نتایج جستجو

جلد ۳ کتاب البیوع‏‏‏ ۷۶ بَابُ بَيْعِ الزَّرْعِ الْأَخْضَرِ قَبْلَ أَنْ يَصِيرَ سُنْبُلا موضوعات :

فيما اختلف من الاخبار جلد ۴ کتاب الاطمه و الاشربه‏‏ ۵۹ بَابُ الْخَمْرِ يَصِيرُ خَلًّا بِمَا يُطْرَحُ فِيه‏ موضوعات :

دُفِعَ إِلَيْهِ مَالٌ يَحُجُّ بِهِ هَلْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ اَلْمَالِ حِينَ يَصِيرُ إِلَيْهِ اَلْخُمُسُ أَوْ عَلَى مَا فَضَلَ فِي يَدِهِ بَعْدَ اَلْحَجِّ فَكَتَبَ

خِلاَفَ مَشِيَّتِيَ اَلْأُولَى وَ رَأْيِي أَ لَهُ أَنْ يَرْجِعَ فِيهَا وَ يُصَيِّرَ مَا صَيَّرَ لِغَيْرِهِمْ أَوْ يَنْقُصَهُمْ أَوْ يُدْخِلَ مَعَهُمْ غَيْرَهُمْ

مِنْهُ أَمْكَنَهُ مِنْ يَدِهِ فَقَضِمَهَا كَمَا يُقْضَمُ اَلْفُجْلُ ثُمَّ يَصِيرُ طَوْقاً فِي عُنُقِهِ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَيُطَوَّقُونَ

اَلْأَرْبَعَةِ اَلْأَصْنَافِ وَ إِنْ كَثُرَ ثَمَنُهُ زَكَاةٌ إِلاَّ أَنْ يَصِيرَ مَالاً يُبَاعُ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَكْنِزُهُ ثُمَّ يَحُولَ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ

إِنَّ اَلْجَدَّ مَعَ اَلْإِخْوَةِ مِنَ اَلْأَبِ يَصِيرُ مِثْلَ وَاحِدٍ مِنَ اَلْإِخْوَةِ مَا بَلَغُوا قَالَ قُلْتُ رَجُلٌ تَرَكَ أَخَاهُ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ

عَدَدُهُمْ سَوَاءٌ وَ عَدَالَتُهُمْ أَقْرَعَ بَيْنَهُمْ عَلَى أَيِّهِمْ يَصِيرُ اَلْيَمِينُ قَالَ وَ كَانَ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ رَبَّ اَلسَّمَاوَاتِ أَيُّهُمْ

اَلْخَمْرِ ثُمَّ قَالَ أَ وَ تَدْرِي لِمَ ذَلِكَ قَالَ لاَ قَالَ لِأَنَّهُ يَصِيرُ فِي حَالٍ لاَ يَعْرِفُ فِيهَا رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

اَللَّهِ ع‏ لَعَلَّهُ لِغَيْرِهِ فَمِنْ أَيْنَ جَازَ لَكَ أَنْ تَشْتَرِيَهُ وَ يَصِيرَ مِلْكاً لَكَ ثُمَّ تَقُولَ بَعْدَ اَلْمِلْكِ هُوَ لِي وَ تَحْلِفَ عَلَيْهِ

بَعْدَ مَوْتِهِ يُحَجُّ بِهَا عَنْهُ أَوْ يُتَصَدَّقُ بِهَا عَنْهُ أَوْ يُصَيَّرُ فِي سَبِيلٍ مِنْ سُبُلِ اَلْخَيْرِ قَالَ فَزَعَمَ اَلرَّجُلُ أَنَّهُمْ

وَصَفَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْمَطْبُوخَ كَيْفَ يُطْبَخُ حَتَّى يَصِيرَ حَلاَلاً فَقَالَ لِي ع خُذْ رُبُعاً مِنْ زَبِيبٍ وَ تُنَقِّيهِ وَ صُبَّ

مِنْهُ أَمْكَنَهُ مِنْ يَدِهِ فَقَضِمَهَا كَمَا يُقْضَمُ اَلْفُجْلُ‏ ثُمَّ يَصِيرُ طَوْقاً فِي عُنُقِهِ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ سَيُطَوَّقُونَ

أَيُّ إِمَامٍ لاَ يَعْلَمُ مَا يُصِيبُهُ وَ إِلَى مَا يَصِيرُ فَلَيْسَ ذَلِكَ بِحُجَّةٍ لِلَّهِ عَلَى خَلْقِهِ

فَلَعَلَّهُ لِغَيْرِهِ قَالَ وَ مِنْ أَيْنَ جَازَ لَكَ أَنْ تَشْتَرِيَهُ وَ يَصِيرَ مِلْكاً لَكَ ثُمَّ تَقُولَ بَعْدَ اَلْمِلْكِ هُوَ لِي وَ تَحْلِفَ عَلَيْهِ‏

خَلْقِ اَللَّهِ لَكَانَ خَيْرَهُمْ‏ ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذَا اَلْأَمْرَ يَصِيرُ إِلَى مَنْ يُلْوَى لَهُ اَلْحَنَكُ فَإِذَا كَانَتْ مِنَ اَللَّهِ فِيهِ اَلْمَشِيئَةُ

أَقْصَى وَقْتِهَا سَبْعٌ وَ أَقْصَى طُهْرِهَا ثَلاَثٌ وَ عِشْرُونَ حَتَّى يَصِيرَ لَهَا أَيَّامٌ مَعْلُومَةٌ فَتَنْتَقِلَ إِلَيْهَا فَجَمِيعُ حَالاَتِ اَلْمُسْتَحَاضَةِ

ملاقات كرد و گفت : ان الحرص و الشهوة تصير الملوك عبيدا، و ان الصبر و التقوى يصير العبيد ملوكا، فقال يوسف قال الله تعالى : انه من يتق و يصبر فان الله لا يضيع

يَطْلُبُهُ وَ غَافِلٍ وَ لَيْسَ بِمَغْفُولٍ عَنْهُ وَ عَلَى أَثَرِ اَلْمَاضِي يَصِيرُ اَلْبَاقِي فَقَالَ لَهُ‏ زَيْدُ بْنُ صُوحَانَ اَلْعَبْدِيُ‏ يَا أَمِيرَ

يَذْهَبَا فَلِمَ يَرْجِعَانِ‏ وَ إِنْ كَانَا غَيْرَ مُضْطَرَّيْنِ‏ فَلِمَ لاَ يَصِيرُ اَللَّيْلُ نَهَاراً وَ اَلنَّهَارُ لَيْلاً اُضْطُرَّا وَ اَللَّهِ يَا أَخَا