نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه کم‌ (۲۲۹۱ بار) نسى‌ (۴۵ بار) وَ إِنّا بِمَا هٰذَا ذُوقُوا عَذَاب يَوْمِکُم لِقَاء الْخُلْد نَسِيتُم کُنْتُم إِنّمَا تَعْمَلُون أَجْمَعِين

آیات شامل این کلمه نسى‌ (۴۵ بار) وَ مَا رَب السّمَاوَات رَبّک کَان الْأَرْض ذٰلِک بَيْنَهُمَا بَيْن فَاعْبُدْه خَلْفَنَا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه نسى‌ (۴۵ بار) وَ لِقَاء يَوْمِکُم هٰذَا کَمَا بِمَا فَذُوقُوا نَنْسَاکُم أَجْمَعِين النّاس الْيَوْم إِنّا قِيل يَسْتَهْزِءُون نَسِينَاکُم

آیات شامل این کلمه ن‌ (۲۳۵ بار) نسى‌ (۴۵ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) وَ إِلاّ مَا الشّيْطَان أَن الْحُوت أَذْکُرَه نَسِيت فَإِنّي الصّخْرَة اتّخَذ

آیات شامل این کلمه ک‌ (۱۴۷۸ بار) نسى‌ (۴۵ بار) نن‌ (۲۴۱ بار) إِمّا الشّيْطَان وَ فَلا غَيْرِه تَقْعُد حَدِيث بَعْد فِي الذّکْرَى يَخُوضُوا مَع حَتّى الْقَوْم

آیات شامل این کلمه ف‌ (۲۹۹۹ بار) نسى‌ (۴۵ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) رَبّک الشّيْطَان عِنْد ذِکْر اذْکُرْنِي رَبّه مِنْهُمَا فَلَبِث نَاج فِي أَنّه السّجْن ظَن

ا تبع ک حبب قدر ف بل انتم وثق ابراهيم عمل شرک علم کلل اسباط لن ام الا اتى نسى حسن رضو يوم يعقوب عدو رود ل ها عزير قسيسين کفر جنن تلو اسحاق جحم هات حنف حظظ

لم لما وعد سمو صلو نمرق اخذ ظهر صدر خلل زربيه صفف حين خبث بيت انم سلح کوب نسى حرب قوم جىء جنح سرر ثلث فدى فجر خبل مرض حظظ بثث نور جناح اصر شرک عصو اجل طغو

فى ها بلغ جمع ف مضى ذوق لما او اوب لبث بحر برد ل بين طغى هما شرب حتى طغو نسى برح حوت ه ریشه_خلد

كردارشان و خدا هدايت نمى‌كند گروه كافران را. تفسير نسى‌ء مصدر است بمعنى تأخير و نسىّ بتشديد يا بدون همزه و نسى بتخفيف يا مانند رمى نيز قرائت شده و بصادقين عليهما

ذبح خمص عن دنو سقى حمى قد اوى غير حرث فرغ سبل رجس جبل ملک رحم بصر حيث حضر نسى نيل او

بَل مَبْسُوطَتَان يُنْفِق يَقُول جَعَلْنَا قَالُوا بِمَا عَلَى الْکَافِر نَسِي کَيْف الْمَرْء يَا يَشَاء لُعِنُوا قُلُوبِهِم يَنْظُر أَکِنّة يَوْم عَنْهَا

بارگیری... ف جعل هم ه حوى بعد س قرء ک قوم رعى ل خرج حقق الذى هدى ظلم ب لا ثم نسى نا صيح نشء اخذ

يَتَفَکّرُون عَدُوّا وَرَاء ضَرّه أَضَل لِيَکُونُوا الْجَنّة يَصْلَى دَار إِنّه نَسِي أَقْرَب قَبْل فَاتّخِذُوه إِن کِتَابَه النّار السّلاَم سَعِيرا لِقَوْم الْمَغْفِرَة

غَفُور بِذَات لِي خَوّلَه نِعْمَة عَلِيم إِن مِنْه إِنّنِي لَدُنْک ذُرّيّة نَسِي در حال بارگیری...

