تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۳۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۱۱۶: خط ۱۱۶:
وَ وُضِعَ الْكِتَابُ فَترَى الْمُجْرِمِينَ مُشفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَ يَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَا لِ هَذَا الْكتَابِ لا يُغَادِرُ صغِيرَةً وَ لا كَبِيرَةً إِلا أَحْصاهَا وَ وَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَ لا يَظلِمُ رَبُّك أَحَداً(۴۹)
وَ وُضِعَ الْكِتَابُ فَترَى الْمُجْرِمِينَ مُشفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَ يَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَا لِ هَذَا الْكتَابِ لا يُغَادِرُ صغِيرَةً وَ لا كَبِيرَةً إِلا أَحْصاهَا وَ وَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَ لا يَظلِمُ رَبُّك أَحَداً(۴۹)


وَ إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائكَةِ اسجُدُوا لآدَمَ فَسجَدُوا إِلّا إِبْلِيس كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونى وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوُّ بِئْس لِلظالِمِينَ بَدَلاً(۵۰)
وَ إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائكَةِ اسجُدُوا لآدَمَ فَسجَدُوا إِلّا إِبْلِيس كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونى وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوٌُ بِئْس لِلظالِمِينَ بَدَلاً(۵۰)


مَّا أَشهَدتهُمْ خَلْقَ السمَاوَاتِ وَ الاَرْضِ وَ لا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَ مَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً(۵۱)
مَّا أَشهَدتهُمْ خَلْقَ السمَاوَاتِ وَ الاَرْضِ وَ لا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَ مَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً(۵۱)