نتایج جستجو

ايراده‌ ‌في‌ تفسير ‌سورة‌ القلم‌ و يتلوه‌ ‌ان‌ شاء اللّه‌ ‌تعالي‌ بحوله‌ و قوته‌ تفسير ‌سورة‌ الحاقة و ‌ما بعدها ‌الي‌ ‌سورة‌ ‌النّاس‌، و الحمد ‌له‌ ‌من‌

يتلوه‌ ‌ان‌ شاء اللّه‌ ‌تعالي‌ تفسير ‌سورة‌ الطلاق‌ و بقية السور بعونه‌ و قوته‌ و قدرته‌ و الحمد للّه‌ و الشكر ‌له‌، و الصلاة ‌علي‌ ‌من‌ ارسله‌ بالهدي‌

كار متانتش فتورى، و نه در قوت روزى و بنده نوازيش قصورى، جلّت قدرته و عظمت قوته. «1» مضمون حديث: جواهر السنيه (مكتبة المفيد- قم) ص 64- 63 و علل الشرايع ص

موافق‌ ‌با‌ مذهب‌ و مطابق‌ ‌با‌ بعض‌ اخبار هست‌ بيان‌ مي‌كنيم‌ بحول‌ اللّه‌ و قوّته‌. اولا: انبياء مبتلا ‌به‌ بلاهايي‌ ‌که‌ موجب‌ تنفّر ناس‌ ‌باشد‌ نمي‌شوند

‌تعالي‌ ‌سورة‌ السّبأ و ساير سور القرآنيّة ‌الي‌ ‌سورة‌ النّاس‌ بحوله‌ و قوّته‌ و تأييده‌ و توفيقه‌ و الحمد للّه‌ و الصّلاة و السّلام‌ ‌علي‌ ‌رسول‌ اللّه‌

آخر ‌سورة‌ نوح‌ و يأتي‌ ‌ان‌ شاء اللّه‌ ‌تعالي‌ بقية السور بحول‌ اللّه‌ و قوته‌. و الحمد للّه‌ اولا و آخرا و ظاهرا و باطنا و الصلاة و ‌السلام‌ ‌علي‌ انبيائه‌

منزل خود بيرون مى‏شد مى‏گفت: بسم اللَّه الرحمن الرحيم، خرجت بحول اللَّه و قوته لا بحول منّى و لا قوّتى بل بحولك و قوتك يا رب متعرضاً لرزقك فأتني به في عافية

اَلْجَسَدِ وَ يُهَيِّجُ اَلدَّاءَ وَ مَنْ أَكَلَ اَلطِّينَ فَضَعُفَ عَنْ قُوَّتِهِ اَلَّتِي كَانَتْ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَهُ فَضَعُفَ عَنِ اَلْعَمَلِ اَلَّذِي

تمّت‌ بحمد اللّه‌ و المنّة ‌سورة‌ هود و يتلوه‌ انشاء اللّه‌ ‌تعالي‌ بحوله‌ و قوته‌ ‌سورة‌ يوسف‌ و ‌ما يتلوها ‌الي‌ ‌سورة‌ ‌النّاس‌ و ‌صلي‌ اللّه‌ ‌علي‌ محمّد

اَلْجِسْمِ وَ يُهَيِّجُ اَلدَّاءَ وَ مَنْ أَكَلَ طِيناً فَضَعُفَ عَنْ قُوَّتِهِ اَلَّتِي كَانَتْ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَهُ وَ ضَعُفَ عَنِ اَلْعَمَلِ اَلَّذِي

اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَاعْتَمِدْ عَلَى كَفَّيْكَ وَ قُلْ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوَّتِهِ أَقُومُ وَ أَقْعُدُ

اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَتَشَهَّدْتَ ثُمَّ قُمْتَ فَقُلْ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوَّتِهِ أَقُومُ وَ أَقْعُدُ

فِي اَلشَّهْرِ عِشْرِينَ دِرْهَماً كَيْفَ يُنْفَقُ عَلَيْهِ مِنْهَا قَالَ قُوتُهُ مِنَ اَلطَّعَامِ وَ اَلتَّمْرِ وَ سَأَلْتُهُ أُنْفِقُ عَلَيْهِ ثُلُثَهَا

مِنَ اَلرَّكْعَةِ فَاعْتَمِدْ عَلَى كَفَّيْكَ وَ قُلْ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوتِهِ أَقُومُ وَ أَقْعُدُ فَإِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ‏

نَصِيبٌ فِي دَارٍ وَ هِيَ تُغِلُّ غَلَّةً فَرُبَّمَا بَلَغَتْ غَلَّتُهَا قُوتَهُ وَ رُبَّمَا لَمْ تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ فَإِنْ هُوَ بَاعَ اَلدَّارَ

