نتایج جستجو

تَزَكَّى وَ ذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى» امام رضا عليه السلام از معناى اين آيه سؤال كرد: «ذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى» شخصى گفت: هرگاه نام خدا را برد

فَأَلْهَمَهَا رَبّه مَا يَمُوت خَاشِعُون مُوسَى إِمّا دَسّاهَا کَيْدَکُم فَصَلّى فَأَجْمِعُوا الْمُثْلَى أَن در حال بارگیری...

فانى گشته، يعنى در هيچ زمان انقطاع نيابد به خلاف ميوه‌جات دنيا كه فصلى باشد دون فصلى، وَ لا مَمْنُوعَةٍ: و نه منع كرده شده، يعنى آن را از خورنده به هيچ

مِنْکُم خَلَقْنَاکُم رَبّه کَثِيرا الصّالِحَات بَل إِنّا الْيَوْم بَعْضُکُم فَصَلّى عَامِل لَمّا أَفْلَح تُؤْثِرُون يَدْخُلُون يَحْيَى عَمَل يَعْمَل قَد النّاس

سَبّح سَنُقْرِئُک سَيَذّکّر شَاء صُحُف غُثَاء فَجَعَلَه فَذَکّر فَسَوّى فَصَلّى فَهَدَى قَدّر لَفِي لِلْيُسْرَى مُوسَى نَفَعَت نُيَسّرُک يَتَجَنّبُهَا يَحْيَى

رَجُلاً بِالْحيرَةِ ثَلاثَةَ اَيّامٍ ثُمَّ اَنْزَلَهُ فى الْيَوْمِ الرّابِعِ فَصَلّى عَلَيْهِ فَدَفَنَهُ». «قالَ الصّادِقُ عليه السلام اَلْمَصْلُوبُ يُنْزَلُ

رَجُلاً بِالْحيرَةِ ثَلاثَةَ اَيّامٍ ثُمَّ اَنْزَلَهُ فى الْيَوْمِ الرّابِعِ فَصَلّى عَلَيْهِ فَدَفَنَهُ». «قالَ الصّادِقُ عليه السلام اَلْمَصْلُوبُ يُنْزَلُ

ابراهيم«ع»، به ستارگان نظر افكند و گفت: من بیمارم؟ سخنان ابراهيم«ع»، با بت ها! فصلى ديگر از داستان حضرت ابراهيم«ع» آزمایش بزرگ ابراهيم«ع» و قربانی فرزندش اسماعيل«ع»

طَوِيلا الْأَعْلَى ذِي رَبّکُمَا کَثِيرا کَفُورا خَيْر بُکْرَة مَنْسَکا فَصَلّى بَل لَم تَزَکّى مُؤْمِنِين تَبَتّل جَعَلْنَا أَو آلاَء مَسَاجِد صَوَاف الْجَلاَل

نظرى به طبيعت و اسرار آن تأليف يكى از اساتيد دانشگاه پاريس ترجمه محمدقاضى فصلى بنام «يونس در كام نهنگ» باز كرده و در باره نهنگى كه آن حضرت را بلعيده تحقيق

يُصَلُّونَ‌ ۱ صَلُّوا ۱ لِلصَّلاَةِ ۱ الصَّلاَةُ ۱ الْمُصَلِّينَ‌ ۲ صَلَّى‌ ۲ فَصَلَّى‌ ۱ لِلْمُصَلِّينَ‌ ۱ فَصَلِ‌ ۱

جلال الدين عبدالرحمن سيوطى در كتاب تاريخ الخلفاء در ضمن حالات عمربن الخطاب فصلى تحت عنوان «فَصْلٌ فى اَوُّلِياتِ عُمَرْ» منعقد كرده مى‏گويد: عمر اوّل كسى

جلال الدين عبدالرحمن سيوطى در كتاب تاريخ الخلفاء در ضمن حالات عمربن الخطاب فصلى تحت عنوان «فَصْلٌ فى اَوُّلِياتِ عُمَرْ» منعقد كرده مى‏گويد: عمر اوّل كسى

