نتایج جستجو

آخرون‌ ‌لا‌ يصوم‌ و ‌قال‌ قوم‌ ‌ان‌ شاء صام‌ و ‌ان‌ شاء افطر و امّا نحن‌ فنقول‌ يفطر ‌في‌ الحالين‌ جميعا فان‌ صام‌ ‌في‌ السفر ‌او‌ ‌في‌ حال‌ المرض‌ فعليه‌

صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَصَاحِبُهَا فِيهَا بِالْخِيَارِ فَإِنْ صَامَ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ صَوْمُ اَلْمُتْعَةِ وَاجِبٌ لِمَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ

قَالَ قَوْمٌ إِنْ شَاءَ صَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَفْطَرَ وَ أَمَّا نَحْنُ فَنَقُولُ يُفْطِرُ فِي اَلْحَالَيْنِ جَمِيعاً فَإِنْ صَامَ فِي حَالِ اَلسَّفَرِ أَوْ

صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَصَاحِبُهَا فِيهَا بِالْخِيَارِ فَإِنْ صَامَ صَامَ ثَلاَثاً وَ صَوْمُ دَمِ اَلْمُتْعَةِ وَاجِبٌ لِمَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ

رَحْمَةً لِلْعََالَمِينَ‏ فِي‏ سَبْعَةٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ‏ فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ كَتَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ صِيَامَ سِتِّينَ شَهْراً

أَيَّامِ اَلتَّشْرِيقِ‏ اَلَّتِي لَمْ يَصُمْهَا وَ لاَ بَأْسَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ اَلَّذِي يَلِيهِ أَيَّاماً ثُمَّ عَرَضَ

پيغمبر (ص‌) روايت‌ ‌شده‌ فرمود: (‌من‌ قرأ ‌هذه‌ السورة اعطي‌ ‌من‌ الاجر كمن‌ صام‌ شهر رمضان‌ و احيا ليلة القدر و ‌کان‌ ‌له‌ ثواب‌ كثواب‌ ‌من‌ قاتل‌ ‌في‌ سبيل‌

وَ كَانَ لَهُ مُقَامٌ بَعْدَ اَلصَّدَرِ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ‏ بِمَكَّةَ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مُقَامٌ صَامَ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ إِنْ

وَ كَانَ لَهُ مُقَامٌ بَعْدَ اَلصَّدَرِ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ‏ بِمَكَّةَ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مُقَامٌ صَامَ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ إِنْ

فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ كَانَ كَفَّارَةَ سِتِّينَ سَنَةً وَ فِي‏ تِسْعٍ مِنْ ذِي اَلْحِجَّةِ أُنْزِلَتْ تَوْبَةُ دَاوُدَ ع‏ فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ

إِنَّ اَلنَّاسَ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

اَللَّهِ ع‏ إِنَّ اَلنَّاسَ يَرْوُونَ عِنْدَنَا أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ حَكَى بِيَدِهِ يُطْبِقُ إِحْدَى يَدَيْهِ

اَللَّهِ ع‏ إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَرْوُونَ عِنْدَنَا أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ حَكَى بِيَدِهِ يُطْبِقُ إِحْدَى كَفَّيْهِ

اَلْأَوَّلِ كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يُعِيدَ اَلصِّيَامَ وَ إِنْ صَامَ اَلشَّهْرَ اَلْأَوَّلَ وَ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلثَّانِي شَيْئاً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ مَا

اَلنَّاسَ‏ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏ رَسُولُ

مِثْلُ ذَلِكَ إِلاَّ أَنَّهُ قَالَ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ‏

اَلنَّاسَ‏ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا صَامَ اَلْمُتَمَتِّعُ يَوْمَيْنِ‏ لاَ يُتَابِعُ صَوْمَ اَلْيَوْمِ اَلثَّالِثِ فَقَدْ فَاتَهُ صِيَامُ‏ ثَلاََثَةِ أَيََّامٍ