دَارٍ وَ هِيَ دَارُ غَلَّةٍ تُغِلُّ عَلَيْهِ فَرُبَّمَا بَلَغَتْ غَلَّتُهَا قُوتَهُ وَ رُبَّمَا لَمْ تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ فَإِنْ هُوَ بَاعَ اَلدَّارَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ قَالَ قُوتُهُ بِغَيْرِ سَرَفٍ إِذَا اُضْطُرَّ إِلَيْهِ قَالَ فَقُلْتُ لَهُ فَقَوْلُ‏ رَسُولِ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ قَالَ قُوتُهُ بِغَيْرِ سَرَفٍ إِذَا اُضْطُرَّ إِلَيْهِ قَالَ فَقُلْتُ لَهُ فَقَوْلُ‏ رَسُولِ

أَوْ آمُرَهُ أَنْ يَبِيعَ غُلاَمَهُ وَ جَمَلَهُ وَ هُوَ مَعِيشَتُهُ وَ قُوتُهُ بَلْ يَأْخُذُ اَلزَّكَاةَ وَ هِيَ لَهُ حَلاَلٌ وَ لاَ يَبِيعُ دَارَهُ وَ

فَصَلِّ فِيهِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ قُلْ فِيهِنَ‏ غَدَوْتُ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوَّتِهِ غَدَوْتُ بِغَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَ لاَ قُوَّةٍ وَ لَكِنْ بِحَوْلِكَ يَا

أُخْرَاوَيْنِ فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ اَلتَّشَهُّدِ قُلْتَ‏ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوَّتِهِ غَدَوْتُ بِغَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَ لاَ قُوَّةٍ وَ لَكِنْ بِحَوْلِكَ يَا

اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَتَشَهَّدْتَ ثُمَّ قُمْتَ فَقُلْ بِحَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوتِهِ أَقُومُ وَ أَقْعُدُ

فَيَسْتَحْيِي مِنْ تَعْذِيبِكَ وَ لَكِنْ قُلْ‏ بَرِئْتُ مِنْ حَوْلِ اَللَّهِ وَ قُوَّتِهِ وَ أَلْجَأْتُ إِلَى حَوْلِي وَ قُوَّتِي فَحَلَفَ بِهَا اَلرَّجُلُ فَلَمْ

فَرَكَهَا اَلْحُورُ اَلْعِينُ فَأَكَلَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَزَادَ فِي قُوَّتِهِ بُضْعَ أَرْبَعِينَ رَجُلاً وَ ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ أَرَادَ اَللَّهُ عَزَّ وَ

لَيْلَةَ اَلسَّبْتِ‏ وَ لَيْلَةَ اَلْأَحَدِ مُتَوَالِيَتَيْنِ ذَهَبَتْ عَنْهُ قُوَّتُهُ فَلَمْ تَرْجِعْ إِلَيْهِ أَرْبَعِينَ يَوْماً

‌اينکه‌ مطلب‌ ‌بعد‌ ‌از‌ شرح‌ ‌آيه‌ خواهد شد انشاء اللّه‌ ‌تعالي‌ بحوله‌ و قوته‌ جلد 6 - صفحه 398 يا أَيُّهَا الَّذِين‌َ آمَنُوا خطابات‌ قرآني‌ اختصاص‌ بمشافهين‌

ديگر نماز مانند استغفار و قول‌ سمع‌ اللّه‌ لمن‌ حمده‌ و بحول‌ اللّه‌ و و قوّته‌ اقوم‌ و اقعد ‌از‌ اذكار مستحبه‌ ‌است‌ جلد 1 - صفحه 180 «استغفار» گفتن‌ استغفر

دوّم برخيز، و چون جهت برخاستن بر دستهايت تكه كردى ميگوئى: «بحول اللَّه و قوّته أقوم و أقعد» (يعنى: با حول و قوّت الهى برميخيزيم و مى‏نشينيم) و چون جهت ركعت

نَعَمْ لِيَتَصَدَّقْ بِصَدَقَةٍ قُلْتُ وَ مَا يَتَصَدَّقُ قَالَ بِقَدْرِ قُوتِهِ وَ أَدْنَى ذَلِكَ مُدٌّ فَقَالَ مُدٌّ لِكُلِّ مِسْكِينٍ مَكَانَ كُلِّ صَلاَةٍ

شَيْئاً مِنْ ذَلِكَ فَاذْكُرْ عَيْشَ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَإِنَّمَا كَانَ قُوتُهُ اَلشَّعِيرَ وَ حَلْوَاهُ اَلتَّمْرَ وَ وَقُودُهُ اَلسَّعَفَ إِذَا وَجَدَهُ

عَزَّ وَ جَلَّ هُوَ اَلْفَاعِلُ بِهِ وَ قَدْ تَأْتِي عَلَيْهِ حَالاَتٌ فِي قُوَّتِهِ وَ شَبَابِهِ فَيَهُمُّ بِالْخَطِيئَةِ فَيُشَجِّعُهُ رُوحُ اَلْقُوَّةِ وَ