ابراهيم«ع»، به ستارگان نظر افكند و گفت: من بیمارم؟ سخنان ابراهيم«ع»، با بت ها! فصلى ديگر از داستان حضرت ابراهيم«ع» آزمایش بزرگ ابراهيم«ع» و قربانی فرزندش اسماعيل«ع»

ابراهيم«ع»، به ستارگان نظر افكند و گفت: من بیمارم؟ سخنان ابراهيم«ع»، با بت ها! فصلى ديگر از داستان حضرت ابراهيم«ع» آزمایش بزرگ ابراهيم«ع» و قربانی فرزندش اسماعيل«ع»

ابراهيم«ع»، به ستارگان نظر افكند و گفت: من بیمارم؟ سخنان ابراهيم«ع»، با بت ها! فصلى ديگر از داستان حضرت ابراهيم«ع» آزمایش بزرگ ابراهيم«ع» و قربانی فرزندش اسماعيل«ع»

مشرقين و مغربين انواع فوائد و منافع مندرج است از اختلاف فصول و حدوث آنچه بهر فصلى تعلق دارد و معذلك شروق آفتاب موجب طلب معيشت، و غروبش سبب آسايش و راحت. و

فعل. پس اراده حق به ايجاد شى‌ء، همان فعل و تحقق او است در خارج بدون تأخير و فصلى. و آيه شريفه اشعار دارد به اينكه ذات احديت سبحانى به صفات ذاتيه كماليه كافى

3، ص 328. «2». بحار، ج 8، ص 212. «3». واقعه، 32. جلد 10 - صفحه 333 موسمى و فصلى نيستند: «لا مَقْطُوعَةٍ» «1» در بهره‌گيرى از آنها هيچ منعى وجود ندارد. «وَ

3، ص 328. «2». بحار، ج 8، ص 212. «3». واقعه، 32. جلد 10 - صفحه 333 موسمى و فصلى نيستند: «لا مَقْطُوعَةٍ» «1» در بهره‌گيرى از آنها هيچ منعى وجود ندارد. «وَ

ذَلِكَ‏ عُثْمَانُ‏ سِتَّةَ سِنِينَ ثُمَّ أَكْمَلَهَا عُثْمَانُ‏ أَرْبَعاً فَصَلَّى اَلظُّهْرَ أَرْبَعاً ثُمَّ تَمَارَضَ لِيَشُدَّ بِذَلِكَ بِدْعَتَهُ فَقَالَ

اَلنَّبِيُّ ص‏ فَصَلَّى بِالنَّاسِ فَلَمَّا اِنْفَتَلَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ هُوَ جَالِسٌ كَمَا كَانَ يُصَلِّي كُلَّ لَيْلَةٍ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى مِائَةَ رَكْعَةٍ

اَلْكُوفَةِ فَنَزَلَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ سَارَ قَلِيلاً فَنَزَلَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ قَالَ

اَلنَّبِيُّ ص‏ فَصَلَّى بِالنَّاسِ فَلَمَّا اِنْفَتَلَ صَلَّى اَلرَّكْعَتَيْنِ وَ هُوَ جَالِسٌ كَمَا كَانَ يُصَلِّي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى مِائَةَ

مَعَهُ بَعْدَ ذَلِكَ بِسَنَةٍ فَصَلَّى اَلْمَغْرِبَ ثُمَّ قَامَ فَتَنَفَّلَ بِأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ ثُمَّ أَقَامَ فَصَلَّى اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ ثُمَّ اِلْتَفَتَ

اَلْإِمَامِ فِي نَفْسِهِ‏ بِأُمِّ اَلْكِتَابِ‏ فَإِذَا سَلَّمَ اَلْإِمَامُ قَامَ فَصَلَّى اَلْأَخِيرَتَيْنِ لاَ يَقْرَأُ فِيهِمَا إِنَّمَا هُوَ تَسْبِيحٌ وَ تَهْلِيلٌ

تَامَّةً أَجْزَأَتْهُ‏ أُمُّ اَلْكِتَابِ‏ فَإِذَا سَلَّمَ اَلْإِمَامُ قَامَ فَصَلَّى فِيهَا رَكْعَتَيْنِ لاَ يَقْرَأُ فِيهِمَا لِأَنَّ اَلصَّلاَةَ إِنَّمَا

