نتایج جستجو

أَرْسَلْنَاک بِأَيّکُم الْعِلْم يُبْصِرُون إِلاّ الْأَوّلِين بِهِم يَعْمَل امْرَأَتَه آبَائِنَا أُمّهَاتِکُم بَل هِي أَنّا الرّوح مَن کُل لَقَد رَبّهُم بِالّتِي

قرار نگيرد. «إِلَّا امْرَأَتَهُ» 7- وابستگى رمز نجات نيست؛ وارستگى رمز نجات است. «لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ» (همسر لوط، به او وابسته

(دوزخ) است» (و امرأته حمالة الحطب). تفسیر آیات ۱ - همسر ابولهب (ام جمیل خواهر ابوسفیان)، در مخالفت با اسلام، مانند او بود. (و امرأته) «امرأته» عطف است بر

در حال بارگیری... أَبِي أَغْنَى الْحَطَب امْرَأَتُه تَب تَبّت جِيدِهَا حَبْل حَمّالَة ذَات سَيَصْلَى عَنْه لَهَب مَالُه مَسَد

(۳۱ بار) مِن فَأَنْجَيْنَاه أُنَاس وَ إِنّهُم إِلاّ أَهْلَه قَرْيَتِکُم امْرَأَتَه قَالُوا الْغَابِرِين قَدّرْنَاهَا لُوط کَانَت أَخْرِجُوهُم أَن آل أَخْرِجُوا

آیات شامل این کلمه حمل‌ (۶۴ بار) امْرَأَتُه الْحَطَب فِي جِيدِهَا لَهَب وَ ذَات حَبْل نَارا مِن مَسَد کَسَب سَيَصْلَى در حال بارگیری...

فَأَنْجَيْنَاه يَتَطَهّرُون وَ قَالُوا أَهْلَه أَن أَخْرِجُوهُم لُوط آل أَخْرِجُوا امْرَأَتَه قَوْمِه جَوَاب کَان مَا در حال بارگیری...

نن‌ (۲۴۱ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ فِيهَا بِمَن أَهْلَه أَعْلَم إِلاّ نَحْن امْرَأَتَه قَالُوا کَانَت لُوطا مِن الْغَابِرِين إِن قَال در حال بارگیری...

[جنّ:15] امّا ستمگران هيزم جهنّم اند. ال فِي جِيدِهَا حَمّالَة حَبْل امْرَأَتُه لَهَب وَ مِن ذَات مَسَد نَارا سَيَصْلَى در حال بارگیری...

دَمّرْنَا يُبْصِرُون لَو مَن مِن آمَنُوا حِين قَدّرْنَاهَا سَلاَم ثُم عَلَى امْرَأَتَه بِاللّه الْآخِر بِالْيَوْم لا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه اهل‌ (۱۵۳ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ مِن إِلاّ الْغَابِرِين امْرَأَتَه ثُم کَان لَه أَجْمَعِين نَجّيْنَاه يَتَطَهّرُون عَجُوزا فَنَجّيْنَاه مِثْلَهُم

إِلَى وَلَد نَسْمَع رَبّهُم نَصِيبُهُم اللّه تَدْعُون سَلاَم أَحْيَا هٰذِه امْرَأَتَه فَکَأَنّمَا حَفَظَة رَب يَنَالُهُم کَفَرُوا فَأَنَا إِنّهُم فَمَا ذٰلِک

الْحَب کَسَب تَکُون أَصْحَاب حَمَلْنَاه سَيَصْلَى لَوَاقِع إِلَى تَزَاوَر امْرَأَتُه الْيَوْم رَبّک تَضَع حَمْلَهَا لَفِي فَصْل قُدِر فَاکِهَة تَجْرِي قَوْل

الْجِبَال فِي فِيهَا تَأْتِيهِم عَلَيْهِم إِنّا قَوْم الْقَرْيَة لَکُم ذٰلِک امْرَأَتَه امْرَأَتِي الصّلاَة فَإِذَا رُسُلُهُم صَيْحَة دُون عَاقِرا جَهَنّم آمَنُوا

تَعْلَمُون بَلَى ذَات امْرِئ مِن بِفَاکِهَة لَهَب مَالُه کُل لا أَحَاطَت عَنْه امْرَأَتُه بِه شَيْء لَحْم اللّه حَمّالَة أَغْنَى خَطِيئَتُه عَلَى تَب مِمّا عَمَلِهِم

يكبار در قرآن مجيد يافته است. مِن حَبْل جِيدِهَا الْحَطَب فِي حَمّالَة امْرَأَتُه وَ در حال بارگیری...

راجع به اين آيه به (ت ب ب) رجوع كنيد. فِي الْحَطَب حَبْل حَمّالَة مِن امْرَأَتُه مَسَد وَ لَهَب ذَات در حال بارگیری...

أَوْحَيْنَا کَافِرُون تِلْک وَهَب ذُرّيّتِه هُودا کَمَا بَعْدِه نَصَارَى إِلٰهَک امْرَأَتُه أَيّوب بِاللّه لِلّه اعْتَزَلَهُم نَعْبُد الْکِتَاب در حال بارگیری...

أَغْنى‌ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ «2» سَيَصْلى‌ ناراً ذاتَ لَهَبٍ «3» وَ امْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ «4» فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ «5» بريده باد

الْمُؤْمِنِين الْمُتّقِين الْمُرْسَلُون الْمُسْلِمِين الْمُکْرَمِين الْيَم امْرَأَتُه بَشّرُوه بَنَيْنَاهَا بَيْت بِأَيْد بِالْأَسْحَار بِرُکْنِه بِسُلْطَان

سُقْنَاهُ‌ ۱ نَبَاتُهُ‌ ۲ فَکَذَّبُوهُ‌ ۸ فَأَنْجَيْنَاهُ‌ ۶ وَحْدَهُ‌ ۶ امْرَأَتَهُ‌ ۴ مَلَئِهِ‌ ۶ عَصَاهُ‌ ۳ يَدَهُ‌ ۳ أَرْجِهْ‌ ۲ أَخَاهُ‌ ۷ مَکَرْتُمُوهُ‌

الْمُنَافِقِين الْمُنْکَر الْيَوْم الْکَاذِبِين الْکَافِرُون الْکِتَاب امْرَأَتَه امْرَأَتَک انْصُرْنِي بَدَأ بَعْضا بَعْضُکُم بَغْتَة بَيّنَات بَيّنَة

تمام خانواده، بلكه خانواده بدون همسر. «فَأَنْجَيْناهُ وَ أَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ» «1» 9- هم نعمت‌هاى الهى آيه و نشانه هستند و هم قهر الهى. «وَ تَرَكْنا

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى‌ قَوْمِ لُوطٍ (70) وَ امْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

الْمَاء الْمَوْت الْمَوْرُود الْمِيزَان الْمِکْيَال الْوِرْد امْرَأَتَک امْرَأَتُه انْتَظِرُوا اهْبِط بَاطِل بَرَکَات بَرَکَاتُه بَرِيء بَعِدَت بَعْض بَعْلِي

مُجْرِمِينَ (58) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (59) إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ (60) ترجمه‌ و خبر ده ايشانرا از

مُجْرِمِينَ (58) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (59) إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ (60) ترجمه‌ و خبر ده ايشانرا از

قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (32) وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ

مُجْرِمِينَ (58) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (59) إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ (60) ترجمه‌ و خبر ده ايشانرا از

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (32) وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى‌ قَوْمِ لُوطٍ (70) وَ امْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ «28» فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ «29» قالُوا كَذلِكَ

قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (32) وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ

خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى‌ قَوْمِ لُوطٍ (70) وَ امْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ

قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (32) وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ

طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً قَالَ بَانَتْ مِنْهُ قَالَ فَذَهَبَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ آخَرُ مِنْ أَصْحَابِنَا فَقَالَ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً

مِنْ‌ قَبْلِکَ‌ مِنْ‌... (۵) وَ وَهَبْنَا لَهُ‌ إِسْحَاقَ‌ وَ... (۰) وَ امْرَأَتُهُ‌ قَائِمَةٌ فَضَحِکَتْ‌... (۰) فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ‌ وَ مَا... (۱) Tabber

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثُمَّ طَلَّقَهَا تَطْلِيقَةً فَقَالَ إِذَا طَلَّقَهَا تَطْلِيقَةً فَقَدْ بَطَلَ اَلظِّهَارُ

طَلاَقُ اِمْرَأَتِهِ وَ هُوَ بِمَنْزِلَةِ اَلْمُرْتَدِّ عَنِ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ قُلْتُ فَإِنْ رَجَعَ إِلَى مَوَالِيهِ تَرْجِعُ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ قَالَ إِنْ

إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ كَانَتِ اِمْرَأَتَهُ وَ إِنْ لَمْ يُكْذِبْ عَلَى نَفْسِهِ تَلاَعَنَا وَ

فِي رَجُلٍ زَنَى بِأُمِّ اِمْرَأَتِهِ أَوْ بِابْنَتِهَا أَوْ بِأُخْتِهَا فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ قَالَ مَا حَرَّمَ حَرَامٌ

جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ زَنَى بِأُمِّ اِمْرَأَتِهِ أَوْ بِأُخْتِهَا فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ إِنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَلاَلَ

مَنْ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ

لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ فَحَلَفَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ ثُمَّ نَكَلَ فِي اَلْخَامِسَةِ قَالَ إِنْ نَكَلَ فِي اَلْخَامِسَةِ فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ جُلِدَ

اَلَّذِي يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ فَإِذَا قَذَفَهَا ثُمَّ أَقَرَّ بِأَنَّهُ كَذَبَ عَلَيْهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ رُدَّتْ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ أَبَى إِلاَّ

فوت وقت از دایگان مدد گیرند. ۱۷ - «عن أبى عبداللّه(ع) قال: لایضارّ الرجل امرأته إذا طلّقها فیضیّق علیها حتّى تنتقل قبل أن تنقضى عدّتها، فإنّ اللّه عزّوجلّ

هم‌فكر و همگام هستند. (ابولهب و همسرش) تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ‌ ... وَ امْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ‌ 3. خانواده‌اى كه مرد خوب، امّا زن بد است. (زن لوط

فاحذروهم» و ذلک إنّ الرجل کان إذا أراد الهجرةَ إلى رسول اللّه(ص) تعلّق به ابنه و امرأته و قالوا: نَنشُدُک اللّه أن تَذهب عنّا و تدعَنا فنضیع بعدک فمنهم من یطیع

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ فَقَالَ إِذَا أَكْذَبَ نَفْسَهُ

وَ إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ كَانَتِ اِمْرَأَتَهُ وَ إِنْ لَمْ يُكَذِّبْ نَفْسَهُ تَلاَعَنَا وَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا قَالَ يُضْرَبُ اَلْحَدَّ وَ يُخَلَّى بَيْنَهُ وَ بَيْنَهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَفْتَرِي عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَالَ يُجْلَدُ ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُمَا وَ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ أَشْهَدُ أَنَّنِي

رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ فَقَالَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ رَدَّ عَلَى‏ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عُمَرَ اِمْرَأَتَهُ طَلَّقَهَا

وَ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَ هِيَ حَائِضٌ فَلَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ وَ قَدْ رَدَّ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ طَلاَقَ‏ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عُمَرَ

عَنْ رَجُلٍ آلَى مِنِ اِمْرَأَتِهِ حَتَّى مَضَتْ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ قَالَ يُوقَفُ فَإِنْ عَزَمَ اَلطَّلاَقَ اِعْتَدَّتِ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَعْتَدُّ اَلْمُطَلَّقَةُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ قَالَ عَلَيْهِ جَزُورٌ سَمِينَةٌ وَ إِنْ

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

حَاضِرٌ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً لِلسُّنَّةِ فَقَدْ

رُدَّتْ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ وَ ضُرِبَ اَلْحَدَّ فَإِنْ أَبَى لاَعَنَ وَ لَمْ تَحِلَّ لَهُ أَبَداً وَ إِنْ قَذَفَ رَجُلٌ‏ اِمْرَأَتَهُ كَانَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ فَقَالَ إِذَا أَكْذَبَ

ذَلِكَ مِنْهُ وَ اِمْرَأَتَهُ بَائِنَةٌ مِنْهُ يَوْمَ اِرْتَدَّ وَ لاَ تَقْرَبُهُ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وَرَثَتِهِ وَ تَعْتَدُّ اِمْرَأَتُهُ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى

بِهَا ثُمَّ اُبْتُلِيَ بِهَا فَفَجَرَ بِأُمِّهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِنْ أَتَاهَا فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ‏ شَهْرَيْنِ مُتَتََابِعَيْنِ‏

فِي اَلرَّجُلِ يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ يُجْلَدُ ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُمَا وَ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ إِنَّهُ قَدْ رَأَى مَنْ يَفْجُرُ بِهَا بَيْنَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ فَتَلاَعَنَا ثُمَّ قَذَفَهَا بَعْدَ مَا تَفَرَّقَا أَيْضاً بِالزِّنَى أَ عَلَيْهِ حَدٌّ قَالَ نَعَمْ عَلَيْهِ

ميشد ‌بر‌ مريم‌ زكريّا. ‌در‌ سفينه‌ (‌کان‌ زكريّا رئيس‌ الاحبار و كانت‌ امرأته‌«1» اخت‌ مريم‌ بنت‌ عمران‌ ‌إبن‌ ماثان‌ و يعقوب‌ ‌بن‌ ماثان‌ و بنو ماثان‌

ذَلِكَ مِنْهُ وَ اِمْرَأَتُهُ بَائِنَةٌ مِنْهُ يَوْمَ‏ اِرْتَدَّ فَلاَ تَقْرَبْهُ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وَرَثَتِهِ وَ تَعْتَدُّ اِمْرَأَتُهُ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَفْقُودِ كَيْفَ تَصْنَعُ اِمْرَأَتُهُ قَالَ مَا سَكَتَتْ وَ صَبَرَتْ فَخَلِّ عَنْهَا وَ إِنْ هِيَ رَفَعَتْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِنْ أَتَاهَا فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ

عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ هَلْ تَبِينُ مِنْهُ بِذَلِكَ أَوْ هِيَ اِمْرَأَتُهُ مَا لَمْ يَتْبَعْهَا اَلطَّلاَقُ فَقَالَ تَبِينُ مِنْهُ فَإِنْ شَاءَ

اَلدِّيَةِ وَ وَرَّثَ أُمَّهُ ثُلُثَ اَلدِّيَةِ ثُمَّ وَرَّثَ اَلزَّوْجَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ اَلْمَيِّتَةِ نِصْفَ ثُلُثِ اَلدِّيَةِ اَلَّذِي وَرِثَتْهُ مِنِ اِبْنِهَا

فَجَرَ بِأُمِّهَا أَوِ اِبْنَتِهَا أَوْ أُخْتِهَا لَمْ تَحْرُمْ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ إِنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَلاَلَ‏

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ طَلاَقاً يَمْلِكُ اَلرَّجْعَةَ ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا زَوْجُهَا قَالَ تَعْتَدُّ أَبْعَدَ اَلْأَجَلَيْنِ أَرْبَعَةَ

قِيلَ لَهُ إِنَّ رَجُلاً تَزَوَّجَ بِجَارِيَةٍ صَغِيرَةٍ فَأَرْضَعَتْهَا اِمْرَأَتُهُ ثُمَّ أَرْضَعَتْهَا اِمْرَأَةٌ أُخْرَى فَقَالَ‏ اِبْنُ شُبْرُمَةَ حُرِّمَتْ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ قَالَ يَجُوزُ طَلاَقُهُ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَ تَعْتَدُّ اِمْرَأَتُهُ مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ مَتَى تَعْتَدُّ قَالَ إِذَا قَامَتْ لَهَا بَيِّنَةٌ أَنَّهَا طُلِّقَتْ

إِذَا كَانَ اَلْعَبْدُ وَ اِمْرَأَتُهُ لِرَجُلٍ وَاحِدٍ فَإِنَّ اَلْمَوْلَى يَأْخُذُهَا إِذَا شَاءَ وَ إِذَا شَاءَ رَدَّهَا وَ قَالَ لاَ يَجُوزُ طَلاَقُ

قُلْتُ فَإِذَا اِنْتَهَيَا إِلَى‏ مَكَّةَ فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ كَمَا كَانَتْ فَقَالَ نَعَمْ هِيَ اِمْرَأَتُهُ كَمَا هِيَ فَإِذَا اِنْتَهَيَا إِلَى اَلْمَكَانِ

إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَإِنَّهُ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ رَأَيْتُ بَيْنَ رِجْلَيْهَا رَجُلاً يَزْنِي بِهَا وَ قَالَ إِذَا قَالَ اَلرَّجُلُ

مَنْ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ

إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ يُلاَعِنُهَا ثُمَّ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ أَبَداً فَإِنْ أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ قَبْلَ اَلْمُلاَعَنَةِ

فِي رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى ثُمَّ اِدَّعَى وَلَدَهَا بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ قَالَ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَضَعَ قَالَ لاَ يَتَزَوَّجْهَا حَتَّى يَخْلُوَ

سَمِعَ ذَلِكَ مِنْهُ وَ اِمْرَأَتَهُ بَائِنَةٌ مِنْهُ فَلاَ تَقْرَبْهُ‏ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وَرَثَتِهِ وَ تَعْتَدُّ اِمْرَأَتُهُ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى

قَضَى‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تُوُفِّيَ وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا قَالَ تَرِثُهُ وَ إِنْ تُوُفِّيَتْ وَ هِيَ فِي

رَسُولَ اَللَّهِ‏ لَوْ أَنَّ رَجُلاً دَخَلَ مَنْزِلَهُ فَوَجَدَ مَعَ اِمْرَأَتِهِ رَجُلاً يُجَامِعُهَا مَا كَانَ يَصْنَعُ قَالَ فَأَعْرَضَ عَنْهُ‏ رَسُولُ

عَنْ رَجُلٍ حَسِبَ أَهْلُهُ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ فَنَكَحَتِ اِمْرَأَتُهُ وَ تَزَوَّجَتْ سُرِّيَّتُهُ فَوَلَدَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا مِنْ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ خَيَّرَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ إِنَّمَا اَلْخِيَارُ لَهَا مَا دَامَا فِي مَجْلِسِهِمَا فَإِذَا تَفَرَّقَا فَلاَ خِيَارَ لَهُمَا فَقُلْتُ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ عَنْهَا مِنْ أَيِّ يَوْمٍ تَعْتَدُّ فَقَالَ إِنْ قَامَتْ لَهَا بَيِّنَةٌ

قَضَى فِي رَجُلٍ ظَنَّ أَهْلُهُ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ فَنَكَحَتِ اِمْرَأَتُهُ وَ تَزَوَّجَتْ سُرِّيَّتُهُ فَوَلَدَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا مِنْ

رَجُلٍ اِفْتَرَى عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَالَ يُلاَعِنُهَا وَ إِنْ أَبَى أَنْ يُلاَعِنَهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ رُدَّتْ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ لاَعَنَهَا

مجْرِمِينَ(۵۸) إِلا ءَالَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ(۵۹) إِلا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنهَا لَمِنَ الْغَبرِينَ(۶۰) فَلَمَّا جَاءَ ءَالَ لُوطٍ الْمُرْسلُونَ(۶۱)

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اِخْتَلَعَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ

اَللَّهِ ع‏ إِنَّ أَصْحَابَنَا يَقُولُونَ إِنَّ اَلرَّجُلَ إِذَا طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ مَرَّةً أَوْ مِائَةً فَإِنَّمَا هِيَ وَاحِدَةٌ وَ قَدْ كَانَ يَبْلُغُنَا

اَلَّذِي يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ فَإِذَا قَذَفَهَا ثُمَّ أَقَرَّ بِأَنَّهُ كَذَبَ عَلَيْهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ رُدَّتْ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ أَبَى إِلاَّ

سَمِعَ ذَلِكَ مِنْهُ وَ اِمْرَأَتَهُ بَائِنَةٌ مِنْهُ يَوْمَ اِرْتَدَّ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وَرَثَتِهِ وَ تَعْتَدُّ اِمْرَأَتُهُ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى

ع‏ فِي رَجُلٍ ظَنَّ أَهْلُهُ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ فَنُكِحَتِ اِمْرَأَتُهُ أَوْ تَزَوَّجَتْ سُرِّيَّتُهُ فَوَلَدَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا مِنْ

اسلام (الطّلاق مرّتان) با توجّه به شأن نزول: کان الرجل فى الجاهلیّة اذا طلّق امرأته ثم راجعها قبل ان تنقضى عِدّتها ... و إن طلقها الف مرّة ... فذکرت ذلک لرسول

اَلدِّيَةِ وَ وَرَّثَ أُمَّهُ ثُلُثَ اَلدِّيَةِ ثُمَّ وَرَّثَ اَلزَّوْجَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ اَلْمَيِّتَةِ نِصْفَ ثُلُثِ اَلدِّيَةِ اَلَّذِي وَرِثَتْهُ مِنِ اِبْنِهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَفْقُودِ كَيْفَ تَصْنَعُ اِمْرَأَتُهُ قَالَ مَا سَكَتَتْ عَنْهُ وَ صَبَرَتْ يُخَلَّى عَنْهَا وَ إِنْ هِيَ رَفَعَتْ

