نتایج جستجو

الدال‌ فدليل‌ ‌علي‌ دوام‌ ملكه‌ و انه‌ عز و جل‌ دائم‌ ‌تعالي‌ ‌عن‌ الكون‌ و الزوال‌ بل‌ ‌هو‌ اللّه‌ عز و جل‌ مكون‌ الكائنات‌ الذي‌ ‌کان‌ بتكوينه‌ ‌کل‌ كائن‌

نمى‌كنيد، بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ: بلكه دوست مى‌داريد دنياى شتاب كننده سريع الزوال را. لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ «16» إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ

بریدان ... و عنه(ع) انه قال من خرج مسافراً فى شهر رمضان قبل الزوال قضى ذلک الیوم و إن خرج بعد الزوال تم صومه و لاقضاء علیه ...;(۳) کمترین مقدار مسافتى که به

سيد سجاد عليه السّلام. يقول الذّنوب الّتى تغيّر النّعم البغى على الناس و الزّوال عن العادة فى الخير «1» تفسير ابو الفتوح ج 6 ص 471. جلد 6 - صفحه 348 و اصطناع

تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا: مى‌خواهيد شما فديه و مال دنيا را كه عرضى سريع الزوال است؛ مال و متاع دنيا را «عرض» تعبير فرمود، براى آنكه چنانچه عرض بقائى بذاته

قَبْلَ اَلزَّوَالِ وَ قَالَ وَقْتُ صَلاَةِ اَلْجُمُعَةِ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ شِرَاكٌ أَوْ نِصْفٌ وَ قَالَ لِلرَّجُلِ أَنْ يُصَلِّيَ اَلزَّوَالَ مَا بَيْنَ

بِصَلاَةِ اَللَّيْلِ وَ عَلَيْكَ بِصَلاَةِ اَلزَّوَالِ وَ عَلَيْكَ بِصَلاَةِ اَلزَّوَالِ وَ عَلَيْكَ بِصَلاَةِ اَلزَّوَالِ وَ عَلَيْكَ بِتِلاَوَةِ اَلْقُرْآنِ‏

وَقْتَ اَلظُّهْرِ عَلَى قَدَمَيْنِ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ وَقْتَ اَلْعَصْرِ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ مِنَ اَلزَّوَالِ فَإِنْ صَلَّيْتَ قَبْلَ ذَلِكَ لَمْ يُجْزِكَ

وَقْتَ اَلظُّهْرِ عَلَى قَدَمَيْنِ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ وَقْتَ اَلْعَصْرِ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ مِنَ اَلزَّوَالِ فَإِنْ صَلَّيْتَ قَبْلَ ذَلِكَ لَمْ يُجْزِكَ

بَعْضُهُمْ إِنَّ اَلنَّفْرَ يَوْمَ اَلْأَخِيرِ بَعْدَ اَلزَّوَالِ أَفْضَلُ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ قَبْلَ اَلزَّوَالِ فَكَتَبَ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ

اِرْتِفَاعَ اَلنَّهَارِ أَوْ عِنْدَ اَلزَّوَالِ قَالَ تُفْطِرُ وَ إِذَا كَانَ ذَلِكَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ أَوْ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَلْتَمْضِ عَلَى صَوْمِهَا وَ

دعوت مى‌كنى ايشان را به آن غنيمت حاضره، يعنى مال دنيا كه مانند عرض سريع الزوال و بقا و دوامى ندارد. وَ سَفَراً قاصِداً: و سفرى كه راهش متوسط و سهل باشد،

إِذَا كُنْتَ شَاكّاً فِي اَلزَّوَالِ فَصَلِّ اَلرَّكْعَتَيْنِ وَ إِذَا اِسْتَيْقَنْتَ اَلزَّوَالَ فَصَلِّ اَلْفَرِيضَةَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ فَقَالَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ بِقَدَمٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ إِلاَّ فِي‏ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ أَوْ فِي اَلسَّفَرِ

أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ قَضَاءِ اَلْوَتْرِ فَقَالَ مَا كَانَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَهُوَ شَفْعٌ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ‏

وَقْتِ اَلظُّهْرِ زَوَالُ اَلشَّمْسِ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَةٌ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ أَوَّلَ وَقْتِ اَلْعَصْرِ قَامَةٌ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَتَانِ قُلْتُ

