نتایج جستجو

رَخَّصَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فِي اَلْعَرَايَا بِأَنْ تَشْتَرِيَ بِخِرْصِهَا تَمْراً قَالَ وَ اَلْعَرَايَا جَمْعُ عَرِيَّةٍ وَ هِيَ اَلنَّخْلَةُ اَلَّتِي تَكُونُ

رَخَّصَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فِي اَلْعَرَايَا بِأَنْ تُشْتَرَى بِخِرْصِهَا تَمْراً قَالَ وَ اَلْعَرَايَا جَمْعُ عَرِيَّةٍ وَ هِيَ اَلنَّخْلَةُ تَكُونُ لِلرَّجُلِ

اِشْتَرَيْتَ لَحْماً وَ تَمْراً فَقَالَ إِنَّمَا رَبِحْتُ دِرْهَماً فَاشْتَرَيْتُ بِدَانِقَيْنِ لَحْماً وَ بِدَانِقَيْنِ تَمْراً ثُمَّ وَ رَجَعْتُ بِدَانِقَيْنِ

شَهْرِ رَمَضَانَ‏ إِلَى آخِرِهِ فَإِنْ أَعْطَى تَمْراً فَصَاعٌ لِكُلِّ رَأْسٍ وَ إِنْ لَمْ يُعْطِ تَمْراً فَنِصْفُ صَاعٍ لِكُلِّ رَأْسٍ مِنْ حِنْطَةٍ أَوْ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ يَكُونُ لَهُ عَلَى اَلْآخَرِ مِائَةُ كُرٍّ تَمْراً وَ لَهُ نَخْلٌ فَيَأْتِيهِ فَيَقُولُ أَعْطِنِي نَخْلَكَ بِمَا عَلَيْكَ فَكَأَنَّهُ

رَأَيْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَكِيلُ تَمْراً بِيَدِهِ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ لَوْ أَمَرْتَ بَعْضَ وُلْدِكَ أَوْ بَعْضَ مَوَالِيكَ فَيَكْفِيَكَ

مَنَاسِكِكَ وَ أَرَدْتَ اَلْخُرُوجَ مِنْ‏ مَكَّةَ فَابْتَعْ بِدِرْهَمٍ تَمْراً فَتَصَدَّقْ بِهِ فَيَكُونَ كَفَّارَةً لِذَلِكَ وَ لِمَا دَخَلَ فِي إِحْرَامِكَ

اَلشَّعَرَاتُ قَالَ إِذَا فَرَغْتَ مِنْ إِحْرَامِكَ فَاشْتَرِ بِدِرْهَمٍ تَمْراً وَ تَصَدَّقْ بِهِ فَإِنَّ تَمْرَةً خَيْرٌ مِنْ شَعْرَةٍ

لَهَا مَا لَكِ قَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ اِشْتَرَيْتُ مِنْ هَذَا تَمْراً بِدِرْهَمٍ فَخَرَجَ أَسْفَلُهُ رَدِيّاً لَيْسَ مِثْلَ اَلَّذِي رَأَيْتُ

وَ فِي اَلرَّجُلِ يَبِيعُ اَلثَّمَرَةَ ثُمَّ يَسْتَثْنِي كَيْلاً وَ تَمْراً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ قَالَ وَ كَانَ مَوْلًى لَهُ عِنْدَهُ‏ جَالِساً فَقَالَ