نتایج جستجو

من التواء جلد 11 - صفحه 429 عرق و نكبة حجر و لا عثرة قدم و لا خدش عود الّا بذنب و امّا ما يعفو اللّه اكثر ممّن عجّل اللّه عقوبة ذنبه فى الدّنيا فانّ اللّه

و نيز ‌در‌ ‌آيه‌ قبل‌ فرمود فَأَخَذَهُم‌ُ اللّه‌ُ بِذُنُوبِهِم‌ ‌که‌ اخذ بذنب‌ عذاب‌ آخرت‌ و سلب‌ نعم‌ و نزول‌ بليات‌ ‌است‌ لذا فرمود إِن‌َّ اللّه‌َ قَوِي‌ٌّ

الشرايع- از حضرت امير المؤمنين عليه السّلام قال: انّ اللّه لا يعذّب العامّة بذنب الخاصّة اذا عملت الخاصّة بالمنكر سرّا من غير ان تعلم العامّة، فاذا عملت الخاصّة

تعالى): «و عصى آدم ربّه فغوى» قال: ... کان ذلک من آدم قبل النبّوة و لم یکن ذلک بذنب کبیر استحقّ به دخول النار و إنّما کان من الصغائر الموهوبة التى تجوز على الأنبیاء

رفعت حيتان البحر رءوسها و دوابّ البرارى ثمّ نادت بصوت زلق: ربّنا لا تعذّبنا بذنب الآدميّين. حضرت صادق عليه السّلام فرمايد: اجتناب كنيد گناهان را شب جمعه،

مَا تَخَلَّفَ رَجُلٌ عَنِ اَلْحَجِّ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَ مَا يَعْفُو اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَكْثَرُ

مَا مِنْ نَكْبَةٍ تُصِيبُ اَلْعَبْدَ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَ مَا يَعْفُو اَللَّهُ عَنْهُ أَكْثَرُ

مِنْ عِرْقٍ يَضْرِبُ وَ لاَ نَكْبَةٍ وَ لاَ صُدَاعٍ وَ لاَ مَرَضٍ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي‏ كِتَابِهِ‏ وَ مََا أَصََابَكُمْ

لاَ نَكْبَةِ حَجَرٍ وَ لاَ عَثْرَةِ قَدَمٍ وَ لاَ خَدْشِ‏ عُودٍ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَ لَمَا يَعْفُو اَللَّهُ‏ أَكْثَرُ فَمَنْ عَجَّلَ اَللَّهُ عُقُوبَةَ ذَنْبِهِ