نتایج جستجو

‌در‌ لآلي‌«2» روايت‌ ميكند ‌که‌ فرمود «ان‌ّ الرجل‌ اذا دني‌ ‌من‌ المرأة و جلس‌ مجلسه‌ حضره‌ الشيطان‌ فان‌ ‌هو‌ ذكر اسم‌ اللّه‌ تنحّي‌ الشيطان‌ عنه‌ فان‌

به حالت اطمينان و آرامش در مصباح و اقرب الموارد گويد: «اِتِكأَ اِتِكاءٍ: جَلَسَ مُتَمَكِنّاً» [زخرف:34]. مراد چنانكه در مصاح گفته نشستن به اطمينان است يعنى:

عقاب خدا است. تِلْقاء: جهت و طرفی كه در مقابل است و ظرف مكان بكار مى‏رود «جَلَسَ تِلْقاء فُلانٍ» يعنى مقابل او نشست [اعراف:47]. و چون چشمشان به طرف اهل آتش

‌در‌ لآلي‌«2» روايت‌ ميكند ‌که‌ فرمود «ان‌ّ الرجل‌ اذا دني‌ ‌من‌ المرأة و جلس‌ مجلسه‌ حضره‌ الشيطان‌ فان‌ ‌هو‌ ذكر اسم‌ اللّه‌ تنحّي‌ الشيطان‌ عنه‌ فان‌

«(عن) موسى بن جعفر(ع) یقول: دخل عمروبن عبید على أبى عبداللّه(ع) فلمّا سلّم و جلس تلا هذه الآیة: «الذین یجتنبون کبائر الإثم و الفواحش»... قال أحبّ أن أعرف الکبائر

‌در‌ لآلي‌«2» روايت‌ ميكند ‌که‌ فرمود «ان‌ّ الرجل‌ اذا دني‌ ‌من‌ المرأة و جلس‌ مجلسه‌ حضره‌ الشيطان‌ فان‌ ‌هو‌ ذكر اسم‌ اللّه‌ تنحّي‌ الشيطان‌ عنه‌ فان‌

قَالَ خُذْ بِذَلِكَ أُهْبَتَكَ فَقَالَ نَعَمْ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَلَسَ فِي تَشَهُّدِهِ فَقَالَ اَللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ أَتَيْتُ مِنَ اَلذَّنْبِ

غَيْرُهُمْ يَسْأَلُونَهُ عَنْ مَنَاسِكِ اَلْحَجِّ فَمَضَى حَتَّى جَلَسَ مَجْلِسَهُ وَ جَلَسَ اَلرَّجُلُ قَرِيباً مِنْهُ قَالَ‏ أَبُو حَمْزَةَ فَجَلَسْتُ حَيْثُ

بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ أَ يَسْتَرِيحُ قَالَ نَعَمْ إِنْ شَاءَ جَلَسَ عَلَى‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ وَ بَيْنَهُمَا فَيَجْلِسُ‏

إِذَا جَلَسَ اَلرَّجُلُ لِلتَّشَهُّدِ فَحَمِدَ اَللَّهَ أَجْزَأَهُ

فِي رَجُلٍ صَلَّى اَلصُّبْحَ فَلَمَّا جَلَسَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يَتَشَهَّدَ رَعَفَ قَالَ فَلْيَخْرُجْ فَلْيَغْسِلْ أَنْفَهُ ثُمَّ لْيَرْجِعْ

صَلاَتَهُ جُمْلَةً وَاحِدَةً ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً ثُمَّ إِنْ شَاءَ جَلَسَ فَدَعَا وَ إِنْ شَاءَ نَامَ وَ إِنْ شَاءَ ذَهَبَ حَيْثُ شَاءَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى خَمْساً فَقَالَ إِنْ كَانَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ قَدْرَ اَلتَّشَهُّدِ فَقَدْ تَمَّتْ صَلاَتُهُ‏

إِذَا شَهِدَ اَلشُّهُودُ عَلَى اَلزَّانِي أَنَّهُ قَدْ جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ اَلرَّجُلِ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أُقِيمَ عَلَيْهِمَا اَلْحَدُّ قَالَ وَ كَانَ‏

