نتایج جستجو

سؤال شد فرمود: «لَيسَ هُوَ عَلى‏ اَنَّ ذلِكَ واسِعٌ اِن شاءَ صَنَعَ ذا، لكِنَّهُ يَرجِعُ مَغفُوراً لَهُ لاذَنبَ لَهُ». فِي فَمَن يَوْمَيْن فَلا مَعْدُودَات

كلّهم مؤمنين معصومين حتّى كان لا يعصيه احد لما كان يحتاج الى جنّة و نار و لكنّه امرهم و امتحنهم و اعطاهم ماله به عليهم الحجّة من الالة و الاستطاعة ليستحقّوا

عليه السّلام مروى است: ليس السّخىّ المبذر الّذى ينفق ماله فى غير حقّه و لكنّه الّذى يؤدّى الى اللّه عزّ و جلّ ما فرض عليه فى ماله من الزّكوة و غيرها، و

و ذوالقرنین بودند». ۹- «عن أبى جعفر(ع) قال: إنّ ذاالقرنین لم یکن نبیاً و لکنّه کان عبداً صالحاً أحبّ اللّه فأحبّه اللّه و ناصح للّه فناصحه اللّه. أمر قومه

(ع) روایت شده که: ... «إن اللّه تبارک و تعالى ... لایسخر و لایستهزئ ... و لکنه عز و جل یجازیهم جزاء السخریة و جزاء الإستهزاء ...; ... خداى تبارک و تعالى

قال اللّه: «أخرجنالهم دابّة من الأرض تکلّمهم» قال: لیس ذلک حدیثاً و لا کلاماً و لکنّه سمة تسم من أمرها اللّه به...; از ابى عمر روایت شده: رسول خدا(ص) فرمود: زمانى

‌آيه‌ سؤال‌ كردم‌ فرمود: 2» ان‌ّ اللّه‌ ‌لا‌ يوصف‌ بالترك‌ ‌کما‌ يوصف‌ خلقه‌ لكنّه‌ متي‌ علم‌ انهم‌ ‌لا‌ يرجعون‌ ‌عن‌ الكفر و الضلالة فمنع‌ المعونة و اللطف‌

رسول الله(ص): رحم الله أخى یوسف لو لم یقل: اجعلنى على خزائن الأرض لولاّه من ساعته و لکنّه أخّر ذلک سنة ; از رسول خدا(ص) روایت شده است: خدا رحمت کند برادرم یوسف را

قرآن بر يك حرف نازل شده از جانب خداى واحد «كَذَبُوا اَعْداءُ اللَّهِ وَ لكِنَّهُ نُزِّلَ عَلى حَرْفٍ واحِدٍ مِنْ عِنْدِ الْواحِدِ» (كافى كتاب القرآن باب

كردن و حكم به بقاء آن است ، و به همين معنا است در كلام خدا كه فرموده: «و لكنه اخلد الى الارض». يعنى به زمين دل بست و گمان كرد كه دائما در آن خواهد زيست

لَأَكْرَهُ أَنْ أَقُولَ وَ اَللَّهِ عَلَى حَالٍ مِنَ اَلْأَحْوَالِ وَ لَكِنَّهُ غَمَّنِي أَنْ يَقُولَ مَا لَمْ يَكُنْ‏

بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ نَحْنُ سَفْرٌ فَقَالَ فَرِيضَةٌ فَقُلْتُ لاَ وَ لَكِنَّهُ تَطَوُّعٌ كَمَا يُتَطَوَّعُ بِالصَّلاَةِ فَقَالَ تَقُولُ اَلْيَوْمَ وَ

يَتَجَلَّلَ اَلصُّبْحُ اَلسَّمَاءَ وَ لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً وَ لَكِنَّهُ وَقْتُ مَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ سَهَا أَوْ نَامَ وَ وَقْتُ اَلْمَغْرِبِ

اَلرَّكْعَتَيْنِ أَوْ يَقْطَعُهُمَا وَ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يُصَلِّي قَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ يَمْضِي فِي صَلاَتِهِ وَ لاَ يَنْقُضُهُمَا لِمَكَانِ أَنَّهُ دَخَلَهَا

مَرِيضاً فَأَصَابَتْكَ شَهْوَةٌ فَإِنَّهُ رُبَّمَا كَانَ هُوَ اَلدَّافِقَ لَكِنَّهُ يَجِي‏ءُ مَجِيئاً ضَعِيفاً لَيْسَ لَهُ قُوَّةٌ لِمَكَانِ مَرَضِكَ سَاعَةً

يَتَجَلَّلَ اَلصُّبْحُ اَلسَّمَاءَ وَ لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ كَذَبَ لَعَمْرِي مَا قَالَ ذَلِكَ بِرَأْيِهِ وَ لَكِنَّهُ أَخَذَهُ عَنْ‏ عَلِيٍّ ع‏ قَالَ قُلْتُ لَهُ وَ مَا قَالَ فِيهَا عَلِيٌّ

يَتَجَلَّلَ اَلصُّبْحُ اَلسَّمَاءَ وَ لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

وَ لَوْ قَالَ هَذَا أَصْغَرُ مِنْ مُدِّ اَلسُّوقِ لَمْ يَأْخُذْ بِهِ وَ لَكِنَّهُ يُحَمِّلُهُ ذَلِكَ وَ يَجْعَلُهُ فِي أَمَانَتِهِ وَ قَالَ لاَ يَصْلُحُ

ثَلاَثَةُ أَرْبَاعِهَا وَ أَقَلُّ وَ أَكْثَرُ عَلَى قَدْرِ سَهْوِهِ فِيهِ وَ لَكِنَّهُ يُتَمُّ لَهُ مِنَ اَلنَّوَافِلِ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو بَصِيرٍ مَا أَرَى اَلنَّوَافِلَ

فَقَالَ لَيْسَ عَلَى مَوْلاَهُ شَيْ‏ءٌ وَ لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَبِيعُوهُ وَ لَكِنَّهُ يُسْتَسْعَى وَ إِنْ عَجَزَ عَنْهُ فَلَيْسَ عَلَى مَوْلاَهُ شَيْ‏ءٌ وَ لاَ

طَرَفَهُ فَإِنْ خَرَجَ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ فَلَيْسَ مِنَ اَلْبَوْلِ وَ لَكِنَّهُ مِنَ اَلْحَبَائِلِ‏

اَلزُّجَاجِ وَ إِنْ حَدَّثَتْكَ نَفْسُكَ أَنَّهُ مِمَّا أَنْبَتَتِ اَلْأَرْضُ وَ لَكِنَّهُ مِنَ اَلْمِلْحِ وَ اَلرَّمْلِ وَ هُمَا مَمْسُوخَانِ‏

هَذَا إِلاَّ فِرَارٌ وَ كَانَ‏ أَبِي‏ يَقُولُ صَدَقْتَ وَ اَللَّهِ وَ لَكِنَّهُ فِرَارٌ مِنْ بَاطِلٍ إِلَى حَقٍ‏

أَرَادَ أَنْ يُكَاتِبَهُ ثُمَّ يَزِيدُ عَلَيْهِ ثُمَّ يَضَعُ عَنْهُ وَ لَكِنَّهُ يَضَعُ عَنْهُ مِمَّا نَوَى أَنْ يُكَاتِبَهُ عَلَيْهِ‏

هُوَ فَوْقَ‏ اَلْكَعْبَةِ قَالَ إِنْ قَامَ لَمْ يَكُنْ لَهُ قِبْلَةٌ وَ لَكِنَّهُ يَسْتَلْقِي عَلَى قَفَاهُ وَ يَفْتَحُ عَيْنَيْهِ إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ يَعْقِدُ

اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ رَدَّهُ‏ اَلْمُشْرِكُونَ‏ قَضَى عُمْرَتَهُ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ اِعْتَمَرَ بَعْدَ ذَلِكَ‏

يَتَجَلَّلَ اَلصُّبْحُ اَلسَّمَاءَ وَ لاَ يَنْبَغِي تَأْخِيرُ ذَلِكَ عَمْداً لَكِنَّهُ وَقْتٌ لِمَنْ شُغِلَ أَوْ نَسِيَ أَوْ نَامَ

فِيمَا بَيْنَ اَلْحَيْضَتَيْنِ فَقَالَ كَذَبَ لَمْ يَقُلْهُ بِرَأْيِهِ وَ لَكِنَّهُ إِنَّمَا بَلَغَهُ عَنْ‏ عَلِيٍّ ص‏ فَقُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ أَ كَانَ‏

إِثْمَ عَلَيْهِ‏ فَلَوْ سَكَتَ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلاَّ تَعَجَّلَ وَ لَكِنَّهُ قَالَ‏ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلاََ إِثْمَ عَلَيْهِ‏

إِثْمَ عَلَيْهِ‏ فَلَوْ سَكَتَ لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلاَّ تَعَجَّلَ وَ لَكِنَّهُ قَالَ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلاََ إِثْمَ عَلَيْهِ‏

يُخْرِجَهَا مِنْ دَارِ اَلْإِسْلاَمِ‏ إِلَى غَيْرِهَا وَ لاَ يَبِيتَ مَعَهَا وَ لَكِنَّهُ يَأْتِيهَا بِالنَّهَارِ فَأَمَّا اَلْمُشْرِكُونَ‏ مِثْلُ مُشْرِكِي‏ اَلْعَرَبِ‏

اَلْمَالُ بَيْنَهُمَا فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لَيْسَ كَذَلِكَ وَ لَكِنَّهُ يُقْرَعُ بَيْنَهُمَا فَمَنْ أَصَابَتْهُ اَلْقُرْعَةُ فَهُوَ حُرٌّ وَ يُعْتَقُ

اَللَّهِ ع‏ يَقْتَضِيهِ‏ فَقَالَ لَيْسَ عِنْدَنَا اَلْيَوْمَ شَيْ‏ءٌ وَ لَكِنَّهُ يَأْتِينَا خِطْرٌ وَ وَسِمَةٌ فَيُبْتَاعُ وَ نُعْطِيكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ

اَلْحَجِّ لَمْ يَحُجَّ إِلاَّ مَنْ كَانَ يَوْمَئِذٍ إِنْسِيّاً مَخْلُوقاً وَ لَكِنَّهُ نَادَى هَلُمَّ اَلْحَجَّ فَلَبَّى اَلنَّاسُ فِي أَصْلاَبِ اَلرِّجَالِ‏

مُخَيَّرٌ أَيَّ شَيْ‏ءٍ صَنَعَ قَالَ لَيْسَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ شَاءَ صَنَعَ وَ لَكِنَّهُ يَصْنَعُ بِهِمْ عَلَى قَدْرِ جِنَايَاتِهِمْ فَقَالَ مَنْ قَطَعَ اَلطَّرِيقَ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَفَّنَ‏ حَمْزَةَ فِي ثِيَابِهِ وَ لَمْ يُغَسِّلْهُ وَ لَكِنَّهُ صَلَّى عَلَيْهِ‏

اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ صَدَّهُ اَلْمُشْرِكُونَ قَضَى عُمْرَتَهُ قَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ اِعْتَمَرَ بَعْدَ ذَلِكَ‏

يَقْتَضِيهِ وَ أَنَا حَاضِرٌ فَقَالَ لَهُ لَيْسَ عِنْدَنَا اَلْيَوْمَ شَيْ‏ءٌ وَ لَكِنَّهُ يَأْتِينَا خِطْرٌ وَ وَسِمَةٌ فَتُبَاعُ وَ نُعْطِيكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ

لِلْغُلاَمِ أَ لَسْتَ‏ تَزْعُمُ أَنَّكَ لَسْتَ بِعَبْدٍ فَقَالَ بَلَى وَ لَكِنَّهُ ضَرَبَنِي وَ تَعَدَّى عَلَيَّ قَالَ فَتَوَثَّقَ لَهُ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ

اَلرَّكْعَتَيْنِ أَوْ يَقْطَعُهُمَا وَ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يُصَلِّي قَالَ لاَ وَ لَكِنَّهُ يَمْضِي فِي صَلاَتِهِ وَ لاَ يَنْقُضُهَا لِمَكَانِ أَنَّهُ دَخَلَهَا وَ

اَلنَّبِيَّ ص‏ لَمْ يَدْخُلِ‏ اَلْكَعْبَةَ فِي حَجٍّ وَ لاَ عُمْرَةٍ وَ لَكِنَّهُ دَخَلَهَا فِي‏ اَلْفَتْحِ‏ فَتْحِ‏ مَكَّةَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ

فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ كَذَبَ لَعَمْرِي مَا قَالَ‏ ذَلِكَ بِرَأْيِهِ وَ لَكِنَّهُ أَخَذَهُ عَنْ‏ عَلِيٍّ ع‏ قَالَ قُلْتُ لَهُ وَ مَا قَالَ فِيهَا عَلِيٌّ

إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يُحَرِّمِ اَلْخَمْرَ لاِسْمِهَا وَ لَكِنَّهُ حَرَّمَهَا لِعَاقِبَتِهَا فَمَا كَانَ عَاقِبَتُهُ عَاقِبَةَ اَلْخَمْرِ

بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‏ حِينَ صَلاَّهَا بِغَيْرِ وَقْتِهَا وَ لَكِنَّهُ مَتَى مَا ذَكَرَهَا صَلاَّهَا

مِنْ أَمْرِهِ فَأَوْحَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّهُ كَانَ كَذَلِكَ وَ لَكِنَّهُ قَدْ شَهِدَ قَوْمٌ مِنَ اَلْأَنْصَارِ وَ اَلرُّهْبَانِ مَا يَعْلَمُونَ

نَزَلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَقَالَ كَذَبُوا أَعْدَاءُ اَللَّهِ وَ لَكِنَّهُ نَزَلَ عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ مِنْ عِنْدِ اَلْوَاحِدِ

رَأَى اَلْهِلاَلَ اَلثَّانِيَ عَشَرَ وَجَبَتْ عَلَيْهِ اَلزَّكَاةُ وَ لَكِنَّهُ لَوْ كَانَ وَهَبَهَا قَبْلَ ذَلِكَ‏ لَجَازَ وَ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

الشيْطنُ فَكانَ مِنَ الْغَاوِينَ(۱۷۵) وَ لَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَهُ بهَا وَ لَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلى الاَرْضِ وَ اتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكلْبِ

الشيْطنُ فَكانَ مِنَ الْغَاوِينَ(۱۷۵) وَ لَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَهُ بهَا وَ لَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلى الاَرْضِ وَ اتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكلْبِ

كردم: گويند مسجد اقصى، بيت المقدس است. فرمود: نيست اين طورى كه مى‌گويند (و لكنه اسرى به من هذه الى هذه و اشار الى السّماء و قال ما بينهما حرم) يعنى و لكن

بِالسَّيْفِ‏ كَانَ هَذَا مِمَّا لَمْ يَجُزْ تَعَرُّضُهُ فَقَالَ ذَلِكَ كَانَ وَ لَكِنَّهُ خُيِّرَ فِي تِلْكَ اَللَّيْلَةِ لِتَمْضِيَ مَقَادِيرُ اَللَّهِ عَزَّ وَ

فِي‏ حَيَاةِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ بَعْدَ وَفَاتِهِ فَقَالَ نَعَمْ وَ لَكِنَّهُ صَمَتَ فَلَمْ يَتَكَلَّمْ مَعَ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ كَانَتِ اَلطَّاعَةُ

شريك لاتتك رسله و لراءيت آثار ملكه و سلطانه ، و لعرفت افعاله و صفاته ، و لكنه اله واحد كما وصف نفسه : بدان فرزندم اگر پروردگارت همتائى داشت فرستادگان او