نتایج جستجو

مى‏شود كه رسول خدا «صلى اللَّه عليه و آله» فرموده: «اَلْوَلَدُ لِلْفِراشِ». حديث فوق چنين است: «الْوَلَدُ لِلْفِراشِ وَ لِلْعاهِرِ الْحَجَرُ» به نظر راغب فراش

عَلى رَأْسِهِ وَ جَعَلَ اَسْفَلَهُ اَعْلاهُ» يعنى آن را وارونه كرد. نكس الولد آن است كه در حين تولد پايش پيش از سرش بيرون آيد «نكس رأس» پايين انداختن سر

لِلرَّحمن‌ِ وَلَدٌ. فَأَنَا أَوَّل‌ُ العابِدِين‌َ المقرين‌ بوحدانيته‌ و نفي‌ الولد عنه‌، بعضي‌ گفتند: معني‌ ‌اينکه‌ ‌است‌ ‌که‌ ‌اگر‌ بزعم‌ ‌شما‌ ‌از‌ ‌براي‌

اعتقاد ندارى براى چه مى‌كنى؟ گفت (عادة البلد و رياضة الجسد و حماية الاهل و الولد) يعنى عادت بلد و رياضت جسد و حفظ اهل و ولد در آنست. وَ لا يُنْفِقُونَ‌: و

امام باقر و صادق (ع): ... فان لم یکن له ولد و کان ولد الولد ذکوراً او اناثاً فانّهم بمنزلة الولد ... و یحجبون الابوین و الزوج و الزوجة عن سهامهم الاکثر

اَلرَّحِمُ بَابَ اَلْوَلَدِ فَيَبْعَثُ اَللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكاً يُقَالُ لَهُ‏ زَاجِرٌ فَيَزْجُرُهُ زَجْرَةً فَيَفْزَعُ مِنْهَا اَلْوَلَدُ فَيَنْقَلِبُ فَيَصِيرُ

السّلام‌ ‌از‌ رضاع‌ ميپرسد حضرت‌ ميفرمايد « 1» ‌لا‌ تجبر المرأة ‌علي‌ ارضاع‌ الولد»«. و بعضي‌ تفصيل‌ داده‌اند ‌که‌ ‌اگر‌ ‌خود‌ ولد مالي‌ دارد، ‌از‌ ‌آن‌ مال‌

قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ وَ لْيَصْبِرْ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ

كَيْفَ يَصْنَعُ أَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ اَلْوَلَدَ فَقَالَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ لاَ يَبِيعُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُوَرِّثُهُ شَيْئاً مِنْ مَالِهِ‏

ما کان من مال حرام فهو شریک الشیطان، ... و یکون مع الرجل حین یجامع فیکون (الولد) من نطفته و نطفة الرجل إذا کان حراماً; محمدبن مسلم گوید: از امام باقر(ع)

طُهْرٍ وَاحِدٍ لِمَنْ يَكُونُ اَلْوَلَدُ قَالَ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

أَقْرَعَ اَلْوَالِي بَيْنَهُمْ فَمَنْ قَرَعَ كَانَ اَلْوَلَدُ وَلَدَهُ وَ يَرُدُّ قِيمَةَ اَلْوَلَدِ عَلَى صَاحِبِ اَلْجَارِيَةِ قَالَ فَإِنِ اِشْتَرَى

أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ فَزَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَ

فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قُلْ لَهُ إِذَا وَلَدَتْ فَأَمْسِكِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ تَبِعْهُ وَ اِجْعَلْ لَهُ نَصِيباً مِنْ دَارِكَ قَالَ فَقِيلَ لَهُ

أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ اَلْوَلَدُ إِلَيْهِ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ إِلَيْهِ

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً فَهِيَ حُرَّةٌ وَ لاَ تَبِعَةَ عَلَيْهَا وَ إِنْ قَتَلَتْهُ عَمْداً قُتِلَتْ بِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ شَهَادَةِ اَلْوَلَدِ لِوَالِدِهِ وَ اَلْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَ اَلْأَخِ لِأَخِيهِ قَالَ فَقَالَ تَجُوزُ

سَأَلْتُهُ عَنْ شَهَادَةِ اَلْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَ اَلْوَلَدِ لِوَالِدِهِ وَ اَلْأَخِ لِأَخِيهِ فَقَالَ تَجُوزُ

رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُلْحَقُ اَلْوَلَدُ بِأُمِّهِ يَرِثُهُ أَخْوَالُهُ وَ لاَ يَرِثُهُمُ اَلْوَلَدُ

