نتایج جستجو

اِمْرَأَتَهُ فَإِذَا قَذَفَهَا ثُمَّ أَقَرَّ بِأَنَّهُ كَذَبَ عَلَيْهَا جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ رُدَّتْ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ أَبَى إِلاَّ أَنْ يَمْضِيَ فَلْيَشْهَدْ

أَنْ لاَ يُقِيمَ اَلْحَدَّ مَنْ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَدٌّ فَمَنْ كَانَ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَدٌّ مِثْلُ مَا لَهُ عَلَيْهَا فَلاَ يُقِيمُ اَلْحَدَّ عَلَيْهَا فَانْصَرَفَ

أَصْحَابُ اَلْكَبَائِرِ كُلِّهَا إِذَا أُقِيمَ عَلَيْهِمُ اَلْحَدُّ مَرَّتَيْنِ قُتِلُوا فِي اَلثَّالِثَةِ

يُقِيمُ اَلْحَدَّ مَنْ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَدٌّ فَمَنْ كَانَ لِلَّهِ عَلَيْهِ حَدٌّ مِثْلُ مَا لَهُ عَلَيْهَا فَلاَ يُقِيمُ عَلَيْهَا اَلْحَدَّ قَالَ فَانْصَرَفَ

يَجِبُ عَلَيْهِ فِي فِرْيَتِهِ فَإِنَّهُمْ سَيَقُولُونَ يَجِبُ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ فَإِذَا قَالُوا هَذَا قِيلَ لَهُمْ فَلَوْ أَنَّ هَذَا اَلصَّبِيَّ اَلَّذِي

يُبَيَّنْ لَهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ إِذَا جَهِلَهُ قَالَ فَقَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ تَقُومَ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ

فِي رَجُلٍ أَتَى بَهِيمَةً فَأَوْلَجَ قَالَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ

يُجْلَدَانِ بِالسِّيَاطِ مُجَرَّدَيْنِ بَيْنَ اَلْكَتِفَيْنِ فَأَمَّا اَلْحَدُّ فِي اَلْقَذْفِ فَيُجْلَدُ عَلَى ثِيَابِهِ ضَرْباً بَيْنَ اَلضَّرْبَيْنِ‏

الرَّجُلِ يَكْتَرِي الدَّابَّةَ فَيُجَاوِزُ بِهَا الْحَدَّ أَوْ يَرُدُّهَا قَبْلَ الِانْتِهَاءِ إِلَى الْحَد موضوعات :

أُقِيمُ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ إِذَا كَانَ جَاهِلاً وَ لَكِنْ أُخْبِرُهُ بِذَلِكَ وَ أُعْلِمُهُ فَإِنْ عَادَ أَقَمْتُ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ

مَنْ أَقَرَّ بِوَلَدٍ ثُمَّ نَفَاهُ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ أُلْزِمَ اَلْوَلَدَ

مَا تُقْطَعُ فِيهِ يَدُ اَلسَّارِقِ خُمُسُ دِينَارٍ وَ اَلْخُمُسُ آخِرُ اَلْحَدِّ اَلَّذِي لاَ يَكُونُ اَلْقَطْعُ فِي دُونِهِ وَ يُقْطَعُ فِيهِ وَ فِيمَا

مِنْهُمَا صَاحِبَهُ بِالزِّنَى فِي بَدَنِهِ‏ قَالَ فَدَرَأَ عَنْهُمَا اَلْحَدَّ وَ عَزَّرَهُمَا

تُقْطَعَ يَدُهُ لِنَبْشِهِ وَ سَلْبِهِ اَلثِّيَابَ وَ يُقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ فِي اَلزِّنَى إِنْ أُحْصِنَ رُجِمَ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ أُحْصِنَ جُلِدَ

مِنْهَا مَا يُصِيبُهُ مِنْهَا مِنَ اَلْفَيْ‏ءِ وَ يُجْلَدُ اَلْحَدَّ وَ يُدْرَأُ عَنْهُ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا كَانَ لَهُ فِيهَا فَقُلْتُ فَكَيْفَ صَارَتِ

اَلْحَدُّ فِي اَلْخَمْرِ إِنْ شُرِبَ مِنْهَا قَلِيلاً أَوْ كَثِيراً قَالَ ثُمَّ قَالَ أُتِيَ‏ عُمَرُ بِقُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ‏ وَ قَدْ شَرِبَ اَلْخَمْرَ

تُقْطَعَ يَدُهُ لِنَبْشِهِ وَ سَلْبِهِ اَلثِّيَابَ وَ يُقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ فِي اَلزِّنَى إِنْ أُحْصِنَ رُجِمَ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ أُحْصِنَ جُلِدَ

أَنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَانَ يُعَزِّرُ فِي اَلْهِجَاءِ وَ لاَ يَجْلِدُ اَلْحَدَّ إِلاَّ فِي اَلْفِرْيَةِ اَلْمُصَرَّحَةِ أَنْ يَقُولَ يَا زَانِ وَ يَا اِبْنَ

إِذَا أُقِيمَ عَلَى اَلسَّارِقِ اَلْحَدُّ نُفِيَ إِلَى بَلْدَةٍ أُخْرَى

لِحَافٍ وَاحِدٍ ضَرَبَهُمَا اَلْحَدَّ فَقَالَ‏ عَبَّادٌ إِنَّكَ‏ قُلْتَ لِي غَيْرَ سَوْطٍ فَأَعَادَ عَلَيْهِ ذِكْرَ اَلْحَدِّ حَتَّى أَعَادَ ذَلِكَ عَلَيْهِ