نتایج جستجو

فَكَيْفَ أَجْزَأَ عَنْهُ رَكْعَتَانِ مَعَ مَا يَلْزَمُكَ أَنَّ مَنْ دَخَلَ فِيمَا لَمْ يَفْرِضْهُ اَللَّهُ عَلَيْهِ لَمْ يُجْزِ عَنْهُ مِمَّا فَرَضَ اَللَّهُ

آنكه فرموده (۷ سوره حشر): ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا. زيد شحام گويد: از امام صادق عليه السلام راجع بقول خداى تعالى

اَلَّذِي فُقِدَ فِيهِ فَيُسْأَلُ عَنْهُ‏ فَإِنْ خُبِّرَ عَنْهُ بِحَيَاةٍ صَبَرَتْ وَ إِنْ لَمْ يُخْبَرْ عَنْهُ بِحَيَاةٍ حَتَّى تَمْضِيَ اَلْأَرْبَعُ سِنِينَ دُعِيَ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مُدَبَّرٌ قَتَلَ رَجُلاً خَطَأً مَنْ يَضْمَنُ عَنْهُ قَالَ يُصَالِحُ عَنْهُ مَوْلاَهُ فَإِنْ أَبَى دُفِعَ إِلَى أَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ

فَإِنْ لَمْ يَحُجَّ رَمَى عَنْهُ وَلِيُّهُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ اِسْتَعَانَ بِرَجُلٍ مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ يَرْمِي عَنْهُ فَإِنَّهُ لاَ يَكُونُ رَمْيُ‏

اَلْأَخِ مِنَ اَلرَّضَاعِ لاَ آمُرُ بِهِ أَحَداً وَ لاَ أَنْهَى عَنْهُ وَ إِنَّمَا أَنْهَى عَنْهُ نَفْسِي وَ وُلْدِي وَ قَالَ عُرِضَ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ

فَصَرَفَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ وَجْهَهُ عَنْهُ فَأَتَاهُ مِنْ جَانِبِهِ اَلْآخَرِ ثُمَّ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ فَصَرَفَ وَجْهَهُ عَنْهُ ثُمَّ جَاءَ إِلَيْهِ اَلثَّالِثَةَ

قَالَ إِنْ كَانَ صَرُورَةً ثُمَّ مَاتَ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ فَقَدْ أَجْزَأَ عَنْهُ حَجَّةُ اَلْإِسْلاَمِ وَ إِنْ كَانَ مَاتَ وَ هُوَ صَرُورَةٌ قَبْلَ أَنْ

بِأَنْ يُعْطِيَ اَلرَّجُلُ عَنْ عِيَالِهِ وَ هُمْ غُيَّبٌ عَنْهُ وَ يَأْمُرَهُمْ فَيُعْطُونَ عَنْهُ وَ هُوَ غَائِبٌ عَنْهُمْ

مَرِضَ حَتَّى يَمُوتَ وَ كَانَ لَهُ مَالٌ تُصُدِّقَ عَنْهُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ تَصَدَّقَ عَنْهُ وَلِيُّهُ

اَلْبَدَنَةَ عَجْفَاءَ فَلاَ تُجْزِي عَنْهُ وَ إِنِ اِشْتَرَاهَا سَمِينَةً فَوَجَدَهَا عَجْفَاءَ أَجْزَأَتْ عَنْهُ وَ فِي هَدْيِ اَلْمُتَمَتِّعِ مِثْلُ

اَلْحَجَّ فَإِنْ لَمْ يُحْسِنْ أَنْ يُلَبِّيَ لُبِّيَ عَنْهُ وَ يُطَافُ بِهِ وَ يُصَلَّى عَنْهُ قُلْتُ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَذْبَحُونَ قَالَ يُذْبَحُ عَنِ

فَيَرَى مَا يُحِبُّ وَ يُسْتَرُ عَنْهُ مَا يَكْرَهُ وَ إِنَ‏ اَلْكَافِرَ لَيَزُورُ أَهْلَهُ فَيَرَى مَا يَكْرَهُ وَ يُسْتَرُ عَنْهُ مَا يُحِبُّ قَالَ وَ مِنْهُمْ

آدرس: الكافي، جلد ۷، كِتَابُ الْأَيْمَانِ وَ النُّذُورِ وَ الْكَفَّارَات عنه عن ابيه عن ابن محبوب عن علي بن رياب عن مسمع قال :

أَرَادَ أَنْ يُكَاتِبَهُ ثُمَّ يَزِيدُ عَلَيْهِ ثُمَّ يَضَعُ عَنْهُ وَ لَكِنَّهُ يَضَعُ عَنْهُ مِمَّا نَوَى أَنْ يُكَاتِبَهُ عَلَيْهِ‏

آدرس: الكافي، جلد ۶، كِتَابُ الْأَطْعِمَة عنه عن النهيكي عن عبيد الله بن احمد عن زياد بن مروان القندي قال سمعت ابا الحسن ع يعني الاول يقول :

فَيَمُوتُ يَوْمَ اَلسَّابِعِ هَلْ يُعَقُّ عَنْهُ فَقَالَ إِنْ كَانَ مَاتَ قَبْلَ اَلظُّهْرِ لَمْ يُعَقَّ عَنْهُ وَ إِنْ مَاتَ بَعْدَ اَلظُّهْرِ عُقَّ عَنْهُ‏

آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۷، كِتَابُ النِّكَاح عنه عن عده من اصحابنا عن احمد بن محمد بن خالد و علي بن ابراهيم عن ابيه عن عثمان بن عيسي عن سماعه قال :

أَوْصَى أَنْ يُحَجَّ عَنْهُ حَجَّةَ اَلْإِسْلاَمِ فَلَمْ يَبْلُغْ جَمِيعُ مَا تَرَكَ إِلاَّ خَمْسِينَ دِرْهَماً قَالَ يُحَجُّ عَنْهُ مِنْ بَعْضِ اَلْمَوَاقِيتِ

مُبْهَماً وَ لَمْ يُسَمِّ شَيْئاً وَ لاَ نَدْرِي كَيْفَ ذَلِكَ قَالَ يُحَجُّ عَنْهُ مَا دَامَ لَهُ مَالٌ‏