«فَنَظرَ نَظرَةً فى النُّجُومِ * فَقَالَ إِنّى سقِيمٌ»: شكى نيست در اين كه ظاهر اين دو آيه، اين است كه خبر دادن ابراهيم «عليه السلام» از مريضى خود، مربوط

فَاغْتَسَلَ ثُمَّ خَرَجَ حَتَّى أَتَى‏ اَلْمَسْجِدَ اَلَّذِي عِنْدَ اَلشَّجَرَةِ فَصَلَّى فِيهِ اَلظُّهْرَ وَ عَزَمَ بِالْحَجِّ مُفْرِداً وَ خَرَجَ حَتَّى اِنْتَهَى

«قَد أفلَحَ مَن تَزَكّى» «قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكى وَ ذَكَرَ اسمَ رَبِّهِ فَصَلّى»: كلمۀ «تَزَكّى»، به معناى در پى پاك شدن است، و در اين جا، منظور پاك شدن

دَخَلَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ اَلْكَعْبَةَ فَصَلَّى فِي زَوَايَاهَا اَلْأَرْبَعِ صَلَّى فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ رَكْعَتَيْنِ‏

اَلْكَعْبَةَ ثُمَّ أَرَادَ بَيْنَ اَلْعَمُودَيْنِ‏ فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَيْهِ فَصَلَّى دُونَهُ ثُمَّ خَرَجَ فَمَضَى حَتَّى خَرَجَ مِنَ‏ اَلْمَسْجِدِ

تَيَمَّمَ قَالَ‏ زُرَارَةُ فَقُلْتُ لَهُ دَخَلَهَا وَ هُوَ مُتَيَمِّمٌ فَصَلَّى رَكْعَةً وَ أَحْدَثَ فَأَصَابَ مَاءً قَالَ يَخْرُجُ وَ يَتَوَضَّأُ وَ يَبْنِي

عِنْدَهُ لَمْ نُصَلِّ اَلْمَغْرِبَ حَتَّى ظَهَرَتِ اَلنُّجُومُ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى بِنَا عَلَى بَابِ دَارِ اِبْنِ أَبِي مَحْمُودٍ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَمَّ قَوْماً فَصَلَّى بِهِمْ رَكْعَةً ثُمَّ مَاتَ قَالَ يُقَدِّمُونَ رَجُلاً آخَرَ وَ يَعْتَدُّونَ بِالرَّكْعَةِ

عِنْدَهُ لَمْ يُصَلِّ اَلْمَغْرِبَ حَتَّى ظَهَرَتِ اَلنُّجُومُ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى بِنَا عَلَى بَابِ دَارِ اِبْنِ أَبِي مَحْمُودٍ

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ جَالِسٌ فِي اَلْمَسْجِدِ إِذْ دَخَلَ رَجُلٌ فَقَامَ فَصَلَّى فَلَمْ يُتِمَّ رُكُوعَهُ وَ لاَ سُجُودَهُ فَقَالَ ص نَقَرَ كَنَقْرِ اَلْغُرَابِ

اَلْقَمَرُ فَخَرَجَ‏ أَبِي‏ وَ خَرَجْتُ مَعَهُ إِلَى‏ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرَامِ‏ فَصَلَّى ثَمَانَ رَكَعَاتٍ كَمَا يُصَلِّي رَكْعَةً وَ سَجْدَتَيْنِ‏

اِبْنِهِ فَلَمَّا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْبَقِيعِ‏ تَقَدَّمَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَصَلَّى عَلَيْهِ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعاً ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَدُفِنَ ثُمَّ

اَللَّبَنِ وَ هُوَ يَأْكُلُ وَ يَمْشِي وَ بِلاَلٌ‏ يُقِيمُ اَلصَّلاَةَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ‏

اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ اَلسَّعْيِ بَيْنَهُمَا رَجَعَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ لِلَّذِي تَرَكَ فِي‏ اَلْمَقَامِ‏ اَلْأَوَّلِ‏

دَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ فَصَلَّى بِهِمُ اَلْعَصْرَ وَ قَدْ كُنَّا صَلَّيْنَا فَعَدَدْنَا لَهُ فِي رُكُوعِهِ‏ سُبْحَانَ

