نتایج جستجو

قضب الرحمن ربى يمينها و سلامة بن جندل گفته است: «و ما يشاء الرحمن يعقد و يطلق» ولى فرمايش طبرسى رحمه اللَّه سخن پيشين ما را كه رحمن با اللَّه مساوى استعمال

مَا رَوَاهُ‏ اَلَّذِي يُطَلِّقُ ثُمَّ يُرَاجِعُ ثُمَّ يُطَلِّقُ فَلاَ يَكُونُ فِيمَا بَيْنَ اَلطَّلاَقِ وَ اَلطَّلاَقِ جِمَاعٌ فَتِلْكَ تَحِلُّ لَهُ قَبْلَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمُحْرِمِ يُطَلِّقُ قَالَ نَعَمْ‏

اَلَّذِي يُطَلِّقُ ثُمَّ يُرَاجِعُ ثُمَّ يُطَلِّقُ فَلاَ يَكُونُ فِيمَا بَيْنَ اَلطَّلاَقِ وَ اَلطَّلاَقِ جِمَاعٌ فَتِلْكَ تَحِلُّ لَهُ قَبْلَ أَنْ تَزَوَّجَ

اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَائِضٌ قَالَ اَلطَّلاَقُ عَلَى غَيْرِ اَلسُّنَّةِ بَاطِلٌ قُلْتُ فَالرَّجُلُ يُطَلِّقُ ثَلاَثاً فِي مَقْعَدٍ

أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءَ وَ اَلْإِيفَاءُ أَنْ يُصَالِحَ أَهْلَهُ أَوْ يُطَلِّقَ عِنْدَ ذَلِكَ وَ لاَ يَقَعُ بَيْنَهُمَا طَلاَقٌ حَتَّى يُوقَفَ وَ إِنْ

فِي رَجُلٍ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ لَهُ أَنْ يُرَاجِعَ وَ قَالَ لاَ يُطَلِّقُ اَلتَّطْلِيقَةَ اَلْأُخْرَى حَتَّى يَمَسَّهَا

وَ لاَ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يُطَلِّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ يُرَاجِعَهَا وَ لَيْسَ لَهُ‏ فِيهَا حَاجَةٌ ثُمَّ يُطَلِّقَهَا فَهَذَا اَلضِّرَارُ اَلَّذِي

مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُطَلِّقُهَا اَلثَّانِيَةَ قَبْلَ أَنْ يُرَاجِعَ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع لاَ

اَلْمُحْرِمُ يُطَلِّقُ وَ لاَ يَتَزَوَّجُ

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُرَاجِعُهَا بَعْدَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا فَإِذَا طَلَّقَهَا ثَلاَثاً لَمْ تَحِلَّ لَهُ‏ حَتََّى

لَمْ يَفِئْ بَعْدَ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ حَتَّى يُصَالِحَ أَهْلَهُ أَوْ يُطَلِّقَ جُبِرَ عَلَى ذَلِكَ وَ لاَ يَقَعُ طَلاَقٌ فِيمَا بَيْنَهُمَا حَتَّى يُوقَفُ

جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْمُحْرِمِ يَتَزَوَّجُ أَوْ يُزَوِّجُ وَ يُطَلِّقُ وَ يَشْتَرِي الْجَوَارِي‏ موضوعات :

عَلَيْهِنَّ مِنْهُ قَالَ فَإِنْ مَاتَ اَلزَّوْجُ عَنْهُنَّ قَبْلَ أَنْ يُطَلِّقَ فَإِنَّ لَهَا اَلْمِيرَاثَ وَ نِصْفَ اَلصَّدَاقِ وَ عَلَيْهِنَّ اَلْعِدَّةَ

فِدَاكَ رَوَى أَصْحَابُنَا عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً بِكَلِمَةٍ وَاحِدَةٍ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ

لَيْسَ لِلْمَرِيضِ أَنْ يُطَلِّقَ وَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ فَإِنْ تَزَوَّجَ فَدَخَلَ بِهَا فَجَائِزٌ وَ إِنْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا حَتَّى مَاتَ فِي مَرَضِهِ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلَّذِي يُطَلِّقُ فِي حَالِ طُهْرٍ فِي مَجْلِسٍ ثَلاَثاً قَالَ هِيَ وَاحِدَةٌ

جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْمُحْرِمِ يَتَزَوَّجُ أَوْ يُزَوِّجُ وَ يُطَلِّقُ وَ يَشْتَرِي الْجَوَارِي‏ موضوعات :

عَنِ اَلرَّجُلِ كَيْفَ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ تَحِيضُ فِي كُلِّ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ حَيْضَةً وَاحِدَةً قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلطَّلاَقِ إِذَا لَمْ يُطَلِّقْ لِلْعِدَّةِ فَقَالَ يُرَدُّ إِلَى‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَ‏