نتایج جستجو

صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ يَقُولُ: مَنْ حَمِدَاللّهِ عَلَى النِّعْمَةِ فَقَدْ شَكَرَهُ وَ كانَ الْحَمْدُ اَفْضَلُ «مِنْ» تِلْكَ النِّعْمَةِ. عَنْ صَفْوانِ الْجَمّالِ

التّقاضى، فانّ اخذه اليم و عذابه شديد، انّ اللّه تعالى فى كلّ نعمه حقّا و هو شكره، فمن ادّاه زاده و من قصر فيه سلبه منه فليراكم (فلراكم- خ، ل) اللّه من النّقمة

‌لم‌ يؤد حقوقه‌ يؤمر ‌به‌ ‌الي‌ النار، و ‌ان‌ أدي‌ يسئل‌ عنه‌: هل‌ أديت‌ شكره‌!‌-‌ ‌ثم‌ ‌قال‌: ‌فلا‌ يزال‌ يسئل‌ عنه‌ بعلاوه‌ اشتغال‌ بدنيا و زخارف‌ ‌آن‌

همچنين است اين دو وصف نسبت به تمام ائمه معصومين عليهم السّلام. بحمد الله و شكره و منّه و استعانته تمام شد اين جلد تفسير اثنى عشرى، روز پنج شنبه دوّم شهر

رَكْعَةِ اَلْوَتْرِ قَالَ‏ هَذَا مَقَامُ مَنْ حَسَنَاتُهُ نِعْمَةٌ مِنْكَ وَ شُكْرُهُ ضَعِيفٌ وَ ذَنْبُهُ عَظِيمٌ وَ لَيْسَ لَهُ إِلاَّ دَفْعُكَ وَ رَحْمَتُكَ

رَكْعَةِ اَلْوَتْرِ قَالَ‏ هَذَا مَقَامُ مَنْ حَسَنَاتُهُ نِعْمَةٌ مِنْكَ وَ شُكْرُهُ ضَعِيفٌ وَ ذَنْبُهُ عَظِيمٌ وَ لَيْسَ لِذَلِكَ إِلاَّ رِفْقُكَ وَ رَحْمَتُكَ

نِعْمَةٌ مِنْ نِعَمِ اَللَّهِ وَ رِزْقٌ مِنْ رِزْقِهِ يَجِبُ عَلَيْكُمْ فِيهِ شُكْرُهُ وَ ذِكْرُهُ وَ حَمْدُهُ

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ مُتِمِّ اَلنِّعَمِ بِرَحْمَتِهِ وَ اَلْهَادِي إِلَى شُكْرِهِ بِمَنِّهِ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِهِ اَلَّذِي

مَنْ حَمِدَ اَللَّهَ عَلَى اَلنِّعْمَةِ فَقَدْ شَكَرَهُ وَ كَانَ اَلْحَمْدُ أَفْضَلَ مِنْ تِلْكَ اَلنِّعْمَةِ