گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۸: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۹}}
__TOC__
__TOC__


خط ۸: خط ۱۰:
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
قَالَ سنَنظرُ أَ صدَقْت أَمْ كُنت مِنَ الْكَذِبِينَ(۲۷)
قَالَ سنَنظرُ أَ صدَقْت أَمْ كُنت مِنَ الْكَذِبِينَ(۲۷)
اذْهَب بِّكِتَبى هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنهُمْ فَانظرْ مَا ذَا يَرْجِعُونَ(۲۸)
اذْهَب بِّكِتَبى هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَيهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنهُمْ فَانظرْ مَا ذَا يَرْجِعُونَ(۲۸)
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا إِنى أُلْقِىَ إِلىَّ كِتَبٌ كَرِيمٌ(۲۹)
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا إِنى أُلْقِىَ إِلىَّ كِتَبٌ كَرِيمٌ(۲۹)
إِنَّهُ مِن سلَيْمَنَ وَ إِنَّهُ بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ(۳۰)
إِنَّهُ مِن سلَيْمَنَ وَ إِنَّهُ بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ(۳۰)
أَلا تَعْلُوا عَلىَّ وَ أْتُونى مُسلِمِينَ(۳۱)
أَلا تَعْلُوا عَلىَّ وَ أْتُونى مُسلِمِينَ(۳۱)
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا أَفْتُونى فى أَمْرِى مَا كنت قَاطِعَةً أَمْراً حَتى تَشهَدُونِ(۳۲)
قَالَت يَأَيهَا الْمَلَؤُا أَفْتُونى فى أَمْرِى مَا كنت قَاطِعَةً أَمْراً حَتى تَشهَدُونِ(۳۲)
قَالُوا نحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَ أُولُوا بَأْسٍ شدِيدٍ وَ الاَمْرُ إِلَيْكِ فَانظرِى مَا ذَا تَأْمُرِينَ(۳۳)
قَالُوا نحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَ أُولُوا بَأْسٍ شدِيدٍ وَ الاَمْرُ إِلَيْكِ فَانظرِى مَا ذَا تَأْمُرِينَ(۳۳)
قَالَت إِنَّ الْمُلُوك إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسدُوهَا وَ جَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَ كَذَلِك يَفْعَلُونَ(۳۴)
قَالَت إِنَّ الْمُلُوك إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسدُوهَا وَ جَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَ كَذَلِك يَفْعَلُونَ(۳۴)
وَ إِنى مُرْسِلَةٌ إِلَيهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةُ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسلُونَ(۳۵)
وَ إِنى مُرْسِلَةٌ إِلَيهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةُ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسلُونَ(۳۵)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۵ صفحه ۴۵۰ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۵ صفحه ۴۵۰ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۱۷: خط ۱۱۹:
شاهان ، فكر و قلبشان در گرو مقام و هدايا و زر و زيورها است ، در حالى كه پيامبران جز به صلاح امتها نمى انديشند.
شاهان ، فكر و قلبشان در گرو مقام و هدايا و زر و زيورها است ، در حالى كه پيامبران جز به صلاح امتها نمى انديشند.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۷ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۵ بخش۶۹}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش