نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه شهر (۲۱ بار) ماه. و آن با رؤيت هلال شروع شده و با رؤيت مجدّد منقضى مى‏شود و اصل آن چنانكه در مجمع فرموده به معنى ظهور است علت اين تسميه

شامل این کلمه صوم‌ (۱۴ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ الشّهْر مِنْکُم مَن کَان شَهِد فَمَن مَرِيضا أَو الْفُرْقَان عَلَى سَفَر مِن الْهُدَى

الْيُسْر يُطِيقُونَه فَمَن مَعْدُودَات فِدْيَة فَلْيَصُمْه لا طَعَام أَيّاما الشّهْر در حال بارگیری...

أَيّام مَن أَذًى مَعْدُودَات فَلْيَصُمْه مَحِلّه أُخَر رَأْسِه الْهَدْي الشّهْر تَتّقُون أَيّاما لَعَلّکُم فَفِدْيَة يَبْلُغ حَتّى شَهِد قَبْلِکُم يُرِيد

عَلَيْهِم جَاءُوهَا مِنْکُم فَمَن بِالْحَق نَفْسِي مَا أَنّه لا سَمْعُهُم الشّهْر بِه الْفُرْقَان کَفَرْتُم بَنِي هُم عَن الشّفَاعَة إِذَا إِن أَهْلِهَا الْمُنْفِقِين

شده که تقدیر چنین است: مَنْ رَأَیا مِنْکُمْ هِلالَ الشَّهْرِ، مَنْ عَلِمَ مِنْکُمْ هِلالَ الْشَّهْرِ. «الْیُسْرَ»: آسودگی. آسانی. «الْعُسْرَ»: رنج. سختی

شده بود و مردم عادت نداشتند سپس اين حكم با جمله «فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ» كه در آيه بعدى است نسخ گرديد. و در نسخ نيز گفته‏اند: كه فقط

فَاطّهّرُوا مَعْدُودَات تَغْتَسِلُوا الّذِين فَإِن بِکُم فَلْيَصُمْه أَيّاما الشّهْر أَمِن حَتَّى جُنُبا يُطِيقُونَه النّسَاء الْيُسْر فِدْيَة بَعْضُکُم سَبِيل

چيزيست كه هتك آن حلال و جايز نيست (احترام). المسجد الحرام - البيت الحرام - الشهر الحرام،همه از اين حرام شده كه در غير اينها محترم اند و حدودى دارند و چيزهائى

الْمَرْوَة آمَنُوا جَعَلْنَاهَا حَج سَحِيق خَيْر الْبُدْن تَقْوَى ذٰلِک الشّهْر الْبَيْت الصّفَا الّذِين فَاذْکُرُوا أَيّهَا الْقُلُوب الْمُهْتَدُون مَکَان

قَاتِلُوهُمْ‌ حَتَّى‌ لاَ تَکُونَ‌... (۱) وَ إِنْ‌ عَاقَبْتُمْ‌ فَعَاقِبُوا... (۱) الشَّهْرُ الْحَرَامُ‌ بِالشَّهْرِ... (۱) وَ کَتَبْنَا عَلَيْهِمْ‌ فِيهَا أَنَ‌..

لمعصيته فانّ غدا من اليوم قريب ما اسرع السّاعات فى اليوم و اسرع الايّام فى الشّهر و اسرع الشّهور فى السّنة و اسرع السّنين فى العمر. يعنى: پس سبقت كنيد اى

عبادات‌ مهمه‌ ‌است‌ و خطبه‌ شعبانيه‌ ‌که‌ فرمود (افضل‌ الاعمال‌ ‌في‌ ‌هذا‌ الشهر الورع‌ ‌عن‌ محارم‌ اللّه‌) نص‌ ‌در‌ ‌اينکه‌ باب‌ ‌است‌. ظاهِرَ الإِثم‌ِ وَ

قتال رواياتى در ذيل آيه : وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه رواياتى در ذيل آيه : الشهر الحرام بالشهر الحرام ، و مسئله قتال در ماههاى حرام رواياتى در ذيل آيه : و

مثل تجاوز نشود و ابتداء بظلم ننمايند و تفصيل اين مقام در سوره بقره ذيل آيه الشّهر الحرام بالشّهر الحرام گذشت و در مجمع از پيغمبر صلّى اللّه عليه و اله و سلّم

الرّسُول الرّضَاعَة الزّکَاة السّبِيل السّفَهَاء السّمَاء السّمَاوَات السّمِيع الشّهْر الشّيْطَان الصّابِرِين الصّالِحَات الصّدَقَات الصّلاَة الصّلَوَات الصّيَام