إِذَا حَجَّ اَلرَّجُلُ فَدَخَلَ‏ مَكَّةَ مُتَمَتِّعاً فَطَافَ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَلْفَ‏ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ع‏ وَ سَعَى بَيْنَ‏ اَلصَّفَا

يَدْخُلْهَا فِي حَجٍ‏ وَ لاَ عُمْرَةٍ وَ لَكِنْ دَخَلَهَا فِي‏ فَتْحِ مَكَّةَ فَصَلَّى فِيهَا رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ اَلْعَمُودَيْنِ وَ مَعَهُ‏ أُسَامَةُ

خَلْفَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْمَغْرِبَ‏ بِالْمُزْدَلِفَةِ فَقَامَ فَصَلَّى اَلْمَغْرِبَ ثُمَّ صَلَّى اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ وَ لَمْ يَرْكَعْ فِيمَا

بِنَا أَعْدَاءَنَا فَإِنَّكَ أَنْتَ اَلضَّارُّ اَلنَّافِعُ ثُمَّ هَبَطَ فَصَلَّى إِلَى جَانِبِ اَلدَّرَجَةِ جَعَلَ اَلدَّرَجَةَ عَنْ يَسَارِهِ مُسْتَقْبِلَ‏

رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ تَيَمَّمَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى فَمَرَّ بِهِ نَهَرٌ وَ قَدْ صَلَّى رَكْعَةً قَالَ فَلْيَغْتَسِلْ وَ يَسْتَقْبِلُ

اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ اَلسَّعْيِ بَيْنَهُمَا رَجَعَ فَصَلَّى اَلرَّكْعَتَيْنِ اَللَّتَيْنِ تَرَكَ فِي‏ اَلْمَقَامِ‏ اَلْأَوَّلِ‏

وَ لَبِسَ جُبَّةَ خَزٍّ وَ مِطْرَفَ خَزٍّ وَ عِمَامَةَ خَزٍّ وَ خَرَجَ فَصَلَّى عَلَيْهِ‏

رَجُلاً بِالْحِيرَةِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ أَنْزَلَهُ يَوْمَ اَلرَّابِعِ فَصَلَّى عَلَيْهِ وَ دَفَنَهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْ طَوَافِ اَلْفَرِيضَةِ فِي‏ اَلْحِجْرِ قَالَ يُعِيدُهُمَا خَلْفَ‏ اَلْمَقَامِ‏

بَعْدَ اَلْأُولَى أَمْسَكَ أَهْلُ اَلْأَمْصَارِ وَ مَنْ أَقَامَ‏ بِمِنًى‏ فَصَلَّى بِهَا اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ فَلْيُكَبِّرْ

مردم يكى از شهرهاى شام بودند و عددشان هفتاد هزار نفر بود كه در فصول مختلف هر فصلى طاعون در آنها آمد و بمجرد اينكه احساس ميكردند طاعون آمد توانگران كه نيرو

كُنْتُ دَخَلْتُ مَعَ‏ أَبِي‏ اَلْكَعْبَةَ فَصَلَّى عَلَى‏ اَلرُّخَامَةِ اَلْحَمْرَاءِ بَيْنَ‏ اَلْعَمُودَيْنِ‏ فَقَالَ فِي هَذَا اَلْمَوْضِعِ تَعَاقَدَ

دَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ فَصَلَّى بِهِمُ اَلْعَصْرَ وَ قَدْ كُنَّا صَلَّيْنَا فَعَدَدْنَا لَهُ فِي رُكُوعِهِ‏ سُبْحَانَ

فِدَاكَ إِنَّا نَعْمَلُ بِشَعْرِ اَلْخِنْزِيرِ فَرُبَّمَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ فَصَلَّى وَ فِي يَدِهِ مِنْهُ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ لاَ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلِّيَ وَ فِي

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَامَ فِي صَلاَةٍ فَرِيضَةٍ فَصَلَّى رَكْعَةً وَ هُوَ يَنْوِي أَنَّهَا نَافِلَةٌ قَالَ هِيَ اَلَّتِي قُمْتَ فِيهَا وَ لَهَا وَ قَالَ

صَلاَةً فَأَحْدَثَ إِمَامُهُمْ فَأَخَذَ بِيَدِ ذَلِكَ اَلرَّجُلِ فَقَدَّمَهُ فَصَلَّى بِهِمْ أَ يُجْزِئُهُمْ صَلاَتُهُمْ بِصَلاَتِهِ وَ هُوَ لاَ يَنْوِيهَا صَلاَةً

وَ مَرِضَ‏ أَبِي‏ يَوْمَ اَلْأَضْحَى‏ فَصَلَّى فِي بَيْتِهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ ضَحَّى‏

اَلْمُنْكَرِ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ حَتَّى أَتَاكَ اَلْيَقِينُ فَصَلَّى اَللَّهُ عَلَيْكَ حَيّاً وَ مَيِّتاً ثُمَّ تَضَعُ خَدَّكَ اَلْأَيْمَنَ

فَأَمَّا اَلْخَبَرُ اَلَّذِي رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ تَيَمَّمَ فَصَلَّى ثُمَّ أَصَابَ اَلْمَاءَ فَقَالَ أَمَّا أَنَا فَكُنْتُ فَاعِلاً إِنِّي كُنْتُ أَتَوَضَّأُ

إِنْ أَصَابَ ثَوْبَ اَلرَّجُلِ اَلدَّمُ فَصَلَّى فِيهِ وَ هُوَ لاَ يَعْلَمُ فَلاَ إِعَادَةَ عَلَيْهِ وَ إِنْ هُوَ عَلِمَ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَنَسِيَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَامَ فِي صَلاَةٍ فَرِيضَةٍ فَصَلَّى رَكْعَةً وَ هُوَ يَنْوِي أَنَّهَا نَافِلَةٌ قَالَ هِيَ اَلَّتِي قُمْتَ فِيهَا وَ لَهَا وَ قَالَ

صَلَّى اَلْعَتَمَةَ بَعْدَهَا وَ إِنْ كَانَ صَلَّى اَلْعَتَمَةَ وَحْدَهُ فَصَلَّى مِنْهَا رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ ذَكَرَ أَنَّهُ نَسِيَ اَلْمَغْرِبَ أَتَمَّهَا

اَلْمُنْكَرِ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ حَتَّى أَتَاكَ اَلْيَقِينُ فَصَلَّى اَللَّهُ عَلَيْكَ حَيّاً وَ مَيِّتاً ثُمَّ تَضَعُ خَدَّكَ اَلْأَيْمَنَ

مَنْ صَلَّى فِي مَنْزِلِهِ ثُمَّ أَتَى مَسْجِداً مِنْ مَسَاجِدِهِمْ فَصَلَّى فِيهِ خَرَجَ بِحَسَنَاتِهِمْ‏

فَاسِقٍ فَلَمَّا سَلَّمَ وَ اِنْصَرَفَ قَامَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ لَمْ يَفْصِلْ بَيْنَهُنَّ بِتَسْلِيمٍ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ

بِتَيَمُّمٍ قَالَ‏ زُرَارَةُ فَقُلْتُ لَهُ دَخَلَهَا وَ هُوَ مُتَيَمِّمٌ فَصَلَّى رَكْعَةً وَ أَحْدَثَ فَأَصَابَ مَاءً قَالَ يَخْرُجُ وَ يَتَوَضَّأُ وَ يَبْنِي

اَلْمُؤْمِنَاتِ فَإِذَا فَرَغَ مِنْ هَذَا قَامَ اَلْمُؤَذِّنُ فَأَقَامَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي اَلْأُولَى بِسُورَةِ اَلْجُمُعَةِ

عَثَرَ مَحْمِلُ‏ أَبِي‏ بَيْنَ‏ عَرَفَةَ وَ اَلْمُزْدَلِفَةِ فَنَزَلَ فَصَلَّى اَلْمَغْرِبَ وَ صَلَّى اَلْعِشَاءَ بِالْمُزْدَلِفَةِ

لِحَيَاتِهِ فَإِذَا اِنْكَسَفَتَا أَوْ وَاحِدَةٌ مِنْهُمَا فَصَلُّوا ثُمَّ نَزَلَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ صَلاَةَ اَلْكُسُوفِ‏

