نتایج جستجو

فَوَطِئَهَا قَالَ يُدْرَأُ عَنْهُ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا لَهُ فِيهَا مِنَ اَلنَّقْدِ وَ يُضْرَبُ بِقَدْرِ مَا لَيْسَ لَهُ فِيهَا وَ تُقَوَّمُ اَلْأَمَةُ

فَلْيُصَلِّ حَتَّى لاَ يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى مِنْ كَثْرَتِهِ فَيَكُونَ قَدْ قَضَى بِقَدْرِ عِلْمِهِ قُلْتُ فَإِنَّهُ لاَ يَقْدِرُ عَلَى اَلْقَضَاءِ مِنْ كَثْرَةِ

اَلْوَرَثَةِ بِدَيْنٍ عَلَى أَبِيهِ أَنَّهُ يَلْزَمُهُ ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ

اَلْوَرَثَةِ بِدَيْنٍ عَلَى أَبِيهِ أَنَّهُ يَلْزَمُهُ ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ كُلُّهُ فِي مَالِهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ

اَلْوَرَثَةِ بِدَيْنٍ عَلَى أَبِيهِ أَنَّهُ يَلْزَمُهُ ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ فَإِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ

برسد بقوّتش و تمام كنيد پيمانه و ترا زورا بعدالت تكليف نمى‌كنيم نفسى را مگر بقدر وسعش و چون رأى دهيد پس عدالت كنيد و اگر چه باشد صاحب قرابت و بعهد خدا وفا

اللّه صلّى اللّه عليه و آله در جلو تمام مردم بيايد تا كنار حوضى كه در ازاى آن بقدر مسافت ميان ايله و صنعاء باشد و آنجا توقف نمايد و امير المؤمنين عليه السّلام

ذلّت و خوارى بجهنّم ميبرند براى كفرشان و اين مجازات اعمال آنها است در دنيا بقدر استحقاقشان نه زائد بر آن و در خاتمه براى تسليت خاطر پيغمبر اكرم فرموده كه

مِنْهُ كُلَّهُ حَتَّى إِذَا أَصْبَحْتَ صَبَبْتَ عَلَيْهِ مِنَ اَلْمَاءِ بِقَدْرِ مَا يَغْمُرُهُ ثُمَّ تُغْلِيهِ حَتَّى تَذْهَبَ حَلاَوَتُهُ ثُمَّ تَنْزِعُ

لِقَرَابَاتِهِ وَ أَدْرَكَ اَلْوَارِثُ فَقَالَ لِلْوَصِيِّ أَنْ يَعْزِلَ أَرْضاً بِقَدْرِ مَا يُخْرِجُ مِنْهُ وَصَايَاهُ إِذَا قَسَمَ اَلْوَرَثَةُ وَ لاَ يُدْخِلَ

فَيُصَلِّي حَتَّى لاَ يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى مِنْ كَثْرَتِهِ فَيَكُونُ قَدْ قَضَى بِقَدْرِ مَا عَلَيْهِ قُلْتُ فَإِنَّهُ تَرَكَ وَ لاَ يَقْدِرُ عَلَى اَلْقَضَاءِ

عَنِ اِسْتِغْنَائِهِمْ كَانَ عَلَى اَلْوَالِي أَنْ يُنْفِقَ مِنْ عِنْدِهِ بِقَدْرِ مَا يَسْتَغْنُونَ بِهِ وَ إِنَّمَا صَارَ عَلَيْهِ أَنْ يَمُونَهُمْ لِأَنَّ

بشما اهل ايمان واقعى و خدا ميداند درجات ايمان و اهل واقعى آنرا ميشناسد و بقدر مراتبشان بآنها تفضّل و احسان ميفرمايد و گفته‌اند در آيه اشعار است بآنكه امثال

ميكردند ‌از‌ ‌اينکه‌ جمله‌ (و ‌کان‌ عرشه‌ ‌علي‌ الماء) و ائمه‌ ‌عليهم‌ ‌السلام‌ بقدر فهم‌ سائل‌ جواب‌ ميدادند ‌که‌ تمام‌ ‌اينکه‌ اخبار دلالت‌ ميكند ‌که‌ مراد

مختلف است آنچه مقتضاى جمع بين اين اخبار و ادله عامه ديگر است آنست كه اگر بقدر كفايت حال و مطابق شأن خود زاد و راحله و مخارج رفتن و برگشتن و عيالات خود

دادند، روز هشتم ذى الحجه جبرئيل نازل شد، و بابراهيم گفت : «ارتو من الماء» بقدر كفايت آب بردار، چون در منى و عرفات آب نبود، به همين جهت هشتم ذى الحجه روز

هم بخواهيد بشما ميدهم. رسول خدا صلى اللَّه عليه و آله فرمود: خدايا او را بقدر كفاف روزى ده، يكى از اصحاب عرضكرد: يا رسول اللَّه! براى كسى كه ردت كرد، دعائى

مِنَ اَلصَّلاَةِ رُبُعُهَا أَوْ ثُمُنُهَا أَوْ نِصْفُهَا أَوْ أَكْثَرُ بِقَدْرِ مَا سَهَا وَ لَكِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يُتِمُّ ذَلِكَ بِالنَّوَافِلِ

اِسْتَهَلَّ وَ صَاحَ فِي اَلْمِيرَاثِ وَ يَرِثُ اَلرُّبُعَ مِنَ اَلْمِيرَاثِ بِقَدْرِ شَهَادَةِ اِمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ قُلْتُ فَإِنْ كَانَتِ اِمْرَأَتَانِ قَالَ

حَتَّى يَدْخُلَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ إِنْ كَانَ فِي لِحْيَتِهِ بَلَلٌ بِقَدْرِ مَا يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ فَلْيَفْعَلْ ذَلِكَ وَ لْيُصَلِّ قَالَ