نتایج جستجو

الْأُولَى الْمُقَرّبُون أَبْقَى اقْتُلُوا الْحِکْمَة الْأَرَائِک صُحُف فَلَمّا الْعَصْر قَال در حال بارگیری...

سوره العصر سوره الهمزة سوره الفيل

جدا كردم از رسول خدا«صلى الله عليه واله» منقول است «مَنْ فانَهُ صَلوةُ الْعَصْرِ فَكَاَنَّما وَتَرَ اَهْلَهُ وَ مالَهُ» هر كه نماز عصر از او فوت شود گويى

است مثل دو آيه فوق و چون به زمان اضافه شود ظرف زمان است مثل: «اَزُورك بين العصر و لااصيل» از قرآن مجيد بر آن ظرف زمان مثلى پيدا نشد. اين كلمه در دو آيه فوق

خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ‌ فِي‌... (۰) ثُمَ‌ رَدَدْنَاهُ‌ أَسْفَلَ‌... (۰) وَ الْعَصْرِ (۰) إِنَ‌ الْإِنْسَانَ‌ لَفِي‌ خُسْرٍ (۰) Tabber requires Javascript to

«وَ الضُّحى‌» «3» به چاشت سوگند، «وَ النَّهارِ» «4»* به روز سوگند، «وَ الْعَصْرِ» «5» به عصر سوگند. جالب آنكه به سحر سه بار سوگند ياد كرده است؛ «وَ اللَّيْلِ

البينه، سوره الزلزال، سوره العاديات، سوره القارعه، سوره التكاثر، سوره و العصر، سوره الهمزه، سوره الفيل، سوره قريش، سوره الماعون، سوره الكوثر، سوره الكافرون،

أَظْلَمُ‌ مِمَّنِ‌ افْتَرَى‌... (۵) اللَّهُ‌ لاَ إِلٰهَ‌ إِلاَّ هُوَ... (۰) وَ الْعَصْرِ (۰) إِنَ‌ الْإِنْسَانَ‌ لَفِي‌ خُسْرٍ (۰) إِلاَّ الَّذِينَ‌ آمَنُوا وَ

«وَ الضُّحى‌» «3» به چاشت سوگند، «وَ النَّهارِ» «4»* به روز سوگند، «وَ الْعَصْرِ» «5» به عصر سوگند. جالب آنكه به سحر سه بار سوگند ياد كرده است؛ «وَ اللَّيْلِ

يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ» «1» در قرآن، بعضى مطالب با يك سوگند آمده است. «وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ» گاهى دو سوگند پشت سرهم آمده است. «وَ الضُّحى‌

يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ» «1» در قرآن، بعضى مطالب با يك سوگند آمده است. «وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ» گاهى دو سوگند پشت سرهم آمده است. «وَ الضُّحى‌

يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ» «1» در قرآن، بعضى مطالب با يك سوگند آمده است. «وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ» گاهى دو سوگند پشت سرهم آمده است. «وَ الضُّحى‌

وَ لَوْ بَعْدَ اَلْعَصْرِ وَ مَتَى مَا ذَكَرْتَ صَلاَةً فَاتَتْكَ صَلَّيْتَهَا وَ قَالَ إِنْ نَسِيتَ اَلظُّهْرَ حَتَّى صَلَّيْتَ اَلْعَصْرَ فَذَكَرْتَهَا

جَعْفَرٍ ع‏ وَ قَدْ صَلَّيْتُ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ فَيَقُولُ صَلَّيْتَ اَلظُّهْرَ فَأَقُولُ نَعَمْ وَ اَلْعَصْرَ فَيَقُولُ مَا صَلَّيْتُ اَلظُّهْرَ فَيَقُومُ

البينه، سوره الزلزال، سوره العاديات، سوره القارعه، سوره التكاثر، سوره و العصر، سوره الهمزه، سوره الفيل، سوره قريش، سوره الماعون، سوره الكوثر، سوره الكافرون،

فِي‌ السَّمَاءِ... (۰) أَمْ‌ أَمِنْتُمْ‌ مَنْ‌ فِي‌ السَّمَاءِ... (۰) وَ الْعَصْرِ (۰) إِنَ‌ الْإِنْسَانَ‌ لَفِي‌ خُسْرٍ (۱) إِلاَّ الَّذِينَ‌ آمَنُوا وَ

البينه، سوره الزلزال، سوره العاديات، سوره القارعه، سوره التكاثر، سوره و العصر، سوره الهمزه، سوره الفيل، سوره قريش، سوره الماعون، سوره الكوثر، سوره الكافرون،

يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ» «1» در قرآن، بعضى مطالب با يك سوگند آمده است. «وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ» گاهى دو سوگند پشت سرهم آمده است. «وَ الضُّحى‌

شَيْئاً قَبْلَ أَنْ يَحْضُرَ اَلْعَصْرُ فَلَهُ أَنْ يُتِمَّ نَوَافِلَ اَلْأُولَى إِلَى أَنْ يَمْضِيَ بَعْدَ حُضُورِ اَلْعَصْرِ قَدَمٌ وَ قَالَ اَلْقَدَمُ

فَيُدْرِكُهُ وَقْتُ اَلْعَصْرِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَفْرُغَ مِنْ نَافِلَتِهِ فَيُبْطِئُ بِالْعَصْرِ بَعْدَ نَافِلَتِهِ أَوْ يُصَلِّيهَا بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَوْ يُؤَخِّرُهَا

فَيُدْرِكُهُ وَقْتُ اَلْعَصْرِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَفْرُغَ مِنْ نَافِلَتِهِ فَيُبْطِئُ بِالْعَصْرِ يَقْضِي نَافِلَتَهُ أَوْ يُصَلِّيهَا بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَوْ يُؤَخِّرُهَا

فَيُدْرِكُهُ وَقْتُ اَلْعَصْرِ مِنَ قَبْلِ أَنْ يَفْرُغَ مِنْ نَافِلَتِهِ فَيُبْطِئُ بِالْعَصْرِ ثُمَّ يَقْضِي نَافِلَتَهُ بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَوْ يُؤَخِّرُهَا

فَإِذَا حَضَرَتِ اَلْعَصْرُ صَلَّى اَلْعَصْرَ بِتَقْصِيرٍ وَ هِيَ رَكْعَتَانِ لِأَنَّهُ خَرَجَ فِي اَلسَّفَرِ قَبْلَ أَنْ يَحْضُرَ اَلْعَصْرُ

البينه، سوره الزلزال، سوره العاديات، سوره القارعه، سوره التكاثر، سوره و العصر، سوره الهمزه، سوره الفيل، سوره قريش، سوره الماعون، سوره الكوثر، سوره الكافرون،

لِلْمُؤَذِّنِ اِذْهَبْ إِلَى‏ عَلِيٍ‏ فَقُلْ لَهُ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ اَلْعَصْرَ فَأَتَى اَلْمُؤَذِّنُ‏ عَلِيّاً ع‏ فَقَالَ لَهُ إِنَّ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي‏ يَوْمِ جُمُعَةٍ وَ قَدْ صَلَّيْتُ اَلْجُمُعَةَ وَ اَلْعَصْرَ فَوَجَدْتُهُ قَدْ بَاهَى يَعْنِي مِنَ اَلْبَاهِ أَيْ جَامَعَ فَخَرَجَ

اَلنَّافِلَةِ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ فَقَالَ سِتَّ عَشْرَةَ رَكْعَةً قَبْلَ اَلْعَصْرِ ثُمَّ قَالَ وَ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَقُولُ مَا زَادَ فَهُوَ خَيْرٌ وَ قَالَ

بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ سُبْحَةٌ وَ هِيَ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ وَ إِنْ شِئْتَ طَوَّلْتَ وَ إِنْ شِئْتَ قَصَّرْتَ ثُمَّ صَلِّ اَلْعَصْرَ

صَلِّ اَلظُّهْرَ ثُمَّ صَلِّ سُبْحَتَكَ طَالَتْ أَوْ قَصُرَتْ ثُمَّ صَلِّ اَلْعَصْرَ

سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ صَلاَةِ طَوَافِ اَلتَّطَوُّعِ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فَقَالَ لاَ فَذَكَرْتُ لَهُ قَوْلَ بَعْضِ‏ آبَائِهِ ع‏ إِنَّ اَلنَّاسَ لَمْ

بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ سُبْحَةٌ وَ هِيَ ثَمَانُ رَكَعَاتٍ إِنْ شِئْتَ طَوَّلْتَ وَ إِنْ شِئْتَ قَصَّرْتَ ثُمَّ صَلِّ اَلْعَصْرَ

وَقْتِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ فَقَالَ وَقْتُ اَلظُّهْرِ إِذَا زَاغَتِ اَلشَّمْسُ إِلَى أَنْ يَذْهَبَ اَلظِّلُّ قَامَةً وَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَامَةٌ وَ نِصْفٌ

وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَمَّ قَوْماً فِي اَلْعَصْرِ فَذَكَرَ وَ هُوَ يُصَلِّي بِهِمْ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ صَلَّى اَلْأُولَى قَالَ فَلْيَجْعَلْهَا اَلْأُولَى

هُوَ يَرَى أَنَّهَا اَلْأُولَى وَ كَانَتِ اَلْعَصْرَ قَالَ فَلْيَجْعَلْهَا اَلْأُولَى وَ لْيُصَلِّ اَلْعَصْرَ

عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ قَالَ ذِرَاعٌ مِنْ زَوَالِ اَلشَّمْسِ وَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ ذِرَاعٌ مِنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ فَذَاكَ أَرْبَعَةُ أَقْدَامٍ مِنْ زَوَالِ

أَمَّا اَلظُّهْرُ وَ اَلْعِشَاءُ اَلْآخِرَةُ تُقْرَأُ فِيهِمَا سَوَاءً وَ اَلْعَصْرُ وَ اَلْمَغْرِبُ سَوَاءً وَ أَمَّا اَلْغَدَاةُ فَأَطْوَلُ وَ أَمَّا اَلظُّهْرُ

اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ فَقَالَ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ دَخَلَ اَلظُّهْرُ وَ اَلْعَصْرُ جَمِيعاً إِلاَّ أَنَّ هَذِهِ قَبْلَ هَذِهِ

فَقَالَ رُبَّمَا دَخَلْتُ اَلْمَسْجِدَ وَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا يُصَلُّونَ اَلْعَصْرَ وَ بَعْضُهُمْ يُصَلُّونَ اَلظُّهْرَ فَقَالَ أَنَا أَمَرْتُهُمْ بِهَذَا

