گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۶ بخش۴۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جزبدون خلاصۀ ویرایش
خط ۴۲: خط ۴۲:
<span id='link318'><span>
<span id='link318'><span>
==آيات ۴۹ - ۶۲ سوره احزاب ==
==آيات ۴۹ - ۶۲ سوره احزاب ==
يَأَيهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَتِ ثُمَّ طلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَ سرِّحُوهُنَّ سرَاحاً جَمِيلاً(۴۹)
يَا أَيهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَتِ ثُمَّ طلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَ سرِّحُوهُنَّ سرَاحاً جَمِيلاً(۴۹)
يَأَيُّهَا النَّبىُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَك أَزْوَجَك الَّتى ءَاتَيْت أُجُورَهُنَّ وَ مَا مَلَكَت يَمِينُك مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْك وَ بَنَاتِ عَمِّك وَ بَنَاتِ عَمَّتِك وَ بَنَاتِ خَالِك وَ بَنَاتِ خَلَتِك الَّتى هَاجَرْنَ مَعَك وَ امْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَت نَفْسهَا لِلنَّبىِّ إِنْ أَرَادَ النَّبىُّ أَن يَستَنكِحَهَا خَالِصةً لَّك مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضنَا عَلَيْهِمْ فى أَزْوَجِهِمْ وَ مَا مَلَكت أَيْمَنُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْك حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً(۵۰)
يَأَيُّهَا النَّبىُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَك أَزْوَجَك الَّتى ءَاتَيْت أُجُورَهُنَّ وَ مَا مَلَكَت يَمِينُك مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْك وَ بَنَاتِ عَمِّك وَ بَنَاتِ عَمَّتِك وَ بَنَاتِ خَالِك وَ بَنَاتِ خَلَتِك الَّتى هَاجَرْنَ مَعَك وَ امْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَت نَفْسهَا لِلنَّبىِّ إِنْ أَرَادَ النَّبىُّ أَن يَستَنكِحَهَا خَالِصةً لَّك مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضنَا عَلَيْهِمْ فى أَزْوَجِهِمْ وَ مَا مَلَكت أَيْمَنُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْك حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً(۵۰)
* تُرْجِى مَن تَشاءُ مِنهُنَّ وَ تُئْوِى إِلَيْك مَن تَشاءُ وَ مَنِ ابْتَغَيْت مِمَّنْ عَزَلْت فَلا جُنَاحَ عَلَيْك ذَلِك أَدْنى أَن تَقَرَّ أَعْيُنهُنَّ وَ لا يحْزَنَّ وَ يَرْضينَ بِمَا ءَاتَيْتَهُنَّ كلُّهُنَّ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ مَا فى قُلُوبِكُمْ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً(۵۱)
تُرْجِى مَن تَشاءُ مِنهُنَّ وَ تُئْوِى إِلَيْك مَن تَشاءُ وَ مَنِ ابْتَغَيْت مِمَّنْ عَزَلْت فَلا جُنَاحَ عَلَيْك ذَلِك أَدْنى أَن تَقَرَّ أَعْيُنهُنَّ وَ لا يحْزَنَّ وَ يَرْضينَ بِمَا ءَاتَيْتَهُنَّ كلُّهُنَّ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ مَا فى قُلُوبِكُمْ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً(۵۱)
لا يحِلُّ لَك النِّساءُ مِن بَعْدُ وَ لا أَن تَبَدَّلَ بهِنَّ مِنْ أَزْوَجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَك حُسنهُنَّ إِلا مَا مَلَكَت يَمِينُك وَ كانَ اللَّهُ عَلى كلِّ شىْءٍ رَّقِيباً(۵۲)
لا يحِلُّ لَك النِّساءُ مِن بَعْدُ وَ لا أَن تَبَدَّلَ بهِنَّ مِنْ أَزْوَجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَك حُسنهُنَّ إِلا مَا مَلَكَت يَمِينُك وَ كانَ اللَّهُ عَلى كلِّ شىْءٍ رَّقِيباً(۵۲)
يَأَيهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوت النَّبىِّ إِلا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طعَامٍ غَيرَ نَظِرِينَ إِنَاهُ وَ لَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَ لا مُستَئْنِسِينَ لحَِدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كانَ يُؤْذِى النَّبىَّ فَيَستَحْىِ مِنكمْ وَ اللَّهُ لا يَستَحْىِ مِنَ الْحَقِّ وَ إِذَا سأَلْتُمُوهُنَّ مَتَعاً فَسئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكمْ أَطهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ مَا كانَ لَكمْ أَن تُؤْذُوا رَسولَ اللَّهِ وَ لا أَن تَنكِحُوا أَزْوَجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً(۵۳)
يَأَيهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوت النَّبىِّ إِلا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طعَامٍ غَيرَ نَظِرِينَ إِنَاهُ وَ لَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَ لا مُستَئْنِسِينَ لحَِدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كانَ يُؤْذِى النَّبىَّ فَيَستَحْىِ مِنكمْ وَ اللَّهُ لا يَستَحْىِ مِنَ الْحَقِّ وَ إِذَا سأَلْتُمُوهُنَّ مَتَعاً فَسئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكمْ أَطهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ مَا كانَ لَكمْ أَن تُؤْذُوا رَسولَ اللَّهِ وَ لا أَن تَنكِحُوا أَزْوَجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً(۵۳)
خط ۵۷: خط ۵۷:
مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلاً(۶۱)
مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلاً(۶۱)
سنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ لَن تجِدَ لِسنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً(۶۲)
سنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ لَن تجِدَ لِسنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً(۶۲)
ترجمه آيات
 