فِي رَجُلٍ أَخْرَسَ كَتَبَ فِي‏ اَلْأَرْضِ بِطَلاَقِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فِي قُبُلِ اَلطُّهْرِ بِشُهُودٍ وَ فُهِمَ عَنْهُ كَمَا يُفْهَمُ

اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ هَاجَرَ إِلَى دَارِ اَلْإِسْلاَمِ‏ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ فِي دَارِ اَلْكُفْرِ ثُمَّ إِنَّهَا بَعْدُ لَحِقَتْ بِهِ أَ لَهُ أَنْ

وَ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ بِشَاهِدَيْنِ ثُمَّ رَاجَعَهَا وَ لَمْ يُجَامِعْهَا بَعْدَ اَلرَّجْعَةِ حَتَّى طَهُرَتْ مِنْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خِفْتُ أَنْ يَكُونَ

إِنَّهُ مُقِيمٌ عَلَى حَرَامٍ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ كَيْفَ وَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ قَالَ لِأَنَّهُ قَدْ طَلَّقَهَا قُلْتُ كَيْفَ طَلَّقَهَا قَالَ طَلَّقَهَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ لِغَيْرِ عِدَّةٍ ثُمَّ أَمْسَكَ عَنْهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا هَلْ يَصْلُحُ لِي أَنْ أَتَزَوَّجَهَا

مِنْكَ أَنْ يَسْأَلَكَ قَالَ مَا هِيَ قَالَ قُلْتُ اَلرَّجُلُ يَأْتِي اِمْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا قَالَ‏ نَعَمْ ذَلِكَ لَهُ قُلْتُ فَأَنْتَ تَفْعَلُ ذَلِكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ فَطَمِثَتْ بَعْدَ مَا فَرَغَ أَ تَجْعَلُهُ غُسْلاً وَاحِداً إِذَا طَهُرَتْ أَوْ

وَ فِي رَجُلٍ يَتَزَوَّجُ إِلَى قَوْمٍ فَإِذَا اِمْرَأَتُهُ عَوْرَاءُ وَ لَمْ يُبَيِّنُوا لَهُ قَالَ لاَ تُرَدُّ إِنَّمَا يُرَدُّ اَلنِّكَاحُ مِنَ اَلْبَرَصِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَطِئَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ مُعْتَكِفٌ لَيْلاً فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ قَالَ عَلَيْهِ اَلْكَفَّارَةُ قَالَ

قَضَى‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ فِي رَجُلٍ قَطَعَ ثَدْيَ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِذاً أُغَرِّمَهُ لَهَا نِصْفَ اَلدِّيَةِ

فِي عَبْدٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُرَّةٌ قَالَ يَتَلاَعَنَانِ فَقُلْتُ أَ بِمَنْزِلَةِ اَلْحُرِّ سَوَاءً قَالَ نَعَمْ‏

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُرَاجِعُهَا بَعْدَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا فَإِذَا طَلَّقَهَا ثَلاَثاً لَمْ تَحِلَّ لَهُ‏ حَتََّى

مُتَمَتِّعٍ طَافَ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ وَ قَبَّلَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ وَ

قُلْتُ مُتَمَتِّعٌ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً

قُلْتُ مُتَمَتِّعٌ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ عَلَيْهِ دَمُ شَاةٍ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ أَحَلَّ مِنْ إِحْرَامِهِ وَ لَمْ تُحِلَّ اِمْرَأَتُهُ فَوَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ عَلَيْهَا بَدَنَةٌ يَغْرَمُهَا زَوْجُهَا

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَالَ فَقَالَ لِي اِرْوِ عَنِّي أَنَّ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ فَقَدْ بَانَتْ مِنْهُ‏

أَنَّهُ سَأَلَ‏ عَبْداً صَالِحاً عَنْ رَجُلٍ مَسَّ فَرْجَ اِمْرَأَتِهِ أَوْ جَارِيَتِهِ يَعْبَثُ بِهَا حَتَّى أَنْزَلَتْ عَلَيْهَا غُسْلٌ أَمْ لاَ قَالَ

إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

يَهُودِيٍ‏ أَوْ نَصْرَانِيٍ‏ طَلَّقَ تَطْلِيقَةً ثُمَ‏ أَسْلَمَ‏ هُوَ وَ اِمْرَأَتُهُ مَا حَالُهُمَا قَالَ يَنْكِحُهَا نِكَاحاً جَدِيداً قُلْتُ فَإِنْ طَلَّقَهَا

إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ يُقْسَمُ مَا تَرَكَ عَلَى وُلْدِهِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ رَأَى اِمْرَأَتَهُ تَزْنِي أَ يَصْلُحُ لَهُ إِمْسَاكُهَا قَالَ نَعَمْ إِنْ شَاءَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ آلَى مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَقَالَ اَلْإِيلاَءُ أَنْ يَقُولَ اَلرَّجُلُ وَ اَللَّهِ لاَ أُجَامِعُكِ كَذَا وَ كَذَا فَإِنَّهُ يَتَرَبَّصُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَامِلٌ فَوَضَعَتْ بَعْدَ مَوْتِهِ غُلاَماً ثُمَّ مَاتَ اَلْغُلاَمُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثُمَّ طَلَّقَهَا قَبْلَ أَنْ يُوَاقِعَهَا فَبَانَتْ مِنْهُ أَ عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ قَالَ

ذَكَرَ رَجُلٌ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اِمْرَأَتَهُ فَأَحْسَنَ عَلَيْهَا اَلثَّنَاءَ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَغَرْتَهَا قَالَ لاَ قَالَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَفْتَرِي عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَالَ يُجْلَدُ ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُمَا وَ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ أَشْهَدُ أَنِّي رَأَيْتُكِ

فَأَقْتُلَ وَلَدِي هَذَا اَلَّذِي أُرْضِعُهُ وَ كَانَ اَلرَّجُلُ تَدْعُوهُ اِمْرَأَتُهُ فَيَقُولُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ أُجَامِعَكِ فَأَقْتُلَ وَلَدِي فَيَدَعُهَا

أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ وَ هُوَ يَقُولُ طَلَّقَ‏ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فَجَعَلَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَاحِدَةً وَ رَدَّهَا إِلَى‏

أَصْحَابُنَا عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً بِكَلِمَةٍ وَاحِدَةٍ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ بِشَاهِدَيْنِ

سَأَلْتُهُ مُشَافَهَةً عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ بِشَاهِدَيْنِ عَلَى طُهْرٍ ثُمَّ سَافَرَ وَ أَشْهَدَ عَلَى رَجْعَتِهَا فَلَمَّا قَدِمَ طَلَّقَهَا

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَائِضٌ فَقَالَ اَلطَّلاَقُ لِغَيْرِ اَلسُّنَّةِ بَاطِلٌ‏

أَنَ‏ عَلِيّاً ع‏ أُتِيَ بِرَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِمْرَأَتِهِ فَحَمَلَتْ وَ قَالَ اَلرَّجُلُ وَهَبَتْهَا لِي وَ أَنْكَرَتِ اَلْمَرْأَةُ فَقَالَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ أَمْرَ اِمْرَأَتِهِ إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ اِشْهَدُوا أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ أَمْرَ فُلاَنَةَ إِلَى فُلاَنٍ فَيُطَلِّقُهَا أَ

سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَطِئَ جَارِيَةَ اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ تَهَبْهَا لَهُ قَالَ هُوَ زَانٍ عَلَيْهِ اَلرَّجْمُ‏

وَ قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَلَمْ يَفِئْ قَالَ عَلَيْهِ اَلْكَفَّارَةُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسََّا قُلْتُ فَإِنْ أَتَاهَا قَبْلَ

اَلْعِنِّينُ يُتَرَبَّصُ بِهِ سَنَةً ثُمَّ إِنْ شَاءَتِ اِمْرَأَتُهُ تَزَوَّجَتْ وَ إِنْ شَاءَتْ أَقَامَتْ

بَعْدَ إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتِ اِمْرَأَتُهُ مِنْهُ فَلْيُقْسَمْ مَا تَرَكَ عَلَى وُلْدِهِ‏

لِأَمَتِهِ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي يُرِيدُ أَنْ يُرْضِيَ بِذَلِكَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يَأْتِيهَا لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ سَقَطَ عَلَيْهِ وَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ بَيْتٌ فَقَالَ تُورَثُ اَلْمَرْأَةُ مِنَ اَلرَّجُلِ ثُمَّ يُورَثُ اَلرَّجُلُ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَتَيْنِ فِي صِحَّةٍ ثُمَّ طَلَّقَ اَلثَّالِثَةَ وَ هُوَ مَرِيضٌ قَالَ تَرِثُهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ وَ إِنْ كَانَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ وَ أَشْهَدَ اَلْيَوْمَ رَجُلاً ثُمَّ مَكَثَ خَمْسَةَ أَيَّامٍ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ مَتَى تَعْتَدُّ قَالَ إِذَا قَامَتْ لَهَا اَلْبَيِّنَةُ أَنَّهَا طُلِّقَتْ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ وَكَّلَ رَجُلاً بِطَلاَقِ اِمْرَأَتِهِ إِذَا حَاضَتْ وَ طَهُرَتْ وَ خَرَجَ اَلرَّجُلُ فَبَدَا لَهُ فَأَشْهَدَ

يُؤَدِّي اَلرَّجُلُ زَكَاةَ اَلْفِطْرَةِ عَنْ مُكَاتَبِهِ وَ رَقِيقِ اِمْرَأَتِهِ وَ عَبْدِهِ‏ اَلنَّصْرَانِيِ‏ وَ اَلْمَجُوسِيِ‏ وَ مَا أَغْلَقَ عَلَيْهِ

عَنِ اَلرَّجُلِ يُسَافِرُ مَعَ اِمْرَأَتِهِ فَتَمُوتُ أَ يُغَسِّلُهَا قَالَ نَعَمْ وَ أُمَّهُ وَ أُخْتَهُ وَ نَحْوَهُمَا يُلْقِي عَلَى عَوْرَتِهَا خِرْقَةً

فِي اَلرَّجُلِ تَدْفَعُ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ اَلْمَالَ فَتَقُولُ لَهُ اِعْمَلْ بِهِ وَ اِصْنَعْ بِهِ مَا شِئْتَ أَ لَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ اَلْجَارِيَةَ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ أَصَابَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثُمَّ حَاضَتْ قَبْلَ أَنْ تَغْتَسِلَ قَالَ تَجْعَلُهُ غُسْلاً وَاحِداً

عَنِ اَلرَّجُلِ كَيْفَ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ تَحِيضُ فِي كُلِّ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ حَيْضَةً وَاحِدَةً قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَعْنَفَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ أَوِ اِمْرَأَةٍ أَعْنَفَتْ عَلَى زَوْجِهَا فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا اَلْآخَرَ قَالَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِمَا

إِذَا تُوُفِّيَ اَلرَّجُلُ عَنِ اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا فَلَهَا اَلْمَهْرُ كُلُّهُ إِنْ كَانَ سَمَّى لَهَا مَهْراً وَ سَهْمُهَا مِنَ اَلْمِيرَاثِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُغَسِّلُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ نَعَمْ إِنَّمَا يَمْنَعُهَا أَهْلُهَا تَعَصُّباً

رَوَى ذَلِكَ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُلْحَقُ اَلْوَلَدُ بِأُمِّهِ يَرِثُهُ أَخْوَالُهُ وَ لاَ يَرِثُهُمُ اَلْوَلَدُ

فِي اَلْمَفْقُودِ لاَ تَتَزَوَّجُ اِمْرَأَتُهُ حَتَّى يَبْلُغَهَا مَوْتُهُ أَوْ طَلاَقٌ أَوْ لُحُوقٌ‏ بِأَهْلِ اَلشِّرْكِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يُقَصِّرْ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خِفْتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ

وَ فِي اَلرَّجُلِ يَنْظُرُ إِلَى اِمْرَأَتِهِ وَ هِيَ عُرْيَانَةٌ قَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ وَ هَلِ اَللَّذَّةُ إِلاَّ ذَاكَ‏

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وُقُوعِ اَلرَّجُلِ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ هِيَ طَامِثٌ خَطَأً قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ قَدْ عَصَى رَبَّهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ طَهُرَتْ وَ هِيَ اِمْرَأَةٌ لاَ تَرَى دَماً مَا دَامَتْ تُرْضِعُ

اِرْتَدَّ اَلرَّجُلُ‏ اَلْمُسْلِمُ‏ عَنِ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَبِينُ اَلْمُطَلَّقَةُ وَ إِنْ قُتِلَ أَوْ مَاتَ قَبْلَ اِنْقِضَاءِ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ اِمْرَأَتَهُ خَطَأً وَ هِيَ عَلَى رَأْسِ اَلْوَلَدِ تَمْخَضُ قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ خَمْسَةُ آلاَفِ دِرْهَمٍ وَ عَلَيْهِ لِلَّذِي

إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ أَشْهَدَ شَاهِدَيْنِ عَدْلَيْنِ فِي قُبُلِ عِدَّتِهَا فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ مَرِيضٌ فَقَالَ تَرِثُهُ مَا دَامَتْ فِي عِدَّتِهَا فَإِنْ طَلَّقَهَا فِي حَالِ اَلْإِضْرَارِ فَهِيَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَامِلٌ ثُمَّ رَاجَعَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا ثُمَّ رَاجَعَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا اَلثَّالِثَةَ فِي يَوْمٍ

عَلَى اَلزَّانِي أَنَّهُ قَدْ جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ اَلرَّجُلِ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أُقِيمَ عَلَيْهِمَا اَلْحَدُّ قَالَ وَ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَقُولُ اَللَّهُمَّ

فِي رَجُلَيْنِ شَهِدَا عَلَى رَجُلٍ غَابَتْ عَنْهُ اِمْرَأَتُهُ أَنَّهُ طَلَّقَهَا فَاعْتَدَّتِ اَلْمَرْأَةُ وَ تَزَوَّجَتْ ثُمَّ إِنَّ اَلزَّوْجَ اَلْغَائِبَ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَضَعَ قَالَ لاَ يَتَزَوَّجُهَا حَتَّى يَخْلُوَ أَجَلُهَا

ع‏ عَنِ اَلْجُنُبِ يَعْرَقُ فِي ثَوْبِهِ أَوْ يَغْتَسِلُ فَيُعَانِقُ اِمْرَأَتَهُ وَ يُضَاجِعُهَا وَ هِيَ حَائِضٌ أَوْ جُنُبٌ فَيُصِيبُ جَسَدُهُ مِنْ عَرَقِهَا

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

فِي رَجُلٍ يَأْتِي أَخَا اِمْرَأَتِهِ فَقَالَ إِذَا أَوْقَبَهُ فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْهِ اَلْمَرْأَةُ

مِنَ اَلْحُورِ اَلْعِينِ وَ لاَ بَأْسَ‏ أَنْ يَنْظُرَ اَلرَّجُلُ إِلَى اِمْرَأَتِهِ وَ هِيَ عُرْيَانَةٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُظَاهِرُ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثُمَّ يُرِيدُ أَنْ يَتِمَّ عَلَى طَلاَقِهَا قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً ثُمَّ تَزَوَّجَهَا

دَخَلَ اَلْمِصْرَ جَاءَ مَعَهُ بِشَاهِدَيْنِ فَلَمَّا اِسْتَقْبَلَتْهُ اِمْرَأَتُهُ عَلَى اَلْبَابِ أَشْهَدَهُمَا عَلَى طَلاَقِهَا قَالَ لاَ يَقَعُ بِهَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ

فِي رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى ثُمَّ اِدَّعَى وَلَدَهَا بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ فَقَالَ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ يَتَزَوَّجُ إِلَى قَوْمٍ فَإِذَا اِمْرَأَتُهُ عَوْرَاءُ وَ لَمْ يُبَيِّنُوا لَهُ قَالَ لاَ يُرَدُّ إِنَّمَا يُرَدُّ اَلنِّكَاحُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ إِذَا طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ نَكَحَتْ وَ قَدِ اِعْتَدَّتْ وَ وَضَعَتْ لِخَمْسَةِ أَشْهُرٍ فَهُوَ لِلْأَوَّلِ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ مَسَّ فَرْجَ اِمْرَأَتِهِ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ شَاءَ غَسَلَ يَدَهُ وَ اَلْقُبْلَةُ لاَ يُتَوَضَّأُ

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ طَلاَقَ اَلسُّنَّةِ وَ هِيَ مِمَّنْ

فِي رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ وَ أُخْتَهُ وَ جَدَّهُ قَالَ هَذَا مِنْ أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُخْتِ سَهْمٌ وَ لِلْجَدِّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى قَدِ اِسْتَبَانَ حَمْلُهَا وَ أَنْكَرَ مَا فِي بَطْنِهَا فَلَمَّا وَضَعَتِ

وَ أَنَّ اَلْمُرْتَدَّ عَنِ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ تُعْزَلُ عَنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ لاَ تُؤْكَلُ ذَبِيحَتُهُ وَ يُسْتَتَابُ ثَلاَثاً فَإِنْ رَجَعَ وَ إِلاَّ قُتِلَ

عَلَى اَلزَّانِي أَنَّهُ قَدْ جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ اَلرَّجُلِ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ قَالَ وَ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَقُولُ اَللَّهُمَّ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ أَنَّ اَلرَّجُلَ إِذَا ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثُمَّ غَشِيَهَا قَبْلَ أَنْ يُكَفِّرَ فَإِنَّمَا عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ وَاحِدَةٌ وَ

وَ سَأَلْتُ‏ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ فِي بَلْدَةٍ أُخْرَى وَ أَشْهَدَ عَلَى طَلاَقِهَا رَجُلَيْنِ ثُمَّ

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ وَ أَشْهَدَ عَلَى طَلاَقِهَا ثُمَّ قَدِمَ وَ أَقَامَ‏ مَعَ اَلْمَرْأَةِ

إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ عَنْهَا فَلْيُشْهِدْ عِنْدَ ذَلِكَ فَإِذَا مَضَى ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا

أُتِيَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِرَجُلٍ وَ اِمْرَأَتِهِ وَ قَدْ لاَطَ زَوْجُهَا بِابْنِهَا مِنْ غَيْرِهِ وَ ثَقَبَهُ وَ شَهِدَ عَلَيْهِ بِذَلِكَ اَلشُّهُودُ

يُؤَخَّرُ اَلْعِنِّينُ سَنَةً مِنْ يَوْمِ تُرَافِعُهُ اِمْرَأَتُهُ فَإِنْ خَلَصَ إِلَيْهَا وَ إِلاَّ فُرِّقَ بَيْنَهُمَا فَإِنْ رَضِيَتْ أَنْ تُقِيمَ مَعَهُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَفْتَرِي عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَالَ يُجْلَدُ ثُمَّ يُخَلَّى بَيْنَهُمَا وَ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ أَشْهَدُ أَنِّي رَأَيْتُكِ

فِي اَلرَّجُلِ يَسْقُطُ عَلَيْهِ وَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ بَيْتٌ قَالَ تُوَرَّثُ اَلْمَرْأَةُ مِنَ اَلرَّجُلِ وَ اَلرَّجُلُ مِنَ اَلْمَرْأَةِ مَعْنَاهُ يُوَرَّثُ

رَدَّهَا وَ قَالَ لاَ يَجُوزُ طَلاَقُ اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ هُوَ وَ اِمْرَأَتُهُ لِرَجُلٍ وَاحِدٍ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ اَلْعَبْدُ لِرَجُلٍ وَ اَلْمَرْأَةُ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ رَاجَعَهَا بِشُهُودٍ ثُمَّ طَلَّقَهَا ثُمَّ بَدَا لَهُ فَرَاجَعَهَا بِشُهُودٍ ثُمَّ طَلَّقَهَا فَرَاجَعَهَا

فِي رَجُلٍ اِقْتَضَّ جَارِيَةً يَعْنِي اِمْرَأَتَهُ فَأَفْضَاهَا قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ إِنْ كَانَ دَخَلَ بِهَا قَبْلَ أَنْ تَبْلُغَ تِسْعَ سِنِينَ

فَكَرِهَ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا أَحَدٌ مِنْ وُلْدِهِ لِأَنَّهَا كَانَتْ اِمْرَأَتَهُ فَطَلَّقَهَا فَصَارَ بِمَنْزِلَةِ اَلْأَبِ وَ كَانَ قَبْلَ ذَلِكَ أَباً

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى قَالَ يُطَلِّقُهَا قُلْتُ فَيُرَاجِعُهَا قَالَ نَعَمْ يُرَاجِعُهَا قُلْتُ فَإِنَّهُ بَدَا لَهُ بَعْدَ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ أَوِ اِخْتَلَعَتْ أَوْ بَارَأَتْ أَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِأُخْتِهَا قَالَ فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ عِصْمَتُهَا فَلَمْ يَكُنْ

فِي اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ اَلْجَارِيَةُ فَتُؤْذِيهِ اِمْرَأَتُهُ وَ تَغَارُ عَلَيْهِ فَيَقُولُ هِيَ عَلَيْكِ صَدَقَةٌ قَالَ إِنْ كَانَ جَعَلَهَا لِلَّهِ