مثل تجاوز نشود و ابتداء بظلم ننمايند و تفصيل اين مقام در سوره بقره ذيل آيه الشّهر الحرام بالشّهر الحرام گذشت و در مجمع از پيغمبر صلّى اللّه عليه و اله و سلّم

مثل تجاوز نشود و ابتداء بظلم ننمايند و تفصيل اين مقام در سوره بقره ذيل آيه الشّهر الحرام بالشّهر الحرام گذشت و در مجمع از پيغمبر صلّى اللّه عليه و اله و سلّم

است که اگر خواستید متجاوز را گوشمالی دهید و عقاب برسانید (نگا: بقره / . الشَّهْرُ الْحَرَامُ‌ بِالشَّهْرِ... (۱) وَ کَتَبْنَا عَلَيْهِمْ‌ فِيهَا أَنَ‌..

بدون فراز و نشیب است. اضافه صفت به موصوف خود است. يَسْأَلُونَکَ‌ عَنِ‌ الشَّهْرِ... (۴) يَسْأَلُکَ‌ أَهْلُ‌ الْکِتَابِ‌ أَنْ‌... (۲) يَسْأَلُونَکَ‌ عَنِ‌

انّ السّنة لكثيرة، و من تاب قبل موته بشهر تاب اللّه عليه، ثمّ قال و انّ الشّهر لكثير، و من تاب قبل موته بيوم تاب اللّه عليه؛ ثمّ قال: و انّ يوما لكثير،

مثل تجاوز نشود و ابتداء بظلم ننمايند و تفصيل اين مقام در سوره بقره ذيل آيه الشّهر الحرام بالشّهر الحرام گذشت و در مجمع از پيغمبر صلّى اللّه عليه و اله و سلّم

(۴) وَ مَا کَانَ‌ اللَّهُ‌ لِيُعَذِّبَهُمْ‌... (۴) يَسْأَلُونَکَ‌ عَنِ‌ الشَّهْرِ... (۳) وَ مَا کَانَ‌ اللَّهُ‌ لِيُعَذِّبَهُمْ‌... (۲) Tabber requires Javascript

يَسِيرُوا فِي‌ الْأَرْضِ‌... (۰) إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۰) الشَّهْرُ الْحَرَامُ‌ بِالشَّهْرِ... (۰) وَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلصِّيَامِ فِي اَلشَّهْرِ كَيْفَ هُوَ فَقَالَ ثَلاَثٌ فِي اَلشَّهْرِ فِي كُلِّ عَشْرٍ يَوْمٌ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلصِّيَامِ فِي اَلشَّهْرِ كَيْفَ هُوَ قَالَ ثَلاَثٌ فِي اَلشَّهْرِ فِي كُلِّ عَشْرٍ يَوْمٌ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ

تَحِيضُ تَقْعُدُ فِي اَلشَّهْرِ يَوْمَيْنِ وَ فِي اَلشَّهْرِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَخْتَلِفُ عَلَيْهَا لاَ يَكُونُ طَمْثُهَا فِي اَلشَّهْرِ عِدَّةَ أَيَّامٍ

أَوْ مَرِضَ فِي اَلشَّهْرِ اَلْأَوَّلِ كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يُعِيدَ اَلصِّيَامَ وَ إِنْ صَامَ اَلشَّهْرَ اَلْأَوَّلَ وَ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلثَّانِي شَيْئاً

ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي اَلشَّهْرِ اَلْخَمِيسِ فِي أَوَّلِ اَلشَّهْرِ وَ أَرْبِعَاءَ فِي وَسَطِ اَلشَّهْرِ وَ خَمِيسٍ فِي آخِرِ اَلشَّهْرِ وَ كَانَ ص يَقُولُ

شَهْرٍ اَلْخَمِيسُ فِي أَوَّلِ اَلشَّهْرِ وَ اَلْأَرْبِعَاءُ فِي وَسَطِ اَلشَّهْرِ وَ اَلْخَمِيسُ فِي آخِرِ اَلشَّهْرِ قَالَ قُلْتُ لَهُ هَذَا جَمِيعُ

أَوْ مَرِضَ فِي اَلشَّهْرِ اَلْأَوَّلِ فَإِنَّ عَلَيْهِ أَنْ يُعِيدَ اَلصِّيَامَ وَ إِنْ صَامَ اَلشَّهْرَ اَلْأَوَّلَ وَ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلثَّانِي شَيْئاً

دِرْهَمٍ أَحَدَ عَشَرَ شَهْراً ثُمَّ أَصَابَ دِرْهَماً بَعْدَ ذَلِكَ فِي اَلشَّهْرِ اَلثَّانِيَ عَشَرَ فَكَمَلَتْ عِنْدَهُ مِائَتَا دِرْهَمٍ أَ عَلَيْهِ زَكَاتُهَا

ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي اَلشَّهْرِ فَقَالَ فِي كُلِّ عَشَرَةِ أَيَّامٍ‏ يَوْمٌ خَمِيسٌ‏ وَ أَرْبِعَاءُ وَ خَمِيسٌ‏ وَ اَلشَّهْرِ اَلَّذِي يَلِيهِ‏ أَرْبِعَاءُ

وَ خَرَجَ وَ عَادَ فِي اَلشَّهْرِ اَلَّذِي خَرَجَ فِيهِ دَخَلَ‏ مَكَّةَ مُحِلاًّ وَ إِنْ دَخَلَهَا فِي غَيْرِ ذَلِكَ اَلشَّهْرِ دَخَلَهَا مُحْرِماً

كه تقريبا نيم من تبريز است بعد نسخ شده است بقول خداوند تعالى فمن شهد منكم الشهر فليصمه و از حضرت صادق (ع) روايت شده است كه معنى آيه آنستكه بر آنانكه طاقت

‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌در‌ خطبه‌ شعبانيه‌ فرمود: افضل‌ الاعمال‌ ‌في‌ ‌هذا‌ الشهر الورع‌ ‌عن‌ محارم‌ اللّه‌ « » بلكه‌ نص‌ّ همين‌ ‌آيه‌ ‌بر‌ اثبات‌ افضليت‌

غَيْرِ اَلشَّهْرِ اَلَّذِي يَتَمَتَّعُ فِيهِ لِأَنَّ لِكُلِّ شَهْرٍ عُمْرَةً وَ هُوَ مُرْتَهَنٌ بِالْحَجِّ قُلْتُ فَإِنْ دَخَلَ فِي اَلشَّهْرِ اَلَّذِي

غَيْرِ اَلشَّهْرِ اَلَّذِي يَتَمَتَّعُ فِيهِ لِأَنَّ لِكُلِّ شَهْرٍ عُمْرَةً وَ هُوَ مُرْتَهَنٌ بِالْحَجِّ قُلْتُ فَإِنَّهُ دَخَلَ فِي اَلشَّهْرِ اَلَّذِي

را مى شكند. به دنبال اين واقعه بود كه اين آيه شريفه نازل شد «يسئلونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير» درست است ما هم مى گوئيم اين عمل حلال نيست

يَوْماً وَ يَوْماً لاَ ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى صِيَامِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي اَلشَّهْرِ وَ قَالَ يَعْدِلْنَ صَوْمَ اَلدَّهْرِ وَ يَذْهَبْنَ بِوَحَرِ اَلصَّدْرِ

دُونَ اَلْعَشَرَةِ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ شَهْرٍ فَإِذَا تَمَّ اَلشَّهْرُ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ قَالَ قُلْتُ دَخَلْتُ بَلَداً أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ‏

يَوْماً وَ يَوْماً ثُمَّ قُبِضَ ع عَلَى صِيَامِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي اَلشَّهْرِ وَ قَالَ يَعْدِلْنَ صَوْمَ اَلدَّهْرِ وَ يَذْهَبْنَ بِوَحَرِ اَلصَّدْرِ

عِشْرُونَ يَوْماً مِنَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي كَانَتْ تَرَى فِيهِ اَلدَّمَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلَّذِي كَانَتْ تَقْعُدُ فِيهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ مِنَ اَلرَّحِمِ

عِشْرُونَ يَوْماً مِنَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي كَانَتْ تَرَى فِيهِ اَلدَّمَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلَّذِي كَانَتْ تَقْعُدُ فِيهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ مِنَ اَلرَّحِمِ

كَذَلِكَ حَتَّى تَنْظُرَ مَا يَكُونُ فِي اَلشَّهْرِ اَلثَّانِي فَإِنِ اِنْقَطَعَ اَلدَّمُ لِوَقْتِهِ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلْأَوَّلِ سَوَاءً حَتَّى تَوَالَتْ عَلَيْهَا