<center> «'''ترجمه آیات'''» </center>
 
اى كسانى كه ايمان آورده ايد، چون زنان مومن را نكاح كرديد و بعد طلاقشان داديد، اگر قبل از نزديكى طلاق داده ايد، لازم نيست عده طلاق شما را نگه دارند، پس مى توانيد با آنان ازدواج كنيد، و (اگر بناى سازش نيست )، مى توانيد به صورتى خوش طلاق دهيد (۴۹)
اى كسانى كه ايمان آورده ايد، چون زنان مومن را نكاح كرديد و بعد طلاقشان داديد، اگر قبل از نزديكى طلاق داده ايد، لازم نيست عده طلاق شما را نگه دارند، پس مى توانيد با آنان ازدواج كنيد، و (اگر بناى سازش نيست )، مى توانيد به صورتى خوش طلاق دهيد (۴۹)
اى پيامبر اسلام ! ما همسرانت را برايت حلال كرديم ، چه آنها كه حق شان را داده اى ، و چه آنها كه كنيز تو هستند، و خدا به عنوان غنيمت نصيبت كرده ، و نيز دختران عمو، و نيز دختران عمه ، و دختران دايى ، و دختران خاله هايت ، كه با تو مهاجرت كردند، همه را برايت حلال كرديم ، و نيز زن مومن اگر خودش را به پيغمبر ببخشد، و پيغمبر هم بخواهد با او ازدواج كند، تنها اين نكاح بدون مهر براى اوست ، نه همه مؤ منين ، ما مى دانيم چه احكامى درباره همسران مؤ منين و كنيرهايشان واجب كرده ايم ، تا در اين باره حرجى بر تو نباشد، و خدا همواره آمرزنده رحيم است (۵۰)
اى پيامبر اسلام ! ما همسرانت را برايت حلال كرديم ، چه آنها كه حق شان را داده اى ، و چه آنها كه كنيز تو هستند، و خدا به عنوان غنيمت نصيبت كرده ، و نيز دختران عمو، و نيز دختران عمه ، و دختران دايى ، و دختران خاله هايت ، كه با تو مهاجرت كردند، همه را برايت حلال كرديم ، و نيز زن مومن اگر خودش را به پيغمبر ببخشد، و پيغمبر هم بخواهد با او ازدواج كند، تنها اين نكاح بدون مهر براى اوست ، نه همه مؤ منين ، ما مى دانيم چه احكامى درباره همسران مؤ منين و كنيرهايشان واجب كرده ايم ، تا در اين باره حرجى بر تو نباشد، و خدا همواره آمرزنده رحيم است (۵۰)
خط ۷۴: خط ۷۶:
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۵۰۲ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۵۰۲ </center>
سنت خدا در اقوام گذشته و قبل از اين نيز همين بود، و تو هرگز سنت خدا را دگرگون نخواهى ديد (۶۲)
سنت خدا در اقوام گذشته و قبل از اين نيز همين بود، و تو هرگز سنت خدا را دگرگون نخواهى ديد (۶۲)
بيان آيات
<span id='link319'><span>
<span id='link319'><span>
==بيان آيات مربوط به نكاح و طلاق كه بعضى مخصوص پيامبر (صلى الله عليه و آله وسلم ) و برخى راجع به همه مسلمانان است ==
==بيان آيات مربوط به نكاح و طلاق كه بعضى مخصوص پيامبر (صلى الله عليه و آله وسلم ) و برخى راجع به همه مسلمانان است ==
اين آيات احكام متفرقى را متضمن است كه بعضى از آنها مخصوص ‍ رسول خدا (صلى الله عليه و آله و سلم ) و همسران او، و بعضى ديگر مربوط به عموم مسلمانان است
اين آيات احكام متفرقى را متضمن است كه بعضى از آنها مخصوص ‍ رسول خدا (صلى الله عليه و آله و سلم ) و همسران او، و بعضى ديگر مربوط به عموم مسلمانان است
۱۳٬۷۱۱

ویرایش