نتایج جستجو

الْحَيَاة مِنّا کُنّا فَلِنَفْسِه نُنَبّئُکُم قَبْل يَکُونُوا مِيثَاقَهُم إِيّاه الْکِتَاب أَن تَقُول الدّنْيَا غَوَى الّذِي کَذَبُوا مَسّکُم هَل يَتَبَدّل

[نَرْزُقُهُمْ وَ اِيّاكُمْ» و مثل«وَقَضى رَبُّكَ اَلّا تَعْبُدُوا اِلّا اِيّاهُ» و مثل «اِيّاكَ نَعْبُدُ وَ اِيّاكَ نَسْتَعينُ» در مفردات گويد: آن لفظى

نور(10جلدى)، ج‌2، ص: 455 بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شاءَ وَ تَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُونَ (41) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ‌: بلكه ذات

إِلَّا إِيَّاهُ» 4- جز خداوند، هر معبودى محو و نابود مى‌شود. «ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ» 5- دعاى خالصانه مستجاب مى‌شود. «إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا

تأثير پيدا كرد اعتزال‌ جست‌ و دست‌ ‌از‌ دعوت‌ كشيد اياه‌ ظاهر ‌آيه‌ ضمير وعد راجع‌ بابراهيم‌ ‌است‌ و اياه‌ راجع‌ بآزر ‌است‌ و چون‌ آزر مدتها ‌در‌ شرك‌ و كفر

وَ الْبَرّ کَان إِلَى الْإِنْسَان نَجّاکُم کَفُورا فَلَمّا أَ فَأَمِنْتُم إِيّاه إِلاّ أَن يَخْسِف تَدْعُون مَن ضَل در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه ف‌ (۲۹۹۹ بار) کشف‌ (۲۰ بار) تَدْعُون مَا إِن إِيّاه إِلَيْه صَادِقِين بَل کُنْتُم شَاء وَ تَنْسَوْن اللّه تُشْرِکُون در حال بارگیری

عِنْدَک إِمّا الْکِبَر إِحْسَانا بِالْوَالِدَيْن أَحَدُهُمَا أَو وَ کِلاَهُمَا إِيّاه فَلا إِلاّ تَقُل تَعْبُدُوا لَهُمَا أَلاّ أُف رَبّک در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه کم‌ (۲۲۹۱ بار) نجو (۸۴ بار) فَلَمّا إِلَى إِيّاه الْبَرّ إِلاّ أَعْرَضْتُم تَدْعُون وَ مَن کَان ضَل الْإِنْسَان أَ الْبَحْر کَفُورا

بار) وَ إِحْسَانا لا شَيْئا إِلاّ بِه تُشْرِکُوا الْقُرْبَى اللّه أَلاّ إِيّاه إِمّا الْيَتَامَى يَبْلُغَن بِذِي ذِي تَعْبُدُون تَقْتُلُوا عِنْدَک تَعْبُدُوا

قَضَى مَذْمُوما رَبّک فَتَقْعُد أَلاّ آخَر تَعْبُدُوا إِلٰها اللّه إِلاّ إِيّاه مَع تَجْعَل لا در حال بارگیری...

لِلدّين فَلا تَظْلِمُوا وَجْهَک يَعْلَمُون فَأَقِم حُرُم اللّه مُشْرِکِين إِيّاه أَن فِيهِن إِلاّ أَرْبَعَة أَنْفُسَکُم يَأْتِي لِخَلْق أَکْثَرُهُم تَبْدِيل

لَنُؤْمِنَن فَلا يَا الْعَذَاب نَجّنِي إِذَا تَقُل مِن مُوسَى السّاحِر لَک إِيّاه امْرَأَة قَالُوا هُم إِلاّ لَهُمَا أَيّهَا أُف آمَنُوا لَنُرْسِلَن تَعْبُدُوا

بِالْقِسْط الّذِين الْحُکْم يَنْقُضُون کَان مَعْرُوف نَجْوَاهُم کَذّب الْمِيثَاق إِيّاه أَقِيمُوا سُلْطَان وُجُوهَکُم ذٰلِک إِصْلاَح کَثِير الدّين تَوَلّى يَخْشَوْن

شامل این کلمه عبد (۲۷۵ بار) إِلاّ أَلاّ وَ اللّه مِن أَن لَکُم إِنّي لا إِيّاه مُبِين أَخَاف نَذِير عَلَيْکُم الشّيْطَان خَبِير إِنّه رَبّک خَلْفِه أَمَر

بار) وَ مَا اللّه مِن دُون کُنْتُم إِن قَال لا أَ إِلاّ أَنْتُم إِنّمَا إِيّاه أَعْبُد قَالُوا إِذ قَوْمِه لَکُم إِفْکا الّذِين حَرّم مِمّا عَلَيْکُم الّذِي