تُقَايِسَنِي بِهِ أَنْ يَطْلُعَ فَجْرُ هَذِهِ اَللَّيْلَةِ أَوْ يَتَصَرَّمَ هَذَا اَلشَّهْرُ إِلاَّ وَ قَدْ غَفَرْتَهُ لِي يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ

دارد. وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ‌ مَثَابَةً... (۴) يَسْأَلُونَکَ‌ عَنِ‌ الشَّهْرِ... (۵) وَ مَا لَهُمْ‌ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ‌... (۴) الْحَجُ‌ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ‌

وَ أَنَّهُ يُكْرَهُ اَلتَّزْوِيجُ فِي مُحَاقِ اَلشَّهْرِ

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

اَلدَّفْقَةَ وَ اَلدَّفْقَتَيْنِ مِنَ اَلدَّمِ فِي اَلْأَيَّامِ وَ فِي اَلشَّهْرِ وَ اَلشَّهْرَيْنِ فَقَالَ تِلْكَ اَلْهِرَاقَةُ لَيْسَ تُمْسِكُ هَذِهِ

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ فَإِذَا كَانَتْ لاَ يَسْتَقِيمُ لَهَا حَيْضٌ تَحِيضُ فِي اَلشَّهْرِ مِرَاراً فَإِنَّ عِدَّتَهَا عِدَّةُ اَلْمُسْتَحَاضَةِ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ‌ فَمَنْ‌... (۵) فَإِذَا قَضَيْتُمُ‌ الصَّلاَةَ... (۳) الشَّهْرُ الْحَرَامُ‌ بِالشَّهْرِ... (۶) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ‌ آمَنُوا لاَ... (۵)

اَلدُّفْقَةَ وَ اَلدُّفْقَتَيْنِ مِنَ اَلدَّمِ فِي اَلْأَيَّامِ وَ فِي اَلشَّهْرِ وَ فِي اَلشَّهْرَيْنِ فَقَالَ تِلْكَ اَلْهِرَاقَةُ لَيْسَ تُمْسِكُ هَذِهِ

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ أَنْ يَخَافَ فَوْتَ اَلشَّهْرِ فِي اَلْعُمْرَةِ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَوْ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع اَلرَّجُلُ يَتَعَمَّدُ اَلشَّهْرَ فِي اَلْأَيَّامِ اَلْقِصَارِ يَصُومُهُ لِلسَّنَةِ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

إِذَا صَامَ أَحَدُكُمُ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ فِي اَلشَّهْرِ فَلاَ يُجَادِلَنَّ أَحَداً وَ لاَ يَجْهَلْ وَ لاَ يُسْرِعْ إِلَى اَلْأَيْمَانِ وَ اَلْحَلْفِ

حَيْضَةً وَاحِدَةً قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً فِي غُرَّةِ اَلشَّهْرِ فَإِذَا اِنْقَضَتْ‏ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا فَقَدْ بَانَتْ

اَلْمَوَاقِيتِ اَلَّتِي وَقَّتَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ أَنْ يَخَافَ فَوْتَ اَلشَّهْرِ فِي اَلْعُمْرَةِ

عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ إِنِ اِرْتَبْتُمْ‏ فَقَالَ مَا جَازَ اَلشَّهْرَ فَهُوَ رِيبَةٌ

رِيبَةٌفَلْتَعْتَدَّ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ وَ لْتَتْرُكِ اَلْحَيْضَ وَ مَا كَانَ فِي اَلشَّهْرِ لَمْ يَزِدْ فِي اَلْحَيْضِ عَلَى ثَلاَثِ حِيَضٍ فَعِدَّتُهَا ثَلاَثُ حِيَضٍ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْيَتِيمِ يَكُونُ غَلَّتُهُ فِي اَلشَّهْرِ عِشْرِينَ دِرْهَماً كَيْفَ يُنْفَقُ عَلَيْهِ مِنْهَا قَالَ قُوتُهُ مِنَ

مَوْلُودٍ وُلِدَ لَيْلَةَ اَلْفِطْرِ عَلَيْهِ فِطْرَةٌ قَالَ لاَ قَدْ خَرَجَ اَلشَّهْرُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ‏ يَهُودِيٍ‏ أَسْلَمَ‏ لَيْلَةَ اَلْفِطْرِ عَلَيْهِ

اَلْحِجَّةِ يَوْمٌ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ حَجَجْتَ قَبْلَ ذَلِكَ فَإِذَا مَضَى مِنَ اَلشَّهْرِ خَمْسٌ‏

