نتایج جستجو

إِنَّمَا أُمِرَ بِرَمْيِ اَلْجِمَارِ لِأَنَ‏ إِبْلِيسَ‏ اَللَّعِينَ كَانَ يَتَرَاءَى‏ لِإِبْرَاهِيمَ ع‏ فِي مَوْضِعِ اَلْجِمَارِ فَيَرْجُمُهُ‏ إِبْرَاهِيمُ

اِمْرَأَةٍ جَهِلَتْ أَنْ تَرْمِيَ‏ اَلْجِمَارَ حَتَّى نَفَرَتْ إِلَى‏ مَكَّةَ قَالَ فَلْتَرْجِعْ وَ لْتَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ كَمَا كَانَتْ تَرْمِي وَ اَلرَّجُلُ

أَنَّهُ كَرِهَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ بِاللَّيْلِ وَ رَخَّصَ لِلْعَبْدِ وَ اَلرَّاعِي فِي رَمْيِ‏ اَلْجِمَارِ لَيْلاً

اِمْرَأَةٍ جَهِلَتْ أَنْ تَرْمِيَ‏ اَلْجِمَارَ حَتَّى تَعُودَ إِلَى‏ مَكَّةَ قَالَ فَلْتَرْجِعْ فَلْتَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ كَمَا كَانَتْ تَرْمِي وَ اَلرَّجُلُ

مَنْ أَغْفَلَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ أَوْ بَعْضِهَا حَتَّى تَمْضِيَ‏ أَيَّامُ اَلتَّشْرِيقِ‏ فَعَلَيْهِ أَنْ يَرْمِيَهَا مِنْ قَابِلٍ فَإِنْ لَمْ يَحُجَّ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ نَسِيَ أَنْ يَرْمِيَ‏ اَلْجِمَارَ حَتَّى أَتَى‏ مَكَّةَ قَالَ يَرْجِعُ فَيَرْمِيهَا يَفْصِلُ بَيْنَ كُلِّ رَمْيَتَيْنِ بِسَاعَةٍ قُلْتُ

إِنْسَاناً أَوْ جَمَلاً ثُمَّ وَقَعَتْ عَلَى‏ اَلْجِمَارِ أَجْزَأَكَ وَ قَالَ فِي رَجُلٍ رَمَى‏ اَلْجِمَارَ فَرَمَى‏ اَلْأُولَى‏ بِأَرْبَعٍ وَ اَلْأَخِيرَتَيْنِ

رَمْيُ‏ اَلْجِمَارِ مَا بَيْنَ طُلُوعِ اَلشَّمْسِ إِلَى غُرُوبِهَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَمْيِ‏ اَلْجِمَارِ يَوْمَ اَلنَّحْرِ مَا لَهَا تُرْمَى وَحْدَهَا وَ لاَ يُرْمَى مِنَ‏ اَلْجِمَارِ غَيْرُهَا يَوْمَ اَلنَّحْرِ فَقَالَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ نَسِيَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ قَالَ يَرْجِعُ فَيَرْمِيهَا قُلْتُ فَإِنْ نَسِيَهَا حَتَّى أَتَى‏ مَكَّةَ قَالَ يَرْجِعُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ‏ اَلْجِمَارِ فَقَالَ قُمْ عِنْدَ اَلْجَمْرَتَيْنِ‏ وَ لاَ تَقُمْ عِنْدَ جَمْرَةِ اَلْعَقَبَةِ فَقُلْتُ هَذَا مِنَ

رَمْيُ‏ اَلْجِمَارِ مَا بَيْنَ طُلُوعِ اَلشَّمْسِ إِلَى غُرُوبِهَا

جَعْفَرٍ ع‏ أَنَّهُ قَالَ‏ لِلْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ مَا حَدُّ رَمْيِ‏ اَلْجِمَارِ فَقَالَ‏ اَلْحَكَمُ‏ عِنْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ‏ اَلْجِمَارِ فَقَالَ لاَ تَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ إِلاَّ وَ أَنْتَ عَلَى طُهْرٍ

يَنْبَغِي أَخْذُ حَصَى‏ اَلْجِمَارِ قَالَ لاَ تَأْخُذْهُ مِنْ مَوْضِعَيْنِ مِنْ خَارِجِ‏ اَلْحَرَمِ‏ وَ مِنْ حَصَى‏ اَلْجِمَارِ وَ لاَ بَأْسَ بِأَخْذِهِ

حَصَى‏ اَلْجِمَارِ إِنْ أَخَذْتَهُ مِنَ‏ اَلْحَرَمِ‏ أَجْزَأَكَ وَ إِنْ أَخَذْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَلْحَرَمِ‏ لَمْ يُجْزِكَ قَالَ وَ قَالَ لاَ تَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ

فَنَحْنُ كَذَلِكَ إِذْ لَقِينَا أَبُو اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ قَدْ رَمَى‏ اَلْجِمَارَ فَانْصَرَفَ فَطَابَتْ نَفْسُ‏ هِشَامٍ‏

فِي رَجُلٍ نَسِيَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ يَوْمَ اَلثَّانِي فَبَدَأَ بِجَمْرَةِ اَلْعَقَبَةِ ثُمَ‏ اَلْوُسْطَى‏ ثُمَ‏ اَلْأُولَى‏ قَالَ يُؤَخِّرُ مَا رَمَى

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلْجِمَارِ فَقَالَ لاَ تَرْمِ اَلْجِمَارَ إِلاَّ وَ أَنْتَ عَلَى طُهْرٍ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَمْيِ اَلْجِمَارِ عَلَى غَيْرِ طُهْرٍ قَالَ اَلْجِمَارُ عِنْدَنَا مِثْلُ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ حِيطَانٌ