لِلّه رَبّنَا اسْتَنْکَفُوا بِالّذِي أَنْفُسِهِم عَذَابا مُؤْمِنُون کُل إِيّاه عِنْد بِمَا أَصَرّوا إِذ أُولٰئِک مَکْر دَعَوْتُهُم رَبّک نَصِيبا اللّيْل

آیات شامل این کلمه دعو (۲۱۲ بار) مِن اللّه وَ مَا دُون الّذِين إِن أَ قُل إِيّاه کُنْتُم بَل تَدْعُون لا أَو فَيَکْشِف صَادِقِين قَالُوا أَعْبُد دُونِه رَأَيْتُم

فَإِن تَعْبُدُون إِلَيْک لَکُم مُسْتَخْلَفِين کَانَت أَنْزَلْنَا لِلّه أَنَا إِيّاه بِالْآخِرَة الْمَکِيدُون أُخْرِجُوا يُبْعَثُون إِلٰهُکُم جَعَلَکُم الّتِي

بِاللّه قُل حَظّ عَلِيم لا يَقُصّون رَحْمَة لَمِن فَتَعَالَى نَعِدُهُم أَلْقَى إِيّاه قَوْما در حال بارگیری...

لَهُمَا السّمَاء تَکُن عَلَي أُف کَانَت الدّعَاء فِي هَيّن بِغُلاَم فِيه أَنّى إِيّاه يَفْعَل إِلاّ نَار الْأَنْهَار مَا فَاحْتَرَقَت تَعْبُدُوا تَحْتِهَا لا

[محمّد:35]. وتر در آن به معنى نقص است «وَتَرَ مالَهُ وَ حَقَهُ: نَقَصَهُ اِيَّاهُ» در جوامع الجامع فرموده: آن از «وَتَرْتُ الرَّجُلَ» است يعنى از او كسى

(66) وَ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَ كانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً

أُنْثَى إِلَي إِلٰه إِلٰهُکُم إِمّا إِنّنَا إِنّنِي إِنّه إِنّهُم إِنّکُم إِيّاه ائْتِيَا ادْفَع اسْتَغْفِرُوه اسْتَقَامُوا اسْتَوَى اسْتَکْبَرُوا اسْجُدُوا

إِبْلِيس إِحْسَانا إِذا إِسْرَائِيل إِلَيْهِم إِلٰها إِمّا إِنسَان إِنّه إِنّي إِيّاه ابْتَغ اجْتَمَعَت اجْعَل ادْعُوا اذْهَب اسْتَطَعْت اسْتَفْزِز اسْجُدُوا

فيقول الملك امين، و يقول الجبّار: و لك مثل ما سئلت و قد اعطيت ما سئلت لحبّك إيّاه. مراد مؤمنى است كه دعا نمايد براى برادر مؤمن خود غايبانه، پس ملك آمين گويد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

«أولئک لهم رزق معلوم» قال: یعلمه الخدام فیأتون به أولیاء اللّه قبل أن یسألوهم إیّاه...; از امام باقر(ع) روایت شده که فرمود: ...و اما قول خدا «...لهم رزق معلوم»

ما كانَ اسْتَغْفارُ اِبْراهيمِ لِاَبيهِ اِلّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَ عَدَها اِيّاهُ» و نيز آيه «وَ ما نَحْنُ بِتاريكى اِلهَتِنا عَنْ قُوْلِكَ» براى تعليل است

إِبْرَاهِيم إِقَامَتِکُم إِلَيْهِم إِلٰه إِلٰهَيْن إِنّه إِنّکُم إِيتَاء إِيمَانِه إِيّاه اتّبِع اتّخِذِي اتّقَوْا اثْنَيْن اجْتَبَاه اخْتَلَفُوا ادْع اسْتَحَبّوا

عِنْدَهُ‌ ۲۳ عَقِبَيْهِ‌ ۳ شَطْرَهُ‌ ۲ يَعْرِفُونَهُ‌ ۲ بَيَّنَّاهُ‌ ۱ إِيَّاهُ‌ ۸ حُبِّهِ‌ ۲ أَخِيهِ‌ ۱۴ بَدَّلَهُ‌ ۱ سَمِعَهُ‌ ۱ إِثْمُهُ‌ ۱ يُبَدِّلُونَهُ‌

اولين‌ نهي‌ الهي‌ ‌از‌ شرك‌ ‌است‌ وَ قَضي‌ رَبُّك‌َ أَلّا تَعبُدُوا إِلّا إِيّاه‌ُ اسري‌ ‌آيه‌ 24 لا تُشرِك‌ بِاللّه‌ِ لقمان‌ ‌آيه‌ 12، و ‌غير‌ اينها ‌از‌

وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (37) فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ

ابتهال ضرورت دارد. ۸- سختیها و کاستیها، زمینه شکوفایى فطرت توحیدى انسانها (بل إیاه تدعون ... فأخدنهم بالبأساء و الضراء لعلهم یتضرعون) ۹- توجه دادن مردم به خدا

الجنة رغبوا ‌في‌ ‌ذلک‌ فقالوا اللهم‌ ارنا قتالا نستشهد ‌فيه‌ فاراهم‌ اللّه‌ اياه‌ يوم احد فلم‌ يثبتوا الا ‌من‌ شاء اللّه‌ منهم‌ فذلك‌ ‌قوله‌ و لقد كنتم‌ الاية

(66) وَ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَ كانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (37) فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ

رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَ اشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (114) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ

رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَ اشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (114) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

ما كان‌َ استِغفارُ إِبراهِيم‌َ لِأَبِيه‌ِ إِلّا عَن‌ مَوعِدَةٍ وَعَدَها إِيّاه‌ُ فَلَمّا تَبَيَّن‌َ لَه‌ُ أَنَّه‌ُ عَدُوٌّ لِلّه‌ِ تَبَرَّأَ مِنه‌ُ آيه

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

بزرگوارم مى‌فرمود: انّ اللّه قضى قضاء حتما لا ينعم على عبد بنعمة فسلبها ايّاه قبل ان يحدث العبد ما يستوجب بذلك الذّنب سلب تلك النّعمة، و ذلك قول اللّه

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

و در سوره توبه ذيل آيه و ما كان استغفار ابراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها ايّاه گذشت كه اين در زمان حيات آزر بوده و بعدا از او تبرّى جست چون ايمان نياورد

فصلت‌ ‌آيه‌ 11. 2‌-‌ بمعني‌ امر مثل‌ وَ قَضي‌ رَبُّك‌َ أَلّا تَعبُدُوا إِلّا إِيّاه‌ُ اسري‌ ‌آيه‌ 24، 3‌-‌ بمعني‌ اعلام‌ مثل‌ وَ قَضَينا إِلي‌ بَنِي‌ إِسرائِيل‌َ

كان ابى يقول: انّ اللّه قضى قضاء حتما الّا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها ايّاه حتّى يحدث العبد ذنبا يستحقّ بذلك النّقمة. «1» حضرت صادق عليه السّلام فرمايد:

وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (37) فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ

(66) وَ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَ كانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً

به هشدار است. * ( لاتجعل مع الله إلهًاءاخر ... و قضى ربّک ألاّتعبدوا إلاّ إیّاه ... لاتجعل مع الله إلهًا ءاخر) تأکید بر پرهیز از شرک در این مجموعه آیات (آیه

و المؤدي‌ ‌عن‌ ‌من‌ ‌کان‌ قبلي‌ ‌لا‌ تتقدمني‌ احد الا احمد (ص‌) و اني‌ و اياه‌ ‌علي‌ سبيل‌ واحد الا انه‌ المدعو باسمه‌ و لقد اعطيت‌ الست‌ علم‌ المنايا

وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (37) فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ

ما كان‌َ استِغفارُ إِبراهِيم‌َ لِأَبِيه‌ِ إِلّا عَن‌ مَوعِدَةٍ وَعَدَها إِيّاه‌ُ فَلَمّا تَبَيَّن‌َ لَه‌ُ أَنَّه‌ُ عَدُوٌّ لِلّه‌ِ تَبَرَّأَ مِنه‌ُ الايه‌

المؤمنين عليه السّلام. «1» «1». المناقب للخوارزمى، فصل فى تزويج رسول اللّه ايّاه فاطمة الزهرا عليهما السّلام، ص 251- 247. انتشارات مكتبة نينوى الحديثة، و

رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَ اشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (114) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ

سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (40)

طَعَاماً أَوْ بَيْعاً نَسِيّاً وَ لَيْسَ عِنْدِي أَ يَصْلُحُ أَنْ أَبِيعَهُ إِيَّاهُ وَ أَقْطَعَ لَهُ سِعْرَهُ ثُمَّ أَشْتَرِيَهُ مِنْ مَكَانٍ آخَرَ فَأَدْفَعَهُ

سِعْرِهِ قَبْلَ أَنْ نَشْتَرِيَهُ ثُمَّ نَشْتَرِي اَلْمَتَاعَ فَنَبِيعُهُ إِيَّاهُ بِذَلِكَ اَلسِّعْرِ اَلَّذِي نُقَاطِعُهُ عَلَيْهِ لاَ نَزِيدُ شَيْئاً وَ