فِي عُمْرَةِ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَفْضَلُ أَوْ أُقِيمُ حَتَّى يَنْقَضِيَ اَلشَّهْرُ وَ أُتِمَّ صَوْمِي فَكَتَبَ إِلَيَّ كِتَاباً قَرَأْتُهُ بِخَطِّهِ سَأَلْتَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ رَجُلاً خَطَأً فِي اَلشَّهْرِ اَلْحَرَامِ قَالَ تُغَلَّظُ عَلَيْهِ اَلْعُقُوبَةُ وَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ

کتاب تهذيب الاحكام جلد ۱۰ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۶ بَابُ الْقَاتِلِ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَ الْحَرَم‏ موضوعات :

وَاحِدٍ ثُمَ‏ هِيَ مُسْتَحَاضَةٌ قَالَتْ فَإِنَّ اَلدَّمَ يَسْتَمِرُّ بِهَا اَلشَّهْرَ وَ اَلشَّهْرَيْنِ وَ اَلثَّلاَثَةَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ بِالصَّلاَةِ قَالَ

فَلْتَعْتَدَّ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ وَ لْتَتْرُكِ اَلْحَيْضَ وَ مَا كَانَ فِي اَلشَّهْرِ لَمْ تَزِدْ فِي اَلْحَيْضِ عَلَيْهِ ثَلاَثَ حِيَضٍ فَعِدَّتُهَا ثَلاَثُ

اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ ثُمَّ يَمْضِي فَيَلْقَاهَا بَعْدَ سِنِينَ قَالَ فَقَالَ لَهُ

وَقَّتَهُ عَلَى نَفْسِهِ أَوْ يَصُومُ مِنْ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ فَيَمُرُّ بِهِ اَلشَّهْرُ وَ اَلشَّهْرَانِ لاَ يَقْضِيهِ فَقَالَ لاَ يَصُومُ فِي اَلسَّفَرِ وَ لاَ

سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلصِّيَامِ فَقَالَ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ فِي اَلشَّهْرِ اَلْأَرْبِعَاءُ وَ اَلْخَمِيسُ‏ وَ اَلْجُمُعَةُ فَقُلْتُ إِنَ‏ أَصْحَابَنَا

قَالَ نَعَمْ فَقُلْتُ فِي كَمْ يَزُورُ قَالَ فِي‏ اَلْجُمْعَةِ وَ فِي اَلشَّهْرِ وَ فِي اَلسَّنَةِ عَلَى قَدْرِ مَنْزِلَتِهِ فَقُلْتُ فِي أَيِّ صُورَةٍ

فَيَغْلِبُنِي اَلنَّوْمُ حَتَّى أُصْبِحَ فَرُبَّمَا قَضَيْتُ صَلاَتِيَ اَلشَّهْرَ اَلْمُتَتَابِعَ وَ اَلشَّهْرَيْنِ أَصْبِرُ عَلَى ثِقْلِهِ قَالَ قُرَّةُ

مِنَ اَلْيَوْمِ قَضَاهُ مِنَ اَلْغَدِ أَوْ فِي‏ اَلْجُمْعَةِ أَوْ فِي اَلشَّهْرِ وَ كَانَ إِذَا اِجْتَمَعَتْ عَلَيْهِ اَلْأَشْيَاءُ قَضَاهَا فِي‏ شَعْبَانَ‏

مُتَتَابِعَيْنِ وَ اَلتَّتَابُعُ أَنْ يَصُومَ شَهْراً وَ يَصُومَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ أَيَّاماً أَوْ شَيْئاً مِنْهُ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ يُفْطَرُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ رَجُلاً خَطَأً فِي اَلشَّهْرِ اَلْحَرَامِ قَالَ تُغَلَّظُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ وَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ

اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ ثُمَّ يَمْضِي فَيَلْقَاهَا بَعْدَ سِنِينَ قَالَ فَقَالَ لَهُ

اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ فَيَلْقَاهَا بَعْدَ سِنِينَ فَقَالَ لَهُ شَهْرُهُ إِنْ كَانَ

عُمْرَتَهُ وَ عَلَيْهِ بَدَنَةٌ وَ يُقِيمُ‏ بِمَكَّةَ مُحِلاًّ حَتَّى يَخْرُجَ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي اِعْتَمَرَ فِيهِ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏

فَلِلَّهِ فِيهِ شَرْطٌ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى‏ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ اَلشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ‏ فَلَيْسَ لِلرَّجُلِ إِذَا دَخَلَ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ أَنْ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ اَلشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ‏ قَالَ مَا أَبْيَنَهَا مَنْ شَهِدَ فَلْيَصُمْهُ وَ مَنْ سَافَرَ