اَلْمِصْرِ وَ أَنْتَ تُرِيدُ اَلسَّفَرَ فَأَتِمَّ فَإِذَا خَرَجْتَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَقَصِّرِ اَلْعَصْرَ

فَاتَكَ وَتْرٌ مِنْ لَيْلَتِكَ فَمَتَى مَا قَضَيْتَهُ مِنَ اَلْغَدِ قَبْلَ اَلزَّوَالِ قَضَيْتَهُ وَتْراً وَ مَتَى مَا قَضَيْتَهُ لَيْلاً قَضَيْتَهُ وَتْراً

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ أَفْضَلِ وَقْتِ اَلظُّهْرِ قَالَ ذِرَاعٌ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَالَ قُلْتُ فِي اَلشِّتَاءِ وَ اَلصَّيْفِ سَوَاءٌ قَالَ نَعَمْ‏

وَتْرُكَ مِنْ لَيْلَتِكَ فَمَتَى مَا قَضَيْتَهُ مِنَ اَلْغَدِ قَبْلَ اَلزَّوَالِ قَضَيْتَهُ وَتْراً وَ مَتَى مَا قَضَيْتَهُ لَيْلاً قَضَيْتَهُ وَتْراً

وَقْتِ اَلظُّهْرِ زَوَالُ اَلشَّمْسِ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَةٌ مِنَ اَلزَّوَالِ وَ أَوَّلَ وَقْتِ اَلْعَصْرِ قَامَةٌ وَ آخِرَ وَقْتِهَا قَامَتَانِ قُلْتُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَتَى أُصَلِّي اَلظُّهْرَ فَقَالَ صَلِّ اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً ثُمَّ صَلِّ اَلظُّهْرَ ثُمَّ صَلِّ سُبْحَتَكَ طَالَتْ أَوْ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ أَفْضَلِ وَقْتِ اَلظُّهْرِ قَالَ ذِرَاعٌ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَالَ قُلْتُ فِي اَلشِّتَاءِ وَ اَلصَّيْفِ سَوَاءٌ قَالَ نَعَمْ‏

أَنْ تَزُولَ اَلشَّمْسُ حُسِبَ لَهُ مِنْ يَوْمِهِ وَ إِنْ نَوَاهُ بَعْدَ اَلزَّوَالِ حُسِبَ لَهُ مِنَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي نَوَى‏

قَبْلَ أَنْ تَزُولَ اَلشَّمْسُ حُسِبَ لَهُ يَوْمُهُ وَ إِنْ نَوَاهُ بَعْدَ اَلزَّوَالِ حُسِبَ لَهُ مِنَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي نَوَى‏

أَحْوَالٍ إِذَا ذَرَّتْ وَ إِذَا كَبَّدَتْ‏ وَ إِذَا غَرَبَتْ فَصَلِّ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ يُرِيدُ أَنْ يُوقِعَكَ عَلَى حَدٍّ يُقْطَعُ بِكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ فَقَالَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ بِقَدَمٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ إِلاَّ فِي‏ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ أَوْ فِي اَلسَّفَرِ

اَلْمِصْرِ وَ أَنْتَ تُرِيدُ اَلسَّفَرَ فَأَتِمَّ فَإِذَا خَرَجْتَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَصِّرِ اَلْعَصْرَ

أُصَلِّي وَاحِدَةً وَ خَمْسِينَ ثُمَّ قَالَ أَمْسِكْ وَ عَقَدَ بِيَدِهِ اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ اَلْعَصْرِ

لاَ تَقْضِ وَتْرَ لَيْلَتِكَ إِنْ كَانَ فَاتَكَ حَتَّى تُصَلِّيَ اَلزَّوَالَ فِي‏ يَوْمِ اَلْعِيدَيْنِ‏

أَتَّجِرُ فَكَيْفَ لِي بِالزَّوَالِ وَ اَلْمُحَافَظَةِ عَلَى صَلاَةِ اَلزَّوَالِ وَ كَمْ تُصَلَّى قَالَ تُصَلِّي ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ إِذَا زَالَتِ‏ اَلشَّمْسُ

اَلْوَقْتِ اَلَّذِي لاَ يَنْبَغِي لِي‏ أَنْ يَتَنَفَّلَ‏ إِذَا جَاءَ اَلزَّوَالُ قَالَ ذِرَاعٌ إِلَى مِثْلِهِ‏

بِالْفَرِيضَةِ وَ إِنَّمَا أُخِّرَتِ اَلظُّهْرُ ذِرَاعاً مِنْ عِنْدِ اَلزَّوَالِ مِنْ أَجْلِ صَلاَةِ اَلْأَوَّابِينَ‏

أَنْ يَمْضِيَ اَلْفَيْ‏ءُ ذِرَاعاً فَإِذَا بَلَغَ فَيْئُكَ ذِرَاعاً مِنَ اَلزَّوَالِ بَدَأْتَ بِالْفَرِيضَةِ وَ تَرَكْتَ اَلنَّافِلَةَ قَالَ‏ اِبْنُ مُسْكَانَ‏

اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ كَانَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ يُصَلِّي ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ اَلزَّوَالَ وَ أَرْبَعاً اَلْأُولَى وَ ثَمَانِيَ بَعْدَهَا وَ أَرْبَعاً اَلْعَصْرَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلظُّهْرِ فَقَالَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ بِقَدَمٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ إِلاَّ فِي‏ يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ أَوْ فِي اَلسَّفَرِ

وَاحِدَةً وَ خَمْسِينَ رَكْعَةً ثُمَّ قَالَ أَمْسِكْ وَ عَقَدَ بِيَدِهِ اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ اَلْعَصْرِ

اَلنَّهَارُ فَلْيُفْطِرْ وَ لْيَقْضِ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ وَ إِنْ خَرَجَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَلْيُتِمَّ يَوْمَهُ‏

صَلاَةُ اَلزَّوَالِ صَلاَةُ اَلْأَوَّابِينَ‏

سَبْعِ مَوَاطِنَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَلْفَجْرِ وَ رَكْعَتَيِ اَلزَّوَالِ وَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ وَ رَكْعَتَيْنِ مِنْ أَوَّلِ صَلاَةِ

اَلنَّهَارُ فَلْيُفْطِرْ وَ لْيَقْضِ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ وَ إِنْ خَرَجَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَلْيُتِمَّ يَوْمَهُ‏

لاَ بَأْسَ أَنْ يَنْفِرَ اَلرَّجُلُ فِي اَلنَّفْرِ اَلْأَوَّلِ قَبْلَ اَلزَّوَالِ

وَ لَيْسَ قَبْلَهَا وَ لاَ بَعْدَهَا صَلاَةٌ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ إِلَى اَلزَّوَالِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ يَشْتَغِلُ عَنِ اَلزَّوَالِ أَ يَتَعَجَّلُ مِنْ أَوَّلِ اَلنَّهَارِ فَقَالَ نَعَمْ إِذَا عَلِمَ أَنَّهُ يَشْتَغِلُ

اَلْأَخِيرِ فَلاَ عَلَيْكَ أَيَّ سَاعَةٍ نَفَرْتَ وَ رَمَيْتَ قَبْلَ اَلزَّوَالِ أَوْ بَعْدَهُ فَإِذَا نَفَرْتَ وَ اِنْتَهَيْتَ إِلَى‏ اَلْحَصْبَةِ وَ

اَلْأَخِيرِ فَلاَ عَلَيْكَ أَيَّ سَاعَةٍ نَفَرْتَ وَ رَمَيْتَ قَبْلَ اَلزَّوَالِ أَوْ بَعْدَهُ فَإِذَا نَفَرْتَ وَ اِنْتَهَيْتَ إِلَى‏ اَلْحَصْبَاءِ وَ

وَقْتُ اَلظُّهْرِ بَعْدَ اَلزَّوَالِ قَدَمَانِ وَ وَقْتُ اَلْعَصْرِ بَعْدَ ذَلِكَ قَدَمَانِ وَ هَذَا أَوَّلُ اَلْوَقْتِ إِلَى أَنْ يَمْضِيَ أَرْبَعَةُ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ص‏ يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنَ اَلزَّوَالِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ

اَللَّهِ بِالرَّحِيلِ‏ مِنْ هَذِهِ اَلدَّارِ اَلْمَقْدُورِ عَلَى أَهْلِهَا اَلزَّوَالُ اَلْمَمْنُوعِ أَهْلُهَا مِنَ اَلْحَيَاةِ اَلْمُذَلَّلَةِ أَنْفُسُهُمْ

غالبا به فناپذيرى آنها توجه ندارد اما به زودى متوجه مى شود كه چقدر آنها سريع الزوال و فناپذيرند. البته اين تعبيرات در قرآن و اخبار، مكرر آمده است و هدف همه