نتایج جستجو

جَعْفَرٍ ع‏ مَنِ اِغْتَسَلَ وَ هُوَ جُنُبٌ قَبْلَ أَنْ يَبُولَ ثُمَّ يَجِدُ بَلَلاً فَقَدِ اِنْتَقَضَ غُسْلُهُ وَ إِنْ كَانَ بَالَ ثُمَّ اِغْتَسَلَ ثُمَّ وَجَدَ

كَانَتْ‏ لَيْلَةُ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ‏ اِغْتَسَلَ أَيْضاً كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏

كَانَتْ‏ لَيْلَةُ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ‏ اِغْتَسَلَ أَيْضاً كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏

مَنِ اِغْتَسَلَ بَعْدَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ كَفَاهُ غُسْلُهُ إِلَى اَللَّيْلِ فِي كُلِّ مَوْضِعٍ يَجِبُ فِيهِ اَلْغُسْلُ وَ مَنِ اِغْتَسَلَ لَيْلاً كَفَاهُ

مَنِ اِغْتَسَلَ قَبْلَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ وَ قَدِ اِسْتَحَمَّ قَبْلَ ذَلِكَ ثُمَّ أَحْرَمَ مِنْ يَوْمِهِ أَجْزَأَهُ غُسْلُهُ وَ إِنِ اِغْتَسَلَ فِي أَوَّلِ

يَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ اَلتَّلَفَ إِنِ اِغْتَسَلَ فَقَالَ يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي فَإِذَا أَمِنَ مِنَ اَلْبَرْدِ اِغْتَسَلَ وَ أَعَادَ اَلصَّلاَةَ

اَلْبَرَصُ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلاَّ نَفْسَهُ وَ مَنِ اِغْتَسَلَ مِنَ اَلْمَاءِ اَلَّذِي قَدِ اُغْتُسِلَ فِيهِ فَأَصَابَهُ اَلْجُذَامُ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلاَّ

جِمَاعِهِ قَبْلَ اَلْغُسْلِ فَلْيَتَوَضَّأْ وَ إِنْ كَانَ لَمْ يَبُلْ حَتَّى اِغْتَسَلَ ثُمَّ وَجَدَ اَلْبَلَلَ فَلْيُعِدِ اَلْغُسْلَ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ غُسْلِ‏ يَوْمِ عَرَفَةَ فِي اَلْأَمْصَارِ فَقَالَ اِغْتَسِلْ أَيْنَمَا كُنْتَ‏

يَغْتَسِلَ وَ لَيْسَ مَعَهُ إِنَاءٌ وَ اَلْمَاءُ فِي وَهْدَةٍ فَإِنْ هُوَ اِغْتَسَلَ بِهِ رَجَعَ غُسْلُهُ فِي اَلْمَاءِ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَنْضِحُ بِكَفٍّ

فِي اَلسَّفَرِ وَ لَيْسَ مَعَهُ إِلاَّ مَاءٌ قَلِيلٌ يَخَافُ إِنْ هُوَ اِغْتَسَلَ أَنْ يَعْطَشَ قَالَ إِنْ خَافَ عَطَشاً فَلاَ يُهْرِقْ مِنْهُ قَطْرَةً

جِمَاعِهِ قَبْلَ اَلْغُسْلِ فَلْيَتَوَضَّأْ وَ إِنْ لَمْ يَبُلْ حَتَّى اِغْتَسَلَ ثُمَّ وَجَدَ اَلْبَلَلَ فَلْيُعِدِ اَلْغُسْلَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ نَامَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

وَ مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ قَبْلَ أَنْ يَبُولَ فَكَتَبَ أَنَّ اَلْغُسْلَ بَعْدَ اَلْبَوْلِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ نَاسِياً فَلاَ يُعِيدُ

إِذَا زَاغَتِ اَلشَّمْسُ‏ يَوْمَ عَرَفَةَ فَاقْطَعِ اَلتَّلْبِيَةَ وَ اِغْتَسِلْ وَ عَلَيْكَ بِالتَّكْبِيرِ وَ اَلتَّهْلِيلِ وَ اَلتَّحْمِيدِ وَ اَلتَّسْبِيحِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَغْتَسِلُ مِنَ اَلْجَنَابَةِ فَيَقَعُ اَلْمَاءُ عَلَى اَلصَّفَا فَيَنْزُو فَيَقَعُ عَلَى اَلثَّوْبِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ

لاَ أُبِرُّ لَكَ قَسَماً وَ لاَ أُقِيمُ حُدُودَ اَللَّهِ فِيكَ وَ لاَ أَغْتَسِلُ لَكَ مِنْ جَنَابَةٍ وَ لَأُوطِئَنَّ فِرَاشَكَ وَ لَأُدْخِلَنَّ بَيْتَكَ

بَرَاءَةٍ مِنَ اَلنِّفَاقِ‏ وَ مَنِ اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَرَمِ‏ فَنَزَلَ وَ اِغْتَسَلَ وَ أَخَذَ نَعْلَيْهِ بِيَدِهِ ثُمَّ دَخَلَ‏ اَلْحَرَمَ‏ حَافِياً تَوَاضُعاً

مَا رَوَاهُ‏ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَغْتَسِلَ‏ لِلْجُمُعَةِ فَتَوَضَّأْ وَ اِغْتَسِلْ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْحَمَّامُ يَغْتَسِلُ فِيهِ اَلْجُنُبُ وَ غَيْرُهُ أَغْتَسِلُ مِنْ مَائِهِ قَالَ نَعَمْ لاَ بَأْسَ أَنْ يَغْتَسِلَ مِنْهُ اَلْجُنُبُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ نَامَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