عَشْرَةَ سَنَةً أَوْ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً فَإِنْ هُوَ صَامَ قَبْلَ ذَلِكَ فَدَعْهُ وَ لَقَدْ صَامَ اِبْنِي فُلاَنٌ قَبْلَ ذَلِكَ فَتَرَكْتُهُ

رَجُلٍ صَامَ فِي ظِهَارٍ شَعْبَانَ‏ ثُمَّ أَدْرَكَهُ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ قَالَ يَصُومُ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ وَ يَسْتَأْنِفُ اَلصَّوْمَ فَإِنْ صَامَ فِي اَلظِّهَارِ

إِذَا صَامَ اَلرَّجُلُ شَيْئاً مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَلَمْ يَزَلْ مَرِيضاً حَتَّى يَمُوتَ فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ صَحَّ ثُمَّ مَرِضَ حَتَّى

رَجُلٍ صَامَ فِي ظِهَارٍ شَعْبَانَ‏ ثُمَّ أَدْرَكَهُ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ قَالَ يَصُومُ‏ رَمَضَانَ‏ وَ يَسْتَأْنِفُ اَلصَّوْمَ فَإِنْ هُوَ صَامَ فِي اَلظِّهَارِ

اَلْأَوَّلِ فَإِنَّ عَلَيْهِ أَنْ يُعِيدَ اَلصِّيَامَ وَ إِنْ صَامَ اَلشَّهْرَ اَلْأَوَّلَ وَ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلثَّانِي شَيْئاً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ مَا

كَانَ بَرَأَ ثُمَّ تَوَانَى قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُ‏ رَمَضَانُ‏ اَلْآخَرِ صَامَ اَلَّذِي أَدْرَكَهُ وَ تَصَدَّقَ عَنْ كُلِّ يَوْمٍ بِمُدٍّ مِنْ طَعَامٍ عَلَى

إِنْ كَانَ بَرَأَ ثُمَّ تَوَانَى قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُ‏ رَمَضَانٌ‏ آخَرُ صَامَ اَلَّذِي أَدْرَكَهُ وَ تَصَدَّقَ عَنْ كُلِّ يَوْمٍ بِمُدٍّ مِنْ طَعَامٍ عَلَى

أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ شَعْبَانَ‏ وَجَبَتْ لَهُ‏ اَلْجَنَّةُ اَلْبَتَّةَ وَ مَنْ صَامَ يَوْمَيْنِ نَظَرَ اَللَّهُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ فِي دَارِ

إِذَا قَتَلَ اَلرَّجُلُ فِي شَهْرٍ حَرَامٍ صَامَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ‏ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏

عَنِ اَلصِّيَامِ فِي اَلسَّفَرِ فَقَالَ لاَ صِيَامَ فِي اَلسَّفَرِ قَدْ صَامَ أُنَاسٌ عَلَى‏ عَهْدِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَسَمَّاهُمُ اَلْعُصَاةَ فَلاَ

فِي‏ رَمَضَانَ‏ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ فِي بَلَدِهِ ثُمَّ خَرَجَ فَإِنْ شَاءَ صَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَفْطَرَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ صَامَ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَأَكَلَ وَ شَرِبَ نَاسِياً قَالَ يُتِمُّ صَوْمَهُ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاؤُهُ‏

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّ اَلنَّاسَ يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ صَامَ فِي‏ رَمَضَانَ‏ فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ نَاسِياً قَالَ يُتِمُّ صَوْمَهُ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ

فِدَاءٍ قَالَ إِذَا لَمْ يَجِدْ بَدَنَةً فَسَبْعُ شِيَاهٍ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ صَامَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً بِمَكَّةَ أَوْ فِي مَنْزِلِهِ‏

يَصُومَ‏ بِمِنًى‏ أَيَّامَ اَلتَّشْرِيقِ‏ قَالَ فَإِذَا رَجَعَ إِلَى‏ مَكَّةَ صَامَ قَالَ قُلْتُ فَإِنْ أَعْجَلَهُ أَصْحَابُهُ وَ أَبَوْا أَنْ يُقِيمُوا بِمَكَّةَ

