نتایج جستجو

اسم فاعل مُحْزِن است، یعنی: مایه اندوه و سبب غم. إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى‌ أُمِّکَ‌ مَا... (۰) لِيَکْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ‌ وَ... (۰) Tabber requires Javascript

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى‌ (37) إِذْ أَوْحَيْنا إِلى‌ أُمِّكَ ما يُوحى‌ (38) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى‌ (37) إِذْ أَوْحَيْنا إِلى‌ أُمِّكَ ما يُوحى‌ (38) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ

آله و سلّم من ابرّ؟ قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم امّك. قال: ثمّ من؟ قال امّك قال: ثمّ من؟ قال امّك قال: ثمّ من؟ قال: اباك. «1» هشام بن سالم از حضرت صادق

فَرِيًّا يا أُخت‌َ هارُون‌َ ما كان‌َ أَبُوك‌ِ امرَأَ سَوءٍ وَ ما كانَت‌ أُمُّك‌ِ بَغِيًّا مريم‌ ‌آيه‌ 27 و 28، خداوند بيان‌ فرموده‌ و ‌اينکه‌ بهتان‌ نظير

فَرِيًّا «27» يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَ ما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا «28» ترجمه‌ پس بارور شد باو پس كناره‌گيرى كرد با او در جائى دور

(عیسى(ع)) کار پاسخ گویى به اتهامات وارده را به او واگذار کرد. (و ما کانت أُمّک بغیًّا . فأشارت إلیه) ۲- حضرت مریم(س)، هنگام مواجه شدن با اتهام هاى قوم خود،

تعالى فرمايد: يابن آدم تقدّم على عملك فانّك فى هدم عمرك و من يوم خرجت من بطن امّك تدنو فى كلّ يوم قبرك فلا تكن كالخشب الّذى يحرق نفسه بالنّار لغيره لا اله

فَرِيًّا «27» يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَ ما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا «28» ترجمه‌ پس بارور شد باو پس كناره‌گيرى كرد با او در جائى دور

وحده (من ) عدول فرمود. «اذ تمشى اختك فتقول هل ادلكم على من يكفله فرجعناك الى امك كى تقر عينها و لا تحزن» - ظرف ((اذ(( - به طورى كه سياق مى رساند - متعلق است

وَ قَالَ اَلْوَاجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تُعْطِيَ عَنْ نَفْسِكَ وَ أَبِيكَ وَ أُمِّكَ وَ وَلَدِكَ وَ اِمْرَأَتِكَ وَ خَادِمِكَ

لِأَبِي وَ أُمِّي قَالَ اَللَّبَنُ لِلْفَحْلِ صَارَ أَبُوكَ أَبَاهَا وَ أُمُّكَ أُمَّهَا

قَرَابَتِي حَتَّى لاَ أَحْتَسِبَ اَلزَّكَاةَ عَلَيْهِ قَالَ أَبُوكَ وَ أُمُّكَ قُلْتُ أَبِي وَ أُمِّي قَالَ اَلْوَالِدَانِ وَ اَلْوُلْدُ

اَلْحَسَنِ‏ فَقَالَ مِنْ أَيْنَ أَخَذْتَ هَذَا قَالَ قَرَأْتُ فِي‏ كِتَابِ‏ أُمِّكَ فَاطِمَةَ قَالَ ثُمَّ اِنْصَرَفَ فَبَعَثَ إِلَيْهِ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ

لاَ يَقْبَلُ مِنَ اَلْعِبَادِ غَيْرَهُ قُلْتُ وَ رُبَّمَا طُفْتُ عَنْ‏ أُمِّكَ فَاطِمَةَ ع‏ وَ رُبَّمَا لَمْ أَطُفْ فَقَالَ اِسْتَكْثِرْ مِنْ هَذَا فَإِنَّهُ

أَنْكَرَ ذَلِكَ‏ فَصَرَّرَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ وَ قَالَ أَمَا إِنَّ اِبْنَ أُمِّكَ كَانَ أَحَدَهُمْ‏

(۳۶) وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْك مَرَّةً أُخْرَى (۳۷) إِذْ أَوْحَيْنَا إِلى أُمِّك مَا يُوحَى (۳۸) أَنِ اقْذِفِيهِ فى التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فى الْيَمِّ

قَرَابَةٌ مُسْتَفَادَةٌ صَدِيقُكَ أَخُوكَ لِأَبِيكَ وَ أُمِّكَ وَ لَيْسَ كُلُّ أَخٍ لَكَ مِنْ أَبِيكَ وَ أُمِّكَ صَدِيقَكَ لاَ تَتَّخِذَنَّ عَدُوَّ صَدِيقكَ صَدِيقاً

فَقَالَ لَهُ‏ عُمَرُ بْنُ اَلْخَطَّابِ‏ يَا غُلاَمُ لِمَ تَدْعُو عَلَى أُمِّكَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنَّهَا حَمَلَتْنِي فِي بَطْنِهَا تِسْعاً

إِلَيَّ مِنَ اَلدُّنْيَا وَ مَا فِيهَا فَقَالَ لَهُ‏ عَلِيٌّ ع‏ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ قِفْ مِنِّي قَرِيباً أُرِيكَ‏ عَلاَمَاتِ اَلْهُدَى مِنْ عَلاَمَاتِ اَلضَّلاَلَةِ