نتایج جستجو

صوم‌ السفر و المرض‌ فان‌ّ العامة اختلفت‌ ‌في‌ ‌ذلک‌ ‌فقال‌ قوم‌ يصوم‌ و ‌قال‌ آخرون‌ ‌لا‌ يصوم‌ و ‌قال‌ قوم‌ ‌ان‌ شاء صام‌ و ‌ان‌ شاء افطر و امّا نحن‌ فنقول‌

و المقام، و لو انّ رجلا عمّر ما عمّر نوح فى قومه الف سنة الّا خمسين عاما يصوم النّهار و يقوم اللّيل فى ذلك المكان ثمّ لقى اللّه عزّ و جلّ بغير ولايتنا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَصُومُ صَوْماً قَدْ وَقَّتَهُ عَلَى نَفْسِهِ أَوْ يَصُومُ مِنْ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ فَيَمُرُّ بِهِ اَلشَّهْرُ

كُلِّهَا وَ يَصُومُ يَوْماً بَدَلَ يَوْمٍ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى وَ كَتَبَ إِلَيْهِ يَسْأَلُهُ يَا سَيِّدِي رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً فَوَقَعَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَصُومُ صَوْماً وَ قَدْ وَقَّتَهُ عَلَى نَفْسِهِ أَوْ يَصُومُ أَشْهُرَ اَلْحُرُمِ‏ فَيَمُرُّ بِهِ اَلشَّهْرُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ لاَ يَجِدُ هَدْياً قَالَ يَصُومُ يَوْماً قَبْلَ‏ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ عَرَفَةَ

فِي اَلظِّهَارِ شَهْرَانِ مُتَتَابِعَانِ وَ اَلتَّتَابُعُ أَنْ يَصُومَ شَهْراً وَ يَصُومَ مِنَ اَلْآخَرِ أَيَّاماً أَوْ شَيْئاً مِنْهُ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ

فِي اَلظِّهَارِ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ اَلتَّتَابُعُ أَنْ يَصُومَ شَهْراً وَ يَصُومَ مِنَ اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ أَيَّاماً أَوْ شَيْئاً مِنْهُ فَإِنْ

صادق (ع) درباره حج کننده اى که قادر بر قربانى نیست سؤال شد، آن حضرت فرمود: یصوم ثلاثة ایّام فى الحجّ یوماً قبل الترویة و یوم الترویة و یوم عرفة. ۴۴ - وجوب

إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ صَاحِبِهِ قَالَ‏

إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ صَاحِبِهِ قَالَ‏

ع‏ فِي رَجُلٍ قَتَلَ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ قَالَ عَلَيْهِ دِيَةٌ وَ ثُلُثٌ وَ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ‏ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ‏ قَالَ قُلْتُ هَذَا

شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَ لَهُ أَنْ يَصُومَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ وَ قَدْ ذَهَبَ عَامَّةُ اَلنَّهَارِ فَقَالَ نَعَمْ لَهُ أَنْ يَصُومَ وَ يَعْتَدَّ بِهِ مِنْ‏ شَهْرِ

كَتَبَ‏ اَلْحُسَيْنُ‏ إِلَى‏ اَلرِّضَا ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ أَيَّاماً مَعْلُومَةً فَصَامَ بَعْضَهَا ثُمَّ اِعْتَلَّ فَأَفْطَرَ أَ يَبْتَدِئُ

فِي رَجُلٍ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ زَمَاناً قَالَ اَلزَّمَانُ خَمْسَةُ أَشْهُرٍ وَ اَلْحِينُ سِتَّةُ أَشْهُرٍ لِأَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ تُؤْتِي

فِي رَجُلٍ مُتَمَتِّعٍ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ قَبْلَ‏ اَلتَّرْوِيَةِ بِيَوْمٍ وَ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ عَرَفَةَ

فِي كُلِّ شَهْرٍ ثُمَّ يُسَافِرُ فَتَمُرُّ بِهِ اَلشُّهُورُ أَنَّهُ لاَ يَصُومُ فِي اَلسَّفَرِ وَ لاَ يَقْضِيهَا إِذَا شَهِدَ

كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّفْرِ وَجَدَ ثَمَنَ شَاةٍ أَ يَذْبَحُ أَوْ يَصُومُ قَالَ بَلْ يَصُومُ فَإِنَّ أَيَّامَ اَلذَّبْحِ قَدْ مَضَتْ‏

اَللَّيْلِ وَ هُوَ يَرَى أَنَّ اَلْفَجْرَ قَدْ طَلَعَ قَالَ لاَ يَصُومُ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ وَ يَصُومُ غَيْرَهُ

رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً لِلَّهِ فَوَقَعَ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ عَلَى أَهْلِهِ مَا عَلَيْهِ مِنَ اَلْكَفَّارَةِ فَأَجَابَهُ يَصُومُ يَوْماً بَدَلَ

كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّفْرِ وَجَدَ ثَمَنَ شَاةٍ أَ يَذْبَحُ أَوْ يَصُومُ قَالَ بَلْ يَصُومُ فَإِنَّ أَيَّامَ اَلذَّبْحِ قَدْ مَضَتْ‏

نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً بِعَيْنِهِ فَوَقَعَ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ عَلَى أَهْلِهِ مَا عَلَيْهِ مِنَ اَلْكَفَّارَةِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ يَصُومُ يَوْماً بَدَلَ

وَ يَوْمَ عَرَفَةَ قُلْتُ فَإِنَّهُ قَدِمَ‏ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ بَعْدَ اَلتَّشْرِيقِ‏ قُلْتُ لَمْ يُقِمْ عَلَيْهِ جَمَّالُهُ

بِهَا ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً وَ لَمْ يُقِمْ عَلَيْهِ اَلْجَمَّالُ قَالَ يَصُومُ مَا بَقِيَ‏ عَلَيْهِ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى بَلَدِهِ‏

يَعْمَلَهَا فَلْيُتِمَّهَا قُلْتُ فَإِنَّ رَجُلاً أَرَادَ أَنْ يَصُومَ اِرْتِفَاعَ اَلنَّهَارِ أَ يَصُومُ قَالَ نَعَمْ‏

مَكَثَ حَتَّى اَلْعَصْرِ ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يَصُومَ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ نَوَى ذَلِكَ فَلَهُ أَنْ يَصُومَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ إِنْ شَاءَ

سَأَلْتُهُ عَنْ مُتَمَتِّعٍ لَمْ يَجِدْ هَدْياً قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلْحَجِّ يَوْماً قَبْلَ‏ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ

إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ سَيِّدِهِ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ صَاحِبِهِ وَ

السّلام: ما يمنع الرّجل منكم ان يبرّ والديه حيّين و ميّتين، يصلّى عنهما و يصوم عنهما ... فيكون الّذى صنع لهما، و له مثل ذلك فيزيده اللّه عزّ و جلّ ببرّه

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَصُومُ حَتَّى يُقَالَ لاَ يُفْطِرُ وَ يُفْطِرُ حَتَّى يُقَالَ لاَ يَصُومُ ثُمَّ صَامَ يَوْماً وَ أَفْطَرَ يَوْماً ثُمَّ صَامَ‏

وَ مَا رَوَاهُ‏ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلصَّبِيِّ مَتَى يَصُومُ قَالَ إِذَا أَطَاقَهُ‏

فَقَالَ لاَ حَتَّى يُؤَدِّيَ دِيَتَهُ إِلَى أَهْلِهِ وَ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يَسْتَغْفِرَ اَللَّهَ وَ يَتُوبَ إِلَيْهِ

نِيَّتُهُ فِي زِيَارَةِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَالَ يَخْرُجُ‏ وَ لاَ يَصُومُ فِي اَلطَّرِيقِ فَإِذَا رَجَعَ قَضَى ذَلِكَ‏

عَنِ اَلصَّبِيِّ مَتَى يَصُومُ قَالَ إِذَا قَوِيَ عَلَى اَلصِّيَامِ

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ

يَسْتَغْفِرُ حَتَّى يُؤَدِّيَ دِيَتَهُ‏ إِلَى أَهْلِهِ وَ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ وَ يَتُوبُ إِلَيْهِ

بَابُ مَنْ جَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ صَوْماً مَعْلُوماً وَ مَنْ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ فِي شُكْر موضوعات :

فِي اَلرَّجُلِ يَقْتُلُ مَمْلُوكاً لَهُ قَالَ يُعْتِقُ رَقَبَةً وَ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يَتُوبُ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏

يَقْتُلُ مَمْلُوكَهُ مُتَعَمِّداً قَالَ يُعْجِبُنِي‏ أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً ثُمَّ تَكُونَ

وَ مَا رَوَاهُ‏ سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي كَانَتْ عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا

لَيْسَ لَهُ هَدْيٌ فَصَامَ‏ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ عَرَفَةَ قَالَ يَصُومُ يَوْماً آخَرَ بَعْدَ أَيَّامِ اَلتَّشْرِيقِ‏

قُلْتُ‏ لِلرِّضَا ع‏ اَلْمُتَمَتِّعُ يَقْدَمُ وَ لَيْسَ مَعَهُ هَدْيٌ أَ يَصُومُ مَا لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ قَالَ يَصْبِرُ إِلَى‏ يَوْمِ اَلنَّحْرِ فَإِنْ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَصُومُ اَلْيَوْمَ اَلَّذِي يَشُكُّ فِيهِ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيَكُونُ كَذَلِكَ فَقَالَ هُوَ شَيْ‏ءٌ

رَأْسَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ فِي اَلْمَكَانِ اَلَّذِي أُحْصِرَ فِيهِ أَوْ يَصُومُ أَوْ يُطْعِمُ سِتَّةَ مَسَاكِينَ

هَدْيَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ شَاةً مَكَانَ اَلَّذِي أُحْصِرَ فِيهِ أَوْ يَصُومُ أَوْ يَتَصَدَّقُ عَلَى سِتَّةِ مَسَاكِينَ وَ اَلصَّوْمُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ

اَلرَّجُلَ عَمْداً قَالَ عَلَيْهِ ثَلاَثُ كَفَّارَاتِ أَنْ يُعْتِقَ رَقَبَةً وَ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً وَ قَالَ أَفْتَى‏

أُضْحِيَّةٌ وَ فَاتَهُ اَلصَّوْمُ حَتَّى يَخْرُجَ وَ لَيْسَ لَهُ مُقَامٌ قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلطَّرِيقِ إِنْ شَاءَ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ عَشَرَةً

يَنْوِ صَوْماً وَ كَانَ عَلَيْهِ يَوْمٌ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَ لَهُ أَنْ يَصُومَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ وَ قَدْ ذَهَبَ عَامَّةُ اَلنَّهَارِ فَقَالَ نَعَمْ لَهُ

أُضْحِيَّةٌ وَ فَاتَهُ اَلصَّوْمُ حَتَّى يَخْرُجَ وَ لَيْسَ لَهُ مُقَامٌ قَالَ يَصُومُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي اَلطَّرِيقِ إِنْ شَاءَ وَ إِنْ شَاءَ صَامَ عَشَرَةً