وَ كَانَ‏ اَلصَّادِقُ ع‏ إِذَا صَامَ لاَ يَشَمُّ اَلرَّيْحَانَ فَسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ أَكْرَهُ أَنْ أُخَلِّطَ صَوْمِي بِلَذَّةٍ

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

اَلزَّكَاةِ كَالصَّلاَةِ عَلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ مِنْ تَمَامِ اَلصَّلاَةِ وَ مَنْ صَامَ وَ لَمْ يُؤَدِّهَا فَلاَ صَوْمَ لَهُ إِذَا تَرَكَهَا مُتَعَمِّداً وَ مَنْ

إِذَا صَامَ أَحَدُكُمُ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ فِي اَلشَّهْرِ فَلاَ يُجَادِلَنَّ أَحَداً وَ لاَ يَجْهَلْ وَ لاَ يُسْرِعْ إِلَى اَلْأَيْمَانِ وَ اَلْحَلْفِ

شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَ يُفَرِّقُ بَيْنَ اَلْأَيَّامِ فَقَالَ إِذَا صَامَ أَكْثَرَ مِنْ شَهْرٍ فَوَصَلَهُ ثُمَّ عَرَضَ لَهُ أَمْرٌ فَأَفْطَرَ فَلاَ

قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلطَّرِيقِ إِنْ شَاءَ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ عَشَرَةً فِي أَهْلِهِ‏

فَأَجَبْتَهُ فِي كِتَابِكَ يَصُومُ‏ أَيَّامَ مِنًى‏ فَإِنْ فَاتَهُ ذَلِكَ صَامَ صَبِيحَةَ اَلْحَصْبَةِ وَ يَوْمَيْنِ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ أَمَّا أَيَّامُ

مُتَتََابِعَيْنِ‏ وَ إِنْ ظَاهَرَ وَ هُوَ مُسَافِرٌ اِنْتَظَرَ حَتَّى يَقْدَمَ فَإِنْ صَامَ وَ أَصَابَ‏ مَالاً فَلْيُمْضِ اَلَّذِي اِبْتَدَأَ فِيهِ‏

اَلْمُظَاهِرُ إِذَا صَامَ شَهْراً ثُمَّ مَرِضَ اِعْتَدَّ بِصِيَامِهِ

مَنْ صَامَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْماً فِي شِدَّةِ اَلْحَرِّ فَأَصَابَهُ ظَمَأٌ وَكَّلَ اَللَّهُ بِهِ أَلْفَ مَلَكٍ يَمْسَحُونَ وَجْهَهُ وَ يُبَشِّرُونَهُ

اَللَّيْلِ فَهُوَ بِالْخِيَارِ إِلَى أَنْ تَزُولَ اَلشَّمْسُ إِنْ شَاءَ صَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَفْطَرَ فَإِنْ زَالَتِ اَلشَّمْسُ وَ لَمْ يَأْكُلْ فَلْيُتِمَّ

عَلَى قَدْرِ مَا يُطِيقُهُ فَإِنْ أَطَاقَ إِلَى اَلظُّهْرِ أَوْ بَعْدَهُ صَامَ إِلَى ذَلِكَ اَلْوَقْتِ فَإِذَا غَلَبَ عَلَيْهِ اَلْجُوعُ أَوِ اَلْعَطَشُ

قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلطَّرِيقِ إِنْ شَاءَ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ عَشَرَةً فِي أَهْلِهِ‏

عَنْهُ وَ لَمْ يَقْتُلُوهُ أَعْطَاهُمُ اَلدِّيَةَ وَ أَعْتَقَ نَسَمَةً وَ صَامَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ أَطْعَمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً

بَيْنَ‏ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً وَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً وَ إِنْ هُوَ صَامَ قَبْلَ ذَلِكَ فَدَعْهُ‏

يَمْنَعْنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ حَاجَتَهُ وَ إِذَا كَانَ‏ شَعْبَانُ‏ صُمْنَ وَ صَامَ مَعَهُنَّ وَ كَانَ ع يَقُولُ‏ شَعْبَانُ‏ شَهْرِي

اَلزَّكَاةِ كَالصَّلاَةِ عَلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ مِنْ تَمَامِ اَلصَّلاَةِ وَ مَنْ صَامَ وَ لَمْ يُؤَدِّهَا فَلاَ صَوْمَ لَهُ إِذَا تَرَكَهَا مُتَعَمِّداً وَ مَنْ

مَنْ صَامَ فَنَسِيَ وَ أَكَلَ وَ شَرِبَ فَلاَ يُفْطِرْ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ نَسِيَ فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ رَزَقَهُ اَللَّهُ فَلْيُتِمَّ صِيَامَهُ

قَالَ عَلَيْهِ بَدَنَةٌ يَنْحَرُهَا يَوْمَ اَلنَّحْرِ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ صَامَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً بِمَكَّةَ أَوْ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ فِي أَهْلِهِ‏

عَشْرِ ذِي اَلْحِجَّةِ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ صَوْمَ ثَمَانِينَ شَهْراً فَإِنْ صَامَ اَلتِّسْعَ‏ كَتَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ صَوْمَ اَلدَّهْرِ

يَكُونُ اَلاِعْتِكَافُ أَقَلَّ مِنْ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَ مَنِ اِعْتَكَفَ صَامَ وَ يَنْبَغِي لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ

شَيْ‏ءٌ يُفْطَرُ مِنْهُ أَفْطَرَ ثُمَّ قَضَى مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَأَفْطَرَ قَبْلَ أَنْ يَصُومَ مِنَ اَلْآخَرِ

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

شَيْ‏ءٌ يُفْطَرُ فِيهِ أَفْطَرَ ثُمَّ قَضَى مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَأَفْطَرَ قَبْلَ أَنْ يَصُومَ مِنَ اَلْآخَرِ

قَتَلَهُ فَإِنْ عُفِيَ عَنْهُ أَعْطَاهُمُ اَلدِّيَةَ وَ أَعْتَقَ رَقَبَةً وَ صَامَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ تَصَدَّقَ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً

مَنْ صَامَ يَوْماً تَطَوُّعاً أَدْخَلَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ اَلْجَنَّةَ

مَنْ صَامَ يَوْماً فِي سَبِيلِ اَللَّهِ‏ كَانَ يَعْدِلُ سَنَةً يَصُومُهَا

فِدَاءٍ قَالَ إِذَا لَمْ يَجِدْ بَدَنَةً فَسَبْعُ شِيَاهٍ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ صَامَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً

إِذَا صَامَ أَحَدُكُمُ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ مِنَ اَلشَّهْرِ فَلاَ يُجَادِلَنَّ أَحَداً وَ لاَ يَجْهَلْ وَ لاَ يُسْرِعْ إِلَى اَلْحَلْفِ وَ اَلْأَيْمَانِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ صَامَ ثُمَّ ظَنَّ أَنَّ اَلشَّمْسَ قَدْ غَابَتْ وَ فِي اَلسَّمَاءِ غَيْمٌ فَأَفْطَرَ ثُمَ‏ إِنَّ اَلسَّحَابَ

فِدَاءٍ فَقَالَ إِذَا لَمْ يَجِدْ فَسَبْعُ شِيَاهٍ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ صَامَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً بِمَكَّةَ أَوْ فِي مَنْزِلِهِ‏

لَمْ يُسَمِّ شَيْئاً قَالَ إِنْ شَاءَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ يَوْماً وَ إِنْ شَاءَ تَصَدَّقَ بِرَغِيفٍ‏

فَإِنْ دَخَلَ بَعْدَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ فَلاَ صِيَامَ عَلَيْهِ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ

رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَيْسَ مَعَهُ مَا يَشْتَرِي بِهِ هَدْياً فَلَمَّا أَنْ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلْحَجِّ أَيْسَرَ أَ يَشْتَرِي هَدْياً فَيَنْحَرُهُ

اَلْأَيَّامِ وَ اَلنَّحْرُ بِالْأَمْصَارِ يَوْمٌ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ صَامَ مِنَ اَلْغَدِ

مَنْ صَامَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْماً فِي شِدَّةِ اَلْحَرِّ فَأَصَابَهُ ظَمَأٌ وَكَّلَ اَللَّهُ بِهِ أَلْفَ مَلَكٍ يَمْسَحُونَ وَجْهَهُ وَ يُبَشِّرُونَهُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ صَامَ يَوْماً وَ لاَ يَدْرِي أَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ هُوَ أَوْ مِنْ غَيْرِهِ فَجَاءَ قَوْمٌ فَشَهِدُوا أَنَّهُ

شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَ يُفَرِّقُ بَيْنَ اَلْأَيَّامِ فَقَالَ إِذَا صَامَ أَكْثَرَ مِنْ شَهْرٍ فَوَصَلَهُ ثُمَّ عَرَضَ لَهُ أَمْرٌ فَأَفْطَرَ فَلاَ

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

شَهْرِ رَمَضَانَ وَ حُكْمِ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمَ فِيهِ وَ مَنْ مَاتَ وَ قَدْ صَامَ بَعْضَهُ أَوْ لَمْ يَصُمْ مِنْهُ شَيْئا موضوعات :

لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ‏ يَا جَابِرُ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ‏ مَنْ صَامَ نَهَارَهُ وَ قَامَ وِرْداً مِنْ لَيْلِهِ وَ عَفَّ بَطْنُهُ وَ فَرْجُهُ وَ

مِنْهُ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ أَمْرٌ فَقَالَ إِنْ كَانَ صَامَ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً فَلَهُ أَنْ يَقْضِيَ مَا بَقِيَ وَ إِنْ كَانَ أَقَلَّ

يَكُونُ اَلاِعْتِكَافُ‏ أَقَلَّ مِنْ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَ مَنِ اِعْتَكَفَ صَامَ وَ يَنْبَغِي لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ هَلْ صَامَ أَحَدٌ مِنْ آبَائِكَ‏ شَعْبَانَ‏ قَطُّ فَقَالَ صَامَهُ خَيْرُ آبَائِي‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلْحَجِّ ثُمَّ أَصَابَ هَدْياً يَوْمَ خَرَجَ مِنْ‏ مِنًى‏

رَجُلٍ تَمَتَّعَ وَ لَيْسَ مَعَهُ مَا يَشْتَرِي بِهِ هَدْياً فَلَمَّا أَنْ صَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلْحَجِّ أَيْسَرَ أَ يَشْتَرِي هَدْياً فَيَنْحَرُهُ

كَانَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذَا صَامَ تَطَيَّبَ بِالطِّيبِ وَ يَقُولُ اَلطِّيبُ تُحْفَةُ اَلصَّائِمِ‏

لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ‏ يَا جَابِرُ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ‏ مَنْ صَامَ نَهَارَهُ وَ قَامَ وِرْداً مِنْ لَيْلِهِ وَ عَفَّ بَطْنُهُ وَ فَرْجُهُ وَ

مَا رَوَاهُ‏ إِذَا صَامَ اَلرَّجُلُ شَيْئاً مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَلَمْ يَزَلْ مَرِيضاً حَتَّى يَمُوتَ فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ صَحَّ ثُمَّ

لَمْ يُسَمِّ شَيْئاً قَالَ إِنْ شَاءَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ يَوْماً وَ إِنْ شَاءَ تَصَدَّقَ بِرَغِيفٍ‏

اَللَّهِ ع‏ إِنَّ اَلنَّاسَ يَقُولُونَ إِنَّ اَلْمَغْفِرَةَ تَنْزِلُ عَلَى مَنْ صَامَ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ لَيْلَةَ اَلْقَدْرِ فَقَالَ يَا حَسَنُ‏ إِنَّ اَلْقَارِيجَارَ