كَيْفَ يَصْنَعُ أَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ اَلْوَلَدَ قَالَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ لاَ يَبِيعُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُوَرِّثُهُ مِنْ مِيرَاثِهِ شَيْئاً

يَدْفَعُ إِلَيْهِ اَلْمُبْتَاعُ قِيمَةَ اَلْوَلَدِ وَ يَرْجِعُ عَلَى مَنْ بَاعَهُ بِثَمَنِ اَلْجَارِيَةِ وَ قِيمَةِ اَلْوَلَدِ اَلَّتِي أُخِذَتْ مِنْهُ‏

اَلْمُشْرِكُ عَلَى اِمْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَادَّعَوُا اَلْوَلَدَ أُقْرِعَ بَيْنَهُمْ وَ كَانَ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي يَقْرَعُ‏

خَلْقِ اَللَّهِ مَعَ اَلْوَلَدِ إِلاَّ اَلْأَبَوَانِ وَ اَلزَّوْجُ وَ اَلزَّوْجَةُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ كَانَ وُلْدُ اَلْوَلَدِ ذُكُوراً كَانُوا

يَتَحَرَّكُ شُقَّ بَطْنُهَا وَ يُخْرَجُ اَلْوَلَدُ وَ قَالَ فِي اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ فِي بَطْنِهَا اَلْوَلَدُ فَيُتَخَوَّفُ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ

قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ وَ لْيَصْبِرْ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ

ضُحِّيَ عَنْهُ أَوْ ضَحَّى اَلْوَلَدُ عَنْ نَفْسِهِ فَقَدْ أَجْزَأَ عَنْ عَقِيقَتِهِ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً فَهِيَ حُرَّةٌ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا سِعَايَةٌ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً سَعَتْ فِي قِيمَتِهَا

تَجُوزُ شَهَادَةُ اَلْوَلَدِ لِوَالِدِهِ وَ اَلْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَ اَلْأَخِ لِأَخِيهِ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ‏ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تُرْجَعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ

بَطْنِهَا وَلَدٌ يَتَحَرَّكُ يُشَقُّ وَ يُخْرَجُ اَلْوَلَدُ وَ قَالَ فِي اَلْمَرْأَةِ يَمُوتُ فِي بَطْنِهَا اَلْوَلَدُ فَيُتَخَوَّفُ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ

فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللََّهُ‏ قَالَ هَذَا فِي طَلَبِ اَلْوَلَدِ فَاطْلُبُوا اَلْوَلَدَ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللَّهُ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏

يَدْخُلَ اَلرَّجُلُ بِامْرَأَتِهِ وَ لاَ يَكُونُ اَللِّعَانُ إِلاَّ بِنَفْيِ اَلْوَلَدِ

مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ إِنَّ اَلْوَلَدَ لاَ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ اَلْوَالِدَ

رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُلْحَقُ اَلْوَلَدُ بِأُمِّهِ يَرِثُهُ أَخْوَالُهُ وَ لاَ يَرِثُهُمُ اَلْوَلَدُ

أَكْثِرُوا اَلْوَلَدَ أُكَاثِرْ بِكُمُ اَلْأُمَمَ غَداً

إِذَا أَرَدْتَ اَلْوَلَدَ فَقُلْ عِنْدَ اَلْجِمَاعِ اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي وَلَداً وَ اِجْعَلْهُ تَقِيّاً لَيْسَ فِي خَلْقِهِ زِيَادَةٌ وَ لاَ نُقْصَانٌ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

طُهْرٍ وَاحِدٍ لِمَنْ يَكُونُ اَلْوَلَدُ قَالَ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

بِالْهِنْدَبَاءِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي اَلْمَاءِ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ وَ هُوَ حَارٌّ لَيِّنٌ يَزِيدُ فِي اَلْوَلَدِ اَلذُّكُورَةَ

عِيَالِهِ‏ صَدَقَةً دُونَهُ وَ قَالَ اَلْعِيَالُ‏ اَلْوَلَدُ وَ اَلْمَمْلُوكُ وَ اَلزَّوْجَةُ وَ أُمُّ اَلْوَلَدِ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

عَزَلَ عَنْهَا وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُ إِلَيْهَا شَيْ‏ءٌ مَا تَقُولُ فِي اَلْوَلَدِ قَالَ أَرَى أَنْ لاَ يُبَاعَ هَذَا يَا سَعِيدُ وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَأَنَا أَرُدُّهُ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