نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه عند (۲۰۱ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) مَا إِن مِن وَ اللّه فِي تَعْلَمُون هَل يَنْفَد کُنْتُم الْأَرْض قُل سُلْطَان عِلْم فَتُخْرِجُوه بِهٰذَا

رد اندیشه هاى غلط آنان (قل هل عندکم من علم فتخرجوه لنا) ۱۳- تمسک به مشیت الهى براى اثبات جبر فاقد بنیان علمى است. (هل عندکم من علم فتخرجوه لنا) ۱۴- لزوم

بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) إِن عِلْم لَنَا مِن تَتّبِعُون إِلاّ عِنْدَکُم هَل قُل الظّن بَأْسَنَا وَ ذَاقُوا أَنْتُم حَتّى قَبْلِهِم در حال بارگیری

قَبْلِهِم الّذِين قَرِيبا بَأْسَنَا کَمَثَل وَبَال حَتّى قُل أَمْرِهِم وَ هَل عِنْدَکُم لَهُم يَعْقِلُون عَذَاب کَذّب لا کَذٰلِک أَلِيم عِلْم الشّيْطَان فَتُخْرِجُوه

فَتُخْرِجُوه يَقُول قَال الْأَمْثَال عِلْم مِنْهَا مِن قُل أَنْتُم نَجْوَى عِنْدَکُم يَأْکُل هُم جَنّة تَخْرُصُون هَل لَه تَکُون إِلَيْک بَأْسَنَا در حال بارگیری

يَسْتَهْزِءُون حَتّى آمَنّا هُم آخَرِين لَمّا هَل اللّه الّتِي مِنْهَا بِاللّه عِنْدَکُم قَوْما قَبْلِهِم إِيمَانُهُم قَد کَانُوا لا وَحْدَه يَنْفَعُهُم بَعْدَهَا

اگر او نمى‏خواست چنين نمى‏شديم. آن وقت خدا در جواب مى‏گويد: «قُلْ هَلْ عِندَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ اِنْ تَتَّبِعُونَ اِلّا الظَّنِّ...» على هذا

عَظِيم عَلَيْه عَلَيْهَا عَلِيم عَمِل عَمِلُوا عَنْکُم عُوقِبْتُم عِلْم عِنْدَکُم غَزْلَهَا غَضَب غَفُور غَيْب فَأَحْيَا فَأَلْقَوْا فَإِلَيْه فَإِنّمَا

الحجة البلغة) ۲- مشرکان جبرگرا فاقد هر گونه دلیل بر عقاید خویش هستند. (قل هم عندکم من علم ... فلله الحجة البلغة) ۳- خداوند داراى دلایل و حجتهاى رسا بر نفى پندار

إِنَّما عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (95) ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باقٍ وَ لَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا

إِنَّما عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (95) ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باقٍ وَ لَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا

إِنَّما عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (95) ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باقٍ وَ لَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا

خداوند از مشركان پرسيد: آيا شما از چيزى اطّلاع داريد كه ما نداريم؟ «هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ»، در اينجا هم مى‌فرمايد: اگر گواه داريد بياوريد. «هَلُمَّ

«فَازَ»: کامیاب شد. به مراد رسید. «مَتَاع»: کالا. «غُرُور»: خدعه و فریب. مَا عِنْدَکُمْ‌ يَنْفَدُ وَ مَا عِنْدَ... (۱) وَ مَا أُوتِيتُمْ‌ مِنْ‌ شَيْ‌ءٍ... (۳)

مال حلال باشد، نه از هر مالى كه داشتيم. فرمود: «رَزَقْناهُمْ» و نفرمود «عندكم» 6- انفاق بايد گاهى پنهان و گاهى آشكارا باشد. «سِرًّا وَ عَلانِيَةً» 7- از

براى خدا نباشد، تاريخِ مصرفش دير يا زود تمام مى‌شود. قرآن مى‌فرمايد: «ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باقٍ» «1» و هيچ عاقلى باقى را بر فانى ترجيح

نداده. حضرت امير المؤمنين على عليه السّلام در ذيل خطبه قاصعه فرمايد: و انّ عندكم الامثال من بأس اللّه و قوارعه و ايّامه و وقايعه فلا تستبطئوا وعيده جهلا باخذه