حَتَّى قِيلَ مَا يُفْطِرُ ثُمَّ أَفْطَرَ حَتَّى قِيلَ مَا يَصُومُ ثُمَّ صَامَ صَوْمَ‏ دَاوُدَ ع‏ يَوْماً وَ يَوْماً لاَ ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى صِيَامِ ثَلاَثَةِ

وَ إِنْ شَاءَ اَلْإِثْنَيْنَ‏ وَ اَلْأَرْبِعَاءَ وَ اَلْخَمِيسَ‏ وَ إِنْ صَامَ فِي كُلِّ عَشَرَةِ أَيَّامٍ يَوْماً فَإِنَّ ذَلِكَ ثَلاَثُونَ حَسَنَةً وَ

إِنْ دَخَلَ بَعْدَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ فَلاَ صِيَامَ عَلَيْهِ فَإِنْ شَاءَ صَامَ

يَكُونُ اَلاِعْتِكَافُ أَقَلَّ مِنْ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَ مَنِ اِعْتَكَفَ صَامَ وَ يَنْبَغِي‏ لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ

حَتَّى قِيلَ مَا يُفْطِرُ ثُمَّ أَفْطَرَ حَتَّى قِيلَ مَا يَصُومُ ثُمَّ صَامَ صَوْمَ‏ دَاوُدَ ع‏ يَوْماً وَ يَوْماً ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى صِيَامِ ثَلاَثَةِ

مَنْزِلَةً فَاشْفَعْ لِي عِنْدَ رَبِّكَ فَصَلَّى ثَلاَثَ لَيَالٍ لاَ يَفْتُرُ وَ صَامَ أَيَّامَهَا لاَ يُفْطِرُ ثُمَّ طَلَبَ إِلَى اَللَّهِ تَعَالَى فِي اَلسَّحَرِ

مُؤْمِناً فَقَتَلَهُ عَمْداً أُغْرِمَ قِيمَتَهُ وَ أَعْتَقَ رَقَبَةً وَ صَامَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ‏ وَ أَطْعَمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً وَ تَابَ إِلَى

صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ صَوْمَهُ كُلَّهُ فَقَالَ بَلْ يَبْنِي عَلَى مَا كَانَ صَامَ ثُمَّ قَالَ هَذَا مِمَّا غَلَبَ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَيْسَ عَلَى مَا غَلَبَ

حَتَّى يُقَالَ لاَ يُفْطِرُ وَ يُفْطِرُ حَتَّى يُقَالَ لاَ يَصُومُ ثُمَّ صَامَ يَوْماً وَ أَفْطَرَ يَوْماً ثُمَّ صَامَ‏ اَلْإِثْنَيْنِ‏ وَ اَلْخَمِيسَ‏

ص‏ صَامَ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ

بِخَيْرٍ فَلاَ يُؤَخِّرْهُ فَإِنَّ اَلْعَبْدَ رُبَّمَا صَلَّى اَلصَّلاَةَ أَوْ صَامَ اَلْيَوْمَ فَيُقَالُ لَهُ اِعْمَلْ مَا شِئْتَ بَعْدَهَا فَقَدْ غَفَرَ اَللَّهُ

صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ صَوْمَهُ كُلَّهُ فَقَالَ بَلْ يَبْنِي عَلَى مَا كَانَ صَامَ ثُمَّ قَالَ هَذَا مِمَّا غَلَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ وَ لَيْسَ

ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقاً وَ إِنْ صَامَ وَ صَلَّى وَ زَعَمَ أَنَّهُ‏ مُسْلِمٌ‏ مَنْ إِذَا اُئْتُمِنَ خَانَ وَ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَ إِذَا

(صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) نقل است كه فرمود: من قراءها اعطى من الاجر كمن صام رمضان و احيا ليلة القدر: هر كس آن را تلاوت كند مانند كسى است كه ماه رمضان