إِذَا شَهِدَ اَلشُّهُودُ عَلَى اَلزَّانِي أَنَّهُ قَدْ جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ اَلرَّجُلِ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ قَالَ وَ كَانَ‏

فَصَرَخَتْ صَارِخَةٌ مِنَ اَلدَّارِ فَقَامَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ ثُمَّ جَلَسَ فَاسْتَرْجَعَ وَ عَادَ فِي حَدِيثِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّا

اَلْوُضُوءَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ فَأَتَمَّ رُكُوعَهُمَا وَ سُجُودَهُمَا ثُمَّ جَلَسَ فَأَثْنَى عَلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ صَلَّى عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ

مَعَهُ وَ لَمْ يَزَلِ اَلْأَنْصَارِيُّ قَائِماً حَتَّى مَضَوْا بِهَا ثُمَّ جَلَسَ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ مَا أَقَامَكَ قَالَ رَأَيْتُ‏ اَلْحُسَيْنَ

دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ مَوَالِي‏ أَبِي جَعْفَرٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ جَلَسَ وَ بَكَى ثُمَّ قَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَعْطَيْتُ اَللَّهَ

اَلْبَيْعَ مِنِّي وَ مِنْ صَاحِبِي وَ صَاحِبِي غَائِبٌ فَلَعَلَّهُ قَدْ جَلَسَ فِي بَيْتِهِ يُرِيدُ اَلْفَسَادَ عَلَيَّ فَهَلْ يَجِبُ عَلَى اَلْعَدْلِ

كَيْفَ اِسْتَيْقَنَ قُلْتُ عَلِمَ قَالَ إِنْ كَانَ عَلِمَ أَنَّهُ كَانَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ فَصَلاَةُ اَلظُّهْرِ تَامَّةٌ وَ لْيَقُمْ فَلْيُضِفْ إِلَى

قَالَ فَلَمَّا صَلَّيْتُ اَلظُّهْرَ أَتَيْتُهُ فَوَجَدْتُهُ قَدْ صَلَّى وَ جَلَسَ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ وَ جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَابْتَدَأَنِي فَقَالَ يَا

فِي رَجُلٍ صَلَّى خَمْساً إِنَّهُ إِنْ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ مِقْدَارَ اَلتَّشَهُّدِ فَعِبَادَتُهُ جَائِزَةٌ

بِأُمِّ اَلْقُرْآنِ‏ وَ سُورَةٍ مَا تَيَسَّرَ فَإِذَا فَرَغَ وَ سَلَّمَ جَلَسَ مَكَانَهُ ثُمَّ قَرَأَ أُمَّ اَلْقُرْآنِ‏ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ وَ اَلْمُعَوِّذَاتِ‏

اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى اَلظُّهْرَ أَوِ اَلْعَصْرَ فَأَحْدَثَ حِينَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ

رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسَّجْدَةِ اَلثَّانِيَةِ مِنَ اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى جَلَسَ حَتَّى يَطْمَئِنَّ ثُمَّ يَقُومُ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى اَلظُّهْرَ أَوِ اَلْعَصْرَ فَيُحْدِثُ حِينَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَالَ‏ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ

وَ قَدْ رُزِقْتَ خَيْرَهَا وَ خَيْرَ أَهْلِهَا فِي يَوْمِكَ هَذَا فَإِذَا جَلَسَ مَجْلِسَهُ قَالَ حِينَ يَجْلِسُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ

وَ أَنَا لاَ أَعْلَمُ فَجَاءَهُ‏ عَبَّادٌ اَلْبَصْرِيُ‏ فَسَلَّمَ ثُمَّ جَلَسَ فَقَالَ لَهُ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ‏ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَمْ

مَعَهُ وَ لَمْ يَزَلِ اَلْأَنْصَارِيُّ قَائِماً حَتَّى مَضَوْا بِهَا ثُمَّ جَلَسَ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ مَا أَقَامَكَ قَالَ رَأَيْتُ‏ اَلْحُسَيْنَ

اَللَّهِ ع‏ فَاسْتَأْذَنْتُ لَهُ فَأَذِنَ لَهُ فَلَمَّا أَنْ دَخَلَ سَلَّمَ وَ جَلَسَ ثُمَّ قَالَ كَلِمَةً جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَكْتُبُ فِي دِيوَانِ

