نتایج جستجو

ذُكِرَتْ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْأَدْهَانُ فَذُكِرَ اَلْبَنَفْسَجُ وَ فَضْلُهُ فَقَالَ نِعْمَ اَلدُّهْنُ اَلْبَنَفْسَجُ اِدَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّ

ذُكِرَتِ اَلْبُقُولُ عِنْدَ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ كُلُوا اَلْكُرَّاثَ فَإِنَّ مَثَلَهُ فِي اَلْبُقُولِ كَمَثَلِ اَلْخُبْزِ فِي سَائِرِ اَلطَّعَامِ

إِذَا ذَكَرْتَ نِعْمَةَ اَللَّهِ عَلَيْكَ وَ كُنْتَ فِي مَوْضِعٍ لاَ يَرَاكَ أَحَدٌ فَأَلْصِقْ خَدَّكَ بِالْأَرْضِ وَ إِذَا كُنْتَ فِي مَلَإٍ مِنَ اَلنَّاسِ

نَسِيتَ شَيْئاً مِنَ اَلصَّلاَةِ رُكُوعاً أَوْ سُجُوداً أَوْ تَكْبِيراً ثُمَّ ذَكَرْتَ فَاقْضِ اَلَّذِي فَاتَكَ سَهْواً

أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِمَ وَ صَلاَةُ اَلْكُسُوفِ وَ إِذَا نَسِيتَ فَصَلِّ إِذَا ذَكَرْتَ وَ صَلاَةُ اَلْجِنَازَةِ

أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِمَ وَ صَلاَةُ اَلْكُسُوفِ وَ إِذَا نَسِيتَ فَصَلِّ إِذَا ذَكَرْتَ وَ اَلْجِنَازَةُ

أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فَأَبْعَدَهُ اَللَّهُ وَ مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ‏ فَأَبْعَدَهُ اَللَّهُ

اِمْرَأَةً شَابَّةً عَلَى بَطْنِهَا فَعَقَرَ رَحِمَهَا وَ أَفْسَدَ طَمْثَهَا وَ ذَكَرَتْ أَنَّهُ قَدِ اِرْتَفَعَ طَمْثُهَا عَنْهَا لِذَلِكَ وَ قَدْ كَانَ طَمْثُهَا

كُلُّ مَا ذَكَرْتَ اَللَّهَ بِهِ وَ اَلنَّبِيَّ ص‏ فَهُوَ مِنَ اَلصَّلاَةِ وَ إِنْ قُلْتَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْنَا وَ عَلَى عِبَادِ اَللَّهِ اَلصَّالِحِينَ

بَيْنَهُمْ فَقُولُوا لَهُ أَنْتَ مُنْتَحِلٌ كَذَّابٌ يَا زِيَادُ إِذَا ذَكَرْتَ مَقْدُرَتَكَ عَلَى اَلنَّاسِ فَاذْكُرْ مَقْدُرَةَ اَللَّهِ عَلَيْكَ غَداً

يَسْتَعِطُ بِهِ فَقُلْتُ‏ لِعَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ لِمَ ذَلِكَ فَقَالَ‏ عَلِيٌ‏ ذَكَرْتُ ذَلِكَ لِبَعْضِ اَلْمُتَطَبِّبِينَ فَذَكَرَ أَنَّهُ جَيِّدٌ لِلْجِمَاعِ‏

فَمَا لِي شَجَنٌ‏ فِي اَلدُّنْيَا غَيْرُكُمْ إِنِّي إِذَا ذَكَرْتُكُمْ ذَكَرْتُ بِكُمْ جَدَّكُمْ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص

كَيْفَ يُطَلِّقُهَا قَالَ بِالَّذِي يُعْرَفُ بِهِ مِنْ فِعَالِهِ مِثْلَ مَا ذَكَرْتَ مِنْ كَرَاهِيَتِهِ لَهَا أَوْ بُغْضِهِ لَهَا

رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَدَمَعَتْ عَيْنَاهُ وَ قَالَ لِلنَّاسِ إِنِّي ذَكَرْتُ هَذِهِ وَ مَا لَقِيَتْ فَرَقَقْتُ لَهَا وَ اِسْتَوْهَبْتُهَا مِنْ ضَمَّةِ

فَأَتْمَمْتُ بِرَكْعَةٍ ثُمَّ سِرْنَا وَ أَتَيْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ ذَكَرْتُ لَهُ اَلَّذِي كَانَ مِنْ أَمْرِنَا فَقَالَ لِي أَنْتَ أَصْوَبُ مِنْهُمْ

لِلسُّجُودِ هَلَّلْتَ اَللَّهَ وَ عَظَّمْتَهُ وَ قَدَّسْتَهُ وَ مَجَّدْتَهُ وَ ذَكَرْتَ ذُنُوبَكَ فَأَقْرَرْتَ بِمَا تَعْرِفُ مِنْهَا مُسَمًّى ثُمَّ رَفَعْتَ رَأْسَكَ

تُحَرِّكُ بِهِ أَصَابِعَكَ يَا حَكَمُ‏ فَقُلْتُ إِنَّ هَذِهِ اَلْمَرْأَةَ ذَكَرَتْ أَنَّ زَوْجَهَا مَاتَ وَ تَرَكَ أَلْفَ دِرْهَمٍ وَ كَانَ لَهَا عَلَيْهِ

ذُكِرَتْ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَحْشَةُ فَقَالَ أَ لاَ أُخْبِرُكُمْ بِشَيْ‏ءٍ إِذَا قُلْتُمُوهُ لَمْ تَسْتَوْحِشُوا بِلَيْلٍ وَ لاَ نَهَارٍ

تُحَرِّكُ بِهِ أَصَابِعَكَ يَا حَكَمُ‏ فَقُلْتُ إِنَّ هَذِهِ اَلْمَرْأَةَ ذَكَرَتْ أَنَّ زَوْجَهَا مَاتَ وَ تَرَكَ أَلْفَ دِرْهَمٍ وَ كَانَ لَهَا عَلَيْهِ

اَلْمُنْشِئُ لِلْأَرْوَاحِ بِالصُّوَرِ فَقَالَ‏ اِبْنُ أَبِي اَلْعَوْجَاءِ ذَكَرْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ فَأَحَلْتَ‏ عَلَى غَائِبٍ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