نتایج جستجو

آلِهَتِنَا آمَنّا الظّلّة تَمَسّوهَا بِآيَاتِنَا الْحُجُرَات تَلَوْتُه نَزْغ مَرّتَيْن لِلتّقْوَى تَتّخِذُوا وَيْلَکُم بَيْنَهُمَا الْقُرْآن لَنَرَاک أَبْصَارِهِم

آیات شامل این کلمه مرر (۳۴ بار) وَ لا ثُم فِي سَنُعَذّبُهُم إِلَى أَجْرَهُم أَو بِمَا أَجْرَهَا الْأَرْض مَرّة يُؤْتَوْن أَعْتَدْنَا نُؤْتِهَا صَبَرُوا

کردیم. باخبر ساختیم (نگا: حجر / ، قصص / ). «الْکِتَابِ»: مراد تورات است. «مَرَّتَیْنِ»: دوبار. مراد دو دفعه مهمّ است. «لَتَعْلُنَّ»: برتری‌جوئی می‌کنید. «عُلُوّاً»:

النِّفاقِ‌، سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ» 6- منافق، در دنيا و آخرت گرفتار است و گرفتاريش چندان دور نيست. «سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى‌

تُسَبّح يَقُولُون فَانْظُر عَمّا کَيْف ظُلْما لَه جَاء السّمَاوَات کَان مَرّتَيْن لِلّذِين وَعْد أَنْفُسُهُم تَعَالَى نَجْعَلُهَا عَاقِبَة السّبْع اسْتَيْقَنَتْهَا

ایمان آوردگان از اهل کتاب (الذین ءاتینهم الکتب ... أُولئک یؤتون أجرهم مرّتین) مفسران، تعبیر «مرّتین» را کنایه از اجر مضاعف دانسته اند. ۲ - صبر و بردبارى ایمان آوردگان

شامل این کلمه اتى‌ (۵۵۳ بار) مِن أُولٰئِک أَجْرَهُم مُسْلِمِين قَبْلِه مَرّتَيْن بِمَا وَ صَبَرُوا کُنّا إِنّا رَبّنَا يَدْرَءُون بِالْحَسَنَة السّيّئَة

مَرَدُوا تَعْلَمُهُم الْمَدِينَة نَحْن مِن أَهْل نَعْلَمُهُم سَنُعَذّبُهُم وَ مَرّتَيْن مُنَافِقُون ثُم الْأَعْرَاب يُرَدّون إِلَى در حال بارگیری...

این کلمه علم‌ (۸۵۴ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) نَحْن سَنُعَذّبُهُم تَعْلَمُهُم مَرّتَيْن لا ثُم النّفَاق يُرَدّون عَلَى إِلَى مَرَدُوا عَذَاب وَ الْمَدِينَة عَظِيم

بِذُنُوبِهِم خَلَطُوا عَظِيم عَمَلا عَذَاب إِلَى صَالِحا يُرَدّون آخَر ثُم سَيّئا مَرّتَيْن عَسَى اللّه در حال بارگیری...

عَلَيْکُم فَإِذَا کَبِيرا عِبَادا عُلُوّا لَنَا لَتَعْلُن أُولِي وَ بَأْس مَرّتَيْن شَدِيد فَجَاسُوا خِلاَل در حال بارگیری...

بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) نَحْن لا نَعْلَمُهُم النّفَاق عَلَى سَنُعَذّبُهُم مَرّتَيْن مَرَدُوا ثُم الْمَدِينَة يُرَدّون أَهْل إِلَى مِن عَذَاب وَ عَظِيم مُنَافِقُون

آیات شامل این کلمه س‌ (۱۲۴ بار) عذب‌ (۳۷۳ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) نَعْلَمُهُم مَرّتَيْن ثُم نَحْن يُرَدّون تَعْلَمُهُم لا إِلَى النّفَاق عَذَاب عَظِيم عَلَى وَ

کلمه فسد (۵۰ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) نن‌ (۲۴۱ بار) فِي الْکِتَاب وَ الْأَرْض مَرّتَيْن إِسْرَائِيل بَنِي إِلَى لَتَعْلُن قَضَيْنَا عُلُوّا فَإِذَا کَبِيرا شَکُورا

علو (۷۰ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) نن‌ (۲۴۱ بار) عُلُوّا فِي وَ فَإِذَا کَبِيرا مَرّتَيْن الْأَرْض جَاء وَعْد أُولاَهُمَا لَتُفْسِدُن بَعَثْنَا الْکِتَاب عَلَيْکُم

فَلا إِلَى مِن قَرِيب أَ أَلِيم بِجَهَالَة السّوء هُم فَأُولٰئِک عَذَاب مَرّتَيْن يَسْتَغْفِرُونَه أَو يَذّکّرُون مِنْهُم يَعْمَلُون يَتُوب کَفَرُوا لِلّذِين

فَاقْرَءُوا الشّهَادَة ثُم أَن زُورا صَالِحا افْتَرَاه يُعَذّبُهُم عَلِم مَا مَرّتَيْن تَيَسّر قَالُوا إِفْک سَنُعَذّبُهُم أَسَاطِير آخَر إِلاّ الْقُرْآن الْغَيْب

بِالسّنِين مِنْه أَلْوَانُه أَخْرَج صِرَاط إِلَى لَحْما وَلِيّهُم مُخْتَلِفا مَرّتَيْن إِلَيْهِم فِرْعَوْن الْأَرْض هٰذَا تَثْقَفَنّهُم آل التّقْوَى أَو أَخَذْنَا

مَرّة فَانْظُر إِلَى يُغَاث بَعَثَه فِي النّاس يُفْتَنُون مِن فَأَمَاتَه مَرّتَيْن بَل طَعَامِک أَنّهُم مَوْتِهَا يَأْتِي کَم يَرَوْن يَوْم شَرَابِک تُحْصِنُون

کَذّبُوا فَإِنّا لَهَا نَارا حَقّا مِنْهُم رِزْقا يُؤْمِنُون أَوْلِيَاء أَن مَرّتَيْن سَلاَسِل فَلْيَکْفُر بِالْبَاطِل کُفّار لِلشّيَاطِين آيَة کَذّب فَضْلِه

وَ تَعْلَمُهُم مُنَافِقُون نَحْن الْأَعْرَاب نَعْلَمُهُم سَنُعَذّبُهُم مَرّتَيْن حَوْلَکُم ثُم مِمّن در حال بارگیری...

چرا نوح (ع ) عبد شكور خوانده شده است روايتى در ذيل آيه (لتفسلان فى الارض مرتين ...) مقصود از دوبار سركوب شدن وهلاكت بنى اسرائيل بر اثر دوبا فسادانگيزى آنان

چرا نوح (ع ) عبد شكور خوانده شده است روايتى در ذيل آيه (لتفسلان فى الارض مرتين ...) مقصود از دوبار سركوب شدن وهلاكت بنى اسرائيل بر اثر دوبا فسادانگيزى آنان

لِيَسْأَل لِيُخْرِجَکُم لِيُذْهِب لِيُعَذّب لِکَي لِکَيْلا مَتَاعا مَرَض مَرّتَيْن مَرْيَم مَسْئُولا مَسْطُورا مَعَک مَعْرُوفا مَغْفِرَة مَفْعُولا مَقْدُورا

كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (53) أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ

چرا نوح (ع ) عبد شكور خوانده شده است روايتى در ذيل آيه (لتفسلان فى الارض مرتين ...) مقصود از دوبار سركوب شدن وهلاكت بنى اسرائيل بر اثر دوبا فسادانگيزى آنان

يُرَدُّون‌َ إِلي‌ أَشَدِّ العَذاب‌ِ بقره‌ آيه 85، و ميفرمايد: سَنُعَذِّبُهُم‌ مَرَّتَين‌ِ ثُم‌َّ يُرَدُّون‌َ إِلي‌ عَذاب‌ٍ عَظِيم‌ٍ توبه‌ آيه 101. ] (آیه 10)-