سِوَاكُهُ تَحْتَ فِرَاشِهِ ثُمَّ يَنَامُ مَا شَاءَ اَللَّهُ فَإِذَا اِسْتَيْقَظَ جَلَسَ ثُمَّ قَلَّبَ بَصَرَهُ فِي اَلسَّمَاءِ ثُمَّ تَلاَ اَلْآيَاتِ مِنْ‏ آلِ

عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ مَوَالِي‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ جَلَسَ وَ بَكَى ثُمَّ قَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَعْطَيْتُ اَللَّهَ

يَلْقَاهُ بِالْبُشْرِ إِذَا لَقِيَهُ وَ يُوَسِّعُ لَهُ فِي اَلْمَجْلِسِ إِذَا جَلَسَ إِلَيْهِ وَ يَدْعُوهُ بِأَحَبِّ اَلْأَسْمَاءِ إِلَيْهِ

اُرْزُقْنِي فَيَقُولُ اَلرَّبُّ عَزَّ وَ جَلَّ أَ لَمْ أَرْزُقْكَ وَ رَجُلٌ جَلَسَ فِي بَيْتِهِ وَ لاَ يَسْعَى فِي طَلَبِ اَلرِّزْقِ وَ يَقُولُ يَا رَبِّ اُرْزُقْنِي

اَلصَّلاَةِ مَعَ اَلْإِمَامِ وَ هِيَ لَهُ اَلْأُولَى كَيْفَ يَصْنَعُ إِذَا جَلَسَ اَلْإِمَامُ قَالَ يَتَجَافَى وَ لاَ يَتَمَكَّنُ مِنَ اَلْقُعُودِ فَإِذَا

فَسَقَطَ عَلَى ظَهْرِهِ فَقَامَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ أَخَذَ اَلسَّيْفَ وَ جَلَسَ عَلَى صَدْرِهِ وَ قَالَ مَنْ يُنْجِيكَ مِنِّي يَا غَوْرَثُ فَقَالَ جُودُكَ

اَلْمُؤْمِنِينَ‏ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ فِي مَجْلِسِ اَلْقَضَاءِ وَ جَلَسَ اَلنَّاسُ إِلَيْهِ فَقَالَ لَهُمْ إِذَا أَنَا كَبَّرْتُ فَكَبِّرُوا ثُمَّ

بِمَكَّةَ قَالَ صَلَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِأَصْحَابِهِ اَلْفَجْرَ ثُمَّ جَلَسَ مَعَهُمْ يُحَدِّثُهُمْ حَتَّى طَلَعَتِ اَلشَّمْسُ فَجَعَلَ يَقُومُ اَلرَّجُلُ

اَلْغَدِ خَرَجَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ مَعَهُ كِتَابٌ فِي كِرْبَاسَةٍ وَ جَلَسَ لَهُمْ‏ هِشَامٌ‏ فَوَضَعَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْكِتَابَ بَيْنَ يَدَيْهِ

أَمْ جِنِّيَّةٌ فَقَالَتْ إِنْسِيَّةٌ فَلَمْ يُكَلِّمْهَا كَلِمَةً حَتَّى جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ اَلرَّجُلِ مِنْ أَهْلِهِ فَلَمَّا أَنْ هَمَّ بِهَا اِضْطَرَبَتْ

عُبَيْدٍ اَلْبَصْرِيُ‏ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَلَمَّا سَلَّمَ وَ جَلَسَ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ اَلَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبََائِرَ اَلْإِثْمِ‏ ثُمَّ

كَثُرَ حَتَّى إِذَا اِرْتَوَى مِنْ آجِنٍ وَ اِكْتَنَزَ مِنْ غَيْرِ طَائِلٍ جَلَسَ بَيْنَ اَلنَّاسِ‏ قَاضِياً ضَامِناً لِتَخْلِيصِ مَا اِلْتَبَسَ عَلَى غَيْرِهِ

اصلاح اخلاق و تهذيب نفوس انسانى است و به همين دليل در حديثى مى خوانيم : ما جلس رسول الله (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) على هذا المنبر قط الا تلا هذه الاية :

عَمْرُو بْنُ عُبَيْدٍ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَلَمَّا سَلَّمَ وَ جَلَسَ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ اَلَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبََائِرَ اَلْإِثْمِ وَ