نتایج جستجو

يَحُجَّ مِنْ قَابِلٍ قَالَ قُلْتُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَلْمَحْصُورِ وَ اَلْمَصْدُودِ هُمَا سَوَاءٌ قَالَ لاَ قُلْتُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ رَدَّهُ‏

لَيْسَ اَللَّهُ حَكِيماً قَالَ بَلَى هُوَ أَحْكَمُ اَلْحَاكِمِينَ قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَانْكِحُوا مََا طََابَ لَكُمْ مِنَ اَلنِّسََاءِ

اَلْكُوفَةِ أَنْتُمْ قَوْمٌ مَا تُطَاقُونَ إِذَا رَأَيْتَ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ فَأَخْبِرْنِي فَمَا اِنْقَطَعَ كَلاَمِي مَعَهُ حَتَّى أَقْبَلَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ وَ

مَجْرَى اَلْحِنْطَةِ وَ اَلشَّعِيرِ وَ اَلتَّمْرِ وَ اَلزَّبِيبِ قَالَ فَأَخْبِرْنِي جُعِلْتُ فِدَاكَ هَلْ عَلَى هَذَا اَلْأَرُزِّ وَ مَا أَشْبَهَهُ مِنَ

بَعْضُهُمْ يُصَلِّي أَرْبَعاً وَ أَرْبَعِينَ وَ بَعْضُهُمْ يُصَلِّي خَمْسِينَ فَأَخْبِرْنِي بِالَّذِي تَعْمَلُ بِهِ أَنْتَ كَيْفَ هُوَ حَتَّى أَعْمَلَ بِمِثْلِهِ

بَعْضُهُمْ يُصَلِّي أَرْبَعاً وَ أَرْبَعِينَ وَ بَعْضُهُمْ يُصَلِّي خَمْسِينَ فَأَخْبِرْنِي بِالَّذِي تَعْمَلُ بِهِ أَنْتَ كَيْفَ هُوَ حَتَّى أَعْمَلَ بِمِثْلِهِ

عَنِ اَلْمَحْصُورِ وَ اَلْمَصْدُودِ هُمَا سَوَاءٌ فَقَالَ لاَ قُلْتُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ حِينَ صَدَّهُ اَلْمُشْرِكُونَ قَضَى عُمْرَتَهُ قَالَ

بن محمّد(ع) قال: إنّى لأطوفُ بالبیت مع أبى(ع) إذ أقبل رجلٌ ... فقال: ...فأخبرنى عن قوله: «و فى أموالهم حق معلوم» ما هذا الحقّ المعلوم؟ قال: هو الشىء یخرجه

نُجِيبُ اَلنَّاسَ عَلَى اَلزِّيَادَةِ وَ اَلنُّقْصَانِ قَالَ قُلْتُ فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَصْحَابِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ صَدَقُوا عَلَى‏ مُحَمَّدٍ ص‏ أَمْ

آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۱، كِتَابُ الطَّهَارَة فاخبرني الشيخ ايده الله تعالي عن ابي القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيي عن احمد بن محمد

آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۱، كِتَابُ الطَّهَارَة فاخبرني الشيخ ايده الله تعالي عن احمد بن محمد بن الحسن عن ابيه عن محمد بن يحيي عن محمد بن احمد بن يحيي

مهران عن ابي عبد الله ع قال محمد بن سليمان و سالت الرضا ع عن هذا الحديث فاخبرني به و قال هولا جميعا :

اَلرَّاهِبُ أَنْتَ خَيْرٌ مِنِّي لَكَ اُسْتُجِيبَ وَ لَمْ يُسْتَجَبْ لِي فَأَخْبِرْنِي مَا قِصَّتُكَ فَأَخْبَرَهُ بِخَبَرِ اَلْمَرْأَةِ فَقَالَ غُفِرَ لَكَ

أَنَّهُ رَبُّنَا بِخِلاَفِ شَيْ‏ءٍ مِنَ اَلْأَشْيَاءِ قَالَ اَلرَّجُلُ فَأَخْبِرْنِي مَتَى كَانَ‏ قَالَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ أَخْبِرْنِي مَتَى لَمْ يَكُنْ

أَبِي‏ هَارُونَ‏ كَتَبَهُ بِيَدِهِ وَ أَمْلاَهُ‏ مُوسَى‏ عَمِّي ع قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَلْوَاحِدَةِ أَخْبِرْنِي عَنْ وَصِيِ‏ مُحَمَّدٍ كَمْ يَعِيشُ مِنْ

فَقُلْتُ فِي نَفْسِي أَنْتَ‏ فَلاَ كُنْتَ قُلْتُ فَمَا عَلاَمَةُ اَلْكِيسِ فَأَخْبَرَنِي بِعَلاَمَتِهِ فَدَفَعْتُهُ إِلَيْهِ قَالَ فَتَنَحَّى نَاحِيَةً فَعَدَّهَا

كَبِيرَةٌ قَالَ‏ اِبْنُ أُذَيْنَةَ لَقِيتُ اَلرَّجُلَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ فَعَلَهُ مَرَّةً وَاحِدَةً فَذَهَبَ عَنْهُ‏

فَدَخَلْتُ عَلَى‏ إِسْمَاعِيلَ‏ فَسَأَلْتُهُ عَنْ وَجَعِهِ اَلَّذِي يَجِدُ فَأَخْبَرَنِي بِهِ فَوَصَفْتُ لَهُ دَوَاءً فِيهِ نَبِيذٌ فَقَالَ‏ إِسْمَاعِيلُ‏ اَلنَّبِيذُ

وَ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ هَذَا اَلْحَدِيثِ فَأَخْبَرَنِي بِهِ وَ قَالَ هَؤُلاَءِ جَمِيعاً سَأَلْنَا عَنِ اَلصَّلاَةِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ كَيْفَ

جَاءَنِي اَلسَّاعَةَ مِنْ نَحْوِ أَرْضِكُمْ عَيْنٌ‏ مِنْ عُيُونِي‏ هُنَاكَ فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ نَصَرَ نَبِيَّهُ‏ مُحَمَّداً ص‏ وَ