أَرَى بِهَذَا بَأْساً لَوْ هَلَكَ مِنْهُ اَلْمَتَاعُ قَبْلَ أَنْ تَبِيعَهُ إِيَّاهُ كَانَ مِنْ مَالِكَ وَ هَذَا عَلَيْكَ بِالْخِيَارِ إِنْ شَاءَ اِشْتَرَاهُ

اَلْحَجَّامِ فَقَالَ لَهُ لَكَ نَاضِحٌ‏ فَقَالَ نَعَمْ فَقَالَ لَهُ اِعْلِفْهُ إِيَّاهُ وَ لاَ تَأْكُلْهُ‏

أَعْرِضُهَا عَلَيْهِ فَجَعَلَ يُسَاوِمُنِي وَ أَنَا أُسَاوِمُهُ ثُمَّ بِعْتُهَا إِيَّاهُ فَضَمِنَ عَلَى يَدِي فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّمَا سَاوَمْتُكَ لِأَنْظُرَ

اَلْحَسَنِ ع‏ فَقَالَ يَا زِيَادُ أَطْعِمْ‏ سَيْفاً اَلتُّفَّاحَ فَأَطْعَمْتُهُ إِيَّاهُ فَبَرَأَ

بنى‏اسرائيل است، و آن، اين است كه: «وَ قَضى‏ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً» «۲». و چون بعد شد، از آن حضرت سؤال كردم.

يَطْلُبُ اَلْعِينَةَ فَأَشْتَرِي اَلْمَتَاعَ مِنْ أَجْلِهِ ثُمَّ أَبِيعُهُ إِيَّاهُ ثُمَّ أَشْتَرِيهِ مِنْهُ مَكَانِي قَالَ فَقَالَ إِذَا كَانَ لَهُ اَلْخِيَارُ

فِي اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ عَلَى اَلرَّجُلِ مَالٌ فَيَجْحَدُهُ إِيَّاهُ فَيَحْلِفُ يَمِينَ صَبْرٍ أَنْ مَا لَهُ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ لاَ لَيْسَ لَهُ

رَجُلٌ‏ لِلصَّادِقِ ع‏ إِنِّي اِئْتَمَنْتُ رَجُلاً عَلَى مَالٍ أَوْدَعْتُهُ إِيَّاهُ عِنْدَهُ فَخَانَنِي فِيهِ وَ أَنْكَرَ مَالِي فَقَالَ ع لَمْ يَخُنْكَ اَلْأَمِينُ

ع‏ صَلِّ فِيهِ وَ لاَ تَغْسِلْهُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ فَإِنَّكَ أَعَرْتَهُ إِيَّاهُ وَ هُوَ طَاهِرٌ وَ لَمْ تَسْتَيْقِنْ أَنَّهُ نَجَّسَهُ فَلاَ بَأْسَ أَنْ

اَلْكَيْلَ وَ إِنَّمَا أَكِيلُهُ لِنَفْسِي فَيَقُولُ بِعْنِيهِ فَأَبِيعُهُ إِيَّاهُ بِذَلِكَ اَلْكَيْلَ اَلَّذِي اِكْتَلْتُهُ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

بِجَارِيَةٍ أَعْرِضُهَا فَجَعَلَ يُسَاوِمُنِي وَ أُسَاوِمُهُ ثُمَّ بِعْتُهَا إِيَّاهُ فَضَمَّ عَلَى يَدِي قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّمَا سَاوَمْتُكَ لِأَنْظُرَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ كَانَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ مَالٌ فَجَحَدَهُ إِيَّاهُ وَ ذَهَبَ بِهِ ثُمَّ صَارَ بَعْدَ ذَلِكَ لِلرَّجُلِ اَلَّذِي ذَهَبَ بِمَالِهِ

اَلْحَجَّامِ فَقَالَ أَ لَكَ نَاضِحٌ فَقَالَ لَهُ نَعَمْ فَقَالَ اِعْلِفْهُ إِيَّاهُ وَ لاَ تَأْكُلْهُ‏

يُعَرِّفْ حَفِظَهَا فِي عُرْضِ مَالِهِ حَتَّى يَجِي‏ءَ طَالِبُهَا فَيُعْطِيَهَا إِيَّاهُ وَ إِنْ مَاتَ أَوْصَى بِهَا وَ هُوَ لَهَا ضَامِنٌ‏

عَزَاءً مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ وَ دَرَكاً مِمَّا فَاتَ فَبِاللَّهِ فَثِقُوا وَ إِيَّاهُ فَارْجُوا وَ إِنَّمَا اَلْمَحْرُومُ مَنْ حُرِمَ اَلثَّوَابَ‏

