گمنام

تفسیر:نمونه جلد۶ بخش۵۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۶ بخش۵۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۶ بخش۵۶}}
__TOC__
__TOC__


خط ۳۱: خط ۳۳:
==آيه ۷۳ - ۷۹ ==
==آيه ۷۳ - ۷۹ ==
آيه و ترجمه  
آيه و ترجمه  
وَ إِلى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صلِحاً قَالَ يَقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكم مِّنْ إِلَهٍ غَيرُهُ قَدْ جَاءَتْكم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكمْ ءَايَةً فَذَرُوهَا تَأْكلْ فى أَرْضِ اللَّهِ وَ لا تَمَسوهَا بِسوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(۷۳)
وَ إِلى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صلِحاً قَالَ يَقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكم مِّنْ إِلَهٍ غَيرُهُ قَدْ جَاءَتْكم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكمْ ءَايَةً فَذَرُوهَا تَأْكلْ فى أَرْضِ اللَّهِ وَ لا تَمَسوهَا بِسوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(۷۳)
وَ اذْكرُوا إِذْ جَعَلَكمْ خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ عَادٍ وَ بَوَّأَكمْ فى الاَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِن سهُولِهَا قُصوراً وَ تَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتاً فَاذْكرُوا ءَالاءَ اللَّهِ وَ لا تَعْثَوْا فى الاَرْضِ مُفْسِدِينَ(۷۴)
وَ اذْكرُوا إِذْ جَعَلَكمْ خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ عَادٍ وَ بَوَّأَكمْ فى الاَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِن سهُولِهَا قُصوراً وَ تَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتاً فَاذْكرُوا ءَالاءَ اللَّهِ وَ لا تَعْثَوْا فى الاَرْضِ مُفْسِدِينَ(۷۴)
قَالَ الْمَلاُ الَّذِينَ استَكبرُوا مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ استُضعِفُوا لِمَنْ ءَامَنَ مِنهُمْ أَ تَعْلَمُونَ أَنَّ صلِحاً مُّرْسلٌ مِّن رَّبِّهِ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ(۷۵)
قَالَ الْمَلاُ الَّذِينَ استَكبرُوا مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ استُضعِفُوا لِمَنْ ءَامَنَ مِنهُمْ أَ تَعْلَمُونَ أَنَّ صلِحاً مُّرْسلٌ مِّن رَّبِّهِ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ(۷۵)
قَالَ الَّذِينَ استَكبرُوا إِنَّا بِالَّذِى ءَامَنتُم بِهِ كَفِرُونَ(۷۶)
قَالَ الَّذِينَ استَكبرُوا إِنَّا بِالَّذِى ءَامَنتُم بِهِ كَفِرُونَ(۷۶)
فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قَالُوا يَصلِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنت مِنَ الْمُرْسلِينَ(۷۷)
فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قَالُوا يَصلِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنت مِنَ الْمُرْسلِينَ(۷۷)
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصبَحُوا فى دَارِهِمْ جَثِمِينَ(۷۸)
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصبَحُوا فى دَارِهِمْ جَثِمِينَ(۷۸)
فَتَوَلى عَنهُمْ وَ قَالَ يَقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكمْ رِسالَةَ رَبى وَ نَصحْت لَكُمْ وَ لَكِن لا تحِبُّونَ النَّصِحِينَ(۷۹)
فَتَوَلى عَنهُمْ وَ قَالَ يَقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكمْ رِسالَةَ رَبى وَ نَصحْت لَكُمْ وَ لَكِن لا تحِبُّونَ النَّصِحِينَ(۷۹)
<center> تفسير نمونه جلد ۶ صفحه ۲۳۴ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۶ صفحه ۲۳۴ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۹۶: خط ۹۸:
==آيه ۸۰ - ۸۴ ==
==آيه ۸۰ - ۸۴ ==
آيه و ترجمه  
آيه و ترجمه  
وَ لُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفَحِشةَ مَا سبَقَكُم بهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَلَمِينَ(۸۰)
وَ لُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفَحِشةَ مَا سبَقَكُم بهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَلَمِينَ(۸۰)
إِنَّكمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شهْوَةً مِّن دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسرِفُونَ(۸۱)
إِنَّكمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شهْوَةً مِّن دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسرِفُونَ(۸۱)
وَ مَا كانَ جَوَاب قَوْمِهِ إِلا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطهَّرُونَ(۸۲)
وَ مَا كانَ جَوَاب قَوْمِهِ إِلا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطهَّرُونَ(۸۲)
فَأَنجَيْنَهُ وَ أَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ كانَت مِنَ الْغَبرِينَ(۸۳)
فَأَنجَيْنَهُ وَ أَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ كانَت مِنَ الْغَبرِينَ(۸۳)
وَ أَمْطرْنَا عَلَيْهِم مَّطراً فَانظرْ كيْف كانَ عَقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ(۸۴)
وَ أَمْطرْنَا عَلَيْهِم مَّطراً فَانظرْ كيْف كانَ عَقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ(۸۴)
ترجمه :
ترجمه :
۸۰ - و (به خاطر بياوريد) لوط را هنگامى كه به قوم خود گفت آيا عمل شنيعى انجام مى دهيد كه احدى از جهانيان پيش از شما انجام نداده است ؟!
۸۰ - و (به خاطر بياوريد) لوط را هنگامى كه به قوم خود گفت آيا عمل شنيعى انجام مى دهيد كه احدى از جهانيان پيش از شما انجام نداده است ؟!
خط ۱۴۰: خط ۱۴۲:
مشروح سرگذشت اين جمعيت و همچنين ضررهاى گوناگون عمل شنيع «'''لواط و همجنس گرائى '''» و حكم آن از نظر قوانين اسلام در ذيل آيات سوره هود و حجر بيان خواهد شد.
مشروح سرگذشت اين جمعيت و همچنين ضررهاى گوناگون عمل شنيع «'''لواط و همجنس گرائى '''» و حكم آن از نظر قوانين اسلام در ذيل آيات سوره هود و حجر بيان خواهد شد.


{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۶ بخش۵۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۶ بخش۵۶}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش