نتایج جستجو

تا کردن لباس و پارچه گفته مى شود: «ثَنى ثَوْبَهُ»; و این که به دو نفر «إِثْنَان» گفته مى شود، به خاطر آن است که یکى را در کنار دیگر قرار مى دهیم، و اگر

” ترتیل: ترجمه: «شَهَادَةُ»: گواهی. مبتدا است و (إثْنانِ) خبر است. در این صورت مضافی پیش از (إثْنانِ) محذوف است و تقدیر چنین است: شَهَادَةُ بَیْنِکُمْ

بَيْنِکُم خَيْرا تَتّقُون أَعْلَم کُتِب لَو حَفَظَة الْمَدِينَة شَهَادَة اثْنَان ذَوَا آمَنُوا رَبّکُم لَعَلّکُم رَزَقْنَاکُم فَلْيَنْظُر هُم مَا قَالُوا

امر به حق و امر به صبر مى‏كنند. ال الْمَوْت أَحَدَکُم حَضَر خَيْرا حِين اثْنَان لِلْوَالِدَيْن إِن تَرَک وَ ذَوَا إِذَا الْأَقْرَبِين عَدْل مِنْکُم بِالْمَعْرُوف

کلمه تعداد تکرار در قرآن اثْنَتَا ۲ مَثْنَى‌ ۳ اثْنَتَيْنِ‌ ۴ اثْنَيْ‌ ۱ اثْنَانِ‌ ۱ اثْنَيْنِ‌ ۱۰ اثْنَتَيْ‌ ۱ اثْنَا ۱ ثَانِيَ‌ ۲ يَثْنُونَ‌ ۱ الْمَثَانِي‌

شَاء مَتّعْنَاهُم جَعَل عَجِبُوا الّذِي مِنْهَا ثِيَابَکُم غَمْرَتِهِم اثْنَان أَنّمَا لِرَبّک الْفَجْر الدّهْر سَوْف الضّرّاء الْقُرْآن تَحْيَوْن أَحَدَکُم

المؤمنين عليه السّلام در صدر خطبه‌اى فرمايد: الا انّ اخوف ما اخاف عليكم خصلتان (اثنان- خ، ل) اتباع الهوى و طول الامل، فامّا اتّباع الهوى فيصدّ عن الحقّ و امّا

آگاه است. «يَثْنُونَ»، به معناى نزديك قراردادن و خم كردن دو چيز است؛ ( «اثْنانِ» يعنى دوتا) و به كينه در دل گرفتن نيز گفته مى‌شود. بنابراين جمله‌ «يَثْنُونَ

فَلاَ بَأْسَ بِهِ اِثْنَانِ بِوَاحِدٍ يَداً بِيَدٍ وَ يُكْرَهُ نَسِيئَةً فَإِنِ اِخْتَلَفَ أَصْلُ مَا يُوزَنُ فَلَيْسَ بِهِ بَأْسٌ اِثْنَانِ بِوَاحِدٍ يَداً

يا فلان عمل منصرف كردم ميگوئى : «ثنيته عن كذا»، و از همين باب است كلمه «اثنان : دو»، چون دومى از هر چيز عطف به اولى آن مى شود، و به سوى آن برگردانده مى

مَا كَانَ فِي اَلْجَسَدِ مِنْهُ اِثْنَانِ فَفِيهِ نِصْفُ اَلدِّيَةِ مِثْلُ اَلْيَدَيْنِ وَ اَلْعَيْنَيْنِ قُلْتُ فَرَجُلٌ فُقِئَتْ عَيْنُهُ قَالَ نِصْفُ

بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ أُجِيزَ ذَلِكَ عَلَى اَلْوَرَثَةِ

مَا كَانَ فِي اَلْجَسَدِ مِنْهُ اِثْنَانِ فَفِي اَلْوَاحِدِ نِصْفُ اَلدِّيَةِ مِثْلُ اَلْيَدَيْنِ وَ اَلْعَيْنَيْنِ قَالَ فَقُلْتُ رَجُلٌ فُقِئَتْ عَيْنُهُ

بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ كُلُّهُ فِي مَالِهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ أُجِيزَ ذَلِكَ عَلَى اَلْوَرَثَةِ

بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ فَإِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ أُجِيزَ ذَلِكَ عَلَى اَلْوَرَثَةِ

باشد. چون خداى تعالى مقابله انداخته است بين كلمه «اثنان - دو نفر» و بين كلمه «آخران - دو نفر ديگر» سپس اثنان را هم با «ذوا عدل » و هم با «منكم » توصيف كرده

مَا اِصْطَحَبَ اِثْنَانِ إِلاَّ كَانَ أَعْظَمُهُمَا أَجْراً وَ أَحَبُّهُمَا إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَرْفَقَهُمَا لِصَاحِبِهِ‏

شَهََادَةُ بَيْنِكُمْ إِذََا حَضَرَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ حِينَ اَلْوَصِيَّةِ اِثْنََانِ ذَوََا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرََانِ مِنْ غَيْرِكُمْ‏ قَالَ هُمَا كَافِرَانِ‏

فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏ قَالَ وَ مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اِثْنَانِ إِلاَّ وَ لَهُ أَصْلٌ فِي‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَكِنْ لاَ

شَهََادَةُ بَيْنِكُمْ‏ إِذََا حَضَرَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ حِينَ اَلْوَصِيَّةِ اِثْنََانِ ذَوََا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرََانِ مِنْ غَيْرِكُمْ‏ قَالَ اَللَّذَانِ

شَهََادَةُ بَيْنِكُمْ إِذََا حَضَرَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ حِينَ اَلْوَصِيَّةِ اِثْنََانِ ذَوََا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرََانِ مِنْ غَيْرِكُمْ‏ قُلْتُ مَا آخَرََانِ

يُغَرَّمُ رُبُعَ اَلدِّيَةِ إِذَا قَالَ شُبِّهَ عَلَيَّ فَإِنْ رَجَعَ اِثْنَانِ وَ قَالاَ شُبِّهَ عَلَيْنَا غُرِّمَا نِصْفَ اَلدِّيَةِ وَ إِنْ رَجَعُوا

شَهََادَةُ بَيْنِكُمْ إِذََا حَضَرَ أَحَدَكُمُ اَلْمَوْتُ حِينَ اَلْوَصِيَّةِ اِثْنََانِ ذَوََا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرََانِ مِنْ غَيْرِكُمْ‏ قَالَ هُمَا كَافِرَانِ‏

تَقَدَّمْتُ إِلَيْكَ لَأَحْسَنْتُ أَدَبَكَ‏ ثُمَّ قَالَ وَاحِدٌ شَيْطَانٌ‏ وَ اِثْنَانِ شَيْطَانَانِ وَ ثَلاَثَةٌ صَحْبٌ وَ أَرْبَعَةٌ رُفَقَاءُ

قَدْ سُئِلَ عَنِ اَلطِّلاَءِ فَقَالَ إِنْ طُبِخَ حَتَّى يَذْهَبَ مِنْهُ اِثْنَانِ وَ يَبْقَى وَاحِدٌ فَهُوَ حَلاَلٌ وَ مَا كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَلَيْسَ فِيهِ

أَرْبَعَةٍ شَهِدُوا عَلَى رَجُلٍ مُحْصَنٍ بِالزِّنَا فَعُدِّلَ مِنْهُمُ اِثْنَانِ وَ لَمْ يُعَدَّلِ اَلْآخَرَانِ قَالَ فَقَالَ إِذَا كَانُوا أَرْبَعَةً مِنَ‏

اَلْفِطْرُ لِلرُّؤْيَةِ وَ لَيْسَ اَلرُّؤْيَةُ أَنْ يَرَاهُ وَاحِدٌ وَ لاَ اِثْنَانِ وَ لاَ خَمْسُونَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ ثَلاَثَةِ شُرَكَاءَ شَهِدَ اِثْنَانِ عَلَى وَاحِدٍ قَالَ لاَ يَجُوزُ شَهَادَتُهُمَا

عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى وَ كَانَ فِي بَطْنِهَا اِثْنَانِ فَوَضَعَتْ وَاحِداً وَ بَقِيَ وَاحِدٌ فَقَالَ تَبِينُ بِالْأَوَّلِ وَ لاَ

مَا اِصْطَحَبَ اِثْنَانِ إِلاَّ كَانَ أَعْظَمُهُمَا أَجْراً وَ أَحَبُّهُمَا إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَرْفَقَهُمَا بِصَاحِبِهِ

كَانَ بُنْيَانُ‏ إِبْرَاهِيمَ‏ اَلطُّولُ ثَلاَثُونَ ذِرَاعاً وَ اَلْعَرْضُ اِثْنَانِ وَ عِشْرُونَ ذِرَاعاً وَ اَلسَّمْكُ تِسْعَةُ أَذْرُعٍ فَقَالَتْ‏ قُرَيْشٌ‏

مَا اِصْطَحَبَ اِثْنَانِ إِلاَّ كَانَ أَعْظَمُهُمَا أَجْراً وَ أَحَبُّهُمَا إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَرْفَقَهُمَا بِصَاحِبِهِ

إِذَا كَانَ اَلْقَوْمُ ثَلاَثَةً فَلاَ يَتَنَاجَى مِنْهُمُ اِثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا فَإِنَّ فِي ذَلِكَ مَا يَحْزُنُهُ وَ يُؤْذِيهِ‏

إِذَا كَانَ ثَلاَثَةٌ فِي بَيْتٍ فَلاَ يَتَنَاجَى اِثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا فَإِنَّ ذَلِكَ مِمَّا يَغُمُّهُ

مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اِثْنَانِ إِلاَّ وَ لَهُ أَصْلٌ فِي‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَكِنْ لاَ تَبْلُغُهُ عُقُولُ اَلرِّجَالِ‏

ءَامَنُوا شهَدَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْت حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ ءَاخَرَانِ مِنْ غَيرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضرَبْتُمْ

نازل فرمود: «يا ايها الذين آمنوا شهاده بينكم اذا حضر احدكم الموت حين الوصيه اثنان ذوا عدل منكم او اخران من غيركم ان انتم ضربتم فى الارض ». تا اينجا خداى متعال

خَيْراً لَهُ شُغِلَ‏ عَنِ‏ اَلْجَنَّةِ وَ اَلنَّارُ أَمَامَهُ ثَلاَثَةٌ وَ اِثْنَانِ خَمْسَةٌ لَيْسَ لَهُمْ سَادِسٌ مَلَكٌ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ وَ نَبِيٌّ

مِنْ قَوْلِ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لاَ يَخْلُو قَوْلُكَ إِنَّهُمَا اِثْنَانِ مِنْ أَنْ يَكُونَا قَدِيمَيْنِ‏ قَوِيَّيْنِ‏ أَوْ يَكُونَا ضَعِيفَيْنِ‏

منان على (عليه السلام ) نقل شده كه فرمودند ايها الناس ان اخوف ما اخاف عليكم اثنان اتباع ، الهوى و طول الامل فاما اتباع الهوى فيصد عن الحق و اما طول الامل فينسى

دارد و آرزوهاى دراز آخرت را به دست فراموشى مى سپارد (ان اخوف ما اخاف عليكم اثنان اتباع الهوى و طول الامل اما اتباع الهوى فيصد عن الحق و اما طول الامل فينسى

مثلا در مورد تا كردن لباس و پارچه گفته مى شود: ثنى ثوبه و اينكه به دو نفر اثنان گفته مى شود به خاطر آن است كه يكى را در كنار ديگر قرار مى دهيم ، و اگر به

پيغمبر اكرم (صلى اللّه عليه و آله ) مى خوانيم : اذا كنتم ثلاثه فلا يتناج اثنان دون صاحبهما، فان ذلك يحزنه : ((هنگامى كه سه نفر باشيد دو نفر از شما جداى

اليوم الاخر» و نيز فرموده : «شهاده بينكم اذا حضر احدكم الموت حين الوصيه اثنان ذوا عدل منكم ». ترجمه تفسير الميزان جلد ۶ صفحه : ۲۹۹ در اين دو آيه روى سخن