إِذَا صَلَّيْتَ اَلظُّهْرَ فَقَدْ دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ إِلاَّ أَنَّ بَيْنَ يَدَيْهَا سُبْحَةً فَذَلِكَ إِلَيْكَ إِنْ شِئْتَ طَوَّلْتَ وَ إِنْ شِئْتَ

اَلْحَاجَةُ قَالَ هُوَ بِالْخِيَارِ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَلْعَصْرِ وَ إِنْ مَكَثَ حَتَّى اَلْعَصْرِ ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يَصُومَ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ نَوَى

اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ فَقَالَ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ دَخَلَ وَقْتُ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ جَمِيعاً إِلاَّ أَنَّ هَذِهِ قَبْلَ

اَلْغَدَاةِ وَ صَلاَةِ اَلْعَصْرِ وَ فِي بَعْضِ اَلْقِرَاءَةِ حََافِظُوا عَلَى اَلصَّلَوََاتِ وَ اَلصَّلاََةِ اَلْوُسْطى‏ََ صَلاَةِ اَلْعَصْرِ وَ قُومُوا لِلََّهِ

فَلْتَغْتَسِلْ وَ تَحْتَشِي وَ تَسْتَثْفِرُ وَ تُصَلِّي اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ ثُمَّ لْتَنْظُرْ فَإِنْ كَانَ اَلدَّمُ فِيمَا بَيْنَهَا وَ بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ

عَرَفَةَ فَاغْتَسِلْ وَ صَلِّ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ وَ إِنَّمَا تُعَجِّلُ اَلْعَصْرَ وَ تَجْمَعُ بَيْنَهُمَا لِتُفَرِّغَ

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مِنَ اَلْأَخَوَاتِ عَلَى اَلْإِخْوَةِ أَنْزَلَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فِي‏ يَوْمِ خَمِيسٍ‏ حَوْرَاءَ مِنَ‏ اَلْجَنَّةِ اِسْمُهَا نَزْلَةُ فَأَمَرَ

هُوَ يَرَى أَنَّهَا اَلْأُولَى وَ كَانَتِ اَلْعَصْرَ قَالَ فَلْيَجْعَلْهَا اَلْأُولَى وَ لْيُصَلِّ اَلْعَصْرَ

فَلْتَغْتَسِلْ وَ تَحْتَشِي وَ تَسْتَثْفِرُ وَ تُصَلِّي اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ ثُمَّ لْتَنْظُرْ فَإِنْ كَانَ اَلدَّمُ فِيمَا بَيْنَهَا وَ بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ‏

اَلْآخِرَةِ وَ صَلاَةِ اَلْغَدَاةِ وَ سَائِرُ اَلصَّلَوَاتِ اَلظُّهْرُ وَ اَلْعَصْرُ لاَ يُجْهَرُ فِيهِمَا وَ لِأَيِّ عِلَّةٍ صَارَ اَلتَّسْبِيحُ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ

اَلْخَوَارِجِ‏ حَتَّى إِذَا قَطَعْنَا فِي أَرْضِ‏ بَابِلَ حَضَرَتْ صَلاَةُ اَلْعَصْرِ فَنَزَلَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ وَ نَزَلَ اَلنَّاسُ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ

وَ فَسَّرَهُنَّ فِي اَلظُّهْرِ إِحْدَى وَ عِشْرُونَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْعَصْرِ إِحْدَى وَ عِشْرُونَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْمَغْرِبِ سِتَّ عَشْرَةَ تَكْبِيرَةً

سَأَلْتُهُ عَنْ وَقْتِ صَلاَةِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ فَكَتَبَ قَامَةٌ لِلظُّهْرِ وَ قَامَةٌ لِلْعَصْرِ

وَ فَسَّرَهُنَّ فِي اَلظُّهْرِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْعَصْرِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْمَغْرِبِ سِتَّ عَشْرَةَ تَكْبِيرَةً

نَأْمُرُ اَلصِّبْيَانَ أَنْ يَجْمَعُوا بَيْنَ اَلصَّلاَتَيْنِ اَلْأُولَى وَ اَلْعَصْرِ وَ بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ مَا دَامُوا عَلَى وُضُوءٍ

اَلْقَوْمِ إِنَّا نُصَلِّي اَلْأُولَى إِذَا كَانَتْ عَلَى قَدَمَيْنِ وَ اَلْعَصْرَ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلنِّصْفُ

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يُصَلِّي اَلظُّهْرَ عَلَى ذِرَاعٍ وَ اَلْعَصْرَ عَلَى نَحْوِ ذَلِكَ‏

ع أَنَّ وَقْتَ اَلظُّهْرِ عَلَى قَدَمَيْنِ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ وَقْتَ اَلْعَصْرِ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ مِنَ اَلزَّوَالِ فَإِنْ صَلَّيْتَ قَبْلَ ذَلِكَ

اَلشَّمْسِ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَةٌ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ أَوَّلَ وَقْتِ اَلْعَصْرِ قَامَةٌ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَتَانِ قُلْتُ فِي اَلشِّتَاءِ وَ اَلصَّيْفِ

تُرِيدُ اَلسَّفَرَ فَأَتِمَّ فَإِذَا خَرَجْتَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَقَصِّرِ اَلْعَصْرَ

جَمَعَهُمَا بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ كَمَا جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِعَرَفَاتٍ‏

لاَ صَلاَةَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ حَتَّى تُصَلَّى اَلْمَغْرِبُ وَ لاَ صَلاَةَ بَعْدَ اَلْفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ اَلشَّمْسُ

