نتایج جستجو

بیوتهنّ و لایخرجن» قال: فقال إنّما عنى بذلک الّتى تطلّق تطیقة بعد تطلیقة فتلک الّتى لاتَخرُج و لاتُخرَج حتّى تطلق الثالثة فإذا طلقت الثالثة فقد بانت منه و لانفقة

عَنَى بِذَلِكَ اَلَّتِي تُطَلَّقُ تَطْلِيقَةً بَعْدَ تَطْلِيقَةٍ فَتِلْكَ اَلَّتِي لاَ تُخْرَجُ وَ لاَ تَخْرُجُ حَتَّى تُطَلَّقَ اَلثَّالِثَةَ فَإِذَا طُلِّقَتِ

زَوْجُهَا تَخْرُجُ إِلَى اَلْحَجِّ وَ اَلْعُمْرَةِ وَ لاَ تَخْرُجُ اَلَّتِي تُطَلَّقُ لِأَنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ وَ لاََ يَخْرُجْنَ‏ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ

اَلْحُبْلَى تُطَلَّقُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً

فِي اَلَّتِي تُطَلَّقُ فِي حَالِ طُهْرٍ فِي مَجْلِسٍ ثَلاَثاً قَالَ هِيَ وَاحِدَةٌ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْحُبْلَى تُطَلَّقُ اَلطَّلاَقَ اَلَّذِي لاَ تَحِلُّ لَهُ‏ حَتََّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ‏ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ أَ لَسْتَ قُلْتَ لِي

فِي اَلْمُتْعَةِ قَالَ لَيْسَتْ مِنَ اَلْأَرْبَعِ لِأَنَّهَا لاَ تُطَلَّقُ وَ لاَ تَرِثُ وَ إِنَّمَا هِيَ مُسْتَأْجَرَةٌ وَ قَالَ عِدَّتُهَا خَمْسٌ وَ

وَاحِدَةً كَيْفَ يُطَلِّقُهَا زَوْجُهَا فَقَالَ أَمْرُ هَذِهِ شَدِيدٌ هَذِهِ تُطَلَّقُ طَلاَقَ اَلسُّنَّةِ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ

حَيْضَةً وَاحِدَةً كَيْفَ يُطَلِّقُهَا زَوْجُهَا فَقَالَ أَمْرُهَا شَدِيدٌ تُطَلَّقُ طَلاَقَ اَلسُّنَّةِ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ

أُخْتِي وَ خَالَتِي لاَ تَنْظُرُ إِلَيْهَا وَ اَللَّهِ أَبَداً حَتَّى تُطَلِّقَ فُلاَنَةَ فَقُلْتُ وَيْحَكُمْ وَ اَللَّهِ مَا لِي إِلَى طَلاَقِهَا سَبِيلٌ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْحُبْلَى تُطَلَّقُ اَلطَّلاَقَ اَلَّذِي لاَ تَحِلُّ لَهُ‏ حَتََّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ‏ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ أَ لَسْتَ

وَاحِدَةً كَيْفَ يُطَلِّقُهَا زَوْجُهَا قَالَ أَمْرُ هَذِهِ شَدِيدٌ هَذِهِ تُطَلَّقُ طَلاَقَ اَلسُّنَّةِ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