۷(بار) لیست کلمات مشتق شده در حال بارگیری... ل ما ان ذکر ف هم ه عظم مثل من انث نسى ذو کم الذين فى ب وله اتى اله بين الله انن لا قول نسو الا کون وضع ها اخر جعل

الى عود شدد کم سئل سلف ذلک نکس هلک بين لفت هزء برح هما على خلق انن فتن فى نسى مسخ دبر تبع

من ليل لما بحر جوز نهر فى قول خفى عقب هو سبل فتو فتى اخذ بين هما حوت جهر نسى

دين امد بعث حدد نحن سعر امر ثم عدد فرق قصص رسل مسس سنو ها قطع کفر انس وذر نسى اخذ على

فى توب عبد کبر انس نا امم لبث امد طلق بين نهر ضرب اثر صغر نحن غدر حضر نبء نسى حوط قصص قدم ليل اذ قرء زيد ائى غفر کفر قدر بعث ک ارض ذکر مثل سمو جمع اوى ثم

امن ردد ذکر کبر جىء ان ريب قبل فتن ويل ذلک عن يوسف حصد صنع دين قلب قلل حظظ نسى اتى قرع خمد الم او ايانا عند وضع

ک ثم هود الذين او دبر لم صوب ب نصر قلب حيز اخر يوم جعل اذ عقل خير الى عبد نسى فئى طمن حظظ ولى قوم لعن انس عصو وثق طمئن عصى علم قد فرق بوء ذا کذب ذکر

کم علم امن ايى غيب وله اله بيت برر اذا نوب خرر سيح ولى عکف اذن يا بغى فى نسى ابراهيم انتم حمد رئى وحى قنت طهر ها فضل عظم بين مريم عرف توب انن رحم فعل نهى

اخذ طعم يسر اجل لکن ها نعم انن نصب ايى عشر وقى او غسق يا سکن ولى علم سرر نسى الله تلو وعد وسط على لغو فضل

«مِن قَبْلُ»: در اوائل کار. پیشاپیش. قبل از زمان حال در روزگاران گذشته. «نَسِیَ»: ترک کرد. مراد از نسیان در اینجا فراموش کردن مطلق نیست. زیرا بر فراموشی

مُصْفَرّا مُضِل مُقِيم مُلْک مُمْسِکَات مُنِيبا مِثْلَه مِنّا نَتَبَوّأ نَزّل نَسِي نَشَاء نَعْبُدُهُم نَفْس نُفِخ نُور نِعْمَة هَاد هَدَانِي هَدَاهُم هَل هُدَى

أَ وَ لَمْ‌ يَرَ الْإِنْسَانُ‌ أَنَّا... (۰) وَ ضَرَبَ‌ لَنَا مَثَلاً وَ نَسِيَ‌... (۰) قُلْ‌ يُحْيِيهَا الَّذِي‌ أَنْشَأَهَا... (۳) أَ إِذَا مِتْنَا وَ

وَ هُوَ الَّذِي‌ يَبْدَأُ الْخَلْقَ‌... (۲) وَ ضَرَبَ‌ لَنَا مَثَلاً وَ نَسِيَ‌... (۲) قُلْ‌ يُحْيِيهَا الَّذِي‌ أَنْشَأَهَا... (۳) Tabber requires Javascript

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ أَوْ يُقَصِّرَ حَتَّى نَفَرَ قَالَ يَحْلِقُ فِي اَلطَّرِيقِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ شَعْرِهِ أَوْ يَحْلِقَهُ حَتَّى اِرْتَحَلَ مِنْ‏ مِنًى‏ قَالَ يَرْجِعُ إِلَى‏

مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77) وَ ضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا

أُولئک هم الغافلون» و فى الکهف: «و من أظلم ممّن ذکّر بآیات ربّه فأعرض عنها و نسى ما قدّمت یداه...»; هشام بن سائب بر امام صادق(ع) وارد شد، پس به امام گفت: مرا

