نتایج جستجو

شريفه را تفسير فرموده به دخان و صيحة. «2» و وصف روز قيامت به كبير به جهت عظّم آنچه در او واقع شود از اهوال و ظهور سرائر و اعمال. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ

اَلرَّجُلُ فَكُلُّ مَا كَانَ فِيهِ عَظْمٌ فَقَدْ وَجَبَ عَلَى مَنْ مَسَّهُ اَلْغُسْلُ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ عَظْمٌ فَلاَ غُسْلَ عَلَيْهِ

اَلْكَعْبَانِ قَالَ هَاهُنَا يَعْنِي اَلْمَفْصِلَ‏ دُونَ عَظْمِ اَلسَّاقِ فَقَالاَ هَذَا مَا هُوَ قَالَ هَذَا عَظْمُ اَلسَّاقِ‏

قلب‌ و ضعف‌ ايمان‌ و ‌بعد‌ ‌عن‌ اللّه‌ و ميل‌ و رغبت‌ بساير معاصي‌ و سقوط عظم‌ معصيت‌ و صيرورت‌ معاصي‌ بمنزله‌ ملكه‌ و ‌غير‌ اينها ‌است‌ و بالعكس‌ اطاعت‌

اَلْعِظَامِ وَ اَلنَّاقِبَةِ يَكُونُ فِي شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ فَمَا كَانَ مِنْ عَظْمٍ كُسِرَ فَجُبِرَ عَلَى غَيْرِ عَثْمٍ وَ لاَ عَيْبٍ وَ لَمْ يُنَقَّلْ مِنْهُ

قُتِلَ قَتِيلٌ فَلَمْ يُوجَدْ إِلاَّ لَحْمٌ بِلاَ عَظْمٍ لَهُ لَمْ يُصَلَّ عَلَيْهِ وَ إِنْ وُجِدَ عَظْمٌ بِلاَ لَحْمٍ صُلِّيَ عَلَيْهِ‏

قَالَ هَاهُنَا يَعْنِي اَلْمَفْصِلَ دُونَ عَظْمِ اَلسَّاقِ فَقُلْنَا هَذَا مَا هُوَ فَقَالَ هَذَا مِنْ عَظْمِ اَلسَّاقِ وَ اَلْكَعْبُ‏ أَسْفَلُ مِنْ ذَلِكَ

على المشركين ما تدعوهم اليه ». و اما كلمه (عظم ) همان معناى كبر را مى دهد، با اين تفاوت كه عظم ظاهرا از عظم (استخوان ) گرفته شده ، كه يكى از اجزاى بدن

لِيتُهَا طَابَ عَرْفُهَا وَ اُنْظُرِي إِلَى كَعْبِهَا فَإِنْ دَرِمَ كَعْبُهَا عَظُمَ كَعْثَبُهَا

رَبَّكَ فَتَوَضَّأْ وَ أَحْسِنِ اَلْوُضُوءَ ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ عَظِّمِ اَللَّهَ وَ صَلِّ عَلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ وَ قُلْ بَعْدَ اَلتَّسْلِيمِ‏ اَللَّهُمَّ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ مَسِّ عَظْمِ اَلْمَيِّتِ فَقَالَ إِذَا جَازَ سَنَةٌ فَلَيْسَ بِهِ بَأْسٌ‏

عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ وَ إِنْ طَرَحَتْهُ وَ هُوَ نَسَمَةٌ مُخَلَّقَةٌ لَهُ عَظْمٌ وَ لَحْمٌ مُزَيَّلَ اَلْجَوَارِحِ قَدْ نُفِخَ فِيهِ رُوحُ اَلْعَقْلِ فَإِنَّ

فَقَالَ تَصَدَّقْ وَ اِسْتَغْفِرْ رَبَّكَ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَوَ اَلَّذِي عَظَّمَ حَقَّكَ مَا تَرَكْتُ فِي اَلْبَيْتِ شَيْئاً قَلِيلاً وَ لاَ كَثِيراً قَالَ

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَلاََ أُقْسِمُ بِمَوََاقِعِ اَلنُّجُومِ‏ قَالَ عَظُمَ أَمْرُ مَنْ يَحْلِفُ بِهَا قَالَ وَ كَانَتِ‏ اَلْجَاهِلِيَّةُ يُعَظِّمُونَ‏

تُعْلِمْ بِذَلِكَ زَوْجَهَا فَأَلْقَتْ وَلَدَهَا فَقَالَ إِنْ كَانَ لَهُ عَظْمٌ قَدْ نَبَتَ عَلَيْهِ اَللَّحْمُ فَعَلَيْهَا دِيَةٌ تُسَلِّمُهَا إِلَى أَبِيهِ

بِرَجُلٍ مِنْ‏ قُرَيْشٍ‏ إِلاَّ رَجَحَ وَ لاَ يُقَاسُ بِأَحَدٍ مِنْهُمْ إِلاَّ عَظُمَ عَنْهُ وَ إِنْ كَانَ فِي اَلْمَالِ قَلَّ فَإِنَّ اَلْمَالَ رِزْقٌ حَائِلٌ

أَهْلِي قَالَ تَصَدَّقْ وَ اِسْتَغْفِرْ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَوَ اَلَّذِي عَظَّمَ حَقَّكَ مَا تَرَكْتُ فِي اَلْبَيْتِ شَيْئاً لاَ قَلِيلاً وَ لاَ كَثِيراً

إِذَا كَانَ بَيْنَهَا وَ بَيْنَهُ قَدْرُ مَا يُتَخَطَّى أَوْ قَدْرُ عَظْمِ ذِرَاعٍ فَصَاعِداً فَلاَ بَأْسَ إِنْ صَلَّتْ بِحِذَاهُ وَحْدَهَا

يَدَيْ مَنْ كَانَ عِنْدَهُ وَ كَانَ عِنْدَهُ وُلْدُهُ فَلَمَّا أَنْ فَقَدُوهُ عَظُمَ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فَلَمْ يَدْرُوا كَيْفَ يَصْنَعُونَ ثُمَّ اِجْتَمَعَ أَمْرُهُمْ

اَلْحُسَيْنِ ع‏ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ اَللَّهَ لاَ يُوصَفُ بِمَحْدُودِيَّةٍ عَظُمَ رَبُّنَا عَنِ اَلصِّفَةِ فَكَيْفَ يُوصَفُ بِمَحْدُودِيَّةٍ مَنْ لاَ يُحَدُّ

إِنَّ اَلْإِنْفَحَةَ لَيْسَ لَهَا عُرُوقٌ وَ لاَ فِيهَا دَمٌ وَ لاَ لَهَا عَظْمٌ إِنَّمَا تَخْرُجُ‏ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَ دَمٍ‏ ثُمَّ قَالَ وَ إِنَّمَا اَلْإِنْفَحَةُ

أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ قَدِ اِشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَ كَثُرَتْ ذُنُوبُهُ وَ عَظُمَ جُرْمُهُ وَ ضَعُفَ كَدْحُهُ دُعَاءَ مَنْ لاَ يَجِدُ لِنَفْسِهِ سَادّاً وَ

اَلشَّابِّ اَلْمُوَفَّقِ وَ سِنِّ أَبْنَاءِ ثَلاَثِينَ سَنَةً يَا مُحَمَّدُ عَظُمَ رَبِّي عَزَّ وَ جَلَ‏ أَنْ يَكُونَ فِي صِفَةِ اَلْمَخْلُوقِينَ‏ قَالَ قُلْتُ

بِرّاً وَ إِكْرَاماً وَ تَبْجِيلاً وَ تَعْظِيماً فَلَيْسَ جَزَاءُ مَنْ عَظَّمَ شَأْنَكَ أَنْ تَضَعَ‏ مِنْ قَدْرِهِ وَ لاَ جَزَاءُ مَنْ سَرَّكَ أَنْ تَسُوءَهُ

دَلِيلِهِ‏ نَزَلَ بِهِ‏ اَلرُّوحُ اَلْأَمِينُ‏ مِنْ عِنْدِ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ عَظِّمْ يَا مُحَمَّدُ أَسْمَائِي‏ وَ اُشْكُرْ نَعْمَائِي وَ لاَ تَجْحَدْ آلاَئِي