أَصْحَابُنَا أَنَّهُ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ فَقَدْ دَخَلَ وَقْتُ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ وَ إِذَا غَرَبَتْ دَخَلَ وَقْتُ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ

رَكَعَاتٍ إِذَا كَانَتِ اَلشَّمْسُ فِي مِثْلِ مَوْضِعِهَا مِنْ صَلاَةِ اَلْعَصْرِ يَعْنِي اِرْتِفَاعَ اَلضُّحَى اَلْأَكْبَرِ وَ اِعْتَدَّ بِهَا مِنَ اَلزَّوَالِ‏

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ رَجُلٌ وَقَعَ عَلَى جَارِيَتِهِ ثُمَّ شَكَّ فِي وَلَدِهِ فَكَتَبَ ع إِنْ كَانَ فِيهِ مُشَابَهَةٌ

ذِرَاعٌ صَلَّى اَلظُّهْرَ وَ إِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ ذِرَاعَانِ صَلَّى اَلْعَصْرَ ثُمَّ قَالَ أَ تَدْرِي لِمَ جُعِلَ اَلذِّرَاعُ وَ اَلذِّرَاعَانِ قُلْتُ

اَلْجِدَارِ ذِرَاعاً صَلَّى اَلظُّهْرَ فَإِذَا كَانَ ذِرَاعَيْنِ صَلَّى اَلْعَصْرَ قُلْتُ اَلْجُدْرَانُ تَخْتَلِفُ مِنْهَا قَصِيرٌ وَ مِنْهَا طَوِيلٌ قَالَ

دَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ يُصَلِّي بِهِمُ اَلْعَصْرَ وَ قَدْ كُنَّا صَلَّيْنَا فَعَدَدْنَا لَهُ فِي رُكُوعِهِ سُبْحَانَ رَبِّيَ

أَحَدُهُمَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَدْخُلُ‏ مَكَّةَ بَعْدَ اَلْغَدَاةِ أَوْ بَعْدَ اَلْعَصْرِ قَالَ يَطُوفُ وَ يُصَلِّي اَلرَّكْعَتَيْنِ مَا لَمْ يَكُنْ عِنْدَ طُلُوعِ

اَلنَّافِلَةِ مِنْ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ اَلشَّمْسِ وَ مِنْ بَعْدِ اَلْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغِيبَ اَلشَّمْسُ فَكَتَبَ لاَ يَجُوزُ ذَلِكَ إِلاَّ لِلْمُقْتَضِي

مِثْلُ ذَلِكَ وَ فِي صَلاَةِ اَلْجُمُعَةِ مِثْلُ ذَلِكَ وَ فِي صَلاَةِ اَلْعَصْرِ مِثْلُ ذَلِكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَلِدُ بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَ تُتِمُّ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ أَمْ تُفْطِرُ قَالَ تُفْطِرُ وَ تَقْضِي ذَلِكَ اَلْيَوْمَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلْحَائِضِ تَطْهُرُ عِنْدَ اَلْعَصْرِ تُصَلِّي اَلْأُولَى قَالَ لاَ إِنَّمَا تُصَلِّي‏ اَلصَّلاَةَ اَلَّتِي تَطْهُرُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالْمَكْتُوبَةِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ وَ تَبْدَأُ بِالَّتِي

يَوْمَ عَرَفَةَ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ وَ يَجْمَعُ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِأَذَانٍ وَ إِقَامَتَيْنِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالظُّهْرِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ تَبْدَأُ بِالَّتِي نَسِيتَ

مُحَمَّدٍ ع‏ فَقَالَ لِي اِجْمَعْ بَيْنَ اَلصَّلاَتَيْنِ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ تَرَى مَا تُحِبُ‏

اَلشَّمْسِ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَةٌ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ أَوَّلَ وَقْتِ اَلْعَصْرِ قَامَةٌ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَتَانِ قُلْتُ فِي اَلشِّتَاءِ وَ اَلصَّيْفِ

اَلرَّجُلاَنِ يُصَلِّيَانِ فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ وَ أَحَدُهُمَا يُعَجِّلُ اَلْعَصْرَ وَ اَلْآخَرُ يُؤَخِّرُ اَلظُّهْرَ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

أَرْبَعاً فَإِذَا فَرَغْتَ مِنْ سُبْحَتِكَ قَصَّرْتَ أَوْ طَوَّلْتَ فَصَلِّ اَلْعَصْرَ

اَللَّيْلِ فَاقْضِهِ عِنْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ وَ بَعْدَ اَلظُّهْرِ عِنْدَ اَلْعَصْرِ وَ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ بَعْدَ اَلْعَتَمَةِ وَ مِنْ آخِرِ اَلسَّحَرِ

يَمْضِي مِنْ زَوَالِ اَلشَّمْسِ أَرْبَعَةُ أَقْدَامٍ فَلاَ تُصَلِّي إِلاَّ اَلْعَصْرَ لِأَنَّ وَقْتَ اَلظُّهْرِ دَخَلَ عَلَيْهَا وَ هِيَ فِي اَلدَّمِ وَ خَرَجَ

جَمَعَهُمَا بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ كَمَا جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِعَرَفَاتٍ‏

