تفسیر:المیزان جلد۱۶ بخش۴۶: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
خط ۲۳: خط ۲۳:
وَ مَا ءَاتَيْنَهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسونهَا وَ مَا أَرْسلْنَا إِلَيهِمْ قَبْلَك مِن نَّذِيرٍ(۴۴)
وَ مَا ءَاتَيْنَهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسونهَا وَ مَا أَرْسلْنَا إِلَيهِمْ قَبْلَك مِن نَّذِيرٍ(۴۴)
وَ كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَ مَا بَلَغُوا مِعْشارَ مَا ءَاتَيْنَهُمْ فَكَذَّبُوا رُسلى فَكَيْف كانَ نَكِيرِ(۴۵)
وَ كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَ مَا بَلَغُوا مِعْشارَ مَا ءَاتَيْنَهُمْ فَكَذَّبُوا رُسلى فَكَيْف كانَ نَكِيرِ(۴۵)
* قُلْ إِنَّمَا أَعِظكُم بِوَحِدَةٍ أَن تَقُومُوا للَّهِ مَثْنى وَ فُرَدَى ثُمَّ تَتَفَكرُوا مَا بِصاحِبِكم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ لَّكُم بَينَ يَدَى عَذَابٍ شدِيدٍ(۴۶)
قُلْ إِنَّمَا أَعِظكُم بِوَحِدَةٍ أَن تَقُومُوا للَّهِ مَثْنى وَ فُرَدَى ثُمَّ تَتَفَكرُوا مَا بِصاحِبِكم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ لَّكُم بَينَ يَدَى عَذَابٍ شدِيدٍ(۴۶)
قُلْ مَا سأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِى إِلا عَلى اللَّهِ وَ هُوَ عَلى كلِّ شىْءٍ شهِيدٌ(۴۷)
قُلْ مَا سأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِى إِلا عَلى اللَّهِ وَ هُوَ عَلى كلِّ شىْءٍ شهِيدٌ(۴۷)
قُلْ إِنَّ رَبى يَقْذِف بِالحَْقِّ عَلَّمُ الْغُيُوبِ(۴۸)
قُلْ إِنَّ رَبى يَقْذِف بِالحَْقِّ عَلَّمُ الْغُيُوبِ(۴۸)