مِن‌َ النّارِ نساء 141. و مي‌فرمايد ‌در‌ حق‌ّ منافقين‌ سَنُعَذِّبُهُم‌ مَرَّتَين‌ِ ثُم‌َّ يُرَدُّون‌َ إِلي‌ عَذاب‌ٍ عَظِيم‌ٍ توبه‌ آيه 102. و ثالثا: نقض‌

كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (53) أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ

سبق الشهادتين و صلى بالقبلتين و بايع البيعتين و اعطى البسطتين ورد له الشمس مرتين بعد ما غاب عن المقلتين و جرد السيف تارتين و هو صاحب الكرتين و مثله فى الاية

چرا نوح (ع ) عبد شكور خوانده شده است روايتى در ذيل آيه (لتفسلان فى الارض مرتين ...) مقصود از دوبار سركوب شدن وهلاكت بنى اسرائيل بر اثر دوبا فسادانگيزى آنان

كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (53) أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ

نعمان بشير. جلد 14 - صفحه 382 كما يقرؤها النّاس، و زاد فيها كذلك اللّه ربّى مرّتين. فرمود هر كه قرائت كند «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» را و ايمان آورد، پس شناخته

مَرَدُوا عَلَي‌ النِّفاق‌ِ لا تَعلَمُهُم‌ نَحن‌ُ نَعلَمُهُم‌ سَنُعَذِّبُهُم‌ مَرَّتَين‌ِ ثُم‌َّ يُرَدُّون‌َ إِلي‌ عَذاب‌ٍ عَظِيم‌ٍ توبه‌ آيه 101. تم‌ بحمد اللّه‌

چرا نوح (ع ) عبد شكور خوانده شده است روايتى در ذيل آيه (لتفسلان فى الارض مرتين ...) مقصود از دوبار سركوب شدن وهلاكت بنى اسرائيل بر اثر دوبا فسادانگيزى آنان

طالب مثل اصحاب الكهف حين اسرّوا الايمان و اظهروا الشّرك فاتاهم اللّه اجرهم مرّتين: مثل ابى طالب مثل اصحاب كهف است، هنگامى كه پنهان داشتند ايمان را و ظاهر

وَ قَضَينا إِلىٰ بَنى إِسرٰءيلَ فِى الكِتٰبِ لَتُفسِدُنَّ فِى الأَرضِ مَرَّتَينِ وَ لَتَعلُنَّ عُلُوًّا كَبيرًا (٤)

مَرَدُوا عَلَي‌ النِّفاق‌ِ لا تَعلَمُهُم‌، نَحن‌ُ نَعلَمُهُم‌ سَنُعَذِّبُهُم‌ مَرَّتَين‌ِ ثُم‌َّ يُرَدُّون‌َ إِلي‌ عَذاب‌ٍ عَظِيم‌ٍ (توبه‌ ‌آيه‌ 101) ‌ يا ‌ ‌از‌

فرموده اجر آنها را دو مرتبه عطا فرمايد آنجا كه فرموده اولئك يؤتون اجرهم مرتين حقير عرض ميكنم انصاف آنستكه ايمان آنها هم دو برابر ايمان سايرين ارزش داشته

أَكُفٍّ ثُمَّ صَبَّ عَلَى مَنْكِبِهِ اَلْأَيْمَنِ مَرَّتَيْنِ وَ عَلَى مَنْكِبِهِ اَلْأَيْسَرِ مَرَّتَيْنِ فَمَا جَرَى عَلَيْهِ اَلْمَاءُ فَقَدْ أَجْزَأَهُ‏

عَلَيْهِ اَلْمَاءَ مَرَّتَيْنِ فَإِنَّمَا هُوَ مَاءٌ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلثَّوْبِ يُصِيبُهُ اَلْبَوْلُ قَالَ اِغْسِلْهُ مَرَّتَيْنِ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ

(امساک) در بین طلاقها (الطلاق مرّتان) اوّلاً در لفظ واحد «طلقتک ثلاثا»، مرّتین و مرّات صدق نمى کند و ثانیاً اگر رجوع نکند، طلاق دوم صدق نمى کند و ثالثاً

بَالَ قَالَ يَغْسِلُ ذَكَرَهُ وَ يُذْهِبُ اَلْغَائِطَ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ‏

فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ مَا حَمَلَ فَيُعَزَّرُ وَ يُغَرَّمُ قِيمَتَهُ مَرَّتَيْنِ

هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ» تا قول آن جناب «أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا» «۲» (و آنچه در ميانه دو آيه است كه ذكر نشده، اين است كه:

أَصْحَابُ اَلْكَبَائِرِ كُلِّهَا إِذَا أُقِيمَ عَلَيْهِمُ اَلْحَدُّ مَرَّتَيْنِ قُتِلُوا فِي اَلثَّالِثَةِ

بَالَ قَالَ يَغْسِلُ ذَكَرَهُ وَ يُذْهِبُ اَلْغَائِطَ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ‏

فَرَغَ أَ تَجْعَلُهُ غُسْلاً وَاحِداً إِذَا طَهُرَتْ أَوْ تَغْتَسِلُ مَرَّتَيْنِ قَالَ تَجْعَلُهُ غُسْلاً وَاحِداً عِنْدَ طُهْرِهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْجِدَالِ فِي اَلْحَجِّ فَقَالَ مَنْ زَادَ عَلَى مَرَّتَيْنِ فَقَدْ وَقَعَ عَلَيْهِ اَلدَّمُ فَقِيلَ لَهُ اَلَّذِي يُجَادِلُ وَ هُوَ

اَللَّهِ ص‏ يَوْمَ اَلْحُدَيْبِيَةِ اَللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِلْمُحَلِّقِينَ مَرَّتَيْنِ قِيلَ وَ لِلْمُقَصِّرِينَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ قَالَ وَ لِلْمُقَصِّرِينَ

لَوْ كَانَ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يُرْجَمَ مَرَّتَيْنِ لَرُجِمَ اَللُّوطِيُّ

اَلْعَبْدُ صَلاَةَ اَلصُّبْحِ مَعَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ أُثْبِتَتْ لَهُ مَرَّتَيْنِ تُثْبِتُهُ مَلاَئِكَةُ اَللَّيْلِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلنَّهَارِ

اَلرَّجُلُ يَدَهُ مِنَ اَلنَّوْمِ مَرَّةً وَ مِنَ اَلْغَائِطِ وَ اَلْبَوْلِ مَرَّتَيْنِ وَ مِنَ اَلْجَنَابَةِ ثَلاَثاً

فَلَمْ يَرْمِ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ قَالَ يَرْمِي إِذَا أَصْبَحَ مَرَّتَيْنِ مَرَّةً لِمَا فَاتَهُ وَ اَلْأُخْرَى لِيَوْمِهِ اَلَّذِي يُصْبِحُ فِيهِ

تَصُبُّ عَلَى رَأْسِكَ ثَلاَثاً ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى سَائِرِ جَسَدِكَ مَرَّتَيْنِ فَمَا جَرَى اَلْمَاءُ عَلَيْهِ فَقَدْ طَهَّرَهُ‏

عَنِ اَلثَّوْبِ يُصِيبُهُ اَلْبَوْلُ قَالَ اِغْسِلْهُ فِي اَلْمِرْكَنِ مَرَّتَيْنِ فَإِنْ غَسَلْتَهُ فِي مَاءٍ جَارٍ فَمَرَّةً وَاحِدَةً

اَلرَّجُلُ يَدَهُ مِنَ اَلنَّوْمِ مَرَّةً وَ مِنَ اَلْغَائِطِ وَ اَلْبَوْلِ مَرَّتَيْنِ وَ مِنَ اَلْجَنَابَةِ ثَلاَثاً

اَلْمَرِيضِ قَالَ فَمَا سَقَيْنَاهُ اَلسَّوِيقَ إِلاَّ يَوْمَيْنِ أَوْ قَالَ مَرَّتَيْنِ حَتَّى عُوفِيَ صَاحِبُنَا

رُبَّمَا ضَرَبْتُهُ مِائَةً فَقَالَ مِائَةً مِائَةً فَأَعَادَ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ قَالَ حَدَّ اَلزِّنَى اِتَّقِ اَللَّهَ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ

أَصْحَابُ اَلْكَبَائِرِ كُلِّهَا إِذَا أُقِيمَ عَلَيْهِمُ اَلْحَدُّ مَرَّتَيْنِ قُتِلُوا فِي اَلثَّالِثَةِ

مِنْ ذَلِكَ اَلْمَرَّتَانِ فَغَسَلْتُ ذِرَاعَيَّ وَ مَسَحْتُ بِرَأْسِي مَرَّتَيْنِ فَقَالَ قَدْ يُجْزِيكَ مِنْ ذَلِكَ اَلْمَرَّةُ وَ غَسَلْتُ قَدَمَيَّ فَقَالَ

اَلْعَبَّاسِيُ‏ لَيْسَ بِذَلِكَ بَأْسٌ فَكَتَبَ بِخَطِّهِ يُعِيدُهَا مَرَّتَيْنِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ يَعْنِي‏ اَلْعَبَّاسِيَ‏

اِغْسِلْ يَدَكَ مِنَ اَلْبَوْلِ مَرَّةً وَ مِنَ اَلْغَائِطِ مَرَّتَيْنِ وَ مِنَ اَلْجَنَابَةِ ثَلاَثاً

مُهْتَمَّةً فَقَالَتْ مَوْلاَةٌ لِي دَفَنْتُهَا فَنَبَذَتْهَا اَلْأَرْضُ مَرَّتَيْنِ فَدَخَلْتُ عَلَى‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ إِنَّ

لاَ يُقْطَعُ اَلسَّارِقُ حَتَّى يُقِرَّ بِالسَّرِقَةِ مَرَّتَيْنِ فَإِنْ رَجَعَ ضَمِنَ اَلسَّرِقَةَ وَ لَمْ يُقْطَعْ إِذَا لَمْ يَكُنْ شُهُودٌ وَ قَالَ

يَرْمِ‏ اَلْجَمْرَةَ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ قَالَ يَرْمِي إِذَا أَصْبَحَ مَرَّتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بُكْرَةً وَ هِيَ لِلْأَمْسِ وَ اَلْأُخْرَى عِنْدَ زَوَالِ

مَنْ تَوَضَّأَ مَرَّتَيْنِ لَمْ يُؤْجَرْ

لَوْ كَانَ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يُرْجَمَ مَرَّتَيْنِ لَرُجِمَ اَللُّوطِيُ‏

لَكِنْ عِنْدِي بِمَنْزِلَةِ اَلزَّانِي اَلَّذِي يُقَامُ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُقْتَلُ بَعْدَ ذَلِكَ‏

فَقَالَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّمَا أَذِنَ فِي اَلطَّلاَقِ مَرَّتَيْنِ فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَ‏ اَلطَّلاََقُ مَرَّتََانِ فَإِمْسََاكٌ بِمَعْرُوفٍ

بُورِكَ عَلَيْهِمْ فَإِنْ كَانَتِ اِثْنَتَيْنِ قُدِّسُوا كُلَّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا كَيْفَ يُقَدَّسُونَ قَالَ‏ يُقَالُ لَهُمْ

لَمْ نُدْرِكِ اَلصَّلاَةَ عَلَيْهَا فَقَالَ لاَ يُصَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ مَرَّتَيْنِ وَ لَكِنِ اُدْعُوا لَهَا

صَلَّى اَلْعَبْدُ اَلصُّبْحَ مَعَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ أُثْبِتَتْ لَهُ مَرَّتَيْنِ أَثْبَتَهَا مَلاَئِكَةُ اَللَّيْلِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلنَّهَارِ

فَقَالَتْ أَرْسَلْتَنِي إِلَى رَجُلٍ يَلْعَبُ قَالَ قَالَ فَرَدَّهَا إِلَيْهِ مَرَّتَيْنِ كُلَّ ذَلِكَ تَرْجِعُ وَ تَقُولُ يَلْعَبُ قَالَ فَقَالَ اِنْطَلِقِي إِلَيْهِ

