نتایج جستجو

صَلاَتِهِمْ ثُمَّ نَزَلَ اَلصَّوْمُ فَكَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِذَا كَانَ‏ يَوْمُ عَاشُورَاءَ بَعَثَ إِلَى مَا حَوْلَهُ مِنَ اَلْقُرَى فَصَامُوا ذَلِكَ اَلْيَوْمَ

أَتَاكَ‏ فَلاَ تَحْمِلْ هَمَّ سَنَتِكَ عَلَى هَمِّ يَوْمِكَ وَ كَفَاكَ كُلَّ يَوْمٍ مَا هُوَ فِيهِ فَإِنْ تَكُنِ اَلسَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَإِنَّ اَللَّهَ عَزَّ

فرشتگان خويش و محل صعود كلمۀ طيّب و عمل صالح بندگانش نمى ساخت. و در كتاب كمال الدين، به سندى كه به فضيل رسّان دارد، از او روايت كرده كه گفت: محمد بن ابراهيم،

شَهِدْتُ جِنَازَةَ أَبِي بَكْرٍ يَوْمَ مَاتَ وَ شَهِدْتُ‏ عُمَرَ حِينَ بُويِعَ وَ عَلِيٌّ ع‏ جَالِسٌ نَاحِيَةً فَأَقْبَلَ غُلاَمٌ‏ يَهُودِيٌ‏ جَمِيلُ اَلْوَجْهِ

هم نبى ، يك جا فرموده : «و جى ء بالنبيين و الشهداء». و جائى ديگر فرموده : «يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا اجبتم ». معناى «رسول » و «نبى » و فرق آن دو و معناى

بكتاب فصلناه على علم هدى و رحمه لقوم يومنون . هل ينظرون الا تاويله يوم ياتى تاويله يقول الدين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق ». و آيه «و ما كان هذا القرآن

را محتاج و مستحق مى يابند، و نيز فرموده :« يسئله من فى السموات و الارض كل يوم هو فى شان » و دلالت اين آيه بر آنچه گفتم ظاهرتر و واضح تر است . پس سؤ ال فطرى

نرم و خاضع مى شود. مؤلف: اين معنا را كلينى نيز در روضه كافى و صدوق در كمال الدين و مفيد در ارشاد و شيخ در غيبت ، روايت كرده اند. و ظاهرا اين روايات همه از

ابن منذر و ابن ابى حاتم ، از قتاده روايت كرده اند كه در تفسير «و لا تخزنى يوم يبعثون » گفته : براى ما نقل كردند كه رسول خدا فرموده : در روز قيامت مردى مؤ

اللَّهِ تَفْترُونَ(۵۹) وَ مَا ظنُّ الَّذِينَ يَفْترُونَ عَلى اللَّهِ الْكذِب يَوْمَ الْقِيَمَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضلٍ عَلى النَّاسِ وَ لَكِنَّ أَكْثرَهُمْ

اسلمت لرب العالمين و وصى بها ابراهيم بنيه و يعقوب يا بنى ان الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن الا و انتم مسلمون : «به خاطر بياوريد هنگامى را كه پروردگار ابراهيم

وظيفه عموم مؤ منين فرموده : ((فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين و لينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون ؟ چرا از هر فرقه طائفه اى كوچ

وَ أَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كلِّ مَسجِدٍ وَ ادْعُوهُ مخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ(۲۹) فَرِيقاً هَدَى وَ فَرِيقاً حَقَّ عَلَيهِمُ

شود: (هل انقطعتم بما امرناكم من التسليم ، بعد الايمان ، و الثبات على نعمه الدين ، و الاتفاق و الاتحاد ام لا بل حسبتم ان تدخلوا الجنه ...)، يعنى آيا بعد از

گويند ملائكه هم به خواب مى روند تضعيف مى كند و يكى از اين روايات را كمال الدين به سند خود از داوود بن فرقه از بعضى از راويان شيعه از امام صادق (عليه السلام