نتایج جستجو

النّظر و اللّسان زناه الكلام و الاذنان زناهما السّمع و اليدان زناهما البطش و الرّجلان زناهما المشى و الفرج يصدّق ذلك و يكذّبه. فرمود: براى هر عضوى از بنى آدم

بِنِصْفِ اَلصَّدَاقِ عَلَى وَرَثَتِهِمَا وَ يَرِثَانِهِمَا اَلرَّجُلاَنِ قِيلَ فَإِنْ مَاتَ اَلرَّجُلاَنِ وَ هُمَا فِي اَلْعِدَّةِ قَالَ تَرِثَانِهِمَا وَ لَهُمَا

ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَقَالَ يُضْرَبَانِ قَالَ قُلْتُ حَدّاً قَالَ لاَ قُلْتُ اَلرَّجُلاَنِ يَنَامَانِ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَقَالَ يُضْرَبَانِ قَالَ قُلْتُ اَلْحَدَّ

حَدُّ اَلْجَلْدِ فِي اَلزِّنَى أَنْ يُوجَدَا فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ وَ اَلرَّجُلاَنِ يُوجَدَانِ فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ وَ اَلْمَرْأَتَانِ تُوجَدَانِ فِي لِحَافٍ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلاَنِ يُصَلِّيَانِ فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ وَ أَحَدُهُمَا يُعَجِّلُ اَلْعَصْرَ وَ اَلْآخَرُ يُؤَخِّرُ اَلظُّهْرَ

مَا رَوَاهُ‏ حَدُّ اَلْجَلْدِ أَنْ يُؤْخَذَا فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ وَ اَلرَّجُلاَنِ يُجْلَدَانِ إِذَا أُخِذَا فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ وَ اَلْمَرْأَتَانِ تُجْلَدَانِ

مَعَهُ أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُ حَدِّثْنِي إِذَا أُخِذَ اَلرَّجُلاَنِ فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ فَقَالَ لَهُ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ إِذَا أَخَذَ اَلرَّجُلَيْنِ

اَلْبَصْرِيُ‏ وَ مَعَهُ أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ حَدِّثْنِي إِذَا أُخِذَ اَلرَّجُلاَنِ فِي لِحَافٍ وَاحِدٍ فَقَالَ لَهُ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ إِذَا أَخَذَ اَلرَّجُلَيْنِ

إِذَا قَتَلَ اَلرَّجُلاَنِ وَ اَلثَّلاَثَةُ رَجُلاً فَأَرَادُوا قَتْلَهُمْ تَرَادُّوا فَضْلَ اَلدِّيَةِ وَ إِنْ قَبِلَ أَوْلِيَاؤُهُ اَلدِّيَةَ كَانَتْ

قَبْلَ أَنْ تَحِيضَ فَجَامَعَهَا اَلْآخَرُ وَ لَمْ تَحِضْ فَجَامَعَهَا اَلرَّجُلاَنِ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَوَلَدَتْ غُلاَماً فَاخْتَلَفَا فِيهِ فَسُئِلَتْ

أَصْبَحَ عَقَّبَ حَتَّى تَصِيرَ اَلشَّمْسُ عَلَى رُمْحٍ‏ يُسَبِّحُ فَجَاءَ اَلرَّجُلاَنِ وَ اِجْتَمَعَ اَلنَّاسُ فَقَالَ لَقَدْ وَرَدَتْ عَلَيْنَا قَضِيَّةٌ مَا

وَ لِسَانِهِ اَلدِّيَةُ تَامَّةً وَ أُذُنَيْهِ اَلدِّيَةُ تَامَّةً وَ اَلرِّجْلاَنِ بِتِلْكَ اَلْمَنْزِلَةِ وَ اَلْعَيْنَانِ بِتِلْكَ اَلْمَنْزِلَةِ وَ اَلْعَيْنِ

شَهِدَا عَلَيْهِ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ شَهِدَ عَلَيَّ اَلرَّجُلاَنِ ظُلْماً فَلَمَّا ضَرَبَ اَلنَّاسَ وَ اِخْتَلَطُوا أَرْسَلاَنِي وَ فَرَّا

فَأَجَابَهُ بِخِلاَفِ مَا أَجَابَنِي وَ أَجَابَ صَاحِبِي فَلَمَّا خَرَجَ اَلرَّجُلاَنِ قُلْتُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ رَجُلاَنِ مِنْ أَهْلِ‏ اَلْعِرَاقِ‏

تَدْعُوهُمْ إِلَى مَنْزِلِكَ قُلْتُ نَعَمْ مَا آكُلُ إِلاَّ وَ مَعِيَ مِنْهُمُ اَلرَّجُلاَنِ وَ اَلثَّلاَثَةُ وَ اَلْأَقَلُّ وَ اَلْأَكْثَرُ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ

گرامى اسلام (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ): تقوم الساعة و الرجلان يحلبان النعجة ، و الرجلان يطويان الثوب ، ثم قراء (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ): هل ينظرون

وَ لَوْ أَشَاءُ لَقُلْتُ عَفَا اَللََّهُ عَمََّا سَلَفَ‏ سَبَقَ فِيهِ اَلرَّجُلاَنِ وَ قَامَ اَلثَّالِثُ‏ كَالْغُرَابِ هَمُّهُ‏ بَطْنُهُ وَيْلَهُ لَوْ قُصَّ