نتایج جستجو

سليمان و داود حكم واحدى بوده است تاءييد مطلبه به روايات وارده معناى تسخير كوهها و مرغ ها با داوود (عليه السلام ) معناى اينكه صنعت لبوس را به داود تعليم كرديم

اسمعيل، يسع، ذوالكفل، الياس، يونس، اسحق، يعقوب، يوسف، شعيب، موسى، هارون، داود، ايوب، سليمان، زكريّا، يحيى، اسمعيل صادق الوعد، عيسى، محمد «صلوات اللّه و

است: فلو أن احدا يجد الى البقاء سلما او لدفع الموت سبيلا لكان ذلك سليمان بن داود عليه السلام الذى سخر له ملك الجن و الانس، مع النبوة و عظيم الزلفة ... رمته

لما ذلک امن الذين يا فرق صلو موسى برز حضر عبد نصر الى کلل کفر ملء قوم کشط داود عمل مع بعد هذا قسم هم صلح سمو حکم ان کون غوى نذر حسب ذهب انا ايوب التى اول

اهل رسل هما ذلک اتى انن فرعون وزر علم ذکر ايوب اوى اول سليمان ن لا جزى کون داود ائى عيسى حسن کتب ايى اذن الذين لسن فرق هو نبو ثم جعل خوف نجو اسماعيل حمل

وجد متع فعل سليمان فتء طرح سبق هارون ضلل اول غفل لن حرض هو حسس بوء ذا منن داود وقى اسف سرر حبب برح

30. جلد 8 - صفحه 145 2- نسبت به داود عليه السلام فرمايد. «يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ» «1» اى داود ما قرار داديم تو را در زمين خليفه

جمله: 1- ارشاد ديلمى خطاب الهى به حضرت داود عليه السّلام: يا داود عليك بالاستغفار فى دلج الليل الاسحار: «2» اى داود بر تو باد به استغفار در تاريكى سحرهاى

ابواب الصلوة باب 341 ما جاءَ فى صِفَةِ الصَّلوةِ عَلَى النَّبىِّ، سنن ابى داود كتاب الصلوة على النبى بعد التشهّد. صلوة اسلام‏ صلوة اسلام همان عبادت بزرگى

است: فلو أن احدا يجد الى البقاء سلما او لدفع الموت سبيلا لكان ذلك سليمان بن داود عليه السلام الذى سخر له ملك الجن و الانس، مع النبوة و عظيم الزلفة ... رمته

داده عمل بآنرا و البته بجا آورنده آن خواهد بود و زبور ظاهرا نام كتاب حضرت داود است و در قرآن و اخبار ائمه اطهار به اين معنى تصريح شده و جاى ترديد نيست و

ابواب الصلوة باب 341 ما جاءَ فى صِفَةِ الصَّلوةِ عَلَى النَّبىِّ، سنن ابى داود كتاب الصلوة على النبى بعد التشهّد. صلوة اسلام‏ صلوة اسلام همان عبادت بزرگى

ابن اثير در ماده حلل و در الجامع الصغير و كنوز الحقائق باب لام و سنن ابى داود كتاب نكاح باب التحليل مطالعه كرد. بنابراين ملعون است كسى كه زنى را به قصد

يحيي العطار عن احمد بن محمد بن عيسي عن ابن ابي عمير عن الحسن بن محبوب عن داود الرقي عن العبد الصالح ع قال : عبد صالح (امام كاظم ع) فرمود: راستى كه از طرف

امامت او اختلاف نكنند، چنانچه در حيات داود عليه السّلام، سليمان را حكم خود آموخت تا امامت و پيغمبرى او را بعد از داود بدانند براى تأكيد حجت بر خلق‌ «1». و

داده عمل بآنرا و البته بجا آورنده آن خواهد بود و زبور ظاهرا نام كتاب حضرت داود است و در قرآن و اخبار ائمه اطهار به اين معنى تصريح شده و جاى ترديد نيست و

از آن غلبه تامّه خود بنى اسرائيل است بر اعداء كه بكشته شدن جالوت بدست حضرت داود براى آنها حاصل گرديد اينها همه شواهد و مؤيّدات نظريه حقير است كه ذكر شد ولى

اول بخت النصر مسلط و در دومى يكى از سلاطين بابل. 3- فساد اول طغيان جالوت كه داود عليه السّلام او را كشت، و دوم- سلطه بخت النصر. وَ لَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً:

لوط انن اليسع هارون ل هم سليمان الا لا صلح کشف اذ اسباط الى فضل اتى يعقوب داود على ابق عن ا ليل علم اسحاق زبور الياس ابو ب نفع فلک عذب قد قصص ابراهيم خزى

سليمان و داود حكم واحدى بوده است تاءييد مطلبه به روايات وارده معناى تسخير كوهها و مرغ ها با داوود (عليه السلام ) معناى اينكه صنعت لبوس را به داود تعليم كرديم