داشت مثلا بگويد: «ياتى عليكم سبع مخصبات ثم ياتى من بعدها سبع شداد يذهبن بما عندكم من الذخائر - هفت سال فراوانى بر شما مى آيد، آنگاه بعد از آن هفت سال قحطى

يَوْمَئِذٍ بِمِنًى‏ فَقَالَ أَمَّا بِأَرْضِنَا هَذِهِ فَلاَ يَصْلُحُ وَ أَمَّا عِنْدَكُمْ فَإِنَّ صَاحِبَهَا اَلَّذِي يَجِدُهَا يُعَرِّفُهَا سَنَةً فِي كُلِّ مَجْمَعٍ

فَسَأَلَكَ عَنْهَا فَقُلْتَ لاَ بَأْسَ فَقَالَ مَا يَقُولُ فِيهَا مَنْ عِنْدَكُمْ قُلْتُ يَقُولُونَ فَاسِدٌ قَالَ لاَ تَفْعَلْهُ فَإِنِّي أَوْهَمْتُ‏

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَدْخُلُ إِلَى أَهْلِهِ وَ يَقُولُ عِنْدَكُمْ شَيْ‏ءٌ وَ إِلاَّ صُمْتُ فَإِنْ كَانَ عِنْدَهُمْ شَيْ‏ءٌ أَتَوْهُ بِهِ

يَعْنِي اَلرِّضَا لِلْحَسَنِ بْنِ اَلْجَهْمِ‏ أَيُّ شَيْ‏ءٍ اَلسَّكِينَةُ عِنْدَكُمْ فَقَالَ لاَ أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ وَ أَيُّ شَيْ‏ءٍ هِيَ قَالَ رِيحٌ

رَوَاهُ‏ مَسُّوا بِالْمَغْرِبِ‏ قَلِيلاً فَإِنَّ اَلشَّمْسَ تَغِيبُ‏ مِنْ عِنْدِكُمْ قَبْلَ أَنْ تَغِيبَ مِنْ عِنْدِنَا

مِنْهُ إِلاَّ خَيْراً أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ فَقَالَ نَعَمْ مَا يُقَالُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ يَقُولُونَ تَوْبَتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَللَّهِ لاَ تُقْبَلُ

ذُكِرَتِ اَلتُّمُورُ عِنْدَهُ فَقَالَ اَلْوَاحِدُ عِنْدَكُمْ أَطْيَبُ مِنَ اَلْوَاحِدِ عِنْدَنَا وَ اَلْجَمِيعُ عِنْدَنَا أَطْيَبُ مِنَ اَلْجَمِيعِ عِنْدَكُمْ‏

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِالْكُوفَةِ عِنْدَكُمْ يَغْتَدِي‏ كُلَّ يَوْمٍ بُكْرَةً مِنَ اَلْقَصْرِ يَطُوفُ فِي أَسْوَاقِ‏ اَلْكُوفَةِ سُوقاً سُوقاً

اَلْحَسَنِ‏ وَ أُمَّ وَلَدٍ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ‏ اَلْمَقْتُولِ عِنْدَكُمْ فَكَتَبَ بِذَلِكَ إِلَى‏ عَبْدِ اَلْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ‏ فَعَابَ عَلَى‏

مِنْهُ إِلاَّ خَيْراً أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ فَقَالَ نَعَمْ مَا يُقَالُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ يَقُولُونَ تَوْبَتُهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَللَّهِ تَعَالَى

ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ وَ تُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ اَلنِّصْفُ وَ اَلنِّصْفُ نِصْفٌ بِنِصْفِ

ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ فَتُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ وَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ اَلنِّصْفُ وَ اَلنِّصْفُ نِصْفٌ بِنِصْفِ

كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ لَمُحَامِياً فَمَا ذَا عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ نُؤَدِّيكَ إِلَى حُفْرَتِكَ وَ نُوَارِيكَ فِيهَا فَيَلْتَفِتُ

بَيِّنَةٌ إِلاَّ قَوْلُهُمْ قَالَ‏ فَقَالَ فَمَا يَقُولُ فِيهِمُ اَلنَّاسُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ لاَ يُوَرِّثُونَهُمْ لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ عَلَى وِلاَدَتِهِمْ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِالْكُوفَةِ عِنْدَكُمْ يَغْتَدِي كُلَّ يَوْمٍ بُكْرَةً مِنَ اَلْقَصْرِ فَيَطُوفُ فِي أَسْوَاقِ‏ اَلْكُوفَةِ سُوقاً سُوقاً