اَلْحَدِّ وَ قَالَ أَمَّا لَوْ كُنْتَ مُدْرِكاً لَقَتَلْتُكَ لِإِمْكَانِكَ إِيَّاهُ مِنْ نَفْسِكَ يَثْقُبُكَ‏

أَ يَبِيعُهُ فَقَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ عَلَى اَلَّذِي يَبِيعُهُ إِيَّاهُ أَنْ يُعْتِقَهُ عِنْدَ مَوْتِهِ‏

يَدِ بَعْضِهِمْ فَلاَ يَبْلُغُ ثَمَنُهُ أَكْثَرَ مِنْ مَالِ اَلْمُرْتَهِنِ إِيَّاهُ أَ يَأْخُذُهُ بِمَالِهِ أَوْ هُوَ وَ سَائِرُ اَلدُّيَّانِ فِيهِ شُرَكَاءُ

كَانَتْ عَلَيْهِ قَارُورَةٌ عَظِيمَةٌ فِيهَا دُهْنٌ فَكَسَرَهَا فَضَمَّنَهَا إِيَّاهُ وَ كَانَ يَقُولُ كُلُّ عَامِلٍ مُشْتَرِكٍ إِذَا أَفْسَدَ فَهُوَ ضَامِنٌ

أَنَّهُ زَانٍ وَ هُوَ فِي مَالِهِ غَرِيمُهُ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا فِي قَتْلِهَا إِيَّاهُ شَيْ‏ءٌ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مَنْ كَابَرَ اِمْرَأَةً لِيَفْجُرَ بِهَا

آخِرُ اَلْأَجَلَيْنِ‏ فَإِنْ شَاءَ أَوْلِيَاءُ اَلْمَرْأَةِ أَنْكَحُوهَا إِيَّاهُ وَ إِنْ شَاءُوا أَمْسَكُوهَا فَإِنْ أَمْسَكُوهَا رَدُّوا عَلَيْهِ مَالَهُ‏

خَلَفاً مِنْ كُلِّ هَالِكٍ وَ دَرَكاً لِمَا فَاتَ فَبِاللَّهِ فَثِقُوا وَ إِيَّاهُ فَارْجُوا فَإِنَّ اَلْمُصَابَ مَنْ حُرِمَ اَلثَّوَابَ هَذَا آخِرُ وَطْئِي

إِنَّهُ جَاءَنِي بَعْدَ ذَلِكَ بِسَنَتَيْنِ‏ بِالْمَالِ اَلَّذِي أَوْدَعْتُهُ إِيَّاهُ فَقَالَ هَذَا مَالُكَ فَخُذْهُ وَ هَذِهِ أَرْبَعَةُ آلاَفِ دِرْهَمٍ رَبِحْتُهَا

عِيَالَهُ وَ يَسْتَغْنِي بِهِ عَنِ اَلنَّاسِ يَنْطَلِقُ إِلَيْهِ فَيَسْلُبُهُمْ إِيَّاهُ لَقَدْ هَلَكُوا فَقِيلَ لَهُ فَمَا اَلسَّبِيلُ قَالَ فَقَالَ اَلسَّعَةُ

ع‏ صَلِّ فِيهِ وَ لاَ تَغْسِلْهُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ فَإِنَّكَ أَعَرْتَهُ إِيَّاهُ وَ هُوَ طَاهِرٌ وَ لَمْ تَسْتَيْقِنْ أَنَّهُ نَجَّسَهُ فَلاَ بَأْسَ أَنْ

أَعْرِضُهَا عَلَيْهِ فَجَعَلَ يُسَاوِمُنِي وَ أَنَا أُسَاوِمُهُ ثُمَّ بِعْتُهَا إِيَّاهُ فَضَمِنَ عَلَى يَدِي فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّمَا سَاوَمْتُكَ لِأَنْظُرَ

اَلْخَاتَمَ فَأَخْرَجَ مِنْهُ سَوِيقاً فَجَعَلَ مِنْهُ فِي قَدَحٍ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ فَأَخَذَ اَلْقَدَحَ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَشْرَبَ قَالَ‏ بِسْمِ اَللَّهِ

وَ يَسْتَغْنِي بِهِ عَنِ اَلنَّاسِ‏ يَنْطَلِقُ إِلَيْهِ فَيَسْلُبُهُمْ إِيَّاهُ لَقَدْ هَلَكُوا إِذاً فَقِيلَ لَهُ فَمَا اَلسَّبِيلُ فَقَالَ‏ اَلسَّعَةُ

