نتایج جستجو

قَرْقَرٍ وَ سَلَّطَ عَلَيْهِ شُجَاعاً أَقْرَعَ يُرِيدُهُ وَ هُوَ يَحِيدُ عَنْهُ فَإِذَا رَأَى أَنَّهُ لاَ مَخْلَصَ لَهُ مِنْهُ أَمْكَنَهُ مِنْ يَدِهِ فَقَضِمَهَا

أَنْ يَصُومَ اَلسَّبْعَةَ اَلْأَيَّامِ أَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ عَنْهُ قَالَ مَا أَرَى عَلَيْهِ قَضَاءً

سِنَانٍ‏ يَكُونُ عَلَى اَلرَّجُلِ دَيْنٌ كَثِيرٌ وَ لَكَ مَالٌ فَتُؤَدِّي عَنْهُ فَيَذْهَبُ مَالُكَ وَ لاَ تَكُونُ قَضَيْتَ عَنْهُ‏

فِي اَلرَّجُلِ يَمْرَضُ فَيُدْرِكُهُ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ وَ يَخْرُجُ عَنْهُ وَ هُوَ مَرِيضٌ وَ لاَ يَصِحُّ حَتَّى يُدْرِكَهُ‏ شَهْرُ رَمَضَانٍ‏ آخَرُ قَالَ

يَحُولُ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ وَ قَدْ صَارَ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً فَيُؤَدِّي عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ

يَشْهَدْ عَلَيْهِ أَحَدٌ بِأَنَّهُ قَرَأَ عَلَيْهِ آيَةَ اَلتَّحْرِيمِ فَخَلَّى عَنْهُ وَ قَالَ لَهُ إِنْ شَرِبْتَ بَعْدَهَا أَقَمْنَا عَلَيْكَ اَلْحَدَّ

قُلْتُ لَهُ أَ رَأَيْتَ إِنْ رَدُّوا عَلَيْهِ دَرَاهِمَهُ وَ لَمْ يَذْبَحُوا عَنْهُ وَ قَدْ أَحَلَّ فَأَتَى اَلنِّسَاءَ قَالَ فَلْيُعِدْ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ

اِبْنَتَانِ فَيَا غَوْثَاهْ بِاللَّهِ وَ مَنْ كَانَتْ لَهُ ثَلاَثٌ وُضِعَ عَنْهُ اَلْجِهَادُ وَ كُلُّ مَكْرُوهٍ وَ مَنْ كَانَ لَهُ أَرْبَعٌ فَيَا عِبَادَ

رُئِيَ‏ أَبُو ذَرٍّ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ يَسْقِي حِمَاراً بِالرَّبَذَةِ فَقَالَ لَهُ بَعْضُ اَلنَّاسِ أَ مَا لَكَ يَا أَبَا ذَرٍّ مَنْ يَكْفِيكَ سَقْيَ

كَذَا قَالَ مَعَكَ أَحَدٌ قَالَ لاَ قَالَ لاَ تَكُنْ وَحْدَكَ تَحَوَّلْ عَنْهُ يَا مَيْمُونُ‏ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ أَجْرَأَ مَا يَكُونُ عَلَى اَلْإِنْسَانِ

يَعُودَ قَبْلَ أَنْ يُوَاقِعَ ثُمَّ لْيُوَاقِعْ وَ قَدْ أَجْزَأَ ذَلِكَ عَنْهُ عَنِ اَلْكَفَّارَةِ فَإِذَا وَجَدَ اَلسَّبِيلَ‏ إِلَى مَا يُكَفِّرُ بِهِ

نَادِماً عَلَى مَا كَانَ مِنْهُ عَازِماً عَلَى تَرْكِ اَلْعَوْدِ وَ إِنْ عُفِيَ عَنْهُ فَعَلَيْهِ أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ

اَلْعَشَاءَ لَيْلَةَ اَلسَّبْتِ‏ وَ لَيْلَةَ اَلْأَحَدِ مُتَوَالِيَتَيْنِ ذَهَبَتْ عَنْهُ قُوَّتُهُ فَلَمْ تَرْجِعْ إِلَيْهِ أَرْبَعِينَ يَوْماً

تَقُولُ أَطِبَّاؤُكُمْ فِي عَشَاءِ اَللَّيْلِ قُلْتُ إِنَّهُمْ يَنْهَوْنَّا عَنْهُ قَالَ لَكِنِّي آمُرُكُمْ بِهِ‏

أَنَارَتْ قَلْبَهُ وَ مَنْ أَنَارَ اَللَّهُ قَلْبَهُ بَعُدَ اَلشَّيْطَانُ عَنْهُ قُلْتُ أَيَّ اَلرُّمَّانِ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَقَالَ سُورَانِيَّكُمْ‏ هَذَا

نَفَقَةِ اَلْحَجِّ فَوَرَثَتُهُ أَحَقُّ بِمَا تَرَكَ إِنْ شَاءُوا حَجُّوا عَنْهُ وَ إِنْ شَاءُوا أَكَلُوا

نَفْسِهِ فَإِنْ كَانَ لَهُ مَا يَحُجُّ بِهِ عَنْ نَفْسِهِ‏ فَلَيْسَ يُجْزِي عَنْهُ حَتَّى يَحُجَّ مِنْ مَالِهِ وَ هِيَ تُجْزِي عَنِ اَلْمَيِّتِ إِنْ كَانَ

مَا جَاءَ بِهِ‏ عَلِيٌّ ع‏ آخُذُ بِهِ وَ مَا نَهَى عَنْهُ أَنْتَهِي عَنْهُ جَرَى لَهُ مِنَ اَلْفَضْلِ مِثْلُ مَا جَرَى‏ لِمُحَمَّدٍ ص‏ وَ لِمُحَمَّدٍ ص‏

عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ فَأَنْتَ أَعْلَمُ أَصْحَابِ‏ مُحَمَّدٍ بِالْكِتَابِ‏ وَ اَلسُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْهُ قَالَ فَقَالَ لَهُ‏

كَالشَّاهِرِ سَيْفَهُ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ فَإِذَا هُوَ جَامَعَ تَحَاتُّ عَنْهُ اَلذُّنُوبُ كَمَا يَتَحَاتُّ وَرَقُ اَلشَّجَرِ فَإِذَا هُوَ اِغْتَسَلَ اِنْسَلَخَ