قَتِلُوا الْمُشرِكينَ كافَّةً كمَا يُقَتِلُونَكُمْ كافَّة )) توضيح در مورد (( نسى ء )) كه در ميان عرب دوران جاهليت مرسوم بوده است (رواياتى در ذيل آيه : ان عدة

أهل الجاهليّة نعبد الاصنام و نأكل الميتة و نأتى الفواحش و نقطع الارحام و نُسى‌ء الجوار يأكل القوى منا الضعيف حتّى بعث اللّه رسولا ...» ما بت‌پرستانى بوديم

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ صَلاَةً حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ صَلاَةٍ أُخْرَى فَقَالَ إِذَا نَسِيَ اَلصَّلاَةَ أَوْ نَامَ عَنْهَا صَلَّى حِينَ

ذَلِكَ وَ لْيُصَلِّ قَالَ وَ إِنْ نَسِيَ شَيْئاً مِنَ اَلْوُضُوءِ اَلْمَفْرُوضِ فَعَلَيْهِ أَنْ يَبْدَأَ بِمَا نَسِيَ وَ يُعِيدَ مَا بَقِيَ لِتَمَامِ اَلْوُضُوءِ

أَرْسَلَ كَلْبَهُ وَ نَسِيَ أَنْ يُسَمِّيَ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ ذَبَحَ وَ نَسِيَ أَنْ يُسَمِّيَ وَ كَذَلِكَ إِذَا رَمَى بِالسَّهْمِ وَ نَسِيَ أَنْ يُسَمِّيَ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ نَسِيَ أَنْ يَرْمِيَ‏ اَلْجِمَارَ حَتَّى أَتَى‏ مَكَّةَ قَالَ يَرْجِعُ فَيَرْمِيهَا يَفْصِلُ بَيْنَ كُلِّ رَمْيَتَيْنِ بِسَاعَةٍ قُلْتُ

ذَلِكَ وَ لاَ يَنْقُصُ وَ مَنْ نَسِيَ أَرْبَعاً قَضَى أَرْبَعاً حِينَ يَذْكُرُهَا مُسَافِراً كَانَ‏ أَوْ مُقِيماً وَ إِنْ نَسِيَ رَكْعَتَيْنِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ نَسِيَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ قَالَ يَرْجِعُ فَيَرْمِيهَا قُلْتُ فَإِنْ نَسِيَهَا حَتَّى أَتَى‏ مَكَّةَ قَالَ يَرْجِعُ

اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ تَوَضَّأَ وَ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ مَنْ نَسِيَ مَسْحَ رَأْسِهِ أَوْ شَيْئاً مِنَ اَلْوُضُوءِ

إِذَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ أَنْ يَغْسِلَ يَمِينَهُ فَغَسَلَ شِمَالَهُ وَ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ فَذَكَرَ بَعْدَ ذَلِكَ غَسَلَ يَمِينَهُ وَ شِمَالَهُ

صفحه 388. «2» بقره آيه 111. جلد 7 - صفحه 311 (وَ ضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ) «1» حق تعالى رد بر

و آن شوال و ذى القعده و ذى الحجه مى‌باشد. اين رد است بر جاهليت كه قائل به نسى شدند. فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَ‌: پس هر كه واجب كند بر خود در اين ماه‌ها

و 3. «2» مجمع ج 3 ص 3. «3» منهج ج 4 ص 228. ج5، ص 12 حجة الوداع بود و سبب نسى‌ء جاهليت بود. چون اين مدت منقضى و تسليم نشدند، منقطع گردد عصمت از اموال و

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ نَسِيَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ حَتَّى رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ قَالَ يَأْمُرُ أَنْ يُقْضَى عَنْهُ إِنْ لَمْ يَحُجَّ فَإِنَّهُ لاَ تَحِلُّ لَهُ

