نتایج جستجو

مِنْ حَدِيثِ‏ عَلِيٍّ ع‏ إِنَّا لَنُكَنِّي أَوْلاَدَنَا فِي صِغَرِهِمْ مَخَافَةَ اَلنَّبَزِ أَنْ يَلْحَقَ بِهِمْ‏

مَنْ تَرَكَ اَلتَّزْوِيجَ مَخَافَةَ اَلْعَيْلَةِ فَقَدْ أَسَاءَ بِاللَّهِ اَلظَّنَّ

عَلَى شَرْطِهِ اَلَّذِي كَانَ بَيْنَهُمَا وَ إِنَّمَا يَفْعَلُ ذَلِكَ مَخَافَةَ أَنْ يُؤْخَذَ مِنْهُ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

فَنَتَدَلَّكُ بِالدَّقِيقِ فَيَدْخُلُنِي بِذَلِكَ مَا اَللَّهُ بِهِ عَلِيمٌ قَالَ مَخَافَةَ اَلْإِسْرَافِ بِهِ فَقُلْتُ نَعَمْ فَقَالَ لَيْسَ فِيمَا يُصْلِحُ اَلْبَدَنَ

اَلصَّبِيِّ وَ قَدْ نَبَعَ اَلْمَاءُ فَأَقْبَلَتْ تَجْمَعُ اَلتُّرَابَ حَوْلَهُ مَخَافَةَ أَنْ يَسِيحَ اَلْمَاءُ وَ لَوْ تَرَكَتْهُ لَكَانَ سَيْحاً قَالَ فَلَمَّا

لِكَيْ إِذْ رَأَى اَلْفَاجِرُ اَلْفَاسِقُ فُرْصَةً مِنْ عَدُوِّهِ حَجَزَهُ مَخَافَةُ اَلْقَسَامَةِ أَنْ يُقْتَلَ بِهِ فَكَفَّ عَنْ قَتْلِهِ وَ إِلاَّ حَلَفَ

فَتَاةً لِي قَدْ حَجَجْتُ بِهَا وَ قَدْ حَاضَتْ وَ جَزِعَتْ جَزَعاً شَدِيداً مَخَافَةَ أَنْ يَفُوتَهَا اَلْحَجُّ فَمَا تَأْمُرُهَا قَالَ فَأَتَيْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ

مَالَ اَلْيَتِيمِ عِقَالٌ وَ يَكُفُّونَ عَنْ أَشْيَاءَ مِنَ اَلْمَحَارِمِ مَخَافَةَ اَلْعُقُوبَةِ وَ كَانُوا لاَ يُمْلَى لَهُمْ إِذَا اِنْتَهَكُوا اَلْمَحَارِمَ

اَلنِّصْفَ اَلْآخَرَ إِلَى اِبْنَتِهِ فَقَالَ أَحْسَنْتَ إِنَّمَا أَفْتَيْتُكَ مَخَافَةَ اَلْعَصَبَةِ عَلَيْكَ‏

يَكُونُ لَهُ مَعَ رَجُلٍ مَالٌ قَرْضاً فَيُعْطِيهِ اَلشَّيْ‏ءَ مِنْ رِبْحِهِ مَخَافَةَ أَنْ يَقْطَعَ ذَلِكَ عَنْهُ فَيَأْخُذَ مَالَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ

مَالَ اِمْرِئٍ‏ مُسْلِمٍ‏ وَ هُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُعْطِيَهُ إِيَّاهُ مَخَافَةَ إِنْ خَرَجَ ذَلِكَ اَلْحَقُّ مِنْ يَدِهِ أَنْ يَفْتَقِرَ كَانَ اَللَّهُ

إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ قَطْرَةِ دُمُوعٍ فِي سَوَادِ اَللَّيْلِ مَخَافَةً مِنَ اَللَّهِ لاَ يُرَادُ بِهَا غَيْرُهُ‏

هَذَا زَوْجِي وَ قَدْ ظَاهَرَ مِنِّي وَ قَدْ أَمْسَكَنِي لاَ يَمَسُّنِي مَخَافَةَ أَنْ يَجِبَ عَلَيْهِ مَا يَجِبُ عَلَى اَلْمُظَاهِرِ قَالَ فَقَالَ لَيْسَ

فَإِنَّهُ لاَ يَحِلُّ لَهُ فَإِنَّهُ اِفْتَدَى بِهَا نَفْسَهُ مِنَ اَلْعَبْدِ مَخَافَةَ اَلْعُقُوبَةِ وَ اَلْقِصَاصِ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فَقُلْتُ لَهُ فَعَلَى

اَلَّذِينَ يَمْشُونَ‏ عَلَى اَلْأَرْضِ هَوْناً قَالَ هُمُ اَلْأَوْصِيَاءُ مِنْ مَخَافَةِ عَدُوِّهِمْ‏

دِينِ اَلْقَوْمِ فَقَبِلَهُ بِقَبُولِهِ وَ كَتَمَ‏ اِبْنَ قَيْسٍ‏ أَمْرَهُ مَخَافَةَ أَنْ يُحْرَمَ اَلْحَجَّ فَلَمَّا كَانَ وَقْتُ اَلْحَجِّ أَتَاهُ فَأَعْطَاهُ

وَ سُنَّةَ نَبِيِّكَ‏ حَتَّى لاَ يَسْتَخْفِيَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ اَلْحَقِّ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنَ اَلْخَلْقِ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِي دَوْلَةٍ

إِلَى أَهْلِهِ فَيَظْهَرَ حَتَّى لاَ يَسْتَخْفِيَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ اَلْحَقِّ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنَ اَلْخَلْقِ أَمَا وَ اَللَّهِ يَا عَمَّارُ لاَ يَمُوتُ مِنْكُمْ

وَصِيَّتُهُ وَ ذَلِكَ عِنْدِي‏ لاَ أُنَازَعُ فِيهِ قُلْتُ إِنَّ ذَلِكَ مَسْتُورٌ مَخَافَةَ اَلسُّلْطَانِ قَالَ لاَ يَكُونَ فِي سِتْرٍ إِلاَّ وَ لَهُ حُجَّةٌ ظَاهِرَةٌ

پيامبر گرامى اسلام (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) نقل شده : «من ترك التزويج مخافة العيلة فقد ساء ظنه بالله ان الله عز و جل يقول ان يكونوا فقراء يغنهم الله