فَقَالَ إِنَّ لَكَ مِنَ اَللَّهِ مَنْزِلَةً فَاشْفَعْ لِي عِنْدَ رَبِّكَ فَصَلَّى ثَلاَثَ لَيَالٍ لاَ يَفْتُرُ وَ صَامَ أَيَّامَهَا لاَ يُفْطِرُ ثُمَّ طَلَبَ

اَلْعَدُوِّ وَ جَاءَ أَصْحَابُهُمْ فَقَامُوا خَلْفَ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَصَلَّى بِهِمْ رَكْعَةً ثُمَّ تَشَهَّدَ وَ سَلَّمَ عَلَيْهِمْ‏ فَقَامُوا فَصَلَّوْا

أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ قَالَ خُذْ بِذَلِكَ أُهْبَتَكَ فَقَالَ نَعَمْ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَلَسَ فِي تَشَهُّدِهِ فَقَالَ اَللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ

لَقِيَ‏ اَلْمُشْرِكِينَ‏ فَلَمْ يَبْرَحُوا حَتَّى حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَصَلَّى فِيهِ ثُمَّ مُرَّ أَيْضاً حَتَّى تَرْجِعَ فَتُصَلِّيَ عِنْدَ قُبُورِ اَلشُّهَدَاءِ

اَلْحُسَيْنِ ع‏ أَتَى‏ مَسْجِدَ اَلْكُوفَةِ عَمْداً مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَاءَ حَتَّى رَكِبَ رَاحِلَتَهُ وَ أَخَذَ اَلطَّرِيقَ‏

قَالَ إِنْ كَانَ قُرِئَتْ عَلَيْهِ آيَةُ اَلتَّقْصِيرِ وَ فُسِّرَتْ لَهُ فَصَلَّى أَرْبَعاً أَعَادَ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ قُرِئَتْ عَلَيْهِ وَ لَمْ يَعْلَمْهَا

سُجُودٍ وَ كَانَ مُجَّنِّحاً وَ لَمْ يَضَعْ ذِرَاعَيْهِ عَلَى اَلْأَرْضِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ عَلَى هَذَا وَ يَدَاهُ مَضْمُومَتَا اَلْأَصَابِعِ وَ هُوَ

صَلاَةً فَأَحْدَثَ إِمَامُهُمْ فَأَخَذَ بِيَدِ ذَلِكَ اَلرَّجُلِ فَقَدَّمَهُ فَصَلَّى بِهِمْ أَ يُجْزِيهِمْ صَلاَتُهُمْ بِصَلاَتِهِ وَ هُوَ لاَ يَنْوِيهَا صَلاَةً

معاذ بن جبل چون اين آيه را تمام نمودى آمين گفتى‌ «1». و حضرت فرمود: من هر فصلى از اين دعا مى‌گفتم، حق تعالى مى‌فرمود اجابت نمودم دعاى تو را «2». و لذا مستحب

مَنْ مَضَى بِهِ يَوْمٌ وَاحِدٌ فَصَلَّى فِيهِ بِخَمْسِ صَلَوَاتٍ وَ لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِ قُلْ هُوَ اَللََّهُ أَحَدٌ قِيلَ لَهُ يَا عَبْدَ اَللَّهِ لَسْتَ

فِي أَرْبَعٍ بَقِينَ مِنْ‏ ذِي اَلْقَعْدَةِ حَتَّى أَتَى‏ اَلشَّجَرَةَ فَصَلَّى بِهَا ثُمَّ قَادَ رَاحِلَتَهُ حَتَّى أَتَى‏ اَلْبَيْدَاءَ فَأَحْرَمَ مِنْهَا

مَعَهُ بِمِثْلِ ذَلِكَ وَ كَانَ ذَلِكَ وُضُوءَهُمْ لِلصَّلاَةِ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى فَلَمَّا فَرَغَ غَابَتِ اَلشَّمْسُ وَ طَلَعَتِ اَلنُّجُومُ ذَلِكَ قَوْلُ

فِي رَجُلٍ أَمَّ قَوْماً فَصَلَّى بِهِمْ رَكْعَةً ثُمَّ مَاتَ قَالَ يُقَدِّمُونَ رَجُلاً آخَرَ وَ يَعْتَدُّونَ بِالرَّكْعَةِ وَ يَطْرَحُونَ اَلْمَيِّتَ