وَ فِي رَجُلٍ جَعَلَ طَلاَقَ اِمْرَأَتِهِ بِيَدِ رَجُلَيْنِ فَطَلَّقَ أَحَدُهُمَا وَ أَبَى اَلْآخَرُ فَأَبَى‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ أَنْ يُجِيزَ ذَلِكَ

إِذَا جَامَعَ اَلرَّجُلُ وَلِيدَةَ اِمْرَأَتِهِ فَعَلَيْهِ مَا عَلَى اَلزَّانِي‏

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُظَاهِرُ مِنِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ فَلْيُكَفِّرْ قُلْتُ فَإِنَّهُ وَاقَعَ قَبْلَ أَنْ يُكَفِّرَ قَالَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ عَنْهَا مِنْ أَيِّ يَوْمٍ تَعْتَدُّ فَقَالَ إِنْ قَامَتْ لَهَا بَيِّنَةٌ عَدْلٌ عَلَى

يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيُصِيبُ اِمْرَأَتَهُ حِينَ طَهُرَتْ مِنَ اَلْحَيْضِ أَ يُوَاقِعُهَا قَالَ لاَ بَأْسَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ بَاعَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ عَلَى اَلرَّجُلِ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهُ وَ عَلَى اَلْمَرْأَةِ اَلرَّجْمُ إِنْ كَانَتْ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ فَتَلاَعَنَا ثُمَّ قَذَفَهَا بَعْدَ مَا تَفَرَّقَا أَيْضاً بِالزِّنَى عَلَيْهِ حَدٌّ قَالَ نَعَمْ عَلَيْهِ حَدٌّ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ عَبْدٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يَتَلاَعَنَانِ كَمَا يَتَلاَعَنُ اَلْحُرَّانِ‏

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ بِالزِّنَى وَ هِيَ خَرْسَاءُ صَمَّاءُ لاَ تَسْمَعُ مَا قَالَ قَالَ إِنْ كَانَ لَهَا بَيِّنَةٌ

قُلْتُ‏ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ رَجُلٌ أَحَلَّ مِنْ إِحْرَامِهِ وَ لَمْ تَحِلَّ اِمْرَأَتُهُ فَوَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ عَلَيْهَا بَدَنَةٌ يَغْرَمُهَا زَوْجُهَا

وَ فِي رَجُلٍ جَعَلَ طَلاَقَ اِمْرَأَتِهِ بِيَدِ رَجُلَيْنِ فَطَلَّقَ أَحَدُهُمَا وَ أَبَى اَلْآخَرُ فَأَبَى‏ عَلِيٌّ ع‏ أَنْ يُجِيزَ ذَلِكَ حَتَّى يَجْتَمِعَا

قُلْتُ‏ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ رَجُلٌ كَتَبَ بِطَلاَقِ اِمْرَأَتِهِ أَوْ بِعِتْقِ غُلاَمِهِ ثُمَّ بَدَا لَهُ فَمَحَاهُ قَالَ لَيْسَ ذَلِكَ بِطَلاَقٍ وَ لاَ

لِيَتَطَيَّبْ أَحَدُكُمْ‏ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ وَ لَوْ مِنْ قَارُورَةِ اِمْرَأَتِهِ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فَبَانَتْ مِنْهُ وَ أَرَادَ مُرَاجَعَتَهَا قَالَ لَهَا إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُرَاجِعَكِ فَتَزَوَّجِي زَوْجاً غَيْرِي

فِي رَجُلٍ يَجْعَلُ أَمْرَ اِمْرَأَتِهِ إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ اِشْهَدُوا أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ أَمْرَ فُلاَنَةَ إِلَى فُلاَنٍ فَيُطَلِّقُهَا أَ يَجُوزُ ذَلِكَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ وَكَّلَ رَجُلاً بِطَلاَقِ اِمْرَأَتِهِ إِذَا حَاضَتْ وَ طَهُرَتْ وَ خَرَجَ اَلرَّجُلُ فَبَدَا لَهُ وَ أَشْهَدَ

فِي رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ وَ أُخْتَهُ وَ جَدَّهُ قَالَ هَذِهِ مِنْ أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُخْتِ سَهْمٌ وَ لِلْجَدِّ

مَنْ جَامَعَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَائِضٌ فَخَرَجَ اَلْوَلَدُ مَجْذُوماً أَوْ أَبْرَصَ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلاَّ نَفْسَهُ‏

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَآذَتْهُ اِمْرَأَتُهُ فِيهَا فَقَالَ هِيَ عَلَيْكِ صَدَقَةٌ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَالَ ذَلِكَ لِلَّهِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ خَمْسَ مَرَّاتٍ أَوْ أَكْثَرَ قَالَ عَلَيْهِ مَكَانَ كُلِّ مَرَّةٍ كَفَّارَةٌ

فَأَنجَينٰهُ وَ أَهلَهُ إِلَّا امرَأَتَهُ كانَت مِنَ الغٰبِرينَ (٨٣)

وَ اَلْغَائِبُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُطَلِّقَ اِمْرَأَتَهُ تَرَكَهَا شَهْراً

ثَلاَثَةٌ تُرَدُّ عَلَيْهِمْ دَعْوَتُهُمْ أَحَدُهُمْ رَجُلٌ يَدْعُو عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ هُوَ لَهَا ظَالِمٌ فَيُقَالُ لَهُ أَ لَمْ نَجْعَلْ أَمْرَهَا بِيَدِكَ

فِي اَلَّذِي يَقْذِفُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُجْلَدُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ عَفَتْ عَنْهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ يُقْسَمُ مَا تَرَكَهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

سَأَلْتُ‏ عَبْدَ اَللَّهِ بْنَ بُكَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى بَانَتْ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا قَالَ هِيَ مَعَهُ

مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً فَتَبِينُ مِنْهُ ثُمَّ يَتَزَوَّجُهَا آخَرُ فَطَلَّقَهَا

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى مَضَتْ عِدَّتُهَا فَتَزَوَّجَتْ

فَوْقِ اَلدِّرْعِ وَ يَسْكُبُ عَلَيْهَا اَلْمَاءَ سَكْباً وَ لْتُغَسِّلْهُ اِمْرَأَتُهُ إِذَا مَاتَ وَ اَلْمَرْأَةُ لَيْسَتْ مِثْلَ اَلرَّجُلِ اَلْمَرْأَةُ أَسْوَأُ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَخْرُجُ فِي اَلسَّفَرِ وَ مَعَهُ اِمْرَأَتُهُ يُغَسِّلُهَا قَالَ نَعَمْ وَ أُمَّهُ وَ أُخْتَهُ وَ نَحْوَ هَذَا يُلْقِي

عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ

عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ

وَرِثَهُ‏ اَلْمُسْلِمُ‏ جَمِيعَ مَالِهِ وَ لَمْ يَرِثْهُ وَلَدُهُ وَ لاَ اِمْرَأَتُهُ مَعَ‏ اَلْمُسْلِمِ‏ شَيْئاً

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ طَلاَقاً لاَ تَحِلُّ لَهُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَتَزَوَّجَهَا رَجُلٌ مُتْعَةً أَ تَحِلُّ لِلْأَوَّلِ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُظَاهِرُ مِنِ اِمْرَأَتِهِ يَجُوزُ عِتْقُ اَلْمَوْلُودِ فِي اَلْكَفَّارَةِ فَقَالَ كُلُّ اَلْعِتْقِ يَجُوزُ فِيهِ اَلْمَوْلُودُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي رَجُلٍ كَتَبَ إِلَى اِمْرَأَتِهِ بِطَلاَقِهَا وَ كَتَبَ بِعِتْقِ مَمْلُوكِهِ وَ لَمْ يَنْطِقْ بِهِ لِسَانُهُ قَالَ

وَ أَمَّا اَلَّذِي رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَلْيُطَلِّقْ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ فَإِنْ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ

سَأَلْنَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ أَشْهَدَ عَلَى رَجْعَتِهَا وَ لَمْ يُجَامِعْ ثُمَّ طَلَّقَ فِي طُهْرٍ آخَرَ عَلَى

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُطَلِّقُهَا اَلثَّانِيَةَ قَبْلَ أَنْ يُرَاجِعَ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لاَ يَقَعُ اَلطَّلاَقُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَائِضٌ قَالَ اَلطَّلاَقُ عَلَى غَيْرِ اَلسُّنَّةِ بَاطِلٌ قُلْتُ فَالرَّجُلُ

فَمَنْ خَالَفَ لَمْ يَكُنْ لَهُ طَلاَقٌ وَ إِنَ‏ اِبْنَ عُمَرَ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ وَ هِيَ حَائِضٌ فَأَمَرَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ يَنْظُرُ اَلرَّجُلُ فِي فَرْجِ اِمْرَأَتِهِ وَ هُوَ يُجَامِعُهَا قَالَ لاَ بَأْسَ‏

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا حَتَّى

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا وَ أَشْهَدَ عَلَى ذَلِكَ وَ أَعْلَمَهَا قَالَ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ فَبَانَتْ مِنْهُ وَ لَهَا اِبْنَةٌ مَمْلُوكَةٌ فَاشْتَرَاهَا أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَطَأَهَا قَالَ لاَ وَ عَنِ اَلرَّجُلِ

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ قَالَ عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ وَاحِدَةٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ وَ أَشْهَدَ اَلْيَوْمَ رَجُلاً ثُمَّ مَكَثَ خَمْسَةَ أَيَّامٍ

جلد ۳ کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الطَّلَاق‏ ۱۶۹ بَابُ أَنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ثَلَاثَ تَطْلِيقَاتٍ مَعَ تَكَامُلِ الشَّرَائِطِ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ

جلد ۳ کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الطَّلَاق‏ ۱۶۹ بَابُ أَنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ثَلَاثَ تَطْلِيقَاتٍ مَعَ تَكَامُلِ الشَّرَائِطِ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ يَحْضُرُهُ اَلْمَوْتُ فَيُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ هَلْ يَجُوزُ طَلاَقُهُ قَالَ نَعَمْ وَ هِيَ تَرِثُهُ وَ إِنْ مَاتَتْ لَمْ يَرِثْهَا

إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَادَّعَتْ حَبَلاً اِنْتَظَرَ تِسْعَةَ أَشْهُرٍ فَإِنْ وَلَدَتْ وَ إِلاَّ اِعْتَدَّتْ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ ثُمَّ قَدْ

يُجْلَدُ حَدّاً وَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا بَعْدَ مَا يُجْلَدُ وَ لاَ تَكُونُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ وَ إِنْ كَانَ قَالَ كَلاَماً أَفْلَتَ مِنْهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَعْلَمَ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فَأَرَادَ رَجُلٌ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَأْتِيهِ فَيَقُولُ طَلَّقْتَ فُلاَنَةَ فَإِذَا قَالَ

سَمِعْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَقُولُ إِذَا آلَى‏ اَلرَّجُلُ مِنِ اِمْرَأَتِهِ وَ هُوَ أَنْ يَقُولَ وَ اَللَّهِ لاَ أُجَامِعُكِ كَذَا وَ كَذَا أَوْ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَعْنَفَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ أَوِ اِمْرَأَةٍ أَعْنَفَتْ عَلَى زَوْجِهَا فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا اَلْآخَرَ قَالَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِمَا

مُوسَى ع‏ عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنَ اَلطَّلاَقِ فَقَالَ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ طَلاَقاً لاَ يَمْلِكُ فِيهِ اَلرَّجْعَةَ فَقَدْ بَانَتْ مِنْهُ سَاعَةَ

اَلْوَالِي وَلِيَّهُ أَنْ يُنْفِقَ عَلَيْهَا فَمَا أَنْفَقَ عَلَيْهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ قَالَ قُلْتُ فَإِنَّهَا تَقُولُ فَإِنِّي أُرِيدُ مَا تُرِيدُ اَلنِّسَاءُ

مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا اَلْوَلِيُّ فَبَدَا لَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ هِيَ عِنْدَهُ عَلَى تَطْلِيقَتَيْنِ فَإِنِ اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ

اَلْمَرْأَةُ ثُمَ‏ أَسْلَمَ‏ اَلرَّجُلُ قَبْلَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ لَمْ يُسْلِمْ إِلاَّ بَعْدَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ فَقَدْ بَانَتْ

وَ فِي رَجُلٍ اِدَّعَى عَلَى اِمْرَأَتِهِ أَنَّهُ تَزَوَّجَهَا بِوَلِيٍّ وَ شُهُودٍ وَ أَنْكَرْتِ اَلْمَرْأَةُ ذَلِكَ وَ أَقَامَتْ أُخْتُهَا عَلَى هَذَا

اَللَّهِ ع‏ إِنَّ قَرِيباً لِي أَوْ صِهْراً لِي حَلَفَ إِنْ خَرَجَتِ اِمْرَأَتُهُ مِنَ اَلْبَابِ فَهِيَ طَالِقٌ ثَلاَثاً فَخَرَجَتْ فَقَدْ دَخَلَ صَاحِبَهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً قَالَ إِنْ كَانَ مُسْتَخِفّاً بِالطَّلاَقِ أَلْزَمْتُهُ ذَلِكَ‏

ع‏ عَنِ اَلْجُنُبِ يَعْرَقُ فِي ثَوْبِهِ أَوْ يَغْتَسِلُ فَيُعَانِقُ اِمْرَأَتَهُ وَ يُضَاجِعُهَا وَ هِيَ حَائِضٌ أَوْ جُنُبٌ فَيُصِيبُ جَسَدَهُ مِنْ عَرَقِهَا

إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَإِنَّهُ لاَ يُلاَعِنُهَا حَتَّى يَقُولَ رَأَيْتُ بَيْنَ رِجْلَيْهَا رَجُلاً يَزْنِي بِهَا

الكافي جلد ۵ كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ امْرَأَتِهِ وَ الْمَرْأَةِ تَأْخُذُ مِنْ مَالِ زَوْجِهَا موضوعات :

اَلدِّيَةِ وَ وَرَّثَ أُمَّهُ ثُلُثَ اَلدِّيَةِ ثُمَ‏ وَرَّثَ اَلزَّوْجَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ اَلْمَيِّتَةِ نِصْفَ ثُلُثِ اَلدِّيَةِ اَلَّذِي وَرِثَتْهُ مِنِ اِبْنِهَا

سَأَلْتُهُ عَمَّنْ أَتَى اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ طَامِثٌ قَالَ يَتَصَدَّقُ بِدِينَارٍ وَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ تَعَالَى‏

عَنِ اَلرَّجُلِ يَقَعُ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ هِيَ حَائِضٌ مَا عَلَيْهِ قَالَ يَتَصَدَّقُ عَلَى مِسْكِينٍ بِقَدْرِ شِبَعِهِ‏

وَ إِذَا خَلَعَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَهِيَ وَاحِدَةٌ بَائِنٌ وَ هُوَ خَاطِبٌ مِنَ اَلْخُطَّابِ وَ لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْلَعَهَا حَتَّى تَكُونَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّ عَمِّي طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي كُلِّ طُهْرٍ تَطْلِيقَةً قَالَ مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُلْحَقُ اَلْوَلَدُ بِأُمِّهِ يَرِثُهُ أَخْوَالُهُ وَ لاَ يَرِثُهُمُ اَلْوَلَدُ

فِي رَجُلٍ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ لَهُ أَنْ يُرَاجِعَ وَ قَالَ لاَ يُطَلِّقُ اَلتَّطْلِيقَةَ اَلْأُخْرَى حَتَّى يَمَسَّهَا

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ أَشْهَدَ شَاهِدَيْنِ ثُمَّ أَشْهَدَ عَلَى رَجْعَتِهَا سِرّاً مِنْهَا وَ اِسْتَكْتَمَ ذَلِكَ اَلشُّهُودَ فَلَمْ تَعْلَمِ

عِنْدَهُ عَنْ رَجُلٍ اِشْتَرَى جَارِيَةً وَ لَمْ يَمَسَّهَا فَأَمَرَتِ اِمْرَأَتُهُ اِبْنَهُ وَ هُوَ اِبْنُ عَشْرِ سِنِينَ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهَا فَوَقَعَ

اَلْمَرْأَةَ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا وَ لاَ يُوَرِّثُ اَلرَّجُلَ مِنْ دِيَةِ اِمْرَأَتِهِ شَيْئاً وَ لاَ اَلْإِخْوَةَ مِنَ اَلْأُمِّ مِنَ اَلدِّيَةِ شَيْئاً

وَ لَيْسَ لِلْمَرِيضِ أَنْ يُطَلِّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ‏

وَ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَحْضُرُهُ اَلْمَوْتُ فَيُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ هَلْ يَجُوزُ طَلاَقُهُ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ مَاتَ وَرِثَتْهُ وَ إِنْ مَاتَتْ

وَ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ وَكَّلَ رَجُلاً بِطَلاَقِ اِمْرَأَتِهِ إِذَا حَاضَتْ وَ طَهُرَتْ وَ خَرَجَ اَلرَّجُلُ‏ فَبَدَا لَهُ فَأَشْهَدَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ كَتَبَ إِلَى اِمْرَأَتِهِ بِطَلاَقِهَا أَوْ كَتَبَ بِعِتْقِ مَمْلُوكِهِ وَ لَمْ يَنْطِقْ بِهِ لِسَانُهُ قَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ حَتَّى

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلُ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ خَلَّفَ عَلَيْهَا رَجُلٌ بَعْدَهُ ثُمَّ وَلَدَتْ لِلْآخَرِ هَلْ يَحِلُّ وَلَدُهَا مِنَ اَلْآخَرِ

فِي رَجُلٍ نَكَحَ اِمْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا فَأَلَحَ‏ عَلَيْهَا حَتَّى مَاتَتْ مِنْ ذَلِكَ قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ

مَنْ غَشِيَ اِمْرَأَتَهُ بَعْدَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ إِنْ غَشِيَهَا قَبْلَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ كَانَ غِشْيَانُهُ إِيَّاهَا رَجْعَةً

فِي رَجُلٍ أَفْضَتِ اِمْرَأَتُهُ جَارِيَتَهُ بِيَدِهَا فَقَضَى أَنْ تُقَوَّمَ قِيمَةً وَ هِيَ صَحِيحَةٌ وَ قِيمَةً وَ هِيَ مُفْضَاةٌ فَيُغْرِمَهَا مَا

بِهَا ثُمَّ اُبْتُلِيَ بِأُمِّهَا فَفَجَرَ بِهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

لَهُ ذَلِكَ وَ لاَ كَرَامَةَ يُلْحَقُ بِهِ وَلَدُهُ إِذَا كَانَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أَوْ وَلِيدَتِهِ‏

وَ اَلَّذِي رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَضَعَ قَالَ لاَ يَتَزَوَّجُهَا حَتَّى يَخْلُوَ

اَلطَّلاَقُ لِلْعِدَّةِ أَنْ يُطَلِّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ عِنْدَ كُلِّ طُهْرٍ يُرْسِلُ إِلَيْهَا أَنِ اِعْتَدِّي فَإِنَّ فُلاَناً قَدْ طَلَّقَكِ قَالَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ‏ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ أَوْ أَكْثَرَ وَ هِيَ طَاهِرٌ قَالَ هِيَ وَاحِدَةٌ

إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ رَدَّ طَلاَقَ‏ اِبْنِ عُمَرَ وَ قَدْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً وَ هِيَ حَائِضٌ فَلَمْ يَرَ ذَلِكَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ‏ شَيْئاً

الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الْعِدَد ۲۰۶ بَابُ أَنَّ الْغَائِبَ إِذَا طَلَّقَ امْرَأَتَهُ اعْتَدَّتْ مِنْ يَوْمِ طَلَّقَهَا لَا مِنْ يَوْمِ يَبْلُغُهَا موضوعات :

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ أَوِ اِخْتَلَعَتْ أَوْ بَانَتْ أَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِأُخْتِهَا قَالَ فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ عِصْمَتُهَا وَ لَمْ يَكُنْ

فِيهِ مَا يَلْزَمُ اَلْمُظَاهِرَ فَقَالَ اَلْمُظَاهِرُ إِذَا ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَقَالَ هِيَ كَظَهْرِ أُمِّهِ أَوْ كَيَدِهَا أَوْ كَرِجْلِهَا أَوْ كَشَعْرِهَا

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ اَلْمَالُ لَهَا قُلْتُ اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا قَالَ اَلْمَالُ لَهُ‏

وَ قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَلَمْ يَفِئْ قَالَ عَلَيْهِ اَلْكَفَّارَةُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا قُلْتُ فَإِنَّهُ أَتَاهَا قَبْلَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلَّذِي يَأْتِي وَلِيدَةَ اِمْرَأَتِهِ بِغَيْرِ إِذْنِهَا عَلَيْهِ مِثْلُ مَا عَلَى اَلزَّانِي يُجْلَدُ مِائَةَ جَلْدَةٍ قَالَ

سُئِلَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَسْتَقِيمُ أَنْ يُصَلِّيَ وَ بَيْنَ يَدَيْهِ اِمْرَأَتُهُ تُصَلِّي قَالَ لاَ يُصَلِّي حَتَّى يَجْعَلَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهَا أَكْثَرَ