إِذَا صَامَ أَحَدُكُمُ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ مِنَ اَلشَّهْرِ فَلاَ يُجَادِلَنَّ أَحَداً وَ لاَ يَجْهَلْ وَ لاَ يُسْرِعْ إِلَى اَلْحَلْفِ وَ اَلْأَيْمَانِ

أَخْسَرَ مَنْ سَأَلَكَ فِيهِ وَ اِجْعَلْنِي مِمَّنْ أَعْتَقْتَهُ فِي هَذَا اَلشَّهْرِ مِنَ اَلنَّارِ وَ غَفَرْتَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ

مَا رَوَاهُ‏ إِنَّ اَلشَّهْرَ اَلَّذِي يُقَالُ إِنَّهُ لاَ يَنْقُصُ‏ ذُو اَلْقَعْدَةِ وَ لَيْسَ فِي شُهُورِ اَلسَّنَةِ أَكْثَرُ نُقْصَاناً مِنْهُ

إِذَا كَانَ فِي أَوَّلِ اَلشَّهْرِ خَمِيسَانِ‏ فَصُمْ أَوَّلَهُمَا فَإِنَّهُ أَفْضَلُ وَ إِذَا كَانَ فِي آخِرِهِ‏ خَمِيسَانِ‏ فَصُمْ آخِرَهُمَا فَإِنَّهُ

حِينَ اِقْتَضَاهُ قُلْتُ فَإِنْ هُوَ حَالَ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ وَ حَلَّ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي كَانَ يُزَكِّي فِيهِ وَ قَدْ أَتَى لِنِصْفِ مَالِهِ سَنَةٌ وَ

مَنْ فَطَّرَ فِي هَذَا اَلشَّهْرِ مُؤْمِناً صَائِماً كَانَ لَهُ بِذَلِكَ عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ مَغْفِرَةٌ لِمَا مَضَى مِنْ

وَقَّتَهُ عَلَى نَفْسِهِ أَوْ يَصُومُ أَشْهُرَ اَلْحُرُمِ‏ فَيَمُرُّ بِهِ اَلشَّهْرُ وَ اَلشَّهْرَانِ لاَ يَقْضِيهِ قَالَ فَقَالَ لاَ يَصُومُ فِي اَلسَّفَرِ

رَمَضَانَ‏ قَالَ لَيْسَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلشَّهْرِ وَ إِنْ مَرِضَ فَلَمْ يَصُمْ‏ رَمَضَانَ‏ ثُمَّ لَمْ يَزَلْ مَرِيضاً حَتَّى

وَ فَرْجُهُ وَ كَفَّ لِسَانَهُ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَخُرُوجِهِ مِنَ اَلشَّهْرِ فَقَالَ‏ جَابِرٌ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا أَحْسَنَ هَذَا اَلْحَدِيثَ

اَلَّتِي لَمْ يَصُمْهَا وَ لاَ بَأْسَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ صَامَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ اَلَّذِي يَلِيهِ أَيَّاماً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ‏ عِلَّةٌ أَنْ يَقْطَعَهَا

اَلرَّجُلِ يَخْرُجُ فِي اَلْحَاجَةِ مِنَ‏ اَلْحَرَمِ‏ قَالَ إِنْ رَجَعَ فِي اَلشَّهْرِ اَلَّذِي خَرَجَ فِيهِ دَخَلَ بِغَيْرِ إِحْرَامٍ وَ إِنْ دَخَلَ فِي غَيْرِهِ

إِلاَّ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ اَلشَّهْرُ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى عَشَرَةٍ وَ عَشَرَةٍ

وَ فَرْجُهُ وَ كَفَّ لِسَانَهُ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَخُرُوجِهِ مِنَ اَلشَّهْرِ فَقَالَ‏ جَابِرٌ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا أَحْسَنَ هَذَا اَلْحَدِيثَ

حَيْضَةً وَاحِدَةً قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً فِي غُرَّةِ اَلشَّهْرِ فَإِذَا اِنْقَضَتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ مِنْ يَوْمٍ طَلَّقَهَا فَقَدْ بَانَتْ

أَهْلَ بَطْنِ نَخْلَةَ حَيْثُ رَأَوُا اَلْهِلاَلَ قَالُوا قَدْ دَخَلَ اَلشَّهْرُ اَلْحَرَامُ‏