تَمَّتْ لَهُ اَلرَّكْعَةُ اَلْأُولَى فَإِذَا سَلَّمَ اَلْإِمَامُ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَةً يَسْجُدُ فِيهَا ثُمَّ يَتَشَهَّدُ وَ يُسَلِّمُ وَ إِنْ كَانَ لَمْ

اَللَّهِ إِلَى اَلشَّمْسِ قَدْ خَرَجَتْ مِنْ بَيْنِ جَبَلَيْنِ لَهَا صَرِيرٌ فَصَلَّى اَلْعَصْرَ وَ صَلَّيْتُ مَعَهُ فَلَمَّا فَرَغْنَا مِنْ صَلاَتِنَا عَادَ

را، در فصلى خاطرنشان نموده، سپس ‍به آن جناب دستور مى دهد به اين كه مأموريت خود را در انذار انجام دهد، و مردم را به سوى توحيد دعوت كند. و نيز، در فصلى ديگر

بِهِمَا أُسْبُوعاً ثُمَّ قَامَ بِهِمَا فِي مَوْضِعِ‏ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ع‏ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ صَلَّيَا ثُمَّ أَرَاهُمَا اَلْمَنَاسِكَ وَ مَا يَعْمَلاَنِ

مُصَلَّى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلَّذِي كَانَ يُصَلِّي فِيهِ عَلَى اَلْجَنَائِزِ فَصَلَّى عَلَيْهِ‏ اَلْحُسَيْنُ ع‏ وَ حُمِلَ وَ أُدْخِلَ إِلَى‏ اَلْمَسْجِدِ فَلَمَّا

أَكْبَرُ وَ لِلَّهِ اَلْحَمْدُ فَإِذَا اِنْتَهَى إِلَى اَلْمُصَلَّى تَقَدَّمَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَ لاَ إِقَامَةٍ فَإِذَا فَرَغَ مِنَ اَلصَّلاَةِ

مُصَدِّقاً لِلرُّسُلِ اَلْأَوَّلِينَ وَ كَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفاً رَحِيماً فَصَلَّى اَللَّهُ وَ مَلاَئِكَتُهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا

شيعه و تاريخ آنها بى خبر است ، در ذيل اين آيه زير ماسك دعوت به سوى اتحاد فصلى در زمينه شيعه ، صحبت كرده و آنها را به عنوان تفرقه افكنان و مخالفان اسلام

و حس ما، از ظاهر اين كره احساس مى كند، و آن، عبارت است: از حركت روزانه و فصلى و ساليانه اش. همچنین بعيد نيست كه: مراد از جملۀ «لِمُستَقَرّ لَهَا»، اشاره

فِيهَا وَ لا يحْيى (۱۳) قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكى (۱۴) وَ ذَكَرَ اسمَ رَبِّهِ فَصلى (۱۵) بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا(۱۶) وَ الاَخِرَةُ خَيرٌ وَ أَبْقَى

به معناى بازگشتن است ، و جمله (( انا هدنا اليك (( جملات قبل از خود را كه فصلى از دعاهاى موسى است تعليل مى كند، موسى نخست از درگاه پروردگار خود مسئلت مى

به حق داورى مى شود و گفته مى شود: الحمد لله ربّ العالمين (۷۵). «بیان آیات» فصلى است از آيات سوره «زمر»، كه سوره با آن ختم مى شود، و در آن، خلاصه اى از آنچه

ربك هو على هين ). تو كه خوب از قدرت من آگاهى ، تو كه ميوه هاى بهشتى را در فصلى كه در دنيا شبيه آن وجود نداشت در كنار محراب عبادت خويش ديده اى ، تو كه آواى

وَ الْمِيزَانَ...»: در چند فصل گذشته كه گفتيم راجع به وحى صحبت مى كند، هر فصلى با جمله فعليه آغاز مى شد، در يكى كه صرفا از وحى خبر مى داد، مى فرمود: «كَذَلِكَ

__________________________________________________ (۱). حديد، ۲۵. اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى* بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا* وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ وَ أَبْقى‏*