أَنِّي بَرِي‏ءٌ فَيُبَرِّئُنِي بِبَرَاءَتِي فَلَمَّا رَأَى مُنَاشَدَتَهُ إِيَّاهُ دَعَا اَلشَّاهِدَيْنِ وَ قَالَ اِتَّقِيَا اَللَّهَ وَ لاَ تَقْطَعَا يَدَ

اَللَّهِ عَلَيْهِمَا فَأَتَاهُ فَأَخْبَرَهُ مَا كَانَ مِنْ مَنْعِ اَللَّهِ إِيَّاهُ اَلْبِنَاءَ فَقَالَ لَهُ‏ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع‏ يَا حَجَّاجُ‏ عَمَدْتَ

حَبَسَ مَالَ اِمْرِئٍ‏ مُسْلِمٍ‏ وَ هُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُعْطِيَهُ إِيَّاهُ مَخَافَةَ إِنْ خَرَجَ ذَلِكَ اَلْحَقُّ مِنْ يَدِهِ أَنْ يَفْتَقِرَ كَانَ

مَا أَنْعَمَ اَللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَسَلَبَهَا إِيَّاهُ حَتَّى يُذْنِبَ ذَنْباً يَسْتَحِقُّ بِذَلِكَ اَلسَّلْبَ

أَلْحِقْهُ بِنَبِيِّهِ‏ مُحَمَّدٍ ص‏ وَ صَالِحِ شِيعَتِهِ وَ اِهْدِنَا وَ إِيَّاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ اَللَّهُمَّ عَفْوَكَ عَفْوَكَ ثُمَّ تَضَعُ يَدَكَ

إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ ثُمَّ تَدْعُو اَللَّهَ بِمَا شِئْتَ وَ تَسْأَلُهُ إِيَّاهُ وَ كُلَّمَا سَجَدْتَ فَأَفْضِ بِرُكْبَتَيْكَ إِلَى اَلْأَرْضِ ثُمَّ تَرْفَعُ

فَقَالَ أَعِرْنِي اَلرَّهْنَ اَلَّذِي اِرْتَهَنْتُكَ عَارِيَّةً فَأَعَارَهُ إِيَّاهُ فَهَلَكَ اَلرَّهْنُ عِنْدَهُ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ لِصَاحِبِ اَلْقَرْضِ فِي

ءَامَنُوا كلُوا مِن طيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَ اشكُرُوا للَّهِ إِن كنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ(۱۷۲) إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ

مَا أُعْطِيَ اَلدِّيَةَ قَالَ هُوَ شَيْ‏ءٌ أَعْطَاهُ اَللَّهُ تَعَالَى إِيَّاهُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْعَيْنِ يَدَّعِي صَاحِبُهَا أَنَّهُ لاَ يُبْصِرُ

اَلْمَلَكَيْنِ لِصَاحِبِهِ قَدْ كُفِينَا اَلْوُصُولَ إِلَيْهِ وَ مَسْأَلَتَنَا إِيَّاهُ فَإِنَّهُ قَدْ لُقِّنَ فَيَنْصَرِفَانِ عَنْهُ وَ لاَ يَدْخُلاَنِ عَلَيْهِ

فَاسْتَاقُوهَا فَأَحْبَبْتُ أَنْ تَرُدَّهَا عَلَيَّ قَالَ فَتَعَجَّبَ مِنْ سُؤَالِهِ إِيَّاهُ رَدَّ اَلْإِبِلِ وَ قَالَ هَذَا اَلَّذِي زَعَمْتُمْ أَنَّهُ عَظِيمُ‏ قُرَيْشٍ‏

اَلَّتِي بَيْنَهُمَا لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ اَلْعَالِمُ أَوْ مَنْ عَلَّمَهَا إِيَّاهُ اَلْعَالِمُ‏

أبى جعفر(ع) ...انّ رسول اللّه خطب على زیدبن حارثه، زینب بنت جحش ... فزوّجها إیّاه فمکثت عند زید ماشاء اللّه، ثمّ إنّهما تشاجرا فى شىء إلى رسول اللّه ... فقال

خوانيد جز خدا از نظر شما گم مى شود)) (و اذا مسكم الضر فى البحر ضل من تدعون الا اياه ). و بايد گم شود چرا كه طوفان حوادث پرده هاى تقليد و تعصب را كه بر فطرت آدمى

وَ مِثْلَ كِرَاءِ بَغْلٍ مِنْ‏ بَغْدَادَ إِلَى‏ اَلْكُوفَةِ تُوَفِّيهِ إِيَّاهُ قَالَ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي قَدْ عَلَفْتُهُ بِدَرَاهِمَ فَلِي