بَصَرِهِ حَلَفَ مَرَّةً وَاحِدَةً وَ إِنْ كَانَ ثُلُثَ بَصَرِهِ حَلَفَ مَرَّتَيْنِ وَ إِنْ كَانَ أَكْثَرَ عَلَى هَذَا اَلْحِسَابِ وَ إِنَّمَا اَلْقَسَامَةُ

عِشْرِينَ مَرَّةً خَرَاباً وَ عِشْرِينَ مَرَّةً عُمْرَاناً بَيْنَ كُلِّ مَرَّتَيْنِ خَمْسُمِائَةِ سَنَةٍ

يَقْنُت مِنكُنَّ للَّهِ وَ رَسولِهِ وَ تَعْمَلْ صلِحاً نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَينِ وَ أَعْتَدْنَا لهََا رِزْقاً كرِيماً(۳۱) ترجمه : ۲۸ - اى پيامبر! به همسرانت

لَكِنْ رَآهُ غَيْرِي قُلْتُ وَ مَنْ رَآهُ قَالَ قَدْ رَآهُ‏ جَعْفَرٌ مَرَّتَيْنِ وَ لَهُ حَدِيثٌ‏

مَلْعُونَةٌ قَدْ عُذِّبَتْ فِي اَلدَّهْرِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَ فِي خَبَرٍ آخَرَ مَرَّتَيْنِ وَ هِيَ تَتَوَقَّعُ اَلثَّالِثَةَ وَ هِيَ إِحْدَى اَلْمُؤْتَفِكَاتِ وَ

قَالَ قُلْتُ لَعَنْتَ هَؤُلاَءِ مَرَّةً مَرَّةً وَ لَعَنْتَ هَؤُلاَءِ مَرَّتَيْنِ قَالَ إِنَّ هَؤُلاَءِ يَقُولُونَ إِنَّ قَتَلَتَنَا مُؤْمِنُونَ فَدِمَاؤُنَا

لَهُ وَزْنُهُ مَا كَانَ عِنْدَهُ لاَ تَجْزَعُوا مِنْ مَرَّةٍ وَ لاَ مِنْ مَرَّتَيْنِ وَ لاَ مِنْ ثَلاَثٍ وَ لاَ مِنْ أَرْبَعٍ فَإِنَّمَا مَثَلُنَا وَ مَثَلُكُمْ

لِلْفَضْلِ‏ أَنْ تَدْخُلاَ اَلْحَمَّامَ غَداً فَأَعَادَ عَلَيْهِ اَلرُّقْعَةَ مَرَّتَيْنِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ‏ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ لَسْتُ

عرف رسول الله (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) عليا (عليه السلام ) اصحابه مرتين : اما مرة فحيث قال : من كنت مولاه فعلى مولاه و اما الثانية فحيث نزلت هذه

إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسلِمِينَ(۵۳) أُولَئك يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَينِ بِمَا صبرُوا وَ يَدْرَءُونَ بِالْحَسنَةِ السيِّئَةَ وَ مِمَّا رَزَقْنَهُمْ

علماء بنى اسرائيل (( نيز بدان تصريح دارند «أُولَئك يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَينِ بِمَا صبرُوا وَ يَدْرَءُونَ بِالْحَسنَةِ السيِّئَةَ...»: در اين آيه شريفه

اندك را بسيار كند، همچنانكه خودش در اين باره فرموده : ((اولئك يوتون اجرهم مرتين ، (اينان اجرشان دو برابر داده ميشود) و نيز فرموده : «من جاء بالحسنه ، فله

سنبلة ماه حبة ». و نظير اين تعبير در دو آيه زير آمده : «اولئك يوتون اجرهم مرتين » «يوتكم كفلين من رحمته ، و يجعل لكم نورا تمشون به ، و يغفر لكم ». علاوه

جلد ۱۲ صفحه ۲۱۴ يسيرا و من يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤ تها اجرها مرتين و اعتدنا لها رزقا كريما: ((اى همسران پيامبر! هر كس از شما عمل ناشايست آشكارى