نتایج جستجو

أَدْخِلْهُمَا فَدَخَلاَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي رَجُلٌ قَصَّابٌ وَ إِنِّي أَبِيعُ اَلْمُسُوكَ قَبْلَ أَنْ أَذْبَحَ اَلْغَنَمَ قَالَ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ وَ

فَقَالَ أَدْخِلْهُمَا فَدَخَلاَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي رَجُلٌ سَرَّاجٌ أَبِيعُ جُلُودَ اَلنَّمِرِ فَقَالَ مَدْبُوغَةٌ هِيَ قَالَ نَعَمْ قَالَ لَيْسَ بِهِ

أَنَّهُ قَالَ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي أَرَدْتُ أَنْ أَبِيعَ تِبْرَ ذَهَبٍ‏ بِالْمَدِينَةِ فَلَمْ يُشْتَرَ مِنِّي إِلاَّ بِالدَّنَانِيرِ فَيَصِحُّ

فَقَالَ أَدْخِلْهُمَا فَدَخَلاَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي رَجُلٌ سَرَّاجٌ أَبِيعُ جُلُودَ اَلنَّمِرِ فَقَالَ مَدْبُوغَةٌ هِيَ قَالَ نَعَمْ قَالَ لَيْسَ بِهِ

كُنْتُ‏ أَبِيعُ اَلسَّابِرِيَّ فِي اَلظِّلاَلِ فَمَرَّ بِي‏ أَبُو اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ فَقَالَ لِي يَا هِشَامُ‏ إِنَّ اَلْبَيْعَ فِي اَلظِّلِّ غِشٌّ وَ

وَ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جَارِيَةٌ لِي زَنَتْ أَبِيعُ وَلَدَهَا قَالَ نَعَمْ قُلْتُ أَحُجُّ بِثَمَنِهِ قَالَ نَعَمْ‏

قُلْتُ لَهُ إِنِّي أَبِيعُ اَلسِّلاَحَ قَالَ لاَ تَبِعْهُ فِي فِتْنَةٍ

وَ خَطَبَ رَجُلٌ إِلَى قَوْمٍ فَقَالُوا مَا تِجَارَتُكَ فَقَالَ أَبِيعُ اَلدَّوَابَّ فَزَوَّجُوهُ فَإِذَا هُوَ يَبِيعُ اَلسَّنَانِيرَ فَمَضَوْا إِلَى‏

قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أَدْخُلُ اَلْمَعَادِنَ وَ أَبِيعُ اَلْجَوْهَرَ بِتُرَابِهِ بِالدَّنَانِيرِ وَ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ قُلْتُ

سَأَلَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ اَلْقَاسِمِ اَلْحَنَّاطُ فَقَالَ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ أَبِيعُ اَلطَّعَامَ مِنَ اَلرَّجُلِ إِلَى أَجَلٍ فَأَجِي‏ءُ وَ قَدْ تَغَيَّرَ اَلطَّعَامُ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جَارِيَةٌ لِي زَنَتْ أَحُدُّهَا قَالَ نَعَمْ قَالَ قُلْتُ أَبِيعُ وَلَدَهَا قَالَ نَعَمْ قُلْتُ أَحُجُّ بِثَمَنِهِ قَالَ نَعَمْ‏

قُلْتُ يَقُولُونَ مُحْتَكِرٌ قَالَ يَبِيعُهُ أَحَدٌ غَيْرُكَ قُلْتُ مَا أَبِيعُ مِنْ أَلْفِ جُزْءٍ جُزْءاً قَالَ لاَ بَأْسَ إِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ رَجُلٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقُلْتُ أَنَا رَجُلٌ أَبِيعُ اَلْمَصَاحِفَ فَإِنْ نَهَيْتَنِي لَمْ أَبِعْهَا فَقَالَ أَ لَسْتَ تَشْتَرِي وَرَقاً وَ