مُعَشَّرٌ بِالذَّهَبِ وَ كُتِبَ فِي آخِرِهِ سُورَةٌ بِالذَّهَبِ فَأَرَيْتُهُ إِيَّاهُ فَلَمْ يَعِبْ فِيهِ شَيْئاً إِلاَّ كِتَابَةَ اَلْقُرْآنِ‏ بِالذَّهَبِ وَ

قَوْماً إِيمَاناً فَإِنْ شَاءَ تَمَّمَهُ لَهُمْ وَ إِنْ شَاءَ سَلَبَهُمْ إِيَّاهُ قَالَ وَ فِيهِمْ جَرَتْ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ‏ وَ قَالَ لِي إِنَّ

قَبْلَ أَنْ تَسْأَلَنِي عَنْهُ وَ أُصَيِّرُ اَلْأَمْرَ فِي تَعْرِيفِهِ إِيَّاهُ إِلَيْكَ إِنْ شِئْتَ أَخْبَرْتَهُ وَ إِنْ شِئْتَ لَمْ تُخْبِرْهُ إِنَّ

لِلشمْسِ وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسجُدُوا للَّهِ الَّذِى خَلَقَهُنَّ إِن كنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ(۳۷) فَإِنِ استَكبرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّك يُسبِّحُونَ

أَتَتْكُمُ الساعَةُ أَ غَيرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صدِقِينَ(۴۰) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِف مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شاءَ وَ تَنسوْنَ مَا تُشرِكُونَ(۴۱)

فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مخْذُولاً(۲۲) وَ قَضى رَبُّك أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَ بِالْوَلِدَيْنِ إِحْسناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَك الْكبرَ أَحَدُهُمَا

أَحْلِفْهُ‏ أَنِّي لَمْ أُعْلِمْهُ اَلْعَزْلَ وَ أَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ بِعَزْلِي إِيَّاهُ قَبْلَ اَلنِّكَاحِ فَقَالَ وَ تَحْلِفُ‏ قَالَ نَعَمْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏

قَضَاءً حَتْماً أَلاَّ يُنْعِمَ‏ عَلَى اَلْعَبْدِ بِنِعْمَةٍ فَيَسْلُبَهَا إِيَّاهُ حَتَّى يُحْدِثَ اَلْعَبْدُ ذَنْباً يَسْتَحِقُّ بِذَلِكَ اَلنَّقِمَةَ

رَأْيَكَ‏ وَ لَكِنْ تَخَافُ أَنْ يَضْعُفَ‏ رَأْيُكَ‏ عِنْدِي فِي إِحْلاَلِكَ‏ إِيَّاهُ اَلْمَحَلَّ اَلَّذِي وَصَفْتَ‏ فَقَالَ‏ اِبْنُ اَلْمُقَفَّعِ‏ أَمَّا إِذَا

ساحت مقدس او مى فرمايد: «و ما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرأ منه». و اما ششم كه معصيت را به پايين تر از

در آيات مورد بحث نيز اين دو را قرين با هم ديديم و قضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه و بالوالدين احسانا. ب - اهميت اين موضوع تا آن پايه است كه هم قرآن و هم روايات

اَللَّيْثِ يَتَظَلَّمُ إِلَى‏ اَلْمُهْتَدِي‏ فِي ضَيْعَةٍ لَهُ قَدْ غَصَبَهَا إِيَّاهُ شَفِيعٌ اَلْخَادِمُ‏ وَ أَخْرَجَهُ مِنْهَا فَأَشَرْنَا عَلَيْهِ أَنْ يَكْتُبَ

أَعْجَبَهُ جَمَالُهَا فَسَأَلَ اَللَّهَ‏ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُزَوِّجَهَا إِيَّاهُ وَ كَانَ لَهَا بَعْلٌ فَقَضَى اَللَّهُ عَلَى بَعْلِهَا بِالْمَوْتِ وَ أَقَامَتْ‏

شَهْرِ رَمَضَانَ‏ صُمْتُهُ لَكَ وَ عَبَدْتُكَ فِيهِ وَ لاَ تَجْعَلْ وَدَاعِي إِيَّاهُ وَدَاعَ خُرُوجِي مِنَ اَلدُّنْيَا اَللَّهُمَّ أَوْجِبْ لِي مِنْ رَحْمَتِكَ

مسكين‌ ‌لم‌ يزل‌ اللّه‌ ‌تعالي‌ ‌له‌ حاقرا ماقتا ‌حتي‌ يرجع‌ ‌من‌ محقرته‌ ايّاه‌»« (كسي‌ ‌که‌ مؤمن‌ مستمند ‌ يا ‌ ‌غير‌ مستمندي‌ ‌را‌ كوچك‌ شمارد همواره‌

لِلشّمْسِ وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسجُدُوا للَّهِ الَّذِى خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ(۳۷) فَإِنِ استَكبرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّك يُسبِّحُونَ