فِي رَجُلٍ نَسِيَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ قَالَ إِذَا زَادَ عَلَى اَلنِّصْفِ وَ خَرَجَ نَاسِياً أَمَرَ مَنْ يَطُوفُ عَنْهُ وَ لَهُ أَنْ يَقْرَبَ اَلنِّسَاءَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَمَّنْ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ يَنْصَرِفُ وَ يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَمَّنْ تَوَضَّأَ وَ نَسِيَ اَلْمَضْمَضَةَ وَ اَلاِسْتِنْشَاقَ ثُمَّ ذَكَرَ بَعْدَ مَا دَخَلَ فِي صَلاَتِهِ قَالَ لاَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ اَلْأَوَّلَ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ تَسْبِيحَةً فِي رُكُوعِهِ وَ سُجُودِهِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ‏

إِذَا نَسِيَ أَنْ يَقْرَأَ فِي اَلْأُولَى وَ اَلثَّانِيَةِ أَجْزَأَهُ تَسْبِيحُ اَلرُّكُوعِ وَ اَلسُّجُودِ وَ إِنْ كَانَتِ اَلْغَدَاةُ فَنَسِيَ أَنْ يَقْرَأَ

سَأَلْتُهُ عَمَّنْ نَسِيَ أَنْ يَسْجُدَ سَجْدَةً وَاحِدَةً فَذَكَرَهَا وَ هُوَ قَائِمٌ قَالَ يَسْجُدُهَا إِذَا ذَكَرَهَا مَا لَمْ‏ يَرْكَعْ فَإِنْ كَانَ

إِذَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ سَجْدَةً وَ أَيْقَنَ أَنَّهُ تَرَكَهَا فَلْيَسْجُدْهَا بَعْدَ مَا يَقْعُدُ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ فَإِنْ كَانَ شَاكّاً فَلْيُسَلِّمْ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى بِغَيْرِ طَهُورٍ أَوْ نَسِيَ صَلَوَاتٍ لَمْ يُصَلِّهَا أَوْ نَامَ عَنْهَا قَالَ يُصَلِّيهَا إِذَا ذَكَرَهَا فِي أَيَّةِ سَاعَةٍ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْ طَوَافِ اَلْفَرِيضَةِ فَلَمْ يَذْكُرْ حَتَّى أَتَى‏ مِنًى‏ قَالَ يَرْجِعُ إِلَى‏

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ قَصَّ أَظَافِيرَهُ إِلاَّ إِصْبَعاً وَاحِداً قَالَ نَسِيَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً وَ لَكِنَّهُ وَقْتُ مَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ سَهَا أَوْ نَامَ وَ وَقْتُ اَلْمَغْرِبِ حِينَ تَحْجُبُ اَلشَّمْسُ إِلَى

فِي اَلرَّجُلِ يَفْرُغُ مِنْ صَلاَتِهِ وَ قَدْ نَسِيَ اَلتَّشَهُّدَ حَتَّى يَنْصَرِفَ‏ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَرِيباً رَجَعَ إِلَى مَكَانِهِ فَتَشَهَّدَ وَ

حدیث امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ مَنْ نَسِيَ رَمْيَ الْجِمَارِ أَوْ جَهِل‏ موضوعات :

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ

حَدَّثَنِي مَنْ سَأَلَهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ رَكْعَتَيْ طَوَافِ اَلْفَرِيضَةِ حَتَّى يَخْرُجَ فَقَالَ يُوَكِّلُ قَالَ‏ اِبْنُ مُسْكَانَ‏ وَ فِي حَدِيثٍ

فِي رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَسْجُدَ سَجْدَةً مِنَ اَلثَّانِيَةِ حَتَّى قَامَ فَذَكَرَ وَ هُوَ قَائِمٌ أَنَّهُ لَمْ يَسْجُدْ قَالَ فَلْيَسْجُدْ مَا لَمْ يَرْكَعْ

أَنَّ مَنْ جَامَعَ فِي‏ أَوَّلِ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ ثُمَّ نَسِيَ اَلْغُسْلَ حَتَّى خَرَجَ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ أَنَّ عَلَيْهِ أَنْ يَغْتَسِلَ وَ يَقْضِيَ صَلاَتَهُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالْمَكْتُوبَةِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ وَ تَبْدَأُ بِالَّتِي

لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ نَسِيَ أَنْ يَضْطَجِعَ عَلَى يَمِينِهِ بَعْدَ رَكْعَتَيِ اَلْفَجْرِ فَذَكَرَ حِينَ أَخَذَ فِي اَلْإِقَامَةِ كَيْفَ يَصْنَعُ

وَ مَا رَوَاهُ‏ سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي كَانَتْ عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالظُّهْرِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ تَبْدَأُ بِالَّتِي نَسِيتَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَجْلِسَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَقَالَ إِنْ ذَكَرَ قَبْلَ أَنْ يَرْكَعَ فَلْيَجْلِسْ

بُدَّ مِنْ غُسْلِ‏ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ فِي اَلسَّفَرِ وَ اَلْحَضَرِ فَمَنْ نَسِيَ فَلْيُعِدْ مِنَ اَلْغَدِ وَ رُوِيَ فِيهِ رُخْصَةٌ لِلْعَلِيلِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَهَلَّ بِالْعُمْرَةِ وَ نَسِيَ أَنْ يُقَصِّرَ حَتَّى دَخَلَ فِي اَلْحَجِّ قَالَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ وَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ وَ نَسِيَ أَنْ يُكَبِّرَ فَبَدَأَ بِالْقِرَاءَةِ فَقَالَ إِنْ ذَكَرَهَا وَ هُوَ قَائِمٌ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ نَسِيَ أَنْ يُكَبِّرَ تَكْبِيرَةَ اَلاِفْتِتَاحِ حَتَّى كَبَّرَ لِلرُّكُوعِ فَقَالَ أَجْزَأَهُ‏

إِذَا نَسِيَ أَنْ يُسَلِّمَ خَلْفَ اَلْإِمَامِ أَجْزَأَهُ تَسْلِيمُ اَلْإِمَامِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ طَوَافَ اَلْفَرِيضَةِ حَتَّى قَدِمَ بِلاَدَهُ وَ وَاقَعَ اَلنِّسَاءَ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَبْعَثُ

لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُحْرِمَ حَتَّى دَخَلَ‏ اَلْحَرَمَ‏ قَالَ قَالَ‏ أَبِي‏ يَخْرُجُ إِلَى مِيقَاتِ أَهْلِ أَرْضِهِ

يَسْتَثْنِيَ فِي اَلْيَمِينِ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَرْبَعِينَ يَوْماً إِذَا نَسِيَ

لِلْعَبْدِ أَنْ يَسْتَثْنِيَ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَرْبَعِينَ يَوْماً إِذَا نَسِيَ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ مِنْ صَلاَتِهِ رَكْعَةً أَوْ سَجْدَةً أَوْ أَكْثَرَ مِنْهَا ثُمَّ يَذْكُرُ فَقَالَ يَقْضِي

إِذَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ سَجْدَةً وَ أَيْقَنَ أَنَّهُ قَدْ تَرَكَهَا فَلْيَسْجُدْهَا بَعْدَ مَا يَقْعُدُ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ وَ إِنْ كَانَ شَاكّاً فَلْيُسَلِّمْ

مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ نَسِيَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ حَتَّى دَخَلَ أَهْلَهُ قَالَ لاَ يَحِلُّ لَهُ اَلنِّسَاءُ حَتَّى يَزُورَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ تَوَضَّأَ وَ نَسِيَ غَسْلَ يَسَارِهِ فَقَالَ يَغْسِلُ يَسَارَهُ وَحْدَهَا وَ لاَ يُعِيدُ وُضُوءَ شَيْ‏ءٍ غَيْرِهَا

قُلْتُ‏ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ رَجُلٌ نَسِيَ اَلْقُنُوتَ وَ هُوَ فِي بَعْضِ اَلطَّرِيقِ فَقَالَ يَسْتَقْبِلُ اَلْقِبْلَةَ ثُمَّ لْيَقُلْهُ ثُمَّ قَالَ إِنِّي

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ رَمْيَ‏ اَلْجَمْرَةِ اَلْوُسْطَى‏ فِي اَلْيَوْمِ اَلثَّانِي قَالَ فَلْيَرْمِهَا فِي اَلْيَوْمِ اَلثَّالِثِ

إِذَا نَسِيَ اَلرَّجُلُ أَنْ يُسَلِّمَ فَإِذَا وَلَّى وَجْهَهُ عَنِ اَلْقِبْلَةِ وَ قَالَ‏ اَلسَّلاَمُ عَلَيْنَا وَ عَلَى عِبَادِ اَللَّهِ اَلصَّالِحِينَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ نَسِيَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ حَتَّى دَخَلَ أَهْلَهُ قَالَ لاَ تَحِلُّ لَهُ اَلنِّسَاءُ حَتَّى يَزُورَ اَلْبَيْتَ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْ طَوَافِ اَلْفَرِيضَةِ خَلْفَ‏ اَلْمَقَامِ‏ وَ قَدْ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى‏

الْحَج‏‏ بَابُ تَقْصِيرِ الْمُتَمَتِّعِ وَ حَلْقِهِ وَ إِحْلَالِهِ وَ مَنْ نَسِيَ التَّقْصِيرَ حَتَّى يُوَاقِعَ أَوْ يُهِلَّ بِالْحَج‏ موضوعات :

إِذَا ذَبَحَ اَلْمُسْلِمُ وَ لَمْ يُسَمِّ وَ نَسِيَ فَكُلْ مِنْ ذَبِيحَتِهِ وَ سَمِّ اَللَّهَ عَلَى مَا تَأْكُلُ

مَنْ صَامَ فَنَسِيَ وَ أَكَلَ وَ شَرِبَ فَلاَ يُفْطِرْ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ نَسِيَ فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ رَزَقَهُ اَللَّهُ فَلْيُتِمَّ صِيَامَهُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ فَطَافَ ثَمَانِيَةَ أَشْوَاطٍ قَالَ إِنْ ذَكَرَ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ‏ اَلرُّكْنَ‏ فَلْيَقْطَعْهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ فَطَافَ ثَمَانِيَةَ أَشْوَاطٍ قَالَ إِنْ كَانَ ذَكَرَ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ‏ اَلرُّكْنَ‏ فَلْيَقْطَعْهُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَطُوفُ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ قَالَ يُطَافُ عَنْهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ عِنْدَ إِحْرَامِهِ قَالَ يَدَعُهَا قُلْتُ فَإِنَّ رَجُلاً مِنْ‏ أَصْحَابِنَا

فِي رَجُلٍ نَسِيَ رَمْيَ‏ اَلْجِمَارِ يَوْمَ اَلثَّانِي فَبَدَأَ بِجَمْرَةِ اَلْعَقَبَةِ ثُمَ‏ اَلْوُسْطَى‏ ثُمَ‏ اَلْأُولَى‏ قَالَ يُؤَخِّرُ مَا رَمَى

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ اَلظُّهْرَ حَتَّى دَخَلَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ قَالَ يَبْدَأُ بِالظُّهْرِ وَ كَذَلِكَ اَلصَّلَوَاتُ تَبْدَأُ بِالَّتِي نَسِيتَ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى بِغَيْرِ طَهُورٍ أَوْ نَسِيَ صَلاَةً لَمْ يُصَلِّهَا أَوْ نَامَ عَنْهَا فَقَالَ يَقْضِيهَا إِذَا ذَكَرَهَا فِي أَيِّ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ أَهَلَّ بِالْعُمْرَةِ وَ نَسِيَ أَنْ يُقَصِّرَ حَتَّى دَخَلَ اَلْحَجَّ قَالَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ وَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