تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۸۱: خط ۸۱:
<span id='link43'><span>
<span id='link43'><span>
==آيات ۹ - ۲۲  سوره إسراء ==
==آيات ۹ - ۲۲  سوره إسراء ==
إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يهْدِى لِلَّتى هِىَ أَقْوَمُ وَ يُبَشرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصلِحَتِ أَنَّ لهَُمْ أَجْراً كَبِيراً(۹)
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِى لِلَّتى هِىَ أَقْوَمُ وَ يُبَشرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصالِحَاتِ أَنَّ لهَُمْ أَجْراً كَبِيراً(۹)
 
وَ أَنَّ الَّذِينَ لايُؤْمِنُونَ بِالاَخِرَةِ أَعْتَدْنَا لهَُمْ عَذَاباً أَلِيماً(۱۰)
وَ أَنَّ الَّذِينَ لايُؤْمِنُونَ بِالاَخِرَةِ أَعْتَدْنَا لهَُمْ عَذَاباً أَلِيماً(۱۰)
وَ يَدْعُ الانسنُ بِالشرِّ دُعَاءَهُ بِالخَْيرِ وَ كانَ الانسنُ عجُولاً(۱۱)
 
وَ جَعَلْنَا الَّيْلَ وَ النهَارَ ءَايَتَينِ فَمَحَوْنَا ءَايَةَ الَّيْلِ وَ جَعَلْنَا ءَايَةَ النهَارِ مُبْصرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضلاً مِّن رَّبِّكمْ وَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السنِينَ وَ الحِْساب وَ كلَّ شىْءٍ فَصلْنَهُ تَفْصِيلاً(۱۲)
وَ يَدْعُ الانسانُ بِالشرِّ دُعَاءَهُ بِالخَْيرِ وَ كانَ الانسانُ عَجُولاً(۱۱)
وَ كلَّ إِنسنٍ أَلْزَمْنَهُ طئرَهُ فى عُنُقِهِ وَ نخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَمَةِ كتَباً يَلْقَاهُ مَنشوراً(۱۳)
 
اقْرَأْ كِتَبَك كَفَى بِنَفْسِك الْيَوْمَ عَلَيْك حَسِيباً(۱۴)
وَ جَعَلْنَا الَّيْلَ وَ النهَارَ آيَتَينِ فَمَحَوْنَا آيَةَ الَّيْلِ وَ جَعَلْنَا آيَةَ النهَارِ مُبْصرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السّنِينَ وَ الحِْساب وَ كُلَّ شئٍ فَصّلْنَاهُ تَفْصِيلاً(۱۲)
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يهْتَدِى لِنَفْسِهِ وَ مَن ضلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيهَا وَ لاتَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَ مَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتى نَبْعَث رَسولاً(۱۵)
 
وَ إِذَا أَرَدْنَا أَن نهْلِك قَرْيَةً أَمَرْنَا مُترَفِيهَا فَفَسقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَهَا تَدْمِيراً(۱۶)
وَ كُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْنَاهُ طائرَهُ فى عُنُقِهِ وَ نُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً(۱۳)
 
اقْرَأْ كِتَابَك كَفَى بِنَفْسِك الْيَوْمَ عَلَيْك حَسِيباً(۱۴)
 
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِى لِنَفْسِهِ وَ مَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيهَا وَ لا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَ مَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتىّ نَبْعَث رَسُولاً(۱۵)
 
وَ إِذَا أَرَدْنَا أَن نُهْلِك قَرْيَةً أَمَرْنَا مُترَفِيهَا فَفَسقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً(۱۶)
 
وَ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَ كَفَى بِرَبِّك بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَا بَصِيراً(۱۷)
وَ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَ كَفَى بِرَبِّك بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَا بَصِيراً(۱۷)
مَّن كانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصلَاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً(۱۸)
مَّن كانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصلَاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً(۱۸)
وَ مَنْ أَرَادَ الاَخِرَةَ وَ سعَى لهََا سعْيَهَا وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئك كانَ سعْيُهُم مَّشكُوراً(۱۹)
 
ُكلاً نُّمِدُّ هَؤُلاءِ وَ هَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّك وَ مَا كانَ عَطاءُ رَبِّك محْظوراً(۲۰)
وَ مَنْ أَرَادَ الاَخِرَةَ وَ سعَى لهََا سَعْيَهَا وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئك كَانَ سَعْيُهُم مَّشكُوراً(۱۹)
انظرْ كَيْف فَضلْنَا بَعْضهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ لَلاَخِرَةُ أَكْبرُ دَرَجَتٍ وَ أَكْبرُ تَفْضِيلاً(۲۱)
 
لاتجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً ءَاخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مخْذُولاً(۲۲)
كُلاً نُّمِدُّ هَؤُلاءِ وَ هَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّك وَ مَا كانَ عَطاءُ رَبِّك مَحْظوراً(۲۰)
 
انظُرْ كَيْف فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ لَلاَخِرَةُ أَكْبرُ دَرَجَاتٍ وَ أَكْبرُ تَفْضِيلاً(۲۱)
 
لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مَخْذُولاً(۲۲)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۳ صفحه : ۶۱ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۳ صفحه : ۶۱ </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>