نتایج جستجو

أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ أَوْ يَحْلِقَ حَتَّى اِرْتَحَلَ مِنْ‏ مِنًى‏ قَالَ فَلْيَرْجِعْ إِلَى‏ مِنًى‏ حَتَّى يَحْلِقَ شَعْرَهُ بِهَا أَوْ يُقَصِّرَ وَ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ أَوْ يُقَصِّرَ حَتَّى نَفَرَ قَالَ يَحْلِقُ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ أَيْنَ كَانَ‏

فِي رَجُلٍ زَارَ اَلْبَيْتَ‏ وَ لَمْ يَحْلِقْ رَأْسَهُ قَالَ يَحْلِقُهُ‏ بِمَكَّةَ وَ يَحْمِلُ شَعْرَهُ إِلَى‏ مِنًى‏ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

فِي رَجُلٍ يَحْلِقُ رَأْسَهُ‏ بِمَكَّةَ قَالَ يَرُدُّ اَلشَّعْرَ إِلَى‏ مِنًى‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَزُورُ اَلْبَيْتَ‏ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ قَالَ لاَ يَنْبَغِي إِلاَّ أَنْ يَكُونَ نَاسِياً ثُمَّ قَالَ إِنَ‏ رَسُولَ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَنْسَى أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ حَتَّى اِرْتَحَلَ مِنْ‏ مِنًى‏ فَقَالَ مَا يُعْجِبُنِي أَنْ يُلْقِيَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْعَقِيقَةِ أَ وَاجِبَةٌ هِيَ قَالَ نَعَمْ يُعَقُّ عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ هُوَ اِبْنُ سَبْعَةٍ وَ يُوزَنُ شَعْرُهُ فِضَّةً أَوْ ذَهَباً

اَلْمَوْلُودِ قَالَ يُسَمَّى فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ وَ يُعَقُّ عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُتَصَدَّقُ بِوَزْنِ شَعْرِهِ فِضَّةً وَ يُبْعَثُ إِلَى اَلْقَابِلَةِ

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَحْلِقَ أَوْ يُقَصِّرَ حَتَّى نَفَرَ قَالَ يَحْلِقُ إِذَا ذَكَرَ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ أَيْنَ كَانَ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ‏

فَيَقِفُ‏ بِجَمْعٍ‏ ثُمَّ يَنْصَرِفُ إِلَى‏ مِنًى‏ فَيَرْمِي وَ يَذْبَحُ وَ يَحْلِقُ وَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ قُلْتُ فَإِنْ خَلَّى عَنْهُ‏ يَوْمَ اَلنَّفْرِ

لاَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ لاَ يَزُورُ حَتَّى يُضَحِّيَ فَيَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَزُورُ مَتَى شَاءَ

لاَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ لاَ يَزُورُ حَتَّى يُضَحِّيَ فَيَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَزُورُ مَتَى شَاءَ

جَاءَ بِهَدْيٍ فِي عُمْرَةٍ فِي غَيْرِ حَجٍّ فَلْيَنْحَرْهُ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ

عَلَى اَلصَّرُورَةِ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ وَ لاَ يُقَصِّرَ إِنَّمَا اَلتَّقْصِيرُ لِمَنْ قَدْ حَجَّ حَجَّةَ اَلْإِسْلاَمِ

يَنْبَغِي لِلصَّرُورَةِ أَنْ يَحْلِقَ وَ إِنْ كَانَ قَدْ حَجَّ فَإِنْ شَاءَ قَصَّرَ وَ إِنْ شَاءَ حَلَقَ فَإِذَا لَبَّدَ شَعْرَهُ أَوْ عَقَصَهُ فَإِنَّ

أَنْ يَضَعَ اَلْمُوسَى عَلَى قَرْنِهِ اَلْأَيْمَنِ ثُمَّ أَمَرَهُ أَنْ يَحْلِقَ وَ سَمَّى هُوَ وَ قَالَ اَللَّهُمَّ أَعْطِنِي بِكُلِّ شَعْرَةٍ نُوراً يَوْمَ

يَنْبَغِي لِلصَّرُورَةِ أَنْ يَحْلِقَ وَ إِنْ كَانَ قَدْ حَجَّ فَإِنْ شَاءَ قَصَّرَ وَ إِنْ شَاءَ حَلَقَ فَإِذَا لَبَّدَ شَعْرَهُ أَوْ عَقَصَهُ فَإِنَّ

مَنْ سَاقَ هَدْياً فِي عُمْرَةٍ فَلْيَنْحَرْ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ قَالَ وَ مَنْ سَاقَ هَدْياً وَ هُوَ مُعْتَمِرٌ نَحَرَ هَدْيَهُ عِنْدَ اَلْمَنْحَرِ

يَحْتَجِمُ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ لاَ يَجِدَ بُدّاً فَلْيَحْتَجِمْ وَ لاَ يَحْلِقْ مَكَانَ اَلْمَحَاجِمِ‏