إمَنوا كُلوا مِن طَيِّبٰتِ ما رَزَقنٰكُم وَ اشكُروا لِلَّهِ إِن كُنتُم إِيّاهُ تَعبُدونَ (١٧٢)

كَانَ قَبْلِي لاَ يَتَقَدَّمُنِي أَحَدٌ إِلاَّ أَحْمَدُ ص‏ وَ إِنِّي وَ إِيَّاهُ لَعَلَى سَبِيلٍ وَاحِدٍ إِلاَّ أَنَّهُ هُوَ اَلْمَدْعُوُّ بِاسْمِهِ وَ

ها آمده، و در آيه شريفه: «إنِ الحُكمُ إلّا للهِ أمَرَ ألّا تَعبُدُوا إلّا إيّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ القَيّم» به همين معنا آمده. البته در اين بين، حكم سومى هم

قَالَ فِيهِ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مِنْ وَصِيَّتِهِ إِلَيْهِ وَ نَصْبِهِ إِيَّاهُ وَ مَا يُصِيبُهُمْ وَ إِقْرَارِ اَلْحَسَنِ‏ وَ اَلْحُسَيْنِ‏ بِذَلِكَ وَ

اَلشَّهْدِ وَ أَبْرَدُ مِنَ اَلثَّلْجِ وَ أَبْيَضُ مِنَ اَللَّبَنِ فَسَقَاهُ إِيَّاهُ وَ أَمَرَهُ بِالْجِمَاعِ فَقَامَ فَجَامَعَ فَعُلِقَ‏ بِجَدِّي‏ وَ لَمَّا

سوره توبه » مى فرمايد: و ما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبراء منه ان ابراهيم لاواه حليم : ((استغفار ابراهيم

ان اتيكم عذاب الله او اتتكم الساعه ، اغير الله تدعون ان كنتم صادقين ، بل اياه تدعون فيكشف ما تدعون اليه ان شاء، و تنسون ما كنتم تشركون » و آيه شريفه :«

قرآن كريم، در مورد دين استعمال شده، آن جا كه فرموده: «أمر ألّا تعبدوا إلّا إيّاه ذلك الدّينُ القيّم». يعنى: دينى كه خدا آن را حفظ مى كند و بقايش را ضمانت

خود، راهى پسنديده دانسته و فرموده: «وَ قَضَى رَبُّكَ ألّا تَعبُدُوا إلّا إيَاهُ». «إنّ اللّهَ هُوَ السّمِيعُ البَصِير» - يعنى: خدا داراى حقيقت علم به مسموعات

رَحِيماً(۶۶) وَ إِذَا مَسكُمُ الضرُّ فى الْبَحْرِ ضلَّ مَن تَدْعُونَ إِلا إِيَّاهُ فَلَمَّا نجَّاشْ إِلى الْبرِّ أَعْرَضتُمْ وَ كانَ الانسنُ كَفُوراً(۶۷)

منان على (عليه السلام ) در تفسير اين آيه مى خوانيم كه فرمود: انزاله ذلك خلقه اياه : نازل كردن هشت جفت از چهارپايان همان آفرينش آنها از سوى خدا است . اين حديث

تبين لهم انهم اصحاب الجحيم و ما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرأ منه ان ابراهيم لاواه حليم » سياق اين آيه دلالت

مِنْ إِرْشَادِي إِلَيْهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ اَلْحَسَدُ فَقُلْتُ لَهُ وَيْحَكَ إِيَّاهُ أَرَدْتُ فَمَضَيْتُ حَتَّى صِرْتُ إِلَى مَنْزِلِهِ فَقَرَعْتُ اَلْبَابَ

هيچ بعيد نيست كه از آيه «و ما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرء منه » استفاده شود كه دعاى آن جناب در جمله مورد

نبودند. تحفة الأولياء (ترجمه أصول كافى)، ج‏۳، ص: ۸۷ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً» «۱»، تا قول آن جناب تعالى: «إِنَّهُ كانَ

تشريعى به خداى تعالى اين آيه مى باشد: « ان الحكم الا لله امر الا تعبدوا الا اياه ذلك الدين القيم » با اينكه اين آيه و ظاهر آيات قبلى دلالت دارند بر اينكه

دعائه‌ الّا اقبل‌ اللّه‌ ‌عليه‌ بقلوب‌ المؤمنين‌ و ايّده‌ ‌مع‌ مودّتهم‌ ايّاه‌ بالجنّة» (هيچ‌ بنده‌اي‌ نيست‌ ‌که‌ بقلبش‌ ‌در‌ نماز و دعاء بخدا روي‌ آورد