إِذَا اِغْتَسَلَ اَلْجُنُبُ بَعْدَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ أَجْزَأَ عَنْهُ ذَلِكَ اَلْغُسْلُ مِنْ كُلِّ غُسْلٍ يَلْزَمُهُ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ‏

مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ فَلَمَّا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَرَمِ‏ نَزَلَ وَ اِغْتَسَلَ وَ أَخَذَ نَعْلَيْهِ بِيَدَيْهِ ثُمَّ دَخَلَ‏ اَلْحَرَمَ‏ حَافِياً فَصَنَعْتُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَجْنَبَ ثُمَّ اِغْتَسَلَ قَبْلَ أَنْ يَبُولَ ثُمَّ رَأَى شَيْئاً قَالَ لاَ يُعِيدُ اَلْغُسْلَ لَيْسَ ذَلِكَ اَلَّذِي رَأَى شَيْئاً

مَنْ ذَكَرَ اِسْمَ اَللَّهِ تَعَالَى عَلَى وُضُوئِهِ فَكَأَنَّمَا اِغْتَسَلَ

ع‏ عَنِ اَلْغُسْلِ إِذَا زَارَ اَلْبَيْتَ‏ مِنْ‏ مِنًى‏ فَقَالَ أَنَا أَغْتَسِلُ مِنْ‏ مِنًى‏ ثُمَّ أَزُورُ اَلْبَيْتَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ لَبِسَ قَمِيصاً قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ فَقَالَ قَدِ اِنْتَقَضَ غُسْلُهُ‏

غَيْرِ أَنْ يُضِرَّ بِهَا وَ حَتَّى تَقُولَ لاَ أُبِرُّ لَكَ قَسَماً وَ لاَ أَغْتَسِلُ لَكَ مِنْ جَنَابَةٍ وَ لَأُدْخِلَنَّ بَيْتَكَ مَنْ تَكْرَهُهُ وَ لَأُوطِئَنَّ

لاَ أُبِرُّ لَكَ قَسَماً وَ لاَ أُقِيمُ حُدُودَ اَللَّهِ فِيكَ وَ لاَ أَغْتَسِلُ لَكَ مِنْ جَنَابَةٍ وَ لَأُوطِئَنَّ فِرَاشَكَ وَ لَأُدْخِلَنَّ بَيْتَكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ كَمْ أَغْتَسِلُ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ لَيْلَةً قَالَ‏ لَيْلَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ لَيْلَةَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏ وَ

تَحَاتُّ عَنْهُ اَلذُّنُوبُ كَمَا يَتَحَاتُّ وَرَقُ اَلشَّجَرِ فَإِذَا هُوَ اِغْتَسَلَ اِنْسَلَخَ مِنَ اَلذُّنُوبِ‏

وَ اَللَّهِ لاَ أُبِرُّ لَكَ قَسَماً وَ لاَ أُطِيعُ لَكَ أَمْراً وَ لاَ أَغْتَسِلُ لَكَ مِنْ جَنَابَةٍ وَ لَأُوطِئَنَّ فِرَاشَكَ وَ لَأُوذِنَنَّ عَلَيْكَ

غَيْرِ أَنْ يُضِرَّ بِهَا وَ حَتَّى تَقُولَ لاَ أُبِرُّ لَكَ قَسَماً وَ لاَ أَغْتَسِلُ لَكَ مِنْ جَنَابَةٍ وَ لَأُدْخِلَنَّ بَيْتَكَ مَنْ تَكْرَهُ وَ لَأُوطِئَنَّ

هُوَ وَ أَفَاضَتْ هِيَ عَلَى نَفْسِهَا حَتَّى فَرَغَا وَ كَانَ اَلَّذِي اِغْتَسَلَ بِهِ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ ثَلاَثَةَ أَمْدَادٍ وَ اَلَّذِي اِغْتَسَلَتْ بِهِ

المباهلة قلت‌ و كيف‌ اصنع‌ ‌فقال‌ اصلح‌ نفسك‌ ثلاثا و اظنّة ‌قال‌ صم‌ و اغتسل‌ و ابرز انت‌ و ‌هو‌ ‌الي‌ الجبان‌ (الصحراء) فشبك‌ اصابعك‌ ‌من‌ يدك‌ اليمني‌

مِنْهُمَا مِائَةَ رَكْعَةٍ وَ أَحْيِهِمَا إِنِ اِسْتَطَعْتَ إِلَى اَلنُّورِ وَ اِغْتَسِلْ فِيهِمَا قَالَ قُلْتُ فَإِنْ لَمْ أَقْدِرْ عَلَى ذَلِكَ وَ أَنَا قَائِمٌ

فَصَلِّ صَلاَةَ اَللَّيْلِ ثُمَّ قُمْ فَانْظُرْ فِي نَوَاحِي اَلسَّمَاءِ وَ اِغْتَسِلْ تِلْكَ اَللَّيْلَةَ قَبْلَ اَلْمَغْرِبِ ثُمَّ تَنَامُ عَلَى طُهْرٍ فَإِذَا

إِذَا أَتَيْتَ‏ قَبْرَ اَلْحُسَيْنِ ع‏ فَائْتِ‏ اَلْفُرَاتَ‏ وَ اِغْتَسِلْ بِحِيَالِ قَبْرِهِ وَ تَوَجَّهْ إِلَيْهِ وَ عَلَيْكَ اَلسَّكِينَةَ وَ اَلْوَقَارَ

زَالَتِ اَلشَّمْسُ خَرَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ مَعَهُ‏ قُرَيْشٌ‏ وَ قَدِ اِغْتَسَلَ وَ قَطَعَ اَلتَّلْبِيَةَ حَتَّى وَقَفَ بِالْمَسْجِدِ فَوَعَظَ اَلنَّاسَ