فِي رَجُلٍ قَتَلَ اِمْرَأَتَهُ مُتَعَمِّداً فَقَالَ إِنْ شَاءَ أَهْلُهَا أَنْ يَقْتُلُوهُ يُؤَدُّوا إِلَى أَهْلِهِ نِصْفَ اَلدِّيَةِ وَ إِنْ شَاءُوا أَخَذُوا

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ فَقَالَ هُوَ أَحَقُّ بِرَجْعَتِهَا مَا لَمْ تَقَعْ فِي اَلدَّمِ اَلثَّالِثِ‏

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَالَ يُكَفِّرُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قُلْتُ فَإِنْ وَاقَعَ

سَأَلْتُ‏ عَبْدَ اَللَّهِ بْنَ بُكَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا قَالَ هِيَ

إِذَا غَابَ اَلرَّجُلُ عَنِ اِمْرَأَتِهِ سَنَةً أَوْ سَنَتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ ثُمَّ قَدِمَ وَ أَرَادَ طَلاَقَهَا وَ كَانَتْ حَائِضاً تَرَكَهَا حَتَّى تَطْهُرَ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ آلَى أَنْ لاَ يَقْرَبَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ قَالَ فَقَالَ لاَ يَكُونُ إِيلاَءً حَتَّى يَحْلِفَ عَلَى أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةِ

فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى قَالَ يُطَلِّقُهَا قُلْتُ فَيُرَاجِعُهَا قَالَ نَعَمْ يُرَاجِعُهَا قُلْتُ فَإِنَّهُ بَدَا لَهُ بَعْدَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَامِلٌ ثُمَّ رَاجَعَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا اَلثَّالِثَةَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ تَبِينُ مِنْهُ قَالَ نَعَمْ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى قَدِ اِسْتَبَانَ حَمْلُهَا فَأَنْكَرَ مَا فِي بَطْنِهَا فَلَمَّا وَضَعَتْ

يَكُونُ اَللِّعَانُ إِلاَّ بِنَفْيِ وَلَدٍ وَ قَالَ إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ لاَعَنَهَا

عَنِ اَلرَّجُلِ يَحْمِلُ اِمْرَأَتَهُ أَوْ يَمَسُّهَا فَأَمْنَى أَوْ أَمْذَى فَقَالَ إِنْ حَمَلَهَا أَوْ مَسَّهَا بِشَهْوَةٍ فَأَمْنَى أَوْ لَمْ يُمْنِ

بِالصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ وَ قَدْ تَمَتَّعَ ثُمَّ عَجَّلَ فَقَبَّلَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ وَ

عَنْ رَجُلٍ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يُقَصِّرْ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ ثُلِمَ‏ حَجُّهُ إِنْ كَانَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ فِي طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ ثُمَّ يُرَاجِعُهَا مِنْ يَوْمِهِ ثُمَّ يُطَلِّقُهَا تَبِينُ مِنْهُ بِثَلاَثِ

أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَنْتَ اَلَّذِي تَزْعُمُ أَنَ‏ اِبْنَ عُمَرَ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً وَ هِيَ حَائِضٌ فَأَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عُمَرَ أَنْ يَأْمُرَهُ

إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَنْفَقَ عَلَيْهَا حَتَّى تَضَعَ حَمْلَهَا وَ إِذَا وَضَعَتْهُ أَعْطَاهَا أَجْرَهَا وَ لاَ يُضَارَّهَا

فِي رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ وَ عَصَبَتَهُ وَ تَرَكَ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَأَقَامَتِ اِمْرَأَتُهُ‏ اَلْبَيِّنَةَ عَلَى خَمْسِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَأَخَذَتْهَا

فِي رَجُلٍ أَتَى اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ صَائِمٌ وَ هِيَ صَائِمَةٌ فَقَالَ إِنْ كَانَ اِسْتَكْرَهَهَا فَعَلَيْهِ كَفَّارَتَانِ وَ إِنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ أَمْرَ اِمْرَأَتِهِ إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ اِشْهَدُوا أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ أَمْرَ فُلاَنَةَ إِلَى فُلاَنٍ أَ يَجُوزُ لِذَلِكَ

فِي رَجُلٍ جَعَلَ طَلاَقَ اِمْرَأَتِهِ بِيَدِ رَجُلَيْنِ فَطَلَّقَ أَحَدُهُمَا وَ أَبَى اَلْآخَرُ فَأَبَى‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ أَنْ يُجِيزَ ذَلِكَ

(ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْحُدُود‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَقْذِفُ امْرَأَتَهُ وَ وَلَدَه‏ موضوعات :

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ طَلاَقَ اَلسُّنَّةِ وَ هِيَ مِمَّنْ

مَا رَوَاهُ‏ عَنِ اَلرَّجُلِ كَيْفَ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ تَحِيضُ فِي كُلِّ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ حَيْضَةً وَاحِدَةً قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً

سَأَلْتَ مِنْ هَاهُنَا يُؤْتَى أَنْ‏ يَقُولَ اَلنَّاسُ حَرُمَتْ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ مِنْ قِبَلِ لَبَنِ اَلْفَحْلِ هَذَا هُوَ لَبَنُ اَلْفَحْلِ لاَ غَيْرُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اِخْتَلَعَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّةُ اَلْمُخْتَلِعَةِ قَالَ

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَوَفَى قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَلَمْ يَفِئْ قَالَ عَلَيْهِ اَلْكَفَّارَةُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسََّا قُلْتُ فَإِنْ أَتَاهَا قَبْلَ أَنْ

هَلْ لِلْمَرْأَةِ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا وَ هَلْ لِلرَّجُلِ مِنْ دِيَةِ اِمْرَأَتِهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ نَعَمْ مَا لَمْ يَقْتُلْ أَحَدُهُمَا اَلْآخَرَ

وَ لاَ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يُطَلِّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ يُرَاجِعَهَا وَ لَيْسَ لَهُ‏ فِيهَا حَاجَةٌ ثُمَّ يُطَلِّقَهَا فَهَذَا اَلضِّرَارُ اَلَّذِي

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَلْيُطَلِّقْ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ فَإِنْ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَهِيَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ فِي‏ بَيْتِهَا مَتَاعٌ فَلَهَا مَا يَكُونُ لِلنِّسَاءِ وَ مَا يَكُونُ لِلرِّجَالِ وَ اَلنِّسَاءِ

فِي رَجُلٍ أَتَى اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ صَائِمٌ وَ هِيَ صَائِمَةٌ فَقَالَ إِنْ كَانَ اِسْتَكْرَهَهَا فَعَلَيْهِ كَفَّارَتَانِ وَ إِنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ

فِي رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ وَلَدَهَا لَهُ هَلْ يُرَدُّ

زَوْجَهَا قَالَ فَالْمَالُ كُلُّهُ لَهُ قُلْتُ اَلرَّجُلُ يَمُوتُ وَ يَتْرُكُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ اَلْمَالُ لَهَا

كَانَتْ مُضْغَةً قَالَ وَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَادَّعَتْ حَبَلاً اِنْتَظَرَتْ تِسْعَةَ أَشْهُرٍ فَإِنْ وَلَدَتْ وَ

وَ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى قَالَ يُطَلِّقُهَا قُلْتُ فَيُرَاجِعُهَا قَالَ نَعَمْ يُرَاجِعُهَا قُلْتُ فَإِنَّهُ بَدَا لَهُ

الْعَقْدَ عَلَيْهِنَّ وَ حَرَّم‏ ۱۱۱ بَابُ أَنَّهُ إِذَا طَلَّقَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً بَائِنَةً جَازَ لَهُ الْعَقْدُ عَلَى أُخْتِهَا فِي الْحَال‏

مُفْرَدَةً ثُمَّ يَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ طَوَافَ اَلْفَرِيضَةِ ثُمَّ يَغْشَى اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يَسْعَى بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ قَالَ قَدْ أَفْسَدَ

فِي رَجُلٍ أَتَى اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ صَائِمَةٌ وَ هُوَ صَائِمٌ قَالَ إِنْ كَانَ قَدِ اِسْتَكْرَهَهَا فَعَلَيْهِ كَفَّارَتَانِ وَ إِنْ لَمْ يَسْتَكْرِهْهَا

لاَ يُجَامِعُ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ لاَ جَارِيَتَهُ وَ فِي اَلْبَيْتِ صَبِيٌ‏ فَإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا يُورِثُ اَلزِّنَى‏

بِالْمَرْأَةِ فَيَتَزَوَّجُ أُمَّهَا أَوِ ابْنَتَهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّ امْرَأَتِهِ أَوِ ابْنَتِهَا موضوعات :

مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُطَلِّقُهَا اَلثَّانِيَةَ قَبْلَ أَنْ يُرَاجِعَ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع لاَ

جلد ۳ کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الطَّلَاق‏ ۱۶۹ بَابُ أَنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ثَلَاثَ تَطْلِيقَاتٍ مَعَ تَكَامُلِ الشَّرَائِطِ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ

سَأَلْتُهُ مَا اَلْعِلَّةُ اَلَّتِي مِنْ أَجْلِهَا إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ مَرِيضٌ‏ فِي حَالِ اَلْإِضْرَارِ وَرِثَتْهُ وَ لَمْ يَرِثْهَا

لَوْ أَنَّ رَجُلاً تَزَوَّجَ جَارِيَةً صَغِيرَةً فَأَرْضَعَتْهَا اِمْرَأَتُهُ فَسَدَ نِكَاحُهُ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ تَكُونُ لَهُ اَلْجَارِيَةُ فَتُؤْذِيهِ اِمْرَأَتُهُ وَ تَغَارُ عَلَيْهِ فَيَقُولُ هِيَ عَلَيْكِ صَدَقَةٌ قَالَ إِنْ جَعَلَهَا

عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ

عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ فِي طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ ثُمَّ يُرَاجِعُهَا فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ ثُمَّ يُطَلِّقُهَا تَبِينُ مِنْهُ بِثَلاَثِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً عَلَى طُهْرٍ مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ يَدَعُهَا حَتَّى تَدْخُلَ فِي قُرْئِهَا اَلثَّالِثِ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَتَيْنِ لِلْعِدَّةِ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى مَضَى قُرْؤُهَا فَقَالَ إِنْ تَرَكَهَا عَلَى أَنْ لاَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَخْبِرْنِي عَنْ رَجُلٍ بَاعَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ عَلَى اَلرَّجُلِ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهُ وَ تُرْجَمُ اَلْمَرْأَةُ وَ عَلَى

لِلْمَرْأَةِ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا شَيْ‏ءٌ وَ هَلْ لِلرَّجُلِ مِنْ دِيَةِ اِمْرَأَتِهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ نَعَمْ مَا لَمْ يَقْتُلْ أَحَدُهُمَا اَلْآخَرَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً ثُمَّ تُوُفِّيَ عَنْهَا وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا قَالَ تَرِثُهُ ثُمَّ تَعْتَدُّ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى

إِذَا خَلَعَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَهِيَ وَاحِدَةٌ بَائِنٌ وَ هُوَ خَاطِبٌ مِنَ اَلْخُطَّابِ وَ لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْلَعَهَا حَتَّى تَكُونَ هِيَ

وُجِدَتَا اَلرَّابِعَةَ فِي لِحَافٍ قُتِلَتَا وَ إِذَا أَتَى اَلرَّجُلُ‏ اِمْرَأَتَهُ فَاحْتَمَلَتْ مَاءَهُ فَسَاحَقَتْ بِهِ جَارِيَتَهُ فَحَمَلَتْ رُجِمَتِ

فِي اَلرَّجُلِ اَلْمَرِيضِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ مَرِيضٌ قَالَ إِنْ مَاتَ فِي مَرَضِهِ ذَلِكَ وَ هِيَ مُقِيمَةٌ عَلَيْهِ لَمْ تَتَزَوَّجْ وَرِثَتْهُ

لِلْمَرْأَةِ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا وَ لِلرَّجُلِ مِنْ دِيَةِ اِمْرَأَتِهِ مَا لَمْ يَقْتُلْ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ‏

وَ اَلشُّهُودِ قُلْتُ فَلَهَا أَنْ يُرَاجِعَهَا قَالَ نَعَمْ وَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ قُلْتُ فَإِنْ رَاجَعَهَا وَ مَسَّهَا ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يُطَلِّقَهَا

إِلَى‏ اَلشَّامِ‏ فَتَزَوَّجَ اِمْرَأَةً أُخْرَى فَإِذَا هِيَ أُخْتُ اِمْرَأَتِهِ اَلَّتِي‏ بِالْعِرَاقِ‏ قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَلَّتِي تَزَوَّجَهَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اِخْتَلَعَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ أَمْرَ اِمْرَأَتِهِ إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ اِشْهَدُوا أَنِّي جَعَلْتُ أَمْرَ فُلاَنَةَ إِلَى فُلاَنٍ أَ يَجُوزُ ذَلِكَ لِلرَّجُلِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ هَلْ يَرِثُ مِنْ دَارِ اِمْرَأَتِهِ أَوْ أَرْضِهَا مِنَ اَلتُّرْبَةِ شَيْئاً أَوْ يَكُونُ فِي ذَلِكَ مَنْزِلَةَ

اَلْمُرْتَدُّ تُعْزَلُ عَنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ لاَ تُؤْكَلُ ذَبِيحَتُهُ وَ يُسْتَتَابُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَإِنْ تَابَ وَ إِلاَّ قُتِلَ يَوْمَ اَلرَّابِعِ

وَ إِذَا كَانَ اَلرَّجُلُ حُرّاً وَ اِمْرَأَتُهُ أَمَةً فَطَلاَقُهَا تَطْلِيقَتَانِ وَ إِذَا كَانَ اَلرَّجُلُ عَبْداً وَ هِيَ حُرَّةً فَطَلاَقُهَا ثَلاَثُ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ فَلَمْ يَفِئْ قَالَ عَلَيْهِ اَلْكَفَّارَةُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا قُلْتُ فَإِنَّهُ أَتَاهَا قَبْلَ

عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏ أُتِيَ بِرَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِمْرَأَتِهِ فَحَمَلَتْ فَقَالَ اَلرَّجُلُ وَهَبَتْهَا لِي وَ أَنْكَرَتِ اَلْمَرْأَةُ

(ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْحُدُود‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَقْذِفُ امْرَأَتَهُ وَ وَلَدَه‏ موضوعات :

(ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْحُدُود‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَقْذِفُ امْرَأَتَهُ وَ وَلَدَه‏ موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ خَمْسَ مَرَّاتٍ وَ أَكْثَرَ قَالَ قَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ عَلَيْهِ مَكَانَ كُلِّ مَرَّةٍ كَفَّارَةٌ

فِي مَنْ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ خَمْسَ عَشْرَةَ مَرَّةً قَالَ عَلَيْهِ خَمْسَ عَشْرَةَ كَفَّارَةً

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ قَالَ عَلَيْهِ كَفَّارَةٌ وَاحِدَةٌ

الشهادات‏‏ ۲۱ بَابُ الشَّاهِدَيْنِ يَشْهَدَانِ عَلَى رَجُلٍ بِطَلَاقِ امْرَأَتِهِ وَ هُوَ غَائِبٌ فَيَحْضُرُ الرَّجُلُ وَ يُنْكِرُ الطَّلَاق‏ موضوعات :

فِي رَجُلٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ فَجَاءَ وَ قَدْ تُوُفِّيَتِ اَلْمَرْأَةُ قَالَ يُخَيَّرُ وَاحِدَةً مِنِ اِثْنَتَيْنِ فَيُقَالُ لَهُ إِنْ شِئْتَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ لَمْ يُرَاجِعْهَا حَتَّى حَاضَتْ ثَلاَثَ حِيَضٍ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ فَزَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ

فِي اَلَّذِي يَأْتِي وَلِيدَةَ اِمْرَأَتِهِ بِغَيْرِ إِذْنِهَا عَلَيْهِ مَا عَلَى اَلزَّانِي يُجْلَدُ مِائَةَ جَلْدَةٍ قَالَ وَ لاَ يُرْجَمُ إِنْ زَنَى‏

اِرْتَدَّ اَلرَّجُلُ‏ اَلْمُسْلِمُ‏ عَنِ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَبِينُ اَلْمُطَلَّقَةُ ثَلاَثاً وَ تَعْتَدُّ مِنْهُ كَمَا تَعْتَدُّ

کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الْعِدَد ۱۹۹ بَابُ أَنَّ الرَّجُلَ يُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ ثُمَّ يَمُوتُ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ الْعِدَّةِ كَمْ يَلْزَمُهَا مِنَ

کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الْعِدَد ۱۹۹ بَابُ أَنَّ الرَّجُلَ يُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ ثُمَّ يَمُوتُ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ الْعِدَّةِ كَمْ يَلْزَمُهَا مِنَ

تَعَمَّدَ ذَلِكَ غُرِّمَ اَلصَّدَاقَ وَ لاَ يَقْرَبُ وَاحِدٌ مِنْهُمَا اِمْرَأَتَهُ حَتَّى تَنْقَضِيَ اَلْعِدَّةُ فَإِذَا اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ صَارَتْ

يَكُونُ لِعَانٌ إِلاَّ بِنَفْيِ وَلَدٍ وَ قَالَ إِذَا قَذَفَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ لاَعَنَهَا

فِي رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ وَلَدَهَا لَهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى وَ كَانَ فِي بَطْنِهَا اِثْنَانِ فَوَضَعَتْ وَاحِداً وَ بَقِيَ وَاحِدٌ فَقَالَ تَبِينُ بِالْأَوَّلِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اِخْتَلَعَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ هَلْ يَرِثُ دَارَ اِمْرَأَتِهِ وَ أَرْضَهَا مِنَ اَلتُّرْبَةِ شَيْئاً أَوْ يَكُونُ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَةِ اَلْمَرْأَةِ فَلاَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ مَتَى تَبِينُ مِنْهُ قَالَ حِينَ يَطْلُعُ اَلدَّمُ مِنَ اَلْحَيْضَةِ اَلثَّالِثَةِ تَمْلِكُ نَفْسَهَا

لِلْعِدَّةِ بِالشُّهُودِ قُلْتُ فَلَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا قَالَ نَعَمْ وَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ قُلْتُ فَإِنْ رَاجَعَهَا وَ مَسَّهَا ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يُطَلِّقَهَا

فِي رَجُلٍ اِفْتَضَّ جَارِيَةً يَعْنِي اِمْرَأَتَهُ فَأَفْضَاهَا قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ إِنْ كَانَ دَخَلَ بِهَا قَبْلَ أَنْ تَبْلُغَ تِسْعَ سِنِينَ

مِنهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تخَف إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلى قَوْمِ لُوطٍ(۷۰) وَ امْرَأَتُهُ قَائمَةٌ فَضحِكَت فَبَشرْنَهَا بِإِسحَقَ وَ مِن وَرَاءِ إِسحَقَ يَعْقُوب

مَاتَ اَلرَّجُلُ فِي اَلسَّفَرِ مَعَ اَلنِّسَاءِ لَيْسَ لَهُ فِيهِنَّ اِمْرَأَتُهُ وَ لاَ ذَاتُ مَحْرَمٍ يُؤَزِّرْنَهُ إِلَى اَلرُّكْبَتَيْنِ وَ يَصْبُبْنَ

قُلْتُ لَهُ أَوْ سَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ رَجُلٍ اِدَّعَتْ‏ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ أَنَّهُ عِنِّينٌ وَ يُنْكِرُ ذَلِكَ اَلرَّجُلُ قَالَ تَحْشُوهَا اَلْقَابِلَةُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ مَتَى تَبِينُ مِنْهُ قَالَ حِينَ يَطْلُعُ اَلدَّمُ مِنَ اَلْحَيْضَةِ اَلثَّالِثَةِ تَمْلِكُ نَفْسَهَا

جلد ۳ کتاب الطلاق‏‏ أَبْوَابُ الطَّلَاق‏ ۱۶۹ بَابُ أَنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ثَلَاثَ تَطْلِيقَاتٍ مَعَ تَكَامُلِ الشَّرَائِطِ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ

فَكَانَ اَلْقَاضِيَانِ يَأْتِيَانِ بَابَ اَلرَّجُلِ اَلصَّدِيقِ فَعَشِقَا اِمْرَأَتَهُ فَرَاوَدَاهَا عَنْ نَفْسِهَا فَأَبَتْ فَقَالاَ لَهَا وَ اَللَّهِ لَئِنْ

قَالُوا نحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ كانَت مِنَ الْغَابرِينَ(۳۲) وَ لَمَّا أَن جَاءَت رُسلُنَا لُوطاً سى ءَ

قَالُوا نحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ كانَت مِنَ الْغَابرِينَ»: از ظاهر سياق برمى آيد كه منظور حضرت ابراهيم

منّي‌ ‌ يا ‌ ابا الحسن‌ و ‌ما اقول‌ الا ‌ما امرني‌ ربّي‌ ‌ما ‌من‌ رجل‌ يعين‌ امرأته‌ ‌في‌ بيتها الّا ‌کان‌ ‌له‌ بكل‌ شعرة ‌علي‌ بدنه‌ عبادة سنة صيام‌ نهارها

«الذى خلق فسوى و الذى قدر فهدى » و آيه و «كل شى ء عنده بمقدار» و آيه «الا امراته قدرناها من الغابرين » و آيه «من اى شى ء خلقه من نطفة خلقه فقدره » و آيه