اَلشَّرَابُ فَجَاءَ خَوَّاتٌ‏ إِلَى أَهْلِهِ حِينَ أَمْسَى فَقَالَ هَلْ عِنْدَكُمْ طَعَامٌ فَقَالُوا لاَ لاَ تَنَمْ حَتَّى نُصْلِحَ لَكَ طَعَاماً فَاتَّكَأَ

لَهُمَا بَيِّنَةٌ إِلاَّ قَوْلُهُمَا قَالَ فَمَا يَقُولُ فِيهِ اَلنَّاسُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ لاَ يُوَرِّثُونَهُ‏ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُمَا عَلَى وِلاَدَتِهِ

إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَانَ عِنْدَكُمْ فَأَتَى بَنِي دِيوَانٍ وَ اِشْتَرَى ثَلاَثَةَ أَثْوَابٍ بِدِينَارٍ اَلْقَمِيصَ إِلَى فَوْقِ اَلْكَعْبِ وَ اَلْإِزَارَ

اَلْأَسِنَّةِ أَوْ عَلَى اَلنَّارِ لَمَضَوْا وَ هُمْ يَخْرُجُونَ مِنْ عِنْدِكُمْ مُخْتَلِفِينَ قَالَ فَأَجَابَنِي بِمِثْلِ جَوَابِ‏ أَبِيهِ‏

كذَلِك كَذَّب الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتى ذَاقُوا بَأْسنَا قُلْ هَلْ عِندَكم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلا الظنَّ وَ إِنْ أَنتُمْ

يَتَعَلَّمُهُ اَلْعَالِمُ مِنْ أَفْوَاهِ اَلرِّجَالِ‏ أَمْ فِي اَلْكِتَابِ عِنْدَكُمْ تَقْرَءُونَهُ فَتَعْلَمُونَ‏ مِنْهُ قَالَ اَلْأَمْرُ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ

كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ مُحَامِياً فَمَا ذَا لِي عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ نُؤَدِّيكَ إِلَى حُفْرَتِكَ نُوَارِيكَ فِيهَا قَالَ فَيَلْتَفِتُ

قَالَ لِي‏ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ع‏ كَمِ اَلرِّبَاطُ عِنْدَكُمْ قُلْتُ أَرْبَعُونَ قَالَ لَكِنْ رِبَاطُنَا رِبَاطُ اَلدَّهْرِ وَ مَنِ اِرْتَبَطَ

مَا فَعَلُوا وَ مَا كَذَبَ قَالَ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا عِنْدَكُمْ فِيهَا يَا صَيْقَلُ‏ قَالَ فَقُلْتُ مَا عِنْدَنَا فِيهَا إِلاَّ اَلتَّسْلِيمُ

فَقَالَ‏ هِشَامٌ‏ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ أَرَى خُطُوطَ أَجْدَادِي عِنْدَكُمْ فَقَالَ نَعَمْ قَالَ فَقَدْ قَضَيْتُ بِالْوَلاَءِ لَكَ قَالَ فَخَرَجَ

يا فرض بشود مالكش خداست ، و معنا ندارد كه مالك ، نيازمند آن چيز باشد. ان عندكم من سلطان )) - كلمه «سلطان » در اينجا به معناى برهان است ، مى فرمايد شما در

اما الازواج فقد نكحت و اما الاموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ ثم التفت الى اصحابه فقال : اما لو اذن لهم فى الكلام لاخبروكم ان خير الزاد

سبْحَنَهُ هُوَ الْغَنىُّ لَهُ مَا فى السمَوَتِ وَ مَا فى الاَرْضِ إِنْ عِندَكم مِّن سلْطنِ بهَذَا أَ تَقُولُونَ عَلى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ(۶۸) قُلْ

«عنده : نزد خدا وصف نموده و اين وصف در جاى ديگر توضيح داده شده و آن آيه ((ما عندكم ينفد و ما عند الله باق » مى باشد كه مى فرمايد هر چه كه نزد خداست ثابت و لا

تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۱۳۸ همچنان كه خداى تعالى درباره آنها فرموده : ((ما عندكم ينفد و ما عند الله باق (( و نيز فرموده : ((و ما عند الله خير للابرار(( و