اَلْمُسْلِمِ‏ وَ ثَمَانِينَ سَوْطاً إِلاَّ سَوْطاً لِحُرْمَةِ اَلْإِسْلاَمِ‏ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُطَافُ بِهِ فِي أَهْلِ دِينِهِ لِكَيْ يُنَكَّلَ غَيْرُهُ‏

بِأَيِّهَا يُبْدَأُ قَالَ يُصْنَعُ ذَلِكَ كُلُّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ يُحْلَقُ وَ يُذْبَحُ وَ يُسَمَّى ثُمَّ ذَكَرَ مَا صَنَعَتْ‏ فَاطِمَةُ ع‏ لِوُلْدِهَا

وَ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا فَزَنَى مَا عَلَيْهِ قَالَ يُجْلَدُ اَلْحَدَّ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَهْلِهِ وَ يُنْفَى سَنَةً

صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَأَمَرَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ أَنْ يَحْلِقَ وَ جَعَلَ اَلصِّيَامَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ اَلصَّدَقَةَ عَلَى سِتَّةِ

اَلْحَجِ‏ فَلْيَطُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ أُسْبُوعاً وَ يَسْعَى أُسْبُوعاً وَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَذْبَحُ شَاةً وَ إِنْ كَانَ دَخَلَ‏ مَكَّةَ مُفْرِداً لِلْحَجِّ

سَأَلْتُهُ عَنْ مَوْلُودٍ لَمْ يُحْلَقْ رَأْسُهُ بَعْدَ يَوْمِ اَلسَّابِعِ فَقَالَ إِذَا مَضَى عَلَيْهِ سَبْعَةُ أَيَّامٍ فَلَيْسَ عَلَيْهِ حَلْقٌ‏

وَ لاَ تَحْلِقُوا اَلصِّبْيَانَ اَلْقَزَعَ وَ اَلْقَزَعُ أَنْ يَحْلِقَ مَوْضِعاً وَ يَدَعَ مَوْضِعاً

فِي رَجُلٍ يَحْلِقُ رَأْسَهُ‏ بِمَكَّةَ قَالَ يَرُدُّ اَلشَّعْرَ إِلَى‏ مِنًى‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَزُورُ اَلْبَيْتَ‏ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ قَالَ لاَ يَنْبَغِي إِلاَّ أَنْ يَكُونَ نَاسِياً ثُمَّ قَالَ إِنَ‏ رَسُولَ

الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ أَنَّهُ يُعَقُّ يَوْمَ السَّابِعِ لِلْمَوْلُودِ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُسَمَّى‏ موضوعات :

اَلْمُعْتَمِرُ إِذَا سَاقَ اَلْهَدْيَ يَحْلِقُ قَبْلَ أَنْ يَذْبَحَ

لْيَمْضِ وَ لْيَأْمُرْ مَنْ يَذْبَحُ عَنْهُ وَ تُقَصِّرُ اَلْمَرْأَةُ وَ يَحْلِقُ اَلرَّجُلُ ثُمَّ لْيَطُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ بِالصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ ثُمَّ

اَلْعَقِيقَةِ فَقَالَ شَاةٌ أَوْ بَقَرَةٌ أَوْ بَدَنَةٌ ثُمَّ يُسَمِّي وَ يَحْلِقُ رَأْسَ اَلْمَوْلُودِ يَوْمَ اَلسَّابِعِ وَ يَتَصَدَّقُ بِوَزْنِ شَعْرِهِ

فِي اَلرَّجُلِ يَحْلِقُ رَأْسَهُ ثُمَّ يَطْلِيهِ بِالْحِنَّاءِ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاَةِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِأَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ وَ اَلْحِنَّاءُ

الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ أَنَّهُ يُعَقُّ يَوْمَ السَّابِعِ لِلْمَوْلُودِ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُسَمَّى‏ موضوعات :

وَ عَنْ مَوْلُودٍ لَمْ يُحْلَقْ رَأْسُهُ يَوْمَ اَلسَّابِعِ فَقَالَ إِذَا مَضَى سَبْعَةُ أَيَّامٍ فَلَيْسَ عَلَيْهِ حَلْقٌ‏

يَوْمُ اَلنَّحْرِ أَمَرَّ اَلْمُوسَى عَلَى رَأْسِهِ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَحْلِقَ

اَلْمُعْتَمِرُ يَطُوفُ وَ يَسْعَى وَ يَحْلِقُ قَالَ وَ لاَ بُدَّ لَهُ بَعْدَ اَلْحَلْقِ مِنْ طَوَافٍ آخَرَ

الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ أَنَّهُ يُعَقُّ يَوْمَ السَّابِعِ لِلْمَوْلُودِ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُسَمَّى‏ موضوعات :

مَنْ سَاقَ هَدْياً فِي عُمْرَةٍ فَلْيَنْحَرْهُ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ وَ مَنْ سَاقَ هَدْياً وَ هُوَ مُعْتَمِرٌ نَحَرَ هَدْيَهُ بِالْمَنْحَرِ وَ هُوَ بَيْنَ‏