نتایج جستجو

۳ الظَّنَ‌ ۷ لَنَظُنُّکَ‌ ۱ ظَنُّوا ۸ ظَنّاً ۲ ظَنُ‌ ۲ نَظُنُّکُمْ‌ ۱ تَظُنُّونَ‌ ۲ لَأَظُنُّکَ‌ ۲ أَظُنُ‌ ۳ فَظَنُّوا ۱ فَظَنَ‌ ۱ يَظُنُ‌ ۲ نَظُنُّکَ‌

اَلفَهائى كه به آخر آيات داخل مى‏شوند همچنان كه در آخر ابيات مى‏آيند مثل «وَ تَظْنُّونَ بِاللّهِ الظُّنونا - فَاَضَلوُنا السبيلا» ليكن اين الف‏ها معنائى ندارد

پىِ هجوم احزاب متّحد به مدینه (إذ جاءوکم ... و تظنّون باللّه الظنونا) احتمال دارد که مخاطب فعل «تظنّون» مسلمانان باشند و یکى از احتمال هاى «الظنونا» بدگمانى

کلمه بلو (۳۸ بار) وَ الْمُؤْمِنُون الظّنُونَا هُنَالِک بِاللّه زُلْزِلُوا تَظُنّون زِلْزَالا الْحَنَاجِر شَدِيدا إِذ الْقُلُوب يَقُول بَلَغَت در حال بارگیری

يَقُول ابْتُلِي الْمُنَافِقُون الظّنُونَا هُنَالِک الّذِين بِاللّه فِي تَظُنّون در حال بارگیری...

مَصِيرَکُم هِي يُقِيمُوا إِلاّ لَبِثْتُم الصّلاَة فَإِن أَحْسَن تَمَتّعُوا تَظُنّون يُنْفِقُوا الشّيْطَان يَنْزَغ مِمّا سَبِيلِه بَيْنَهُم رَزَقْنَاهُم سِرّا

تُکَذّبُون حِينَئِذ بِهَا زَاغَت مَن يُفْعَل رَاق تَنْظُرُون أَنّکُم إِذ تَظُنّون رِزْقَکُم ظَن بِاللّه أَن نَحْن مِنْکُم هُنَالِک الظّنُونَا تَظُن تَجْعَلُون

الْبَأْسَاء هُنَالِک الظّنُونَا بِاللّه مَسّتْهُم الْمُنَافِقُون آمَنُوا تَظُنّون قَبْلِکُم مَعَه مِن خَلَوْا مَتَى نَصْر در حال بارگیری...

معنى كرده است [غافر:18]. ال وَ الْقُلُوب إِذ کَاظِمِين لَدَى مَا بَلَغَت تَظُنّون لِلظّالِمِين بِاللّه الظّنُونَا الْآزِفَة مِن الْأَبْصَار هُنَالِک زَاغَت

لاَتّبَعُوک يَأْتِي رَبّه قُل الْجِبَال صَبْرا إِلَى قَدّمَت وَعْد بِمَا فَجَعَل تَظُنّون السّکِينَة أَعَدّ قَوْم عَذَاب لٰکِن مَتَى يَدَاه تُصِيبُهُم لَکُم اتّخَذ

أَسْفَل لَحَق نَعُدّهُم الْحَنَاجِر تَخَاصُم أَهْل کُنّا فَوْقِکُم النّار تَظُنّون رِجَالا بِاللّه الظّنُونَا جَاءُوکُم در حال بارگیری...

اَلفَهائى كه به آخر آيات داخل مى‏شوند همچنان كه در آخر ابيات مى‏آيند مثل «وَ تَظْنُّونَ بِاللّهِ الظُّنونا - فَاَضَلوُنا السبيلا» ليكن اين الف‏ها معنائى ندارد

هاى بد است. ظنن‌ (۶۹ بار) ال وَ هُنَالِک بِاللّه ابْتُلِي الْمُؤْمِنُون تَظُنّون زُلْزِلُوا الْحَنَاجِر الْقُلُوب زِلْزَالا بَلَغَت شَدِيدا الْأَبْصَار

ابْتُلِي لِلّه الّذِي الْأَسْبَاب تَدْعُوا الْمُؤْمِنُون جُنْد مِنْهَا تَظُنّون مُقَرّنِين عَن کَانُوا زَکَرِيّا يَشَاء انْقَلَبُوا کُل جَعَل ضَيّقا صَاغِرِين

يَرْتَدّ يَعْقُوب الدّار رُوحِه يَخَافُون النّهَار يَزِيدَهُم آذَان قَالُوا تَظُنّون فَمِنْهُم تَعْلَمُون نَعُدّهُم الزّکَاة بِأَيْدِيهِم إِلَى الْبَنِين الْجَلاَء

معنائى ندارد و فقط براى اصلاح لفظ است تقدير آيه به قولى چنين است: «وَ تَظُّنُونَ بِاللَّههِ الظُّنونَ الْمُختَلَفَةِ». آنجا كه در اثر تلاش و تفكّر، يقين

بعضى مؤمنان، به هنگام بروز پيش آمدهاى سخت به قدرت خداوند سوءظن مى‌برند. «تَظُنُّونَ بِاللَّهِ» 5- مؤمن در معرض ابتلا و آزمايش است. «ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ»

تَخْضَعْن تَدُور تَدْخُلُوا تَرَوْهَا تَسْلِيما تَشَاء تَطَئُوهَا تَطْهِيرا تَظُنّون تَعَمّدَت تَعْتَدّونَهَا تَعْلَمُوا تَعْمَل تَعْمَلُون تَفْعَلُوا تَقَرّ

تَجْهَر تَحْوِيلا تَخْوِيفا تَدْعُوا تَدْعُون تَدْمِيرا تَرْقَى تَرْکَن تَزِر تَظُنّون تَعْبُدُوا تَفْجُر تَفْجِيرا تَفْصِيلا تَفْضِيلا تَقْتُلُوا تَقْرَبُوا

بیماردلان مدینه، در غزوه احزاب، این بود که وعده خدا و پیامبرش، جز فریب نیست. (و تظنّون باللّه الظنونا ... و إذ یقول المنفقون ... ما وعدنا اللّه و رسوله إلاّغرورًا)

الّا اللّه‌ انجز وعده‌ و نصر عبده‌ و غلب‌ الاحزاب‌ وحده‌ ‌ثم‌ ‌قال‌ ‌ما تظنّون‌ و ‌ما انتم‌ قائلون‌ ‌فقال‌ سهيل‌ ‌بن‌ عمرو نقول‌ خيرا و نظن‌ّ خيرا، اخ‌

كوتاه خواهيد شمرد و گمان مى كنيد كه تنها مدت كمى در عالم برزخ درنگ كرديد (و تظنون ان لبثتم الا قليلا). آرى آن روز اين احساس به انسان دست مى دهد كه دوران برزخ

اَللَّهِ ع‏ يَا أَخَا أَهْلِ‏ مِصْرَ إِنَّ اَلَّذِي تَذْهَبُونَ إِلَيْهِ وَ تَظُنُّونَ أَنَّهُ اَلدَّهْرُ إِنْ كَانَ اَلدَّهْرُ يَذْهَبُ بِهِمْ‏ لِمَ لاَ يَرُدُّهُمْ

أَن يَكُونَ قَرِيباً(۵۱) يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَستَجِيبُونَ بحَمْدِهِ وَ تَظنُّونَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلا قَلِيلاً(۵۲) ترجمه : ۴۹ - و گفتند آيا هنگامى كه ما