نتایج جستجو

نَتَرَبّص يَقُولُون فَلْيَأْتِنَا بِآيَة بِه أَم مَجْنُون افْتَرَاه کَمَا رَيْب تُؤْمِنُون کَرِيم الْمَنُون قُل أُرْسِل تَرَبّصُوا رَسُول بِکَاهِن أَحْلاَم

کُفُورا أَکْثَر النّاس لَو مَثَل لِيَذّکّرُوا الظّالِمُون فِيه بَيْنَهُم رَيْب کُل قُل مِن لا صَرّفْنَاه لَقَد أَجَلا الْقُرْآن قَالُوا کَثِيرا هٰذَا أَنْتُم

الصّلاَة بِهِم قَصَصِهِم فِيه عَلَيْه الْحَکِيم يَدَيْه أَرْکَسَهُم تُسَوّى رَيْب لَو عِنْد عَرّف بَعْضَه الرّسُول الْقِيَامَة تَفْصِيل لَقَد در حال بارگیری

حيض جعل ل ما قدر شىء ظهر يئس شهر لم الا ثلث ولد زوج حمل اول کلل انن عدد نسو ريب ف وله قول ه اجل اله الله جوف نکر فى وضع قلب دعو

نسو اللائى اذى عزل ان هو فى قول حمل لا عن لم اول ل يئس قرب کم ک اجل شهر ثلث ريب عدد طهر قدر ذکر سئل هم شىء حتى لعل کلل حيض اذا وضع انس وله اتى

غَفُور عَذَابا إِن الْحُوت رَحِيم الْمَنُون عِبَادِي أُجِيب قُل أَدْخِل رَيْب حُسْنا عَذَاب أَوَيْنَا الْمُتَرَبّصِين يَکْفُر لا دَعْوَة سَأَلَک فَمَن

‌از‌ مسلميات‌ تمام‌ شيعه‌ ‌است‌. دوم‌ عصمت‌ ‌از‌ خطاء و سهو و نسيان‌ و شك‌ و ريب‌. بعضي‌ منكر شدند ‌حتي‌ كتاب‌ سهو النبي‌ نوشتند و استناد بظواهر بعض‌ آيات‌

مِثْلَيْهَا أَنّى فَلِم سَمِعْنَا بِالّذِي قَد هَلَک فِيهَا نَدْرِي قُل رَيْب مُفْسِدِين يَکُون قَتَلْتُمُوهُم فِي يَبْعَث أَصَبْتُم الرّحِيم لَنَا جَاءَکُم

يُشْرِکُون بَعْد فِيه مُعْرِضُون عَلَيْهِم لِيَحْکُم إِن إِنّه مَا بِمَا فَرِيق رَيْب السّعِير لَکُم ذٰلِک لَو آتَيْنَاهُم يَسْتَأْذِن نَبَذَه کِتَاب قُلُوب مِنْکُم

غَافِلا ذٰلِک فَاتّبِعُوا نَجْوَى الْمُرْسَلِين لِيَوْم الْمُؤْمِنِين يَجْحَد رَيْب تَحِل فَقَالُوا مِنْکُم الْمَوْت يَتُب رُءُوسِهِم مِمّا آبَاؤُکُم جَمِيعا

نَذْهَبَن بِالّذِي فِيهَا أَنّا مُبِين بِه فَإِمّا قَوْمَک کَمَا کَارِهُون رَيْب سَعِيرا تُرَاب بِاللّه اللّه لِلْحَق الّذِين لِلّه فَأَمّا کَافِرُون فَسَوْف

يا مى‏ترسند كه خدا و رسول بر آنها ستم كند. ام الله ان اله هم خوف وله على ريب رسل مرض ه بل قلب اول فى

حَکِيم الرّحْمٰن الْمُرْسَلِين قَلِيلا لِتُنْذِر يَمَسّه عَلَى قَوْما لَمِن رَيْب أَ مَکْنُون حَمِيد کَاهِن يُقَال فَبِهٰذَا لَو إِنّک بِقَوْل السّمَاوَات

هلک نعم اوى ائى شرب حرم حمل عند جىء علو رسل حصد خرج کذب ايى فسد بدر موسى ريب قتر شىء نزل قصو نفق قتل علم نفس جدل جوب اذا ذنب رجل خير صحب هدى کبر فرش سلط

علم عمل ترک ضئن ذا وصى اکل قرب حکم تمم فوق ولد عن ک رجم ظهر قوم عشر ربع بعد ريب سبل عتو هاتين ورى سخر امم شطن کتم حسب معز اتى نن صرصر ابد

فِي‌ لَبس‌ٍ مِن‌ خَلق‌ٍ جَدِيدٍ بلكه‌ اينها ‌در‌ گمراهي‌ و جهالت‌ و شك‌ و ريب‌ هستند ‌از‌ خلق‌ جديد ‌که‌ ‌از‌ خاك‌ دو مرتبه‌ زنده‌ كند و خلق‌ كند خلقت‌

[غافر:34]. در بعضى از آيات شك با «مديب» توصيف شده است مثل [هود:62]. در «ريب» از رمخشرى نقل شد كه آن به معنى قلق ئ اضطراب است على هذا شك مريب يعنى: شك

تو خواه‌ ‌از‌ سخنم‌ پند گير خواه‌ ملال‌ المُبِين‌ُ ‌که‌ جايي‌ ‌بر‌ شك‌ و ريب‌ نماند و نگويند: نفهميدم‌ و درك‌ نكرديم‌. ] (آیه 12)- و از آنجا که معرفت مبدأ

شکک الله على ربب انتم صوب خون الذى قول الى امم مرى امن ردد ذکر کبر جىء ان ريب قبل فتن ويل ذلک عن يوسف حصد صنع دين قلب قلل حظظ نسى اتى قرع خمد الم او ايانا

مِنْکُم فَلْيَتَوَکّل لَهُم آبَاءَهُم قَوِي يَتَبَيّن إِذَا لِمَن کَانُوا رَيْب الْمُؤْمِنُون يُدْخِلُهُم سُوءا عَزِيز خَاسِرِين در حال بارگیری...