نتایج جستجو

الصَّاخَّةُ «33» يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ «34» وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ «35» وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ «36» لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

الصَّاخَّةُ «33» يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ «34» وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ «35» وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ «36» لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

آیات شامل این کلمه صحب‌ (۹۷ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ أَخِيه مِن أَبِيه بِبَنِيه لِکُل بَنِيه يَوْمِئِذ فَصِيلَتِه امْرِئ أُمّه عَذَاب مِنْهُم الّتِي يَوْمَئِذ

ریشه کلمات نازل شده در این سال در حال بارگیری... آلاَء آمَنُوا أَبَارِيق أَبِيه أَبّا أَبْصَارُهَا أَبْوَابا أَتَاک أَتْرَابا أَجْر أَحْصَيْنَاه أَحْقَابا

الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ

اِبْنُهُ اَلَّذِي اِشْتَرَى اَلرَّقَبَةَ فَأَعْتَقَهَا عَنْ أَبِيهِ مِنْ مَالِهِ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ تَطَوُّعاً مِنْهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ أَمَرَهُ أَبُوهُ

آیات شامل این کلمه ابو (۱۱۷ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ صَاحِبَتِه أُمّه أَخِيه لِکُل بَنِيه مِن امْرِئ الْمَرْء مِنْهُم يَفِرّ يَوْم در حال بارگیری...

أَبَا أَبِيهِ وَ جَدَّتَهُ أُمَّ أُمِّهِ فَإِنَّ لِلْجَدَّةِ اَلثُّلُثَ وَ لِلْجَدِّ اَلْبَاقِيَ قَالَ وَ إِذَا تَرَكَ جَدَّهُ مِنْ قِبَلِ أَبِيهِ وَ جَدَّ

تُسَلِّمُهَا إِلَى أَبِيهِ وَ إِنْ كَانَ عَلَقَةً أَوْ مُضْغَةً فَإِنَّ عَلَيْهَا أَرْبَعِينَ دِينَاراً أَوْ غُرَّةً تُؤَدِّيهَا إِلَى أَبِيهِ فَقُلْتُ لَهُ

يحضره الفقيه، جلد ۴، كِتَابُ الدِّيَات روي الحسن بن محبوب عن مالك بن عطيه عن ابيه عن سلمه بن كهيل قال : سلمة بن كهيل كه از روات عامّه است نقل كرده است: مردى

اَلْمَمْلُوكِ يَدْعُو اَلرَّجُلَ لِغَيْرِ أَبِيهِ قَالَ أَرَى أَنْ يُعْرَى جِلْدُهُ قَالَ وَ قَالَ فِي رَجُلٍ دُعِيَ لِغَيْرِ أَبِيهِ أَقِمْ بَيِّنَتَكَ أُمَكِّنْكَ

يَثِبَ عَلَى جَارِيَةِ أَبِيهِ فَفَجَرَ بِهَا فَسُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ لاَ يَحْرُمُ ذَلِكَ عَلَى أَبِيهِ إِلاَّ أَنَّهُ لاَ يَنْبَغِي

اَلْبَاقِيَ يَحُجُّ عَنِ اَلْمَيِّتِ فَحَجَّ عَنْهُ فَبَلَغَ ذَلِكَ مَوَالِيَ أَبِيهِ وَ مَوَالِيَهُ وَ وَرَثَةَ اَلْمَيِّتِ جَمِيعاً فَاخْتَصَمُوا جَمِيعاً فِي

يُقِيمُ اَلَّذِي فِي يَدِهِ اَلدَّارُ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ وَرِثَهَا عَنْ أَبِيهِ لاَ يَدْرِي كَيْفَ كَانَ أَمْرُهَا قَالَ أَكْثَرُهُمْ بَيِّنَةً يُسْتَحْلَفُ

يُقِيمُ اَلَّذِي فِي يَدِهِ اَلدَّارُ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ وَرِثَهَا عَنْ أَبِيهِ وَ لاَ يَدْرِي كَيْفَ كَانَ أَمْرُهَا فَقَالَ أَكْثَرُهُمْ بَيِّنَةً يُسْتَحْلَفُ