سَأَلَهُ رَجُلٌ قَالَ صَلَّيْتُ فَوْقَ‏ أَبِي قُبَيْسٍ‏ اَلْعَصْرَ فَهَلْ يُجْزِي ذَلِكَ وَ اَلْكَعْبَةُ تَحْتِي قَالَ نَعَمْ إِنَّهَا قِبْلَةٌ مِنْ مَوْضِعِهَا

صَائِماً فَأَتَوْهُ بِمَائِدَةٍ فَقَالَ اُدْنُ وَ كَانَ ذَلِكَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ صُمْتُ اَلْيَوْمَ فَقَالَ لِي وَ لِمَ قُلْتُ

فِي اَلرَّجُلِ يُؤَخِّرُ اَلظُّهْرَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ إِنَّهُ يَبْدَأُ بِالْعَصْرِ ثُمَّ يُصَلِّي اَلظُّهْرَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلطَّوَافِ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فَقَالَ طُفْ طَوَافاً وَ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ اَلْمَغْرِبِ عِنْدَ غُرُوبِ اَلشَّمْسِ وَ إِنْ

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يُصَلِّي اَلظُّهْرَ عَلَى ذِرَاعٍ وَ اَلْعَصْرَ عَلَى نَحْوِ ذَلِكَ‏

عَنْهُمَا أَنَّ وَقْتَ اَلظُّهْرِ عَلَى قَدَمَيْنِ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ وَقْتَ اَلْعَصْرِ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ مِنَ اَلزَّوَالِ فَإِنْ صَلَّيْتَ قَبْلَ ذَلِكَ

يَمْضِي مِنْ زَوَالِ اَلشَّمْسِ أَرْبَعَةُ أَقْدَامٍ فَلاَ تُصَلِّي إِلاَّ اَلْعَصْرَ لِأَنَّ وَقْتَ اَلظُّهْرِ دَخَلَ عَلَيْهَا وَ هِيَ فِي اَلدَّمِ وَ خَرَجَ

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ رَجُلٌ وَقَعَ عَلَى جَارِيَتِهِ ثُمَّ شَكَّ فِي وَلَدِهِ فَكَتَبَ إِنْ كَانَ فِيهِ مُشَابَهَةٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلْحَائِضِ تَطْهُرُ عِنْدَ اَلْعَصْرِ تُصَلِّي اَلْأُولَى قَالَ لاَ إِنَّمَا تُصَلِّي اَلصَّلاَةَ اَلَّتِي تَطْهُرُ عِنْدَهَا

سِتَّ رَكَعَاتٍ إِذَا كَانَتِ اَلشَّمْسُ فِي مِثْلِ مَوْضِعِهَا صَلاَةَ اَلْعَصْرِ يَعْنِي اِرْتِفَاعَ اَلضُّحَى اَلْأَكْبَرِ وَ اِعْتَدَّ بِهَا مِنَ اَلزَّوَالِ‏

وَ اَلتَّسْبِيحِ وَ اَلثَّنَاءِ عَلَى اَللَّهِ وَ صَلِّ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ

يَوْمَ عَرَفَةَ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ وَ تَجْمَعُ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِأَذَانٍ وَ إِقَامَتَيْنِ

اَلْحَرَمَيْنِ‏ بَعْدَ اِرْتِفَاعِ اَلنَّهَارِ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ نُودِيَ مِنْ خَلْفِهِ لاَ صَحِبَكَ اَللَّهُ

اَلْجِدَارِ ذِرَاعاً صَلَّى اَلظُّهْرَ وَ إِذَا كَانَ ذِرَاعَيْنِ صَلَّى اَلْعَصْرَ قُلْتُ اَلْجُدْرَانُ تَخْتَلِفُ مِنْهَا قَصِيرٌ وَ مِنْهَا طَوِيلٌ قَالَ

مُجْتَمِعِينَ فَيَقُومُ بَعْضُهُمْ يُصَلِّي اَلظُّهْرَ وَ بَعْضُهُمْ يُصَلِّي اَلْعَصْرَ قَالَ كُلُّ ذَلِكَ وَاسِعٌ‏

اَلصَّالِحِ ع‏ أَسْأَلُهُ عَنْ مَسَائِلَ فَكَتَبَ إِلَيَّ وَ صَلِّ بَعْدَ اَلْعَصْرِ مِنَ اَلنَّوَافِلِ مَا شِئْتَ وَ صَلِّ بَعْدَ اَلْغَدَاةِ مِنَ اَلنَّوَافِلِ

دَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ فَصَلَّى بِهِمُ اَلْعَصْرَ وَ قَدْ كُنَّا صَلَّيْنَا فَعَدَدْنَا لَهُ فِي رُكُوعِهِ‏ سُبْحَانَ رَبِّيَ

تُرِيدُ اَلسَّفَرَ فَأَتِمَّ فَإِذَا خَرَجْتَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَصِّرِ اَلْعَصْرَ

اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ اَلْعَصْرِ وَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ عِشَاءِ اَلْآخِرَةِ

فَكَتَبَ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَلَّى اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ بِمَكَّةَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ إِلاَّ وَ قَدْ نَفَرَ قَبْلَ اَلزَّوَالِ‏

صَلِّ رَكْعَتَيْ طَوَافِ اَلْفَرِيضَةِ بَعْدَ اَلْفَجْرِ كَانَ أَوْ بَعْدَ اَلْعَصْرِ

ذِرَاعٌ صَلَّى اَلظُّهْرَ إِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ ذِرَاعَانِ صَلَّى اَلْعَصْرَ ثُمَّ قَالَ أَ تَدْرِي لِمَ جُعِلَ اَلذِّرَاعُ وَ اَلذِّرَاعَانِ قُلْتُ

اَلْحَرَمَيْنِ‏ بَعْدَ اِرْتِفَاعِ اَلنَّهَارِ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ نُودِيَ مِنْ خَلْفِهِ لاَ صَحِبَكَ اَللَّهُ

اَلنَّهَارِ أَوْ عِنْدَ اَلزَّوَالِ قَالَ تُفْطِرُ وَ إِذَا كَانَ ذَلِكَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَوْ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَلْتَمْضِ عَلَى صَوْمِهَا وَ لْتَقْضِ ذَلِكَ

فَإِذَا أَصْبَحَتْ طَهُرَتْ وَ قَدْ أَكَلَتْ ثُمَّ صَلَّتِ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ كَيْفَ تَصْنَعُ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ اَلَّذِي طَهُرَتْ فِيهِ قَالَ تَصُومُ

مِثْلُ ذَلِكَ وَ فِي صَلاَةِ اَلْجُمُعَةِ مِثْلُ ذَلِكَ وَ فِي صَلاَةِ اَلْعَصْرِ مِثْلُ ذَلِكَ

رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ وَ بَعْدَ اَلظُّهْرِ رَكْعَتَانِ وَ قَبْلَ اَلْعَصْرِ رَكْعَتَانِ وَ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ رَكْعَتَانِ وَ قَبْلَ اَلْعَتَمَةِ

زَالَتِ‏ اَلشَّمْسُ وَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَلْعَصْرِ فَهَذِهِ اِثْنَتَا عَشْرَةَ رَكْعَةً وَ تُصَلِّي بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ

صَلَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِالنَّاسِ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ حِينَ زَالَتِ اَلشَّمْسُ فِي جَمَاعَةٍ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالظُّهْرِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ تَبْدَأُ بِالَّتِي نَسِيتَ

أَنَّ مَنْ سَلَّمَ فِي رَكْعَتَيْنِ مِنَ اَلظُّهْرِ أَوِ اَلْعَصْرِ أَوِ اَلْمَغْرِبِ أَوِ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ ثُمَّ ذَكَرَ فَلْيَبْنِ عَلَى صَلاَتِهِ

قَدَمَيْنِ ثُمَّ صَلِّ سُبْحَتَكَ وَ أُحِبُّ أَنْ يَكُونَ فَرَاغُكَ مِنَ اَلْعَصْرِ وَ اَلشَّمْسُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ فَإِنْ عَجَّلَ بِكَ أَمْرٌ فَابْدَأْ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ يَقْرَأُ اَلرَّجُلُ فِي اَلْأُولَى وَ اَلْعَصْرِ خَلْفَ اَلْإِمَامِ وَ هُوَ لاَ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَقْرَأُ فَقَالَ لاَ يَنْبَغِي

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيُصِيبُ اِمْرَأَتَهُ حِينَ طَهُرَتْ مِنَ اَلْحَيْضِ

اَلزَّوَالَ وَ أَرْبَعاً اَلْأُولَى وَ ثَمَانِيَ بَعْدَهَا وَ أَرْبَعاً اَلْعَصْرَ وَ ثَلاَثاً اَلْمَغْرِبَ وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلْحَائِضِ تَطْهُرُ عِنْدَ اَلْعَصْرِ تُصَلِّي اَلْأُولَى قَالَ لاَ إِنَّمَا تُصَلِّي اَلصَّلاَةَ اَلَّتِي تَطْهُرُ عِنْدَهَا

وَ تَغْرُبُ بَيْنَ قَرْنَيِ اَلشَّيْطَانِ وَ قَالَ لاَ صَلاَةَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ حَتَّى تُصَلَّى اَلْمَغْرِبُ

أَصْحَابُنَا أَنَّهُ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ فَقَدْ دَخَلَ وَقْتُ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ وَ إِذَا غَرَبَتْ دَخَلَ وَقْتُ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ

أَهْلُ اَلْأَمْصَارِ وَ مَنْ أَقَامَ‏ بِمِنًى‏ فَصَلَّى بِهَا اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ فَلْيُكَبِّرْ

قَدَمَيْنِ ثُمَّ صَلِّ سُبْحَتَكَ وَ أُحِبُّ أَنْ يَكُونَ فَرَاغُكَ مِنَ اَلْعَصْرِ وَ اَلشَّمْسُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ فَإِنْ عَجَّلَ بِكَ أَمْرٌ فَابْدَأْ

أَصْحَابُهُ مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ حَتَّى أَتَى‏ مِنًى‏ فَصَلَّى اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ وَ اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ وَ اَلْفَجْرَ ثُمَّ غَدَا وَ

يُصَلِّي اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ بِنَحْوِ مَا يُصَلِّي فِي اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرَ بِنَحْوٍ مِنَ اَلْمَغْرِبِ‏

عَلَيْهِ اَلْقَضَاءُ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ يُصْبِحُ فَلاَ يَأْكُلُ إِلَى اَلْعَصْرِ أَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَجْعَلَهُ قَضَاءً مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ قَالَ

يَمْضِي مِنْ زَوَالِ اَلشَّمْسِ أَرْبَعَةُ أَقْدَامٍ فَلاَ تُصَلِّي إِلاَّ اَلْعَصْرَ لِأَنَّ وَقْتَ اَلظُّهْرِ دَخَلَ عَلَيْهَا وَ هِيَ فِي اَلدَّمِ وَ خَرَجَ

اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ اَلْعَصْرِ وَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ عِشَاءِ اَلْآخِرَةِ

دَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ عِنْدَهُ قَوْمٌ فَصَلَّى بِهِمُ اَلْعَصْرَ وَ قَدْ كُنَّا صَلَّيْنَا فَعَدَدْنَا لَهُ فِي رُكُوعِهِ‏ سُبْحَانَ رَبِّيَ

اَلْأَمْرِ اَلْمُضَيَّقِ إِنَّمَا لَهَا وَقْتٌ وَاحِدٌ حِينَ تَزُولُ وَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ وَقْتُ اَلظُّهْرِ فِي سَائِرِ اَلْأَيَّامِ‏

مِثْلَكَ فَصَلِّ اَلظُّهْرَ وَ إِذَا كَانَ ظِلُّكَ مِثْلَيْكَ فَصَلِّ اَلْعَصْرَ

صَلاَةُ اَلطَّوَافِ مِنَ اَلْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ اَلشَّمْسِ وَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ إِلَى اَللَّيْلِ

صَلاَةُ اَلطَّوَافِ مِنَ اَلْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ اَلشَّمْسِ وَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ إِلَى اَللَّيْلِ

مِثْلَكَ فَصَلِّ اَلظُّهْرَ وَ إِذَا كَانَ ظِلُّكَ مِثْلَيْكَ فَصَلِّ اَلْعَصْرَ

سَأَلْتُهُ يَعْنِي‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى اَلظُّهْرَ أَوِ اَلْعَصْرَ فَأَحْدَثَ حِينَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَالَ أَشْهَدُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى اَلظُّهْرَ أَوِ اَلْعَصْرَ فَيُحْدِثُ حِينَ جَلَسَ فِي اَلرَّابِعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَالَ‏ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ وَقْتِ الظُّهْرِ وَ الْعَصْر موضوعات :

اَلظُّهْرِ وَ سِتُّ رَكَعَاتٍ بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ رَكْعَتَانِ قَبْلَ اَلْعَصْرِ وَ أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ رَكْعَتَانِ بَعْدَ اَلْعِشَاءِ

صِفِّينَ‏ وَ هِيَ‏ لَيْلَةُ اَلْهَرِيرِ لَمْ تَكُنْ صَلاَتُهُمُ اَلظُّهْرُ وَ اَلْعَصْرُ وَ اَلْمَغْرِبُ وَ اَلْعِشَاءُ عِنْدَ وَقْتِ كُلِّ صَلاَةٍ إِلاَّ اَلتَّكْبِيرَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ دَخَلَ‏ مَكَّةَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فَطَافَ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ قَدْ عَلَّمْنَاهُ كَيْفَ يُصَلِّي فَنَسِيَ فَقَعَدَ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِأَذَانٍ وَ إِقَامَتَيْنِ وَ جَمَعَ بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءِ بِأَذَانٍ وَاحِدٍ

اَلْمُسْتَحَاضَةُ تَغْتَسِلُ عِنْدَ صَلاَةِ اَلظُّهْرِ وَ تُصَلِّي اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ ثُمَّ تَغْتَسِلُ عِنْدَ اَلْمَغْرِبِ فَتُصَلِّي اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِأَذَانٍ وَ إِقَامَتَيْنِ وَ جَمَعَ بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعِشَاءِ فِي اَلْحَضَرِ

اَلتَّشْرِيقِ‏ مِنْ صَلاَةِ اَلظُّهْرِ يَوْمَ اَلنَّحْرِ إِلَى صَلاَةِ اَلْعَصْرِ مِنْ آخِرِ أَيَّامِ اَلتَّشْرِيقِ‏ إِنْ أَنْتَ أَقَمْتَ‏ بِمِنًى‏ وَ إِنْ

وُقُوفُهُ ثُمَّ قَالَ أَ لَيْسَ قَدْ صَلَّى‏ بِعَرَفَاتٍ‏ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ وَ قَنَتَ وَ دَعَا قُلْتُ بَلَى قَالَ فَعَرَفَاتٌ‏ كُلُّهَا مَوْقِفٌ وَ

أَدْرَكَ اَلْجُمُعَةَ وَ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّمَا يُصَلِّي اَلْعَصْرَ فِي وَقْتِ اَلظُّهْرِ فِي سَائِرِ اَلْأَيَّامِ كَيْ إِذَا قَضَوُا اَلصَّلاَةَ

مَعَهُمْ نُصَلِّي ثُمَّ يَقُومُونَ فَيُسْرِعُونَ فَنَقُومُ فَنُصَلِّي اَلْعَصْرَ وَ نُرِيهِمْ كَأَنَّا نَرْكَعُ ثُمَّ يَنْزِلُونَ لِلْعَصْرِ فَيُقَدِّمُونَّا

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَوْماً دَخَلَ‏ اَلْمَسْجِدَ اَلْحَرَامَ‏ فِي صَلاَةِ اَلْعَصْرِ فَلَمَّا كَانَ دُونَ اَلصُّفُوفِ رَكَعُوا فَرَكَعَ وَحْدَهُ وَ سَجَدَ

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ وَقْتِ الظُّهْرِ وَ الْعَصْر موضوعات :

فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُكَ وَ فِي قَبْضَتِكَ ثُمَّ تُصَلِّي بِهَا اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ وَ اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ وَ اَلْفَجْرَ وَ اَلْإِمَامُ

ص‏ نَائِمٌ ذَاتَ يَوْمٍ وَ رَأْسُهُ فِي حَجْرِ عَلِيٍّ ع‏ فَفَاتَتْهُ اَلْعَصْرُ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ فَقَالَ‏ اَللَّهُمَّ إِنَ‏ عَلِيّاً كَانَ فِي

وَقْتُ اَلظُّهْرِ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَدَمَانِ وَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ بَعْدَ ذَلِكَ قَدَمَانِ وَ هَذَا أَوَّلُ اَلْوَقْتِ إِلَى أَنْ يَمْضِيَ أَرْبَعَةُ

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ وَقْتِ الظُّهْرِ وَ الْعَصْر موضوعات :

فَلْيَجْعَلِ اَلْفَرِيضَةَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ وَ إِنْ كَانَتِ اَلْعَصْرُ فَلْيَجْعَلِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ‏ نَافِلَةً وَ اَلْأَخِيرَتَيْنِ فَرِيضَةً

اَلظُّهْرَ فَلْيَجْعَلِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ اَلظُّهْرَ وَ اَلْأَخِيرَتَيْنِ اَلْعَصْرَ

أَدْرَكَ اَلْجُمُعَةَ وَ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّمَا يُصَلِّي اَلْعَصْرَ فِي وَقْتِ اَلظُّهْرِ فِي سَائِرِ اَلْأَيَّامِ كَيْ إِذَا قَضَوُا اَلصَّلاَةَ

جَعَلَ مَا أَدْرَكَ أَوَّلَ صَلاَتِهِ إِنْ أَدْرَكَ مِنَ اَلظُّهْرِ أَوِ اَلْعَصْرِ أَوِ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ رَكْعَتَيْنِ وَ فَاتَتْهُ رَكْعَتَانِ قَرَأَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلنُّفَسَاءِ تَضَعُ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ بَعْدَ صَلاَةِ اَلْعَصْرِ أَ تُتِمُّ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ أَمْ تُفْطِرُ فَقَالَ تُفْطِرُ ثُمَّ لْتَقْضِ

مَا أَدْرَكَ أَوَّلَ صَلاَتِهِ إِنْ أَدْرَكَ مِنَ اَلظُّهْرِ أَوْ مِنَ اَلْعَصْرِ أَوْ مِنَ اَلْعِشَاءِ رَكْعَتَيْنِ وَ فَاتَتْهُ رَكْعَتَانِ قَرَأَ فِي

واجب، اما فى الفطر ففى خمس صلوات یبتدأ به من صلاة المغرب لیلة الفطر إلى صلاة العصر من یوم الفطر و هو ان یقال «اللّه اکبر، اللّه اکبر، لا إله إلا اللّه و اللّه

البينه، سوره الزلزال، سوره العاديات، سوره القارعه، سوره التكاثر، سوره و العصر، سوره الهمزه، سوره الفيل، سوره قريش، سوره الماعون، سوره الكوثر، سوره الكافرون،

ص‏ فِي اَلصَّلاَةِ سَبْعَ رَكَعَاتٍ فِي اَلظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَ فِي اَلْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ وَ فِي اَلْمَغْرِبِ رَكْعَةً وَ فِي اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ

مَرْبِضِ عَنْزٍ يُصَلِّي اَلظُّهْرَ فَإِذَا كَانَ ضِعْفَ ذَلِكَ صَلَّى اَلْعَصْرَ وَ قَالَ اَلسَّمِيطُ لَبِنَةٌ لَبِنَةٌ وَ اَلسَّعِيدَةُ لَبِنَةٌ وَ نِصْفٌ

مَنْصُورٌ اَلصَّيْقَلُ‏ فَوَاعَدْنَا دَارَ طَاهِرٍ مَوْلاَهُ فَصَلَّيْنَا اَلْعَصْرَ ثُمَّ رُحْنَا إِلَيْهِ فَوَجَدْنَاهُ مُتَّكِئاً عَلَى سَرِيرٍ قَرِيبٍ

عِشْرِينَ وَ اِغْتَسِلِي لِلْفَجْرِ غُسْلاً وَ أَخِّرِي اَلظُّهْرَ وَ عَجِّلِي اَلْعَصْرَ وَ اِغْتَسِلِي غُسْلاً وَ أَخِّرِي اَلْمَغْرِبَ وَ عَجِّلِي اَلْعِشَاءَ

«عصر»، مكّى است و سه آيه دارد. بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * وَ الْعَصرِ(۱) إِنَّ الإنسانَ لَفِى خُسرٍ(۲) إِلّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا

قراءت فرمود. و گاهى هم سوره قل يا ايها الكافرون يا الهيكم التّكاثر و يا و العصر را تا آخر ميخواند. ولى آنچه بيشتر بر آن مداومت ميفرمود سوره قل هو اللَّه

الدرّ المنثور است كه: ابن مردويه، از ابن عبّاس روايت كرده كه در تفسير آيه «و العصر إنّ الإنسان لفى خسر» گفته: منظور از اين «انسان»، ابو جهل بن هشام است. و در