گمنام

تفسیر:نمونه جلد۲۰ بخش۶۲: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۰ بخش۶۱ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۰ بخش۶۳}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link111'><span>
<span id='link111'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
فَإِنْ أَعْرَضوا فَقُلْ أَنذَرْتُكمْ صعِقَةً مِّثْلَ صعِقَةِ عَادٍ وَ ثَمُودَ(۱۳)
فَإِنْ أَعْرَضوا فَقُلْ أَنذَرْتُكمْ صعِقَةً مِّثْلَ صعِقَةِ عَادٍ وَ ثَمُودَ(۱۳)
إِذْ جَاءَتهُمُ الرُّسلُ مِن بَينِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلا تَعْبُدُوا إِلا اللَّهَ قَالُوا لَوْ شاءَ رَبُّنَا لاَنزَلَ مَلَئكَةً فَإِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَفِرُونَ(۱۴)
إِذْ جَاءَتهُمُ الرُّسلُ مِن بَينِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلا تَعْبُدُوا إِلا اللَّهَ قَالُوا لَوْ شاءَ رَبُّنَا لاَنزَلَ مَلَئكَةً فَإِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَفِرُونَ(۱۴)
فَأَمَّا عَادٌ فَاستَكبرُوا فى الاَرْضِ بِغَيرِ الحَْقِّ وَ قَالُوا مَنْ أَشدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشدُّ مِنهُمْ قُوَّةً وَ كانُوا بِئَايَتِنَا يجْحَدُونَ(۱۵)
فَأَمَّا عَادٌ فَاستَكبرُوا فى الاَرْضِ بِغَيرِ الحَْقِّ وَ قَالُوا مَنْ أَشدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشدُّ مِنهُمْ قُوَّةً وَ كانُوا بِئَايَتِنَا يجْحَدُونَ(۱۵)
فَأَرْسلْنَا عَلَيهِمْ رِيحاً صرْصراً فى أَيَّامٍ نحِساتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَاب الخِْزْىِ فى الحَْيَوةِ الدُّنْيَا وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَخْزَى وَ هُمْ لا يُنصرُونَ(۱۶)
فَأَرْسلْنَا عَلَيهِمْ رِيحاً صرْصراً فى أَيَّامٍ نحِساتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَاب الخِْزْىِ فى الحَْيَوةِ الدُّنْيَا وَ لَعَذَاب الاَخِرَةِ أَخْزَى وَ هُمْ لا يُنصرُونَ(۱۶)
<center> تفسير نمونه ، جلد: ۲۰، صفحه : ۲۳۳ </center>
<center> تفسير نمونه ، جلد: ۲۰، صفحه : ۲۳۳ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۸۸: خط ۹۰:
<span id='link115'><span>
<span id='link115'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَهُمْ فَاستَحَبُّوا الْعَمَى عَلى الهُْدَى فَأَخَذَتهُمْ صعِقَةُ الْعَذَابِ الهُْونِ بِمَا كانُوا يَكْسِبُونَ(۱۷)
وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَهُمْ فَاستَحَبُّوا الْعَمَى عَلى الهُْدَى فَأَخَذَتهُمْ صعِقَةُ الْعَذَابِ الهُْونِ بِمَا كانُوا يَكْسِبُونَ(۱۷)
وَ نجَّيْنَا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ(۱۸)
وَ نجَّيْنَا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ(۱۸)
ترجمه :
ترجمه :
۱۷ - اما ثمود را هدايت كرديم ، ولى آنها نابينائى را بر هدايت ترجيح دادند، لذا صاعقه ، آن عذاب خوار كننده ، به خاطر اعمالى كه انجام مى دادند آنها را فرو گرفت .
۱۷ - اما ثمود را هدايت كرديم ، ولى آنها نابينائى را بر هدايت ترجيح دادند، لذا صاعقه ، آن عذاب خوار كننده ، به خاطر اعمالى كه انجام مى دادند آنها را فرو گرفت .
خط ۱۲۱: خط ۱۲۳:
اين خود دليل روشن و بارزى است بر مساءله آزادى اراده انسان و عدم اجبار او در اعمالش ، و عجب اينكه با اين صراحت و روشنى آيات باز بعضى از مفسران همچون فخر رازى به خاطر پيشداوريهائى كه در مورد ترجيح مكتب جبر داشته اند در اينجا اصرار و پافشارى بر انكار دلالت آيه كرده اند و سخنانى گفته اند كه از شاءن يك محقق دور است .
اين خود دليل روشن و بارزى است بر مساءله آزادى اراده انسان و عدم اجبار او در اعمالش ، و عجب اينكه با اين صراحت و روشنى آيات باز بعضى از مفسران همچون فخر رازى به خاطر پيشداوريهائى كه در مورد ترجيح مكتب جبر داشته اند در اينجا اصرار و پافشارى بر انكار دلالت آيه كرده اند و سخنانى گفته اند كه از شاءن يك محقق دور است .


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۰ بخش۶۱ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۰ بخش۶۳}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش