نتایج جستجو

اشدّكم للّه خوفا و احسنكم فيما امر اللّه به و نهى عنه نظرا و ان كانوا اقلّكم تطوّعا: «1» تمام‌تر شما در عقل، سخترين شماست در ترسكارى از حضرت بارى، و نيكوتر

تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ

تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ

كُلُّ مَنْ سَاقَ هَدْياً تَطَوُّعاً فَعَطِبَ هَدْيُهُ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ يَنْحَرُهُ وَ يَأْخُذُ نَعْلَ اَلتَّقْلِيدِ فَيَغْمِسُهَا فِي اَلدَّمِ فَيَضْرِبُ

تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ سَيِّدِهِ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ تَطَوُّعاً لَيْسَ بِوَاجِبٍ قَالَ يُوَاعِدُ أَصْحَابَهُ يَوْماً فَيُقَلِّدُونَهُ

بِدِرْهَمٍ تَطَوُّعاً يُرِيدُ بِهِ وَجْهَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيُدْخِلُهُ اَللَّهُ بِهِ‏ اَلْجَنَّةَ وَ إِنَّهُ لَيَصُومُ اَلْيَوْمَ تَطَوُّعاً يُرِيدُ

اَلْمُسْلِمِينَ‏ قَالَ وَ إِنْ كَانَتِ اَلرَّقَبَةُ اَلَّتِي عَلَى أَبِيهِ تَطَوُّعاً وَ قَدْ كَانَ أَبُوهُ قَدْ أَمَرَهُ أَنْ يُعْتِقَ عَنْهُ نَسَمَةً فَإِنَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ يُرْسِلُ بِالْهَدْيِ تَطَوُّعاً قَالَ يُوَاعِدُ أَصْحَابَهُ يَوْماً يُقَلِّدُونَ فِيهِ فَإِذَا كَانَ تِلْكَ

اَلْهَدْيِ اَلَّذِي يُقَلَّدُ أَوْ يُشْعَرُ ثُمَّ يَعْطَبُ قَالَ إِنْ كَانَ تَطَوُّعاً فَلَيْسَ عَلَيْهِ غَيْرُهُ وَ إِنْ كَانَ جَزَاءً أَوْ نَذْراً فَعَلَيْهِ

رَوَاهُ‏ إِذَا أَفْطَرْتَ مِنْ‏ رَمَضَانَ‏ فَلاَ تَصُومَنَّ بَعْدَ اَلْفِطْرِ تَطَوُّعاً إِلاَّ بَعْدَ ثَلاَثٍ يَمْضِينَ

فَيُصَلِّي رَكْعَةً فَإِنْ‏ كَانَ قَدْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ هَذِهِ تَطَوُّعاً وَ إِنْ كَانَ قَدْ صَلَّى رَكْعَةً كَانَتْ هَذِهِ تَمَامَ اَلصَّلاَةِ

نَسِيتُ أَنِّي فِي صَلاَةٍ فَرِيضَةٍ حَتَّى رَكَعْتُ وَ أَنَا أَنْوِيهَا تَطَوُّعاً قَالَ فَقَالَ هِيَ اَلَّتِي قُمْتَ فِيهَا إِنْ كُنْتَ قُمْتَ وَ أَنْتَ

کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ تَطَوُّعاً وَ يُقِيمُ فِي أَهْلِه‏ موضوعات :

مِنًى‏ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ زِيَارَةِ اَلْبَيْتِ‏ فَيَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ تَطَوُّعاً فَقَالَ اَلْمُقَامُ‏ بِمِنًى‏ أَفْضَلُ وَ أَحَبُّ إِلَيَ‏

مَنْ صَامَ يَوْماً تَطَوُّعاً أَدْخَلَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ اَلْجَنَّةَ

مِنًى‏ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ زِيَارَةِ اَلْبَيْتِ‏ فَيَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ تَطَوُّعاً فَقَالَ اَلْمُقَامُ‏ بِمِنًى‏ أَفْضَلُ وَ أَحَبُّ إِلَيَ‏

تطيعه‌ و ‌لا‌ تعصيه‌ و ‌لا‌ تتصدق‌ بشي‌ء ‌من‌ بيته‌ الا باذنه‌ و ‌لا‌ تصوم‌ تطوّعا الا باذنه‌ و ‌لا‌ تمنعه‌ نفسها و ‌ان‌ كانت‌ ‌علي‌ ظهر قتب‌ و ‌لا‌ تخرج‌

صَوْمِ يَوْمِ اَلشَّكِّ فَقَالَ صُمْهُ فَإِنْ يَكُ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ كَانَ تَطَوُّعاً وَ إِنْ يَكُ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيَوْمٌ وُفِّقْتَ لَهُ‏

کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ تَطَوُّعاً وَ يُقِيمُ فِي أَهْلِه‏ موضوعات :

کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ تَطَوُّعاً وَ يُقِيمُ فِي أَهْلِه‏ موضوعات :

لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَتِ اَلْحَجَّةُ تَطَوُّعاً ثُمَّ مَاتَ فِي اَلطَّرِيقِ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ لِمَنْ يَكُونُ جَمَلُهُ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ اَلصَّائِمُ تَطَوُّعاً بِالْخِيَارِ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ نِصْفِ اَلنَّهَارِ فَإِذَا اِنْتَصَفَ اَلنَّهَارُ فَقَدْ وَجَبَ اَلصَّوْمُ

أَنْ يَبْلُغَ اَلْمَنْحَرَ أَ يُجْزِي عَنْ صَاحِبِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَ تَطَوُّعاً فَلْيَنْحَرْهُ وَ لْيَأْكُلْ مِنْهُ وَ قَدْ أَجْزَأَ عَنْهُ بَلَغَ اَلْمَنْحَرَ

صَوْمِ يَوْمِ اَلشَّكِّ فَقَالَ صُمْهُ فَإِنْ يَكُ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ كَانَ تَطَوُّعاً وَ إِنْ يَكُ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيَوْمٌ وُفِّقْتَ لَهُ‏

يُشْبِهُهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلشُّهُورِ صَلِّ مَا اِسْتَطَعْتَ فِي‏ رَمَضَانَ‏ تَطَوُّعاً بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ وَ إِنِ اِسْتَطَعْتَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَةٍ

مِنَ اَلتَّزْوِيجِ قُلْتُ فَإِنَّ اَلْحَجَّ تَطَوُّعٌ قَالَ وَ إِنْ كَانَ تَطَوُّعاً فَهِيَ طَاعَةٌ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ أُعْتِقَ غُلاَمُهُ‏

تَعْصِيَهُ وَ لاَ تَصَدَّقَ مِنْ بَيْتِهِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ لاَ تَصُومَ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ لاَ تَمْنَعَهُ نَفْسَهَا وَ إِنْ كَانَتْ عَلَى ظَهْرِ

شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلشُّهُورِ صَلِّ مَا اِسْتَطَعْتَ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ تَطَوُّعاً بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ فَإِنِ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تُصَلِّيَ فِي كُلِّ

لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَتِ اَلْحَجَّةُ تَطَوُّعاً ثُمَّ مَاتَ فِي اَلطَّرِيقِ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ لِمَنْ يَكُونُ جَمَلُهُ

كَانَ إِمَاماً عَدْلاً فَلْيُصَلِّ أُخْرَى وَ يَنْصَرِفُ وَ يَجْعَلُهَا تَطَوُّعاً وَ لْيَدْخُلْ مَعَ اَلْإِمَامِ فِي صَلاَتِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِمَامَ

يُحِلُّ مِنْهُ اَلْمُحْرِمُ وَ أَحْرَمْتَ مِنْهُ وَ طُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ تَطَوُّعاً مَا شِئْتَ

يُحِلُّ مِنْهُ اَلْمُحْرِمُ وَ أَحْرَمْتَ مِنْهُ فَطُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ تَطَوُّعاً مَا شِئْتَ

لَيْسَتَا مِنَ اَلْخَمْسِينَ وَ إِنَّمَا هِيَ زِيَادَةٌ فِي اَلْخَمْسِينَ تَطَوُّعاً لِيُتِمَّ بِهِمَا بَدَلَ كُلِّ رَكْعَةٍ مِنَ اَلْفَرِيضَةِ رَكْعَتَيْنِ

اشدكم لله خوفا، و احسنكم فيما امر الله به و نهى عنه نظرا، و ان كان اقلكم تطوعا! «منظور اين است كه كداميك از شما عقل و خرد كامل تر، و خداترسى بيشتر، و آگاهى