إِنْ زَنَى رَجُلٌ بِامْرَأَةِ أَبِيهِ أَوْ بِجَارِيَةِ أَبِيهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يُحَرِّمُهَا عَلَى زَوْجِهَا وَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْجَارِيَةَ عَلَى سَيِّدِهَا

إِذَا زَنَى رَجُلٌ بِامْرَأَةِ أَبِيهِ أَوْ جَارِيَةِ أَبِيهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يُحَرِّمُهَا عَلَى زَوْجِهَا وَ لاَ تُحَرِّمُ اَلْجَارِيَةَ عَلَى سَيِّدِهَا

اَلْبَاقِيَ إِلَيْهِ يَحُجُّ بِهِ عَنِ اَلْمَيِّتِ وَ بَلَغَ ذَلِكَ مَوَالِيَ أَبِيهِ وَ مَوَالِيَهُ وَ وَرَثَةَ اَلْمَيِّتِ فَاخْتَصَمُوا جَمِيعاً فِي اَلْأَلْفِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يَحُجُّ عَنْ أَبِيهِ أَ يَتَمَتَّعُ‏ قَالَ نَعَمْ اَلْمُتْعَةُ لَهُ وَ اَلْحَجُّ عَنْ أَبِيهِ

رَوَاهُ‏ تُوُفِّيَ رَجُلٌ وَ تَرَكَ جَدَّتَيْنِ أُمَّ أُمِّهِ وَ أُمَّ أَبِيهِ فَوَرَّثَ‏ أَبُو بَكْرٍ أُمَّ أُمِّهِ وَ تَرَكَ اَلْأُخْرَى فَقَالَ رَجُلٌ

الْمَرْء الصّاخّة يَوْم جَاءَت مِن أَخِيه فَإِذَا لِأَنْعَامِکُم أُمّه لَکُم أَبِيه در حال بارگیری...

(۳۵۷۶ بار) وَ لِکُل امْرِئ إِبْرَاهِيم يَعْقُوب مِنْهُم صَاحِبَتِه بِهَا أَبِيه يَوْمَئِذ يَا وَصّى الْعَالَمِين شَأْن بَنِي أُمّه وُجُوه يُغْنِيه إِن لِرَب

لِلرَّجُلِ‏ اَلْمُسْلِمِ‏ أَنْ يَتَزَوَّجَ ضَرَّةً كَانَتْ لِأُمِّهِ مَعَ غَيْرِ أَبِيهِ

آدرس: الكافي، جلد ۶، كِتَابُ الزِّيِّ وَ التَّجَمُّلِ وَ الْمُرُوءَة عنه عن ابيه عن يونس بن عبد الرحمن قال :

اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَفَ بِالْمَوْقِفِ فَأَتَاهُ نَعْيُ أَبِيهِ أَوْ نَعْيُ بَعْضِ وُلْدِهِ قَبْلَ أَنْ يَذْكُرَ اَللَّهَ بِشَيْ‏ءٍ أَوْ

آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۷، كِتَابُ التِّجَارَات علي بن ابراهيم عن ابيه عن النوفلي عن السكوني عن ابي عبد الله ع قال :

آدرس: الكافي، جلد ۵، كِتَابُ النِّكَاح علي بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير عن حماد عن الحلبي قال :

أَيْنَ هُوَ وَ مَاتَ اَلرَّجُلُ كَيْفَ يُصْنَعُ بِمِيرَاثِ اَلْغَائِبِ مِنْ أَبِيهِ قَالَ يُعْزَلُ حَتَّى يَجِي‏ءَ قُلْتُ فُقِدَ اَلرَّجُلُ فَلَمْ يَجِئْ فَقَالَ

آدرس: الكافي، جلد ۵، كِتَابُ النِّكَاح علي عن ابيه عن ابن ابي عمير عن بعض اصحابنا عن ابن ابي يعفور عن ابي عبد الله ع قال :

إِذَا عُرِفَ مِنْهُمُ اَلتَّوْبَةُ وَ قَالَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً وَرِثَ مِنْ أَبِيهِ مَالاً وَ قَدْ عَرَفَ أَنَّ فِي ذَلِكَ اَلْمَالِ رِبًا وَ لَكِنْ قَدِ اِخْتَلَطَ

يَسْتَأْذِنُ اَلرَّجُلُ إِذَا دَخَلَ عَلَى أَبِيهِ وَ لاَ يَسْتَأْذِنُ اَلْأَبُ عَلَى اَلاِبْنِ قَالَ وَ يَسْتَأْذِنُ اَلرَّجُلُ عَلَى اِبْنَتِهِ وَ أُخْتِهِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَسْتَأْذِنُ عَلَى أَبِيهِ قَالَ نَعَمْ قَدْ كُنْتُ أَسْتَأْذِنُ عَلَى‏ أَبِي‏ وَ لَيْسَتْ أُمِّي عِنْدَهُ

الاحكام، جلد ۷، كِتَابُ النِّكَاح روي محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير عن حماد عن الحلبي عن ابي عبد الله ع :

اِبْتِدَاءً مِنْهُ إِنْ جَرَّدَهَا وَ نَظَرَ إِلَيْهَا بِشَهْوَةٍ حَرُمَتْ عَلَى أَبِيهِ وَ اِبْنِهِ قُلْتُ إِذَا نَظَرَ إِلَى جَسَدِهَا فَقَالَ إِذَا نَظَرَ إِلَى

غَيْرَ قَاتِلِهِ وَ اَلضَّارِبُ غَيْرَ ضَارِبِهِ وَ مَنِ اِدَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ فَهُوَ كَافِرٌ بِمَا أَنْزَلَ اَللَّهُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ مَنْ أَحْدَثَ

مَنْ أَحْدَثَ حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً وَ مَنِ اِدَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ فَهُوَ كَافِرٌ بِمَا أَنْزَلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنِ اِدَّعَى إِلَى

قُلْتُ لَهُ اَلرَّجُلُ يَحُجُّ عَنْ أَخِيهِ أَوْ عَنْ أَبِيهِ أَوْ عَنْ رَجُلٍ مِنَ اَلنَّاسِ هَلْ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِشَيْ‏ءٍ قَالَ نَعَمْ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً فَلَمَسَهَا قَالَ هِيَ حَرَامٌ عَلَى أَبِيهِ وَ اِبْنِهِ وَ مَهْرُهَا وَاجِبٌ‏

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً فَلَمَسَهَا قَالَ هِيَ حَرَامٌ عَلَى أَبِيهِ وَ اِبْنِهِ وَ مَهْرُهَا وَاجِبٌ‏

بَقِيَ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً قَالَ لَوْ بَقِيَ كَانَ عَلَى مِنْهَاجِ‏ أَبِيهِ ص‏

وَ اُسْتُرْضِعَ لَهُ قَالَ أَجْرُ رَضَاعِ اَلصَّبِيِّ مِمَّا يَرِثُ مِنْ أَبِيهِ وَ أُمِّهِ‏

از آن نزغه گويند كه آن افساد بخصوصى است. در نهج البلاغه نامه 44 به زيادبن ابيه مى‏نويسد:«وَنَزْغَةٌ مِنْ نَزَغاتِ الشَّيْطانِ» يعنى قول ابى سفيان در باره

الْإِمَامِ ع احمد بن محمد عن محمد بن يحيي عن طلحه بن زيد عن ابي عبد الله ع عن ابيه ع قال :

بَعْدُ وَ لَمْ يَشْتَرِطْ عَلَيْهِ فَإِنَّ اِبْنَهُ حُرٌّ فَيُؤَدِّي عَنْ أَبِيهِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِمَّا تَرَكَ أَبُوهُ وَ لَيْسَ لاِبْنِهِ شَيْ‏ءٌ مِنَ

مَا رَوَاهُ‏ إِذَا تَرَكَ اَلْمَيِّتُ جَدَّتَيْنِ أُمَّ أَبِيهِ وَ أُمَّ أُمِّهِ فَالسُّدُسُ بَيْنَهُمَا

اَلرَّجُلُ فَأَيُّ شَيْ‏ءٍ يُصْنَعُ بِمِيرَاثِ اَلرَّجُلِ اَلْغَائِبِ مِنْ أَبِيهِ قَالَ يُعْزَلُ حَتَّى يَجِي‏ءَ قُلْتُ فَعَلَى مَالِهِ زَكَاةٌ قَالَ لاَ