گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۸ بخش۶۴: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۸ بخش۶۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۸ بخش۶۵}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link146'><span>
<span id='link146'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ جَاءَ مِنْ أَقْصا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسعَى قَالَ يَقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسلِينَ(۲۰)
وَ جَاءَ مِنْ أَقْصا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسعَى قَالَ يَقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسلِينَ(۲۰)
اتَّبِعُوا مَن لا يَسئَلُكمْ أَجْراً وَ هُم مُّهْتَدُونَ(۲۱)
اتَّبِعُوا مَن لا يَسئَلُكمْ أَجْراً وَ هُم مُّهْتَدُونَ(۲۱)
وَ مَا لىَ لا أَعْبُدُ الَّذِى فَطرَنى وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۲۲)
وَ مَا لىَ لا أَعْبُدُ الَّذِى فَطرَنى وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۲۲)
ءَ أَتخِذُ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضرٍّ لا تُغْنِ عَنى شفَعَتُهُمْ شيْئاً وَ لا يُنقِذُونِ(۲۳)
ءَ أَتخِذُ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضرٍّ لا تُغْنِ عَنى شفَعَتُهُمْ شيْئاً وَ لا يُنقِذُونِ(۲۳)
إِنى إِذاً لَّفِى ضلَلٍ مُّبِينٍ(۲۴)
إِنى إِذاً لَّفِى ضلَلٍ مُّبِينٍ(۲۴)
إِنى ءَامَنت بِرَبِّكُمْ فَاسمَعُونِ(۲۵)
إِنى ءَامَنت بِرَبِّكُمْ فَاسمَعُونِ(۲۵)
قِيلَ ادْخُلِ الجَْنَّةَ قَالَ يَلَيْت قَوْمِى يَعْلَمُونَ(۲۶)
قِيلَ ادْخُلِ الجَْنَّةَ قَالَ يَلَيْت قَوْمِى يَعْلَمُونَ(۲۶)
بِمَا غَفَرَ لى رَبى وَ جَعَلَنى مِنَ الْمُكْرَمِينَ(۲۷)
بِمَا غَفَرَ لى رَبى وَ جَعَلَنى مِنَ الْمُكْرَمِينَ(۲۷)
وَ مَا أَنزَلْنَا عَلى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ السمَاءِ وَ مَا كُنَّا مُنزِلِينَ(۲۸)
وَ مَا أَنزَلْنَا عَلى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ السمَاءِ وَ مَا كُنَّا مُنزِلِينَ(۲۸)
إِن كانَت إِلا صيْحَةً وَحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَمِدُونَ(۲۹)
إِن كانَت إِلا صيْحَةً وَحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَمِدُونَ(۲۹)
يَحَسرَةً عَلى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسولٍ إِلا كانُوا بِهِ يَستهْزِءُونَ(۳۰)
يَحَسرَةً عَلى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسولٍ إِلا كانُوا بِهِ يَستهْزِءُونَ(۳۰)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۸ صفحه ۳۴۷ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۸ صفحه ۳۴۷ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۹۰: خط ۱۹۲:
همين معنى در تفسير «'''در المنثور'''» به عبارت ديگرى از رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم ) نقل شده است كه فرمود: الصديقون ثلاثة : حبيب النجار مؤ من آل يس الذى قال يا قوم اتبعوا المرسلين ، و حزقيل مومن آل فرعون الذى قال ا تقتلون رجلا ان يقول ربى الله ، و على بن ابى طالب (عليهالسلام ) و هو افضلهم : «'''تصديق كنندگان انبيا سه كس ‍ بودند: ((حبيب نجار'''» مؤ من آل يس كه صدا زد اى قوم من ! از فرستادگان خدا تبعيت كنيد، و «'''حزقيل '''» مؤ من آل فرعون كه (به هنگام دفاع از موسى در برابر توطئه قتل كه از سوى فرعونيان ترتيب داده شده بود) گفت : آيا مردى را مى خواهيد به قتل برسانيد كه مى گويد: پروردگار من الله است ؟! و على بن ابى طالب كه برترين آنهاست )).
همين معنى در تفسير «'''در المنثور'''» به عبارت ديگرى از رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم ) نقل شده است كه فرمود: الصديقون ثلاثة : حبيب النجار مؤ من آل يس الذى قال يا قوم اتبعوا المرسلين ، و حزقيل مومن آل فرعون الذى قال ا تقتلون رجلا ان يقول ربى الله ، و على بن ابى طالب (عليهالسلام ) و هو افضلهم : «'''تصديق كنندگان انبيا سه كس ‍ بودند: ((حبيب نجار'''» مؤ من آل يس كه صدا زد اى قوم من ! از فرستادگان خدا تبعيت كنيد، و «'''حزقيل '''» مؤ من آل فرعون كه (به هنگام دفاع از موسى در برابر توطئه قتل كه از سوى فرعونيان ترتيب داده شده بود) گفت : آيا مردى را مى خواهيد به قتل برسانيد كه مى گويد: پروردگار من الله است ؟! و على بن ابى طالب كه برترين آنهاست )).


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۸ بخش۶